محسن مرزوق: بورقيبة كان إسلاميا حداثيا وعلى بعض السياسيين التواضع عند الحديث عنه

<img src=http://www.babnet.net/images/6/mohsenmarzouk2.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استضاف برنامج ''ملا نهار'' على إذاعة شمس اف ام السيد محسن مرزوق رئيس المنظمة العربية للديمقراطية الذي تحدث عن تاريخ الزعيم "الحبيب بورقيبة" أخطائه وإصلاحاته وأسباب رفض التيار الإسلامي للفكر البورقيبي ودور هذا الفكر في المرحلة السياسية المقبلة.







Credits Shems FM
وأكد السيد محسن مرزوق أن الحبيب بورقيبة كان إسلاميا حداثيا ومصلحا مشيرا إلى أن من يتهمه بأنه كان لائكيا ومعاديا للدين لم يقرا جيدا التاريخ التونسي.
وأشار مرزوق إلى أن بورقيبة كان من ابرز الرافضين للمؤتمر الافخارستي "مؤتمر مسيحي" أثناء الاستعمار الفرنسي في حين أن رجال دين كانوا موالين لفرنسا وللباي وقبلوا بتنظيم هذا المؤتمر على الأراضي التونسية.
وقال محسن مرزوق أن بورقيبة كان يخطب على المنابر ويدافع على الدين بنظرة حداثية تقدمية ودون تعصب مشيرا إلى أن بعض المساجد التي يهاجم أئمتها بورقيبة "كجامع الفتح" و"جامع اللخمي" تأسسا في الفترة البورقيبة مؤكدا على أن الزعيم كان يرفض الاستغلال السياسي للدين الإسلامي.
واستغرب محسن مرزوق العداء المفرط فيه من قبل التيارات الدينية ضد الحبيب بورقيبة مشيرا إلى أن قبول راشد الغنوشي بالفصل الأول هو دليل قاطع على أن بورقيبة عند إنشائه لدستور 1959 كان صائبا ولم يكن معاديا للدين كما كان يصور البعض والدليل دفاع الإسلاميين عن هذا الفصل ورفضهم لتضمين الشريعة الإسلامية في الدستور المقبل.
وأكد محسن مرزوق أن من انتصر في الانتخابات الماضية هو فكر الحبيب بورقيبة الذي كان متطورا ومتجاوزا لعصره والدليل على ذلك الحفاظ على النمط الاجتماعي الذي أسسه بورقيبة.
وطالب محسن مرزوق من بعض السياسيين المناوئين لبورقيبة أن يحترموا تاريخ الرجل وان يكونوا أكثر تواضعا عند الحديث على تاريخه.
وقال مرزوق أن نساء تونس تعترف بجميل الحبيب بورقيبة في تحديث الدولة وترك عادات قديمة كتعدد الزوجات مشيرا إلى أن بعض نساء النهضة رفضن الحديث عن هذه المسالة وهو ما يؤكد أن التحديث الذي بدأه بورقيبة كان في محله وأعطى نتيجة ملموسة حتى داخل التيار الديني.
وأشار محسن مرزوق أن الإسلاميين يحاولون نسب "صالح بن يوسف" إليهم في حين أن هذا الأخير كان علمانيا متطرفا وأكثر علمانية من الحبيب بورقيبة.
وأكد محسن مرزوق أن الحبيب بورقيبة رغم نجاحاته الكبيرة في بناء دولة حديثة تخضع للقوانين لكنه فشل في تطبيق الديمقراطية معللا ذلك إلى غياب الوعي المجتمعي وانتشار الجهل بين التونسيين.
وقال محسن مرزوق أن من اكبر أخطاء بورقيبة تمسكه بالسلطة لأخر رمق وتصفيته لجميع معارضيه حتى من العائلة الدستورية مشيرا إلى الإصلاحات التي حاول احمد المستيري ترسيخها في تونس والتي رفضها بورقيبة.
وعاب مرزوق على المتاجرين بالفكر البورقيبي في هذه المرحلة في الوقت الذي تخلوا عنه عندما فرضت عليه الإقامة الجبرية زمن نظام "بن علي" في حين كانوا من اقرب المقربين إليه ولم يدافعوا عنه.
وقال مرزوق أن الفكر البورقيبي باستطاعته العودة إلى الحياة السياسية في حال تحالفه مع القوى التقدمية والديمقراطية.


