ولنفرض جدلا حسب قولك أنّ الديماسي غالط الرأي العام ...فهو على الأقل كان نزيها وصريح وواضحا .....أمّا أنت يا مستر ديلو فانّك تغالطنا يوميّا وفي كل ساعة وفي كل دقيقة المرّات و المرّات وتستبلهنا بتبرير اللاّمبرّرات ....يزّي فيه البركة ...الناس الكل فهمنا بعضنا ..

المغالطة الحقيقية والدمغجة الانتهازية هي القول بأن التعويض حقّ. لا يخرج أمر "السجين السياسي" عن حالتين : الأولى أنّه مظلوم حقّا فلا فرق بينه وبين السجين المدني المظلوم وإذا أقررنا مبدأ "حق التعويض" فالسجين المدني أولى. وحيث أن المظلومين لا يحصى عددهم ويصعب إثبات الظلم القضائي فإنّ التعويض لا محلّ له. والحالة الثانية هي أن السجين حركي سياسي. فعل ما فعل وربّما اقترف من جرائم التفجير والقتل والتدمير ما لا يقره القانون ولا العمل السياسي. قد يكون
"عذب في السجون وعاش عمره بين المنافي والمعتقلات وبات في العراء و قطع الصحاري" ولكن من أجل ماذا بالضبط؟ إن فعل ذلك دفاعا عن الحقّ فأجره على الله ولا حقّ له في التعويض. وإن فعل ذلك للوصول إلى السدة الحكم فهو تاجر يربح إن وصل إلى مبتغاه فلا حقّ له في التعويض وإن خسر فذلك قانون اللعبة السياسية. والمهمّ أنّ لا يوجد أحد لا بورقيبة ولا بن يوسف ولا لزهر الشراdطي ولا الغنوشي ولا الجبالي ولا أحد يذكر "و هب حياته لتونس.. و عاش من أجلها" وإنّما فعل ما
فعل من أجل إيديولوجيا ومن أجل الوصول إلى العرش والخزينة. لا يختلف ديلو ولا بن إبراهيم ولا الشابي ولا مية ولا حمة الهمامي في ذلك. فإن قدم قانون التعويض ونال الأغلبية فإنّها سرقة "قانونية" لا تختلف عن سرقات بورقيبة ورؤساء حكوماته وبن علي وحامد القروي والسبسي. وكلّ هؤلاء يفترض أن يقدموا للمحاكمة.

@ sikou

تذكر قول الله تعالى: ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

Jawhar (france) // يا جوهر ..براس امك صايم ولا فاطر ؟؟؟

بعد أن شهد شاهد من أهلها سقطت ورقة التوت على الجميع يا وزير التكذيب والأكاذيب

Julius (tunisia) // وانت مانا نوع..؟؟ مالجماعة الي خلصو بعد ما شقلبوك ولا ملي ما خلصوش...؟؟ ما تحشمش

هذا الديماسي الذي تنكر للحق وللشعب لقد صدق فيه قول الشاعر ... إذا اكرمت اللئيم تمرد.... هذا الرجل استمات وهو يدافع عن مزانيته و يتنكر لها اليوم و يصفها بالشعبوية هذا الخبيث ادرك انه على رأس قائمة الوزاراء الذين سيتم تغييرهم فإستبق بالإستقالة وأخذ يبرر ذلك بمغالطات لا يمكن ان يصدقها حتي الأطفال

يا سمير زعمة علاش إستقال ملاّ

يزينا من يغالط الشعب و من المراوغات متاعك... أعطينا الصحيح يزّي من التتليف

أنا نتمنى ال- cpr تشد الحكم بعد النهضة خلي تحشي التجمعين الكلاب في الحبس خلي نشفوهم بعد سنين يوليوش مناضلين بالحق والا لا .

à befairplz:quel langage ,quel niveau,quelle impolitesse,tu es irrespectueux.moi je defends la raison et le droit, je suis nahdaoui depuis mon jeune age,et ennahda ne paie pas à quiconque comme chez vous les rcidistes et les bourguibistes et les gauchistes.
السكوت على الاحمق رد عليه

@sliti;zoulel;tunisianfier;neptune05 et touti
نحب نقلكم برافو على صولة الرجال...انا كمتفرج عملت كيف...رجال صناديد...يضربو بالسيف في حثالة التجمع...شدو حينكم...هام البقية باش ناخذو عليكم الرولاف

@juluis:من خلال تعليقاتك الخمسة للأسف الشديد أعلمك أيها التجمعي انك تعاني من حالة تزبك قصوي في الانترثلوجية المورائية ولذا وجب نصحك بإعادة فورماتاج شامل للجهاز العصبي المتورم بخلايا تجمعية قذرة عليك بوضع كدمات متواترة ومنتظمة من جهتي اليسار واليمين مع ابقاء الجهة الخلفية تحت مبردات قطنية مع وضع اطار عازل للصوت والحرارة في الجهة الأمامية ..مدة عمل الجهاز لاتقل عن 3ساعات في اليوم ووجب اعادة الكرة ان فشلت والاستعانة بصديق ان تعذر ذلك..ربي يشفيك

