جرعة من مآسينا قد تنفع بعض المتاجرين بالسياسة.... تجار المآسي وسماسرة الوطن وغربان السوء :ألمي وغضبي لا يوصف وأنا أستمع إلى تجار العهر السياسي و بوم النحس لهذا العصر قد وظف وفاة أحدهم لضرب الحكومة ..ما يبكيني هو نذالة البعض التي تجاوزت كل الحدود ...يتمنون انفجار سد بني مطير ليغمر سكان بوسالم وكل المدن التي في طريقه،لنلعن الحكومة ...يتمنون الانزلاقات الأرضية لتنقطع بنا السبل ونلعن الحكومة ...يتمنون فيضان الوديان، لنلعن الحكومة ...فلتتمنوا لنا
الجراد والطوفان والجفاف والقمل ونزول الضفادع ،لنلعن الحكومة...فلتتمنوا لنا الإصابة بالطاعون ونقص المؤونة ....فلتتمنوا لنا الزلازل والجفاف وكل مآسي الكون ....ولكننا حين نقوم سنلعنكم و سنقول للعالم أنكم لم تكونوا معنا ..أنكم كنتم تتاجرون بمآسينا ..أنكم تركتم شرفاء الوطن وحدهم كما كانوا دائما ،سنقول لكم لن نيأس ولن نستكين سنواصل حب الوطن لن نعلن انفصالنا كما تعلنون ..لن نترك غابتنا الجميلة ..لن نغادر الجبل لن تشترونا بالنفاق والكذب وكان عليكم الدفع
نحو الحل وأما وأنكم قلتم قاتلوا وحدكم نحن هنا قاعدون لنبتز الحكومة بقضيتكم نقول لكم أن الحكومة خرجت أقوى كالعادة وبقي صفركم دون حراك..

حينما نقول بأن بعض الأطراف السياسية المعارضة لا تفهم من المشهد السياسي شيئا فنحن محقون لأنها أي هذه الأطراف تتوهم أن الحكومة بيدها كل شيء والحقيقة أن كثيرا من الأوراق بيد لوبيات عسكرية ومدنية وأمنية تحاول بسط نفوذها على كل شيء ولكنها مجبرة على التعامل مع الأوضاع بحذر خيفة تفطن الشعب إليها..هناك صراع أذرع خفي فيما بين الحكومة وهذه اللوبيات العنكبوتية الحلزونية الماكرة.......قضية تطهير القضاء والأمن والإداراة عموما تتطلب تعاونا فيما بين المجتمع
السياسي والمنظمات الأهلية الوفية لمبادئ الثورة لسحب البساط من تحت أرجل تلك اللوبيات الخبيثة والمتآمرة...إن المعارضة غبية بما فيه الكفاية حتى تفوت فرصة القضاء نهائيا وبالتعاون مع الحكومة على بؤر الفساد المنتشرة ..إن وضع العصا بالعجلة والتصعيد المستمر ضد الحكومة لأجل مصالح ذاتية لا يخدم سوى بقايا الفساد النوفمبري الساعي لتقوية ساعدية .......تفكروا جيدا وتوخوا الحكمة لأن التاريخ لا يرحم

كأي كائن حي، يمر اليسار المتطرف بمراحل ليكمل دورة حياته. ولد في بداية القرن العشرين من رحم الشيطان، بلغ أشده في الستينات، بدأ يشيب في الثمانينات، و مات سنة 1991. (إنهيار الشيوعية)
بدأت جيفة اليسار المتطرف في التحلل، غير أن البكتيريا المسؤولة عن تحلل الجثث وجدت صعوبة في تفتيت هذه الجثة الغريبة العجيبة لشدة نتونتها. ما يحدث للتونسيين هو أنهم فتحوا قبر تلك الجثة فانتشرت رائحتها النتنة في أرجاء البلاد. لذلك لا داعي للخوف، ليست سوى فترة قليلة و يكتمل تحلل جيفة اليسار المتطرف. في الأثناء علينا احتمال رائحتها النتنة جدا ..

عدنان الحاجي مصاب بعقدة العظمة والغرور الزائد..... عدنان دعى لقتل النهضويين !!!!!! فهل دماء النضويين رخيصة يا من تدافعون عن مجرم ؟؟؟ استحوا على أنفسكم أما علمتم أن القانون فوق الجميع ؟؟ أم تريدونها غابة ؟؟ اذا أردتموها غابة فأنتم الخاسرون لأنكم لا تملكون القدرة على مواجهتنا...... بل لقد فضلنا القانون على القتال إلا عند الضرورة لإيماننا بقدسية الدم التونسي...إفهموا يرحمكم الله قبل أن يفوتكم الأوان وتندموا ..... قد أعذر من أنذر