Comments


40 de 40 commentaires pour l'article 47928

Jelel  (Netherlands)  |Dimanche 8 Avril 2012 à 22:04           
أين كان يختبأ اليوسفيون منذ نصف قرن أو اكثر ؟
ولماذا خرجوا علينا هذه الأيام ؟

Abdou  (Tunisia)  |Dimanche 8 Avril 2012 à 11:04           
من الآخر .....

بورقيبة باهي و ناس طيبة و ربي يرحمو على اللي عملو في تونس

أما الجماعة البورقيبين ماهمش باهين و طامعين في الحكم على حساب ما عملو بورقيبة

و هوما ما عملو حتى شيء باهي ، بل بالعكس ساهموا في خراب البلاد و الإستيلاء على أرزاق

العباد

OMAR_Tounes  (Tunisia)  |Dimanche 8 Avril 2012 à 10:45           
يا سي مرزوق : من أنت ؟

Observateur  (Canada)  |Samedi 7 Avril 2012 à 21:13           
بورقيبة كان ديما يعظم في روحو،حقو إسمو بوعضيمة (ما عندو كان عضمة وحدة)موش بورقيبة .

   (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 20:11           
Observateur
كلامك مجرد تلفيق و كذب على الموات...واصلوا كذبكم على بورقيبة انه أسد و أنت كلاب تلعبون على قبره...واصلوا يا جوقة أذناب فرنسا يا من أصبح اباؤكم يوسفيين في الأمتار الأخيرة في النضال الوطني...نحن نعرفكم يا أبناء و أحفاد "القومية" ...

   (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 20:07           

مبروك كرشيد ابن عميل لفرنسا...اصبح قبيل الاستقلال يوسفيا...
هؤلاء هم الذين يشوهون بورقيبة اليوم...والابن نسخة من أبيه أصبح عميلا للقذافي...

Observateur  (Canada)  |Samedi 7 Avril 2012 à 19:30           
Je voudrai lui citer certaines principales réalisations de sonزعيم العصابة الأكبر bourguiba : 1 -collaboration avec les français 2-participation au complot de l'assassinat de farhat hached,
3-commandement de l'assassinat de salah ben youssef, 4-renversement du bey, 5-fermeture de la zitouna, 6-provoquation de la mort de milliers de tunisiens lors de l'opération échouée de l'évacuation à bizerte.7-collaboration avec les sionistes pour vendre la palestine, 8-déraciner le peuple de son identité arabo-musulmane, 9-ouverture des maisons de débauches dans les chefs lieux des gouvernorats sauf à monastir!! , 10-favorise sa ville natale
au dépens de toutes les autres régions, 11-promulguer son village natale (monastir) en un gouvernorat, 12-propagation du régionalisme, 13-la culte de sa personne (statues partout, anniversaire digne des mille et une nuits, 70% de la télévision nationale consacrée à lui, etc.)14-anéantissement des opposants politiques...

Observateur  (Canada)  |Samedi 7 Avril 2012 à 19:26           
Conséquences de la politique désastreuse du planinig familial de bourguiba, que certains disaient que c'est une réalisation, qui était dictée par les fonds monétaires internationaux et les nations unis dont le pays pauvre est fortement tributaire, pour empêcher l'éclosion d'exode massif vers les pays d'europe limitrof et la propagation des épidémies qui sévissaient durant cette époque (la population a vieilli et continue de l'être(nous avons
la population la plus vieille de tout les pays arabes): dans quelques années , nous allons avoir bcp d'autres problèmes dûs à ça: bcp de vieux:leurs hébergements, leurs soins, et en plus, nous allons être contraint d'importer de la main d'oeuvre et devront reculer l'age de la retraite pour pouvoir remplir les caisses de fonds de retraites pour les futurs retraités . qui va s'occuper d'eux? qui prendra la relève pour bâtir le pays? encore
des fardeaux supplémentaires qui pourront faire enfoncer encore le pays et augmenter considérablement ses dettes extérieures au point qu'elle ne sera guère capable de les rembourser et vous pourrez conclure vous même après la suite des choses.

