مية الجريبي: المعارضة تعاني من دكتاتورية الأغلبية الممثلة في زر مصطفى بن جعفر

<img src=http://www.babnet.net/images/6/pdp2.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استقبلت إذاعة شمس اف ام الأمينة العامة للحزب الديمقراطي التقدمي ''مية الجريبي'' التي تحدثت عن اختلافها مع رئيس المجلس الوطني التأسيسي مصطفى بن جعفر وانسحاب كتلة المعارضة من المجلس وعدم حضورها في جلسة مسائلة الحكومة التونسية
كما تحدثت مية الجريبي عن حزب الديمقراطي التقدمي وعلاقتها بأحمد نجيب الشابي وبمختلف الكتل السياسية وقد تدخل النائب في المجلس التأسيسي "الحبيب خضر" في الحوار عبر الهاتف
وقد أكدت مية الجريبي أن انسحاب كتل المعارضة المكونة من 6 تيارات فكرية جاء نتيجة دكتاتورية الأغلبية أو ما أسمته "بدكتاتورية الزر" قاصدة بذلك تحكم رئيس المجلس التأسيسي مصطفى بن جعفر في الزر الذي يتحكم في المصدح.

وقالت مية الجريبي أن توزيع الأوقات غير عادل وان الانسحاب جاء ردا على تهميش المعارضة وعدم الاستماع إلى مقترحاتها بشكل جدي



ورفضت مية الجريبي أن تكون المعارضة مجرد ديكور في المجلس الوطني التأسيسي وأشارت بأنها سئمت الخطاب الخشبي للحكومة الحالية ولنواب الترويكا.



Credits Shems FM

وتساءلت مية الجريبي عن الأسباب التي تمنع من إعطاء وقت كاف لمسائلة حكومة حمادي الجبالي حول مواضيع مهمة كغلاء الأسعار والفقر وملف التطرف خاصة وان هذه المواضيع تهم المواطن مباشرة وان المجتمع التونسي يستحق هذا الاهتمام ولم لا تخصص يومين للمسائلة.
كما طالبت مية الجريبي الحكومة بإعطاء أجوبة حول عدة ملفات منها الملف الأمني وغلاء الأسعار وقضية اشتباكات "بئر علي بن خليفة" وأداء الحكومة أثناء الفيضانات وموقف الحكومة من الاتحاد العام التونسي للشغل والعلاقة مع الإعلام.
وقد تدخل النائب في المجلس التأسيسي عن حركة النهضة السيد "الحبيب خضر" الذي وصف انسحاب المعارضة بغير ديمقراطي وبأنه جاء فجئيا الغاية منه إرباك الحكومة والمجلس
كما نفى خضر انسحاب جميع الكتل المعارضة قائلا أن هنالك بعض النواب من المعارضة والمستقلين بقوا للاستماع إلى الحكومة ومسائلتها.
وشدد الحبيب خضر أن تقسيم الأوقات