الى السيد بولبابة النهضاوي...انك تكلم الاعلاميين و لا تكلم أسيادك في الحكم ليتحركوا...و يقوموا بواجباتهم...رب عذر أقبح من ذنب...ان الدعوة للقتل أنتم الذين تتسامحون معها من أجل ضمان الأصوات في الانتخابات القادمة...
علي العريض أراد ايقاف السلفيين لكن شيخه الحاكم المتخفي راشد منعه و هدده بأنه ان مس اخوته السلفيين فسيخصف به الارض...و عندما أراد ايقاف الذي تهجم و دعا الى قتل السيد الباجي قائد السبسي هدده مرة أخرى الذي يسمونه "شيخا" و كذلك فعل مع مدنس العلم...
ان النهضة و النهضة و حدها ...بل راشد الغنوشي و الصحبي عتيق و لطفي زيتون هم وحدهم المسؤولون على ما يجري الان...نعم هذا الثلاثي هو النهضة...البقية مجرد أتباع ليس الا...و عدنان الحاجي على هذا الثلاثي ترك السيد علي العريض يعمل بحرفية و كرجل دولة فسيوقف "الصرصار" و "الحاجي" في نفس اليوم...و يقي المسلمين شر القتال...
اتركوا الاعلاميين و السياسيين لحالهم...و على الدولة ان كانت دولة بحق و شرعية كما تدعي ان تقوم بواجبها المقدس...و المتمثل الان في ايقاف و تقديم للمحاكمة الذي طالب بقتل السيد الباجي قائد السبسي و الذي طالب بقتل السلفيين ايضا...
كونوا شجعانا يا نهضويين ايها الماسكون بزمام الحكم و المفسدون له في أول تجربة و أخيرة لكم ان شاء الله...

السيد زيتون قام بقص شنب أشباه الرجال و فضحهم . فأصبح شوكة في حلوقهم

وزير مكلف بالتخطيط والمؤامرة...

يقول زيتون أن أغلبية أهالي الرديف صوتوا لحركة النهضة وقتل النهضويين بالرديف يعني قتل أغلب أهالي الرديف... يا سلام يا سي لطفي هل فعلا ذهب إلى عقلك الجهبذ أن الحاجي دعا وبالمعنى المادي إلى قتل النهضويين؟... هل يمكن للمحرك الرئيسي لدواليب الحكم والتخطيط و"التفتين" و"التهييج" و"التشحين" و"التجييش" أن يصل به الفهم إلى هذا المستوى من "الإدراك البدائي" المبطن بـ"مؤامرة" تحاك في الخفاء ضد العديد من الشرفاء؟ هل هكذا تعلمتم من "الماما أمريكا"
و"لقيطتها" العانس "قطر" أصول العمل السياسي؟...راجعوا دروسكم...فقد انتهت مدة صلوحيتها..ويقول زيتون أيضا أن ما دعا إليه الحاجى يرتقي إلى جريمة ضد الإنسانية...ما هكذا يا زيتون تتخلص من خصومك وخصوم سيدك "الشيخ"؟ ويضيف واصفا الحاجي بالمخرب وأنه يريد جر البلاد إلى حرب أهلية كما أنه لا يمثل مناضلي الحوض المنجمي؟؟ يا سلام يا سي لطفي فمن يمثلهم ؟ أنت... أعلم ويعلم البعض مثلي أنك لم تعان شيئا مقارنة بما عاناه الحاجي... أنت المولود في أحضان "الشيخ"
و"زبانية الشيخ" لا يجب أن تتكلم عن النضال ... أعرف أن عائلتك عانت وهذا لا أنكره...ولا ينكره أحدا... لكن أنت .. لا يا سيدي الوزير المؤقت في الحكومة المؤقتة... أنت لم تعان عشر ما عاناه من بقي في هذه البلاد وقاوم الظلم والفساد ... فلا تتكلم عن النضال..وفي مراوغة قد يكون زيتون تعلمها من طارق ذياب يغازل زيتون أهالي الرديف حين يقول" أهالى الرديف هم أبناء هذه الحكومة التى ستحقق لهم مطالبهم" وفي ذلك تأليب لهم ليلفظوا الحاجي وينقلبوا ضده... وكأني
بزيتون يحلم...ويواصل زيتون بالقول" إن التونسيين ليسوا غاضبين على الحكومة بل على الحكومة والمعارضة '... بالله عليكم هل سمع أحدكم مواطنا يطلب شغلا من شخص لا يحكم...وفي قوله" صبر الشعب التونسي بدأ ينفد في انتظار أن تقوم الحكومة والمعارضة بتحقيق مطالبه " يلعب زيتون على الحبلين... أولهما انتحال صفة الديمقراطي الذي ينتقد حكومة ينتمي إليها... وثانيهما محاولته "ايهام" الشعب يأن المعارضة أيضا مطالبة بتحقيق مطالب الشعب...وكأنها شريك أساسي في
الحكم...وفي الختام أستغرب في الدور الذي يقوم به زيتون في هذه الحكومة...فهل هو فعلا وزير مستشار مكلف بالشؤون السياسية أم وزير مكلف بالتخطيط والمؤامرة...

عدنان فخر للرديف...وتلك الأرض...أرض الكادحين..النابتين من عمق الداموس...ولمبة الكربون...لن تكون يوما مرتعا لتجار قريش أو زعماء الردة...

هذا الخروطو ،إلي مافاهم شي جايبينوا باش يسب ويكذب وينافق ،وقد نجح في مهمته والشي من ماتاه لا يستغرب

خاطر قالها خامج سكتو وعملو ارواحهم ماسمعوش اما كان قالها سلفي او نهضاوي راهم استدعو مجلس الامن للانعقاد ..

@david

يضهرلي البيت ينطبق على كافور اخشيدي تونس: لطفي زييتون

الحاجي تافه وما يمثل كان روحو...وكالة الجمهورية مضروبة على يدها والناس الكل ولو ابطال اخشى ان يصدق صدر بيت شعري للمتنبي يقول فيه كلام عنصري ينتهي بالا والعصا معه...والفاهم يفهم

الحاجي سيدك يا زيتون ،ماهوش جبان وماهربش و ما مشاش يتشخلع في لندن
الحاجي تشيطن فيه خاطر قادر يقلب كل الموازين و قادر يسقط الحكومة الكذابة
،بن علي كان يخاف منو بشهادة منصف العجيمي ،قال هو قادر في 3 دقائق يلم 50 ألف مواطن بمجرد نداء منو ،هذاك علاش خلخللكم ركايبكم كي تكلم و ثار
ماشي في بالكم المسكنات متاعكم و الكذب و الطبلعيت يتعدى على الشعب الكل

pour une bonne reflexion

الزنا المقنن ام خارج اطار الزواج فى عندى ما نقلك أنا باش نعطيكم معلومة تدوخكم وحصرية زادة :الأم العزباءهاذيكا اللي إسمها راضية أو عفاف هاذيكا اللي جابولها ولدها اللي عمرو 11 سنة وما شافاتوش ... ما تتفكروهاش وين شفناها قبل ؟؟؟؟ هاذيكا ياسيدي هي نفسها اللي جات قدام مجلس النواب في هاك المظاهرة متاع النساء وشادة لوحة مكتوبة عليها من حقها الإنجاب خارج إطار الزواج ومن حقها تكون أم عزباء وهاذيكا نفسها اللي ضربت سعاد عبد الرحيم متاع النهضة ....باش تعرفوا
الإعلام في إشنوة قاعد يعمل وفاش قاعد يعدي وشنوة الهدف متاعو من تقديمها في برنامج عندي ما نقلك ؟؟؟؟؟...


.منقول للأمانة

@
nsoura

(germany)
لقد صدقت قولا

ما أثقل و ما أتفه و ما أتعس هذا الآدمي الذي يدعى tounsia hora

لا بد من ايقاف هذا المجرم و احالته على القضاء و ردعه بقوة دون رأفة به في دين الله... ليكون عبرة لكل من يدعو الى الفتنة و الى التقاتل و الى الانفصال عن تونس

أكبر المخربين هو لطفي زيتون
فهو صاحب نظرية المؤامرة على الحكومة
وهو المساند لاعتصام اعلام العار
وهو لا يخجل من اعتبار انزال العلم امرا مقبولا وعرضيوهو من يتهم المعارضة باللاوطنية وهو من يريد ان يمنح ترخيصا لحزب التحرير الذي لا يعترف بالديمقراطية
انه يشرع للعنف والفوضى وتدافع الجماهير
لن يخرب بلادنا الا هو وامثاله

بسم اللّه الرّحمان الرّحيم

كنتم خير أمّة أخرجت للنـّاس تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ... سورة ال عمران اية 110

الإسلام هو الإسلام ...ونحن أمة الإسلام ندعوا بالمعروف و ننهوا عن المنكر...ولا يسعنا إلاّ أن نقول حسبنا الله و نعم الوكيل...نعم إنهم يسعون في الأرض فسادا.. ...

...و..."ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحبّ المفسدين" ...سورة المائدة اية 64


إن هؤلاء الذين يسعون في الأرض فسادا يجب ردعهم... ردعهم.. ردعهم قانونيّا وأن يعلموا أن هذه الدولة هي دولة القانون ...و أضعف الإيمان هو رفع قضية بهؤلاء المفسدين للقضاء ولنتركهم مع القضاء...

يا سي لطفي يا سي زيتون نحن نترقب توقيف هذا المجرم قبل كل شيىء تقوللنا لا يمثل اهل الرديف نعم هذا صحيح و لكنه يمثل كثير من امثاله موجودين في برشة اماكن و عدم توقيف هذا الجــــــــــــــــــــــــرذ هو استهتار بالقانون الذي تمثلونه... طز في الانتخابات الجاية الي تخموا فيها بكلكم لكن توقيف هذا الـــــــــــــــــــجـــــــــــــــلرذ واجب عليكم و الا على تونس السلام على خاطر موش الاول المرة الي فاتت سمير بالطيب و الدهماني قالوا كلام ما نعرفش سمعت
بيه و الا لا في تلفزة القارة الناطقة بالفرنسية ان النهضة تخاف la foule و التعبير لهما و تخاف الكلام من النوع هذا و نحن اي و و الدهماني يشجع الناس عليه في كل مناسبة