Julius


من أي صحيفة أو كتاب أو أرشيف أتيت بهذا الكلام، يا ولْدي نَقِّصْ من مشاهدة الأفلام البوليسة و أخْتاَنَا من المراهقة ،بربّي قولي في أيّ بلاد عايش ،يُظْهرْلِي أنت من كوكب آخر إلّي تحدّثْ عليهم رئيس الحكومة ،الخوانجية إلّي تحكي عليهم معناها يا رجل الفضاء :إخوان المسلمين ،يٌظْهرْلي بن علي فسَّرْهالكم بالغالط دخْلِلْكم الخوف 23 عام و قت حزب النهضة موجود من عهد بورقيبة

تعويضات علاش يا مظلومــــــيــــــــــن

@ julius (tunisie)
شكرًا على مجهودات البوليس السياسي الذي لفّق كل هذا....شكرًا لك أنت على المجهود لتمدّنا بهذه الأكاذيب... و رغم كلّ مجهوداتك أخي فإنّ النّهضة سبقى في الحكم وبالأغلبيّة الساحقة و الأيام بيننا....

@sliti
تذكير : سنوات السجن هي بالضبط كعلاقة جنسية بين رجل و إمرآة
حين تمارس المرأة الجنس مع من تحبه فهي لا تطلب مقابل مادي (اليسار)
اما العاهرة فبعد انتهائها من تلك العلاقة فهي لا تغادر حتى تتحصل على مقابل مادي لأتعابها (النهضة و مشتقاتها)

يجب أن ثبت قيادة النهضة في بيانات رسمية انها لا تسعى الى النيل من مكاسب الشعب وظهور قيادييها للتصريح بانهم لا يبحثون عن الغنائم سيكون دليلا على نزاهتهم واخلاصهم لمبادئ الثورة ونحن في الانتظار مع الثقة الكاملة في نزاهةومصداقية الحركة

الجرد التاريخي لأهم جرائم العنف التي اقترفتها حركة النهضة التونسية ما بين سنة 1981 وسنة 1991.

20 فيفري 1981_ «احتجاز عميد كليّة العلوم بتونس علي الحيلي» وقد اعترف راشد الغنوشي بمشاركة الإسلاميين في عملية الاحتجاز، إذ يقول: «بخصوص حدث كليّة العلوم في فيفري كان لأفراد من قيادات الحركة الاتجاه دور ضمن آخرين قد يكون فعّالا في حجز عميد كليّة ومجموعة من الإداريين وتهديدهم المختبر كلّه بالتفجير»

02 أوت 1987_ «تفجير مفرقعات بـ 4 نزل سياحيّة ليلة عيد ميلاد بورقيبة. وقد شارك في هذه العمليّة كل من محرز بودقة وبولبابة دخيل بتحريض من عبد المجيد الميلي المسؤول عن التنظيم (حركة النهضة التونسية) بجهة جمّال بالمنستير» وأسفرت عن بتر ساقي سائحتين أجنبيتين. وقد جاءت الأحكام تبعا لهذه القضيّة وتهم أخرى ذات صبغة سياسيّة بـ« الإعدام شنقا: محرز بودقة- بولبابة دخيل- علي العريض- حمادي الجبالي- صالح كركر- عبد المجيد الميلي- فتحي معتوق. والأشغال الشاقة مدى
الحياة: راشد الغنوشي وفاضل البلدي» هذا، وقد تحصن صالح كركر وحمادي الجبالي وعلي العريض وعبد المجيد الميلي وفتحي معتوق بالفرار. وعن هذه الحادثة، يقول راشد الغنوشي: «كما وجهت تهمة القيام بأعمال عنف محدّدة إلى شابين صدر بعد ذلك حكم بإعدامهما ونفّذ فيهما رحمهما اللّه» والمفزع، أنّ الرجل يعلّق في هامش الصفحة، قائلا: «هما الشهيدان: محرز بودقة، وبولبابة دخيل». هو ينكر بشكل متكرّر مسؤوليته عن هذا الجرم، لكن لا يمنعه هذا من اعتبار أصحاب هذا الفعل الشنيع
شهداء الدين.

06 نوفمبر 1987_ التحضير لانقلاب يوم 08 نوفمبر 1987 حيث: «انعقدت يوم 06 نوفمبر، جلسة عامة أخيرة في مسكن العسكري أحمد الحجري، حضرها الثالوث المساعد لمحمد شمام والمتألف من المنصف بن سالم وبلقاسم الفرشيشي وشيد الفرجاني وحضرها من العسكريين أحمد الحجري (حركيا عبد الحفيظ) صالح العابدي (حركيا يحي) ابراهيم العموري (سالم) جمعة العوني (سعد) عبد الله الحريزي (عمار) لزهر خليفة (حسين) وكمال الضيف وتغيّب عن هذا الاجتماع لضرورة العمل الضابطان أحمد السلايمي
والبشير بن أحمد. بدأ الاجتماع بتقرير رفعه سيّد الفرجاني عن مهمّته وتقديم الفتوى التي حفظها عن صالح كركر ثم عرض مشروع البيان الانقلابي الذي جاء به من لندن وقد تضمن تطمينا للجيران في المغرب العربي وتطمينا للرأي العام الدولي عن طريق التعهّد باحترام العقود والمواثيق الدوليّة، وتطمينا لرؤوس الأموال على ممتلكاتهم. أما التوصية الأخيرة التي أبلغها كركر إلى المجموعة الانقلابية فهي تتعلّق بضرورة الاستفادة من أسلحة وفرها محفوظ نحناح على الحدود الجزائريّة
التونسية لتكون عونا للتنظيم التونسي في مشروعه الانقلابي.» « لكن هذه المحاولة الانقلابية رغم أنها استكملت كل مراحل الإعداد والتنفيذ. لم تقع. وهناك احتمالان وراء إلغاء هذه العملية:
الاحتمال الأول: هو افتضاح أمر هذه المجموعة يوم 06 نوفمبر 1987 على الساعة الحادية عشر والنصف صباحا كما يفترض ذلك حسن الغضباني، وافتضاح أمر هذه المجموعة يعني إيقاف أبرز رؤوس المدبرة في ظرف ساعات قليلة مما قضى على حظوظ هذه العمليّة.
الاحتمال الثاني: هو وقوع تغيير في أعلى هرم السلطة بإزاحة الرئيس بورقيبة العدو اللدود للإسلاميين وتولي الوزير الأول زين العابدين بن علي مقاليد السلطة بناء على الفصل 51 من الدستور الذي يضبط طريقة الخلافة عند حالات الشغور. وقد أدى التغيير في نظام الحكم إلى تخلّي المجموعة الأمنية عن محاولتها. وسواء صحّ الاحتمال الأول أو الثاني فإن الثابت أن البلاد كانت ستشهد حماما من الدم لو لم يقع الإسراع بالتغيير في الحكم.»

02 أكتوبر 1989_ أصدر «التنظيم بلاغا حكم فيه بتكفير وزير التربية لأنه عقد ندوة صحفية شرح فيها مثلما اقتضت العادة مع بداية كلّ سنة دراسيّة الظروف المادية المتعلّقة بالمجال التربوي والإصلاحات المزمع إدخالها على القطاع، مع ما يتبع ذلك من نقد للسلبيات وعرض للأخطاء. فاعتبر التنظيم أن عرض الوزير على الرأي العام نماذج مما كان يُدرّس من نصوص موغلة في الانغلاق وحاثة على التباغض والحقد مع تجاهل روح الرحمة والتسامح، ضرب من السخرية بالدين، لأنه ليس من حقّ
الإنسان أن يخاطب المسلمين بأن دينهم دين رحمة وإن فعل أصبح مستهترا بالدين مفصحا ضمنيّا عن كفره (جريدة الصباح 03 أكتوبر 1989)»

17 فيفري 1991_ «حادثة باب سويقة... والمتمثلة في قيام عناصر من حركة النهضة باحتلال مقر خلية للحزب الحاكم في قلب العاصمة وشد وثاق حارسي المقرّ ثم سكب مادة حارقة على جسمهما أودت بحياة أحدهما وبقاء الآخر يعاني من عاهة مستديمة. وقد اعترف الغنوشي في بيان أصدره من الخارج بمسؤولية الحركة عن هذه الحادثة واعتبر ذلك ردّ فعل على العنف المسلّط عليها. كما تسببت هذه الحادثة كذلك في تجميد عبد الفتاح مورو لعضويته بالحركة وإدانته لهذه العمليّة.» ويقول راشد
الغنوشي، على نحو عجيب، معلّقا على الحادث: «هذا الحادث الأليم الذي ذهب ضحيّته ثلاثة تونسيين على الأقل، حارس أحد مقرات الحزب الحاكم وشابان نفذ فيهما حكم الإعدام رحمهم اللّه جميعا». هو يساوي بين المجرميْن والمقتول، وينعتهم جميعا بالضحايا

تعويضات علاش يا خوانجية؟؟؟؟؟؟
دافعتو على الحريات؟
دافعتوا على المظلومين؟
دافعتوا على المساجين السياسيين؟
دافعتوا على الديمقراطية؟
... علاش شديتو الحبس و تعذبتوا؟؟؟؟؟؟
حطيتوا يدكم في يد المخلوع و بعد حبيتوا تعملوا إنقلاب باش تفكوا الحكم بالقوة.

نهضاوي فيق عيش ولدي: هذه فلوس الزوالي و موش فلوس أبو أيوب و أبو عياض و أبو راس لمبوط.
ما شبعتوش من فلوس بو الحناك و آل سعود؟؟؟

زوبعة في فنجان و المعارضة ما تعرفش قح من بحها تشطح على طار ديماسي اللي إخمم في الأساسي

زوبعة في فنجان و المعارضة ما تعرفش قح من بحها تشطح على طار ديماسي اللي إخمم في الأساسي