   (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 19:23           

يا من تسب بورقيبة اليوم انك من حيث تدري أولا تدري تسب أباك أو جدك...فأغلب التونسيين كانوا في ذلك العهد بورقيبيين...واليوم لا نطلب عودة بورقيبة فالرجل قد مات و هو عند ربه و لكن لابد من الترحم عليه كمسلمين أولا و الاعتراف له بما أنجزه و نقد أخطائه في هدوء و دون تجني أو تقديس...وهذا هو التمشي الصحيح اليوم وقد أخطأ راشد الغنوشي عندما رفض الترحم عليه كسبا لأصوات "قومية ورغمة" الذين أصبحوا قبيل الاستقلال بقليل "يوسفيين"...
السيد الباجي قائد السبسي هو الابن الشرعي للمدرسة البورقيبيةالمناضلة تلك المدرسة التي نهل منها الأغلبية الساحقة من التونسيين الأحرار...وحكاية تعذيب اليوسفيين هي من أنظار المؤرخين اليوم لأنها مسألة معقدة كثيرا...
ومنذ البداية يجب أن يعلم الجميع أن المرحوم صالح بن يوسف هو أحد أبناءالمدرسة الدستورية البورقيبية ذلك أن بورقيبة هو باعث الحزب الدستوري الجديد بقصر هلال و صالح بن يوسف هو الذي انضم اليه لاحقا...وهذه مسألة تاريخية ثابتة لا يختلف فيها اثنان.
ثم ان محاولة الانقلاب على بورقيبةسنة 1962و اليوسفية شيئان مختلفان تماما...ومن حاول الانقلاب و القتل وتغيير النظام بالدسائس و الانقلاب العسكري يحاكم في كل أصقاع الدنيا فكيف تطلبون من بورقيبة أن لا يحاكمهم...هذا هراء...أما اليوسفيون فالعديد منهم ولدوا من رحم الحزب الدستوري و لكن انضم اليهم الكثير من المخازنية و صبايحية الاستعمار الفرنسي و هذا ثابت خصوصا مخازنية ورغمة...ولا نرى مانعا في كشف الماضي ولكن كل الماضي...وهنا ستكونالمفاجأة كبيرة لأبناء
عملاء الاستعمار مثل مبروك كرشيد و سالم لبيض...وان غدا لناظره لقريب...

   (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 19:09           

يا من تسب بورقيبة اليوم انك من حيث تدري أولا تدري تسب أباك أو جدك...فأغلب التونسيين كانوا في ذلك العهد بورقيبيين...واليوم لا نطلب عودة بورقيبة فالرجل قد مات و هو عند ربه و لكن لابد من الترحم عليه كمسلمين أولا و الاعتراف له بما أنجزه و نقد أخطائه في هدوء و دون تجني أو تقديس...وهذا هو التمشي الصحيح اليوم وقد أخطأ راشد الغنوشي عندما رفض الترحم عليه كسبا لأصوات "قومية ورغمة" الذين أصبحوا قبيل الاستقلال بقليل "يوسفيين"...
السيد الباجي قائد السبسي هو الابن الشرعي للمدرسة البورقيبيةالمناضلة تلك المدرسة التي نهل منها الأغلبية الساحقة من التونسيين الأحرار...وحكاية تعذيب اليوسفيين هي من أنظار المؤرخين اليوم لأنها مسألة معقدة كثيرا...
ومنذ البداية يجب أن يعلم الجميع أن المرحوم صالح بن يوسف هو أحد أبناءالمدرسة الدستورية البورقيبية ذلك أن بورقيبة هو باعث الحزب الدستوري الجديد بقصر هلال و صالح بن يوسف هو الذي انضم اليه لاحقا...وهذه مسألة تاريخية ثابتة لا يختلف فيها اثنان.
ثم ان محاولة الانقلاب على بورقيبةسنة 1962و اليوسفية شيئان مختلفان تماما...ومن حاول الانقلاب و القتل وتغيير النظام بالدسائس و الانقلاب العسكري يحاكم في كل أصقاع الدنيا فكيف تطلبون من بورقيبة أن لا يحاكمهم...هذا هراء...أما اليوسفيون فالعديد منهم ولدوا من رحم الحزب الدستوري و لكن انضم اليهم الكثير من المخازنية و صبايحية الاستعمار الفرنسي و هذا ثابت خصوصا مخازنية ورغمة...ولا نرى مانعا في كشف الماضي ولكن كل الماضي...وهنا ستكونالمفاجأة كبيرة لأبناء
عملاء الاستعمار مثل مبروك كرشيد و سالم لبيض...وان غدا لناظره لقريب...

GUESMI  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 17:45           
يجب ان يتصالح التونسيون مع تاريخهم منذ الاستقلال الى تاريخ الثورة بان تعاد صياغته بعيدا عن التزوير والتلفيق عندها نعطي لكل جهة حقها -وعن الرئيس بورقيبة فان قدم لتونس خدمات فانه اخطا كثيرا في حق الشعب التونسي فالرجل كان يقيم حفلات عيدميلاده طيلة شهراوت من كل سنه وما يكون في ذلك صرف من اموال الشعب تعد بملايين الدينارات كما ان بورقيبة كرس التغريب عوض التعريب استجابة لامه التي رعته فرنسا ه اضافة الى ماذكره الاخوة في تعقيباتهم

Zorba  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 17:08           
Le bon dieu a tellement exigé des polygames que la sortie pour éviter sa sentence est la monogamie. quels sont les pays arabe qui ont compris cela ? aucun
le noble coran commence par lis. quel est le taux d’analphabétisme dans les pays arabe? la honte
s'il n'y a pas de forts miracles dans l'islam, parce qu'il a voulu s'adresser à notre intelligence. notre matière grise "un terme du bourguiba"
le vieux né en 1903 a compris tout cela pour avancer dans l'histoire. les jeunes d'aujourd'hui sont encore à arranger leur barbes, remplir les mosquées avec des cris et des mouvements d'ensemble sans aucun sens religieux, couvrir leur femmes, lire le saint coran comme au premier siècle et ils pensent ainsi avoir la première place au paradis. je vous dis que le bon dieu aime dans ses créatures leur intelligence et cela nous manque beaucoup en
ces temps
le vieux de 1903 est encore plus jeune que les jeunes d'aujourd'hui

Leila  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 17:06           
أشهد أن لااااااااااااااااااااااااااا اله الااااااااا الله.................

Ziedcz  (Czech Republic)  |Samedi 7 Avril 2012 à 16:10           
Bourguiba esl la personne tunisienne la plus connus dans le monde!!!!!!

Nouri  (Switzerland)  |Samedi 7 Avril 2012 à 14:39           
@farouk;
zaim, il y'en a partout: chez les bandes mafieuses, au prison, ...etc, c'est un mot employé le plus dans les milieux des malfaiteurs.

Farouk  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 14:25           
Bourguiba est un zaim même après sa mort bon gré mal gré les nuls ( el fachilines)

   (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 13:18           
Http://www.facebook.com/photo.php?v=3334398892512


http://www.facebook.com/photo.php?v=352232394827358


MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 13:17           
عودة البورقيبية بقوة لها عدة احتمالات .-1-لانه نهر النيل لتونس -2-لاستباق فتح الملفات القديمة وحرق الصفحات السوداء -3-قناع مشترك للوجوه المشوهة -4-لصناعة زعامة مؤثرة للمعارضة في حربها الانتخابية القادمة -5-لتعويض باب الهوية المحصن باخر يتيسر الولوج منه -6-لاعادة الكوابيس المرعبة للنهضة حتى تخلد للنوم باكرا .-7-لكسب اهم ورقة انتخابية وهي مناصرات مجلة الاحوال الدرامية-8-التخوف من بعث حزب نسائي يوحدهن حول مجلتهن -9-لسد الفراغ حول زعيم تاريخي للوطن
يكون محل اجماع كالعلم الوطني -10-مسرحية تعيد ليلى الطرابلسية كزعيمة واول امراة عربية تعتلي السلطة .-

Observatoire  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 13:12           
@tunisiah
..

يزيد من التطبيل و التبندير يا تجمعية

   (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 12:53           
الظاهر ان بورقيبة ساهم في اخراج المستعمر الفرنسي و حرر بلادنا من الاحتلال هذا أمام كل التونسيين يسمى بالعمل البطولي و هذا ما يتداوله كل الناس و لكن يجب ان نعرف ماهي التنازلات التي تنازل عنها بورقيبة لترضى عنه فرنسا ؟؟؟؟ هذه التنازلات مست من الهوية العربية الاسلامية للبلاد منها التعليم و تحرير المراة و التخلص من كل ماهو اسلامي في ذلك الوقت منهم اليوسفيين الذين استشهدوا على يده و بأمره و بأمر فرنسا ... هل هذا يمكن اعتباره بطولة ؟؟؟؟ بورقيبة سماه
محسن مرزوق بالحداثي و هذا دليل ان الذي يتنازل مبادئه ترضى عنه فرنسا و يسمى بالحداثي... لوكان الحكومة يشدها الحداثيين المزعومين ما تستغربش كيف ترى رئيس الدولة في التلفزة ماشط شعروا كالسردوك و حاطط بلوطة في وذنو ... ما احلاكم يا حداثيين

Hsanine  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 12:46           
//Commentaire supprimé par Admin suite à une alerte //

Hsanine  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 12:43           
محسن مرزوق يلوم البرقيبييين عن عدم وقوفهم فى وجه زين العابدين بن على و الانتصار لبورقيبة
شيىء مضحك .لماذا لا تنتصر انت الآن لزين العابدين بن على و لحم اكتافك من فضله عليك .اذ من ارسلك الى قطر لمدة سنوات عديدة بمرتب 8 آلاف دينار شهريا و مع امتيازات اخرى .و الا تنتضر وفاة الزين حتى تتغير الحكومة و يصبح اليساريون المتطرفون فى الحكم وقتها تخرج البندير و تطبل للزين .غريب و الله غريب امركم .
سكتت 23 سنة كاملة لتأتى اليوم تشكر بورقيبة لماذا لم تشكره فى عهد الزين و تلوم الزين على وضعه تحت الايقامة الجبرية .
هل سمعت ما قاله بورقيبة فى سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
هل تعلم ان بورقيبة امر بفتح المطاعم فى رمضان
هل تعلم انه اعطى الاوامر بالآذان فى عز الضهر فى رمضان للافطار
انا اذكر الاموات بخير لكن انصحك ان تسمع ما قاله السيد كشك فى بورقيبة

Freddy  (Canada)  |Samedi 7 Avril 2012 à 11:29           
Les magouilleurs se dévoilent tranquillement!
le complot est maintenant évident! ce sera un deuxième échec amer pour ces hypocrites!

   (Belgium)  |Samedi 7 Avril 2012 à 11:15           
A toonsi : ya wildi ne te casse pas la tete cette (tounsia 3erra ) elle est sur ce site uniquement pour ca

   (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 10:35           
Alors ,le parallelisme refait surface !!!! petit mec foutu dans la cervelle : qu’entends-tu par " islamiyan 7adathiyyan"? espèce d'ignorant ,tu ne cesse de spéculer avec les valeurs et les idées : avec tes masturbations intellectuelles ,tu tombes dans le ridicule et les délires .bourguiba ,c'est de l'histoire ancienne avec ses heurs et ses malheurs : il n'était ni vraiment laïque ni vraiment musulman ,bourguiba était les deux à la fois ou
pour être précis ,il n'était ni l'un ni l'autre ; bourguiba était un homme qui ne vénérait que son "ego " et le pouvoir : tout le reste ne voulait rien dire pour lui sinon un moyen vil pour prolonger au maximum son séjour à carthage.bref ,bourguiba était le machiavel des temps modernes : "marzouk ya zafzouf , ya jahel "

Toonsi  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 10:34           
Tounsiahorra@انت مريضة نفسانيا استأصالية و عنصرية كأنكي تتحدثين و انت في فرنسا الشعب التونسي مسلم رغما عن انفك و لن يركع للعلمانيين و الحداثيين امثالكم ,راجعي تصاريح السياسيين التي تؤمنين بهم الدور الذي لعبه علماء الزيتونة في توعية الناس و تعليمهم الأخلاق الطيبة و بالنسبة لقدوة الشعب التونسي هو النبي محمد لا غير لا بورقيبة الذي احضر لنا عادات غريبة عنا و عن ديننا انضرو الى الغرب اصبحوا يتعاملون معاملات اسلامية مثل البنوك الإسلامية و مدارس تفصل
بين الذكر و النثى انقول عنهم متخلفين و رجعيين لا بل نقوله الا في تونس لأننا نجهل ديننا فعليكم مراجعة انفسكم لأنه لو لا الدين الإسلامي لخرب النسيج الإجتماعي بالكامل لأن الدين ينضم المجتمع و العلاقة بين افراده وفي جميع المجلات لا يمكنني ذكر جميع محاسن الدين لأنها كثيرة و لكن تعلموا و اقرؤا الإسلام و لا تقولو ما لا تعلمون مثلما هناك جهل في التعليم هناك جهل في الدين والله يوصينا بالعلم و المعرفة مثل ما جاء في القران (إقرأ) فكفى مغالطات و كذب


Nouri  (Switzerland)  |Samedi 7 Avril 2012 à 10:31           
Je n'ai qu'un proverbe tunisien comme réponse à ce monsieur: "القرد في عين ؤمو غزال"

Hammami  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 10:11           
Concentre toi monsieur marzouk sur les oeuvres de cheikha mouza

Gladiateur  (Canada)  |Samedi 7 Avril 2012 à 10:05           
@ tounisiahorra... أنا أعارضك، إذا أنا أحقد عليك. هنيئا لك بهذا التّحليل والعقل الذي جعلك تهذين ولا تفقهين شيء ممّا تقولين. أنا لا أحقد على ميّت فهو الآن بين يدي خالقه ولكن لي سؤال ولو كنت حرّة كما تدّعين أجيبينا: ما الفرق بين نيلسون مانديلا وبورقيبة. الأوّل سجن 28 سنة أي أضعاف ما قضّاه بورقيبة في السّجن، وعندما انتصر واستأصل العنصوريّة والعبوديّة من جنوب إفريقيا إعتلى كرسي الحكم فترة واحدة 6 سنوات ثمّ تركه لغيره. أمّا بورقيبة فقد ورث حكم
البايات وبقي 30 سنة وأورثنا بن علي و 40 سارق. هل أسّس بورقيبة ديمقراطيّة حقيقيّة في تونس. الإجابة لا إذ أنّه في نفس اليوم الذي عندما أعلن نفسه رئيسا مدى الحياة وقع إيضا دفن الدّيموقراطيّة إلى الأبد في تونس وأصبح نظام تونس فريدا من نوعه، ملكيّا ديكتوريّا جمهوريّا

   (Belgium)  |Samedi 7 Avril 2012 à 10:04           
@ gladiateur : lol merci vraiment merci pour ce commentaire wallah chaya5ni fi mo5i

   (Belgium)  |Samedi 7 Avril 2012 à 09:56           
@ tounsia horra : votre cerveau et nul nul nul nul nul debil debil debil debil ...

Observatoire  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 09:56           
يا مرزوق يا فاشل....



ارحل يا فاشل dégaaaaaaage

Tounsiahorra  (Tunisia)  |Samedi 7 Avril 2012 à 09:26           
@gladiateur : لكل شعب عضماؤه ورموزه ورجال اصلاجه الذين يفتخر بهم ويعتز
وليس ذلك من قبيل التعبد او التزلف او التقديس
فالقداسة لله وحده
ولكن ننظر اليهم نظرة اعجاب وتقدير ونقتدي بهم فيما اصابوا وننقد اخطاؤهم ونحاول تجاوزها
وبورقيبة عظيم بكل المقاييس وحتى الاخصاء والزلات الت وقع فيها لها مبررات
سؤال بسيط تخيل ان الاسلاميين وبالتحديد الزيتونيين هم من تولى ادارة الشان السياسي في تونس بعد الاستقلال
الاكيد ان النتيجة اليوم كانت ستكون كارثية بكل المقاييس وربما اصبحنا مثل السودان او السعودية او حتى مصر
انفجار سكاني
امية
تمييز بين المرأة والرجل
غياب لابسط الحقوق والحريات الفردية والجماعية
علينا ان نحمد الله الاف المرات انه وهب تونس قائدا عظيما اسمه بورقيبة
واذا كانت مصر هبة النيل فالاكيد ان تونس هبة بورقيبة

Ballouchi  (France)  |Samedi 7 Avril 2012 à 08:34           
@gladiateur(c)
bravo pour votre commentaire, c. du l'humour qui
sort de la réalité.
bien dit, bien écrit.
mes salutations.


   (Tunisia)  |Vendredi 6 Avril 2012 à 23:52           
Vous ne pouvez pas être plus bourguibiste que les bourguibiens,certe bourguiba reste une icone dans l'histoire de latunisie,mais il a eu beaucoup de mements de faiblesse (c un homme),cessez d'utiliser le bourguibisme comme cheval de bataille et dites nous quel etait,quel est, et quel sera votre apport concrétement vous et votre clan pour la tunisie en terme b'embauche,d'investissements,de réalisations... tout le reste n'est que phraséologie.

Gladiateur  (Canada)  |Vendredi 6 Avril 2012 à 23:25           
إعلام من منظّمة وكالات الأسفار: تعلم منظّمة وكالات الأسفار أنّه تقرّر تنظيم رحلات لقبر الملك بورقيبة والواقع في مدينة المنستير التّاريخيّة. ويعتبر هذا الملك أعدل ملوك عصره فقد عمّ العدل والحرّيات في عهده وقد ألغى التّعذيب وأفرغ السّجون من المعارضين. كما إحتلّت تونس في عهده المرتبة 3 بعد أمريكا وبريطانيا وقبل فرنسا ضمن 8 دول الأكثر ثراء في العالم. وقد قضى نهائيّا على الفقر والبطالة حتّى أنّه أغلق المنظّمات التي تساعد المحتاجين لأنّه لم يعد هناك
أيّ محتاج. وقد قارب في كرمه هارون الرّشيد وفي عدله عمر بن الخطّاب.ويعتبر قبر أو معبد بورقيبة إحدى عجائب الدّنيا السّبع. وقد بناه هذا الملك من ماله الخاص ولم يترك أحد من المقاولين أو وزرائه الأشاوس أن يمدّوا أيديهم إلى أموال الشّعب بالسّرقة والتّلاعب. ويعدّ القبر أيضا مزارا لأتباع الطّريقة البورقيبيّة وهي طريقة صوفيّة ظهرت بعد الثّورة في تونس، نسبة للملك بورقيبة، مؤسّسها. ويحسب إليه وليس عليه أنّه رفض أن يقول لشعبه، أنا ربّكم الأعلى بل اكتفى
بالقول بأنّه صاحب الجهادين الأكبر والأصغر.
لا تستغربوا من هذا الإعلان فربّما نسمعه يوما في قنواتنا البنسفجيّة ومن أصحاب الطّريقة البورقيبة.
عوّضنا رسولنا خيرا من هبل واللّات ومناة بربّ العباد اللّه الواحد الأحد سبحانه وتعالى، وها نعود إلى عبادة صنم إسمه بورقيبة

Zakarua  (Tunisia)  |Vendredi 6 Avril 2012 à 23:20           
لايحقّ لك أصلا وأنت تدّعي الديمقراطيّة ونصرتها أن تدافع عن بورقيبة الذي لم يكن ديمقراطيّا البتّة

Toonsi  (Tunisia)  |Vendredi 6 Avril 2012 à 23:09           
كل واحد حر في التعبير عن رأيو مش تحبو الديمقراطية ما يحاسبو كان الي يخالفهم الراي بالنسبة الي بورقيبة دكتاتوري علماني جاهل بالدين عرى المرأة التي كانت مكرمة و مستورة بإسم التفتح انضرو كيف اصبحت تتاجر بجسدها الذي فضله الله عليها لكي تحميه و قضى على علماء الزيتونة و اجاز الإفطار في رمضان و باع تونس من اجل طمس الدين و معالمه هذا كله لا احد يمكن ان يتجاهله و لكن هاؤلاء يريدون اقناعنا بان دين بوقيبة هو الصحيح و يجب الإقتداء به لأنه وسطي و معتدل و لا
يهدد مصالحهم الشيطانية الشعب مسلم ولا يستسلم

Tounsiahorra  (Tunisia)  |Vendredi 6 Avril 2012 à 23:09           
عندما ارى الحقد الدفين الذي يكنه اعداء بورقيبة لهذا الرجل وطريقة حديثهم عنه
ازداد يقينا ان الرجل كان محقا في طريقة تعامله معهم


Nadim  (Tunisia)  |Vendredi 6 Avril 2012 à 22:57 | par             
بورقيبة متجاوز لعصره و انت لواقعك تعيش في عالم من بنات خيالك سلم عليك العقل و الا اقراها بالقاوري من الحداثي الاول صاحب ازهار الشر و انت الشر و قد تحقق في انسان


babnet
*.*.*
All Radio in One