اي شخص في مكانه و قام بالاعتداء على شخص اخر فى مركز تجارى راقى يطرد
الى طردوه اجانب و هنود مسؤولين بالمركز و لا دخل للقطريين في طرده و اصلا ما يقابلهمش
ادا البلاد و الحكومة و القضاء عجزوا على استرجاع السراق هاذم مش بش يقدر عليه الخدام البسيط هدا , السيد هدا ما عندو حتى حق و الى عملو ا غير مسؤول وعقوبتو الطرد
خليه يرجع لتونس عامين بش يتربى

اشكون اخسر في النازلة
ما هو انت

صخر فاق قارون كنزه لص في حمى الجلاد يصاهره

ابو النفاق والزيتونة حجتي كلام الله لصخر ستائره

L'agression d'une personne doit être sanctionnée par une procédure judiciaire dans un pays de droit. or dans ces pays du golfe, il n’y a pas de droit comme il n y a pas de liberté, ça pue de tout les cotés. d'ailleurs le seul pays au monde arabe qui a connu plus de liberté et de droit est la tunisie et c'est grâce au combattant suprême
حب من أحب و كره من كره ، الحقّ و الواقع يفرضا مهما كان خصمهما

سؤال لأي مواطن تونسي

لو أنت في أي مكان في العالم و تجد نفسك وجه لوجه أمام أحد المجرمين و السرّاق الذين نهبوا مال الشعب و البلاد

آش تعمل؟؟؟

حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم

حزب «النهضة» التونسي هو حزب قطر"


"حزب «النهضة» التونسي هو حزب قطر" هشام جعيّط، من أهم المختصين بتاريخ الفكر الإسلامي، هو الذي يدرس ويبحث منذ سنوات في مسألة العالمين العربي ...

يتهم الباحث والمؤرخ التونسي، هشام جعيّط حزب النهضة التونسي بالقول: " قطر هي حزب النهضة والتي بدورها هي حزب أميركا، فقطر ما هي إلا حصان تروّضه أميركا".



وفي لقاء نشرته صحيفة الأخبار اللبناني بعد أن أجرته معه جريدة «المغرب» التونسيّة، في شباط الماضي وأعدته كل من زهرة فضلي، مع كل من زياد كريشان و الهاشمي الطرودي، يجيب على سؤال حول تحول الربيع العربي إلى ربيع إسلامي بالقول: " التيار الإسلامي اشتغل أكثر من ثلاثين سنة وصارت له شعبية، ولئن كنتُ أعتبرها محدودة، لكن مع ذلك فهو الأقدر على مسك زمام الحكم، وهذا خيار تاريخي.



يبقى السؤال إن كان سيتواصل حكمهم أو لا، أما في تونس فالمسألة رهن بسنة فقط ثم ننتظر. كما أنني أرفض أن تقع حرب بين العلمانيين والإسلاميين، لأنّها ستكون حرباً أهلية ولن نجني منها شيئاً. الحديث عن حرب بين العلمانيين والإسلاميين لا ينمّ إلا عن تفكير بسيط.

هؤلاء الإسلاميون يريدون أن يلبسوا على طريقتهم، فما المانع من ذلك؟ الإسلاميون لن يبقوا في الحكم سوى سنة واحدة فقط، أي إلى حين إجراء الانتخابات. وعلى كلٍّ فهم لا يستطيعون أن يقوموا بإجراءات تنعكس عليهم سلباً كالمسّ بمطالب الثورة. هذا علاوة على أنّ الفكر الديموقراطي انغرس في الشعب التونسي، ومن المستحيل العودة مجدداً إلى الديكتاتورية ... وأعتقد أنّ هذا التخوّف من الغول الكبير الذي اسمه الإسلاميّون والسلفيّون تخوّف محدود".

يعدّ صاحب «الفتنة: جدليّة الدّين والسّياسة في الإسلام المبكّر» (1989)، الباحث والمؤرخ التونسي، هشام جعيّط، من أهم المختصين بتاريخ الفكر الإسلامي، هو الذي يدرس ويبحث منذ سنوات في مسألة العالمين العربي والإسلامي وعلاقتهما بالحداثة. وبعد سنوات قضاها بين التعليم والكتابة والبحث والتأريخ، كرمت تونس الثورة مؤرخها الأهم ربما، إذ عيّنت وزارة الثقافة جعيّط مديراً لـ«المجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون ـــ بيت الحكمة»، في 17 شباط الماضي، بعدما عانى
التضييق من قبل النظام التونسي السابق.

الخبر يمكن يكون صحيح...اما اذا المصدر فيه اف ام فاعرف ان حسن النية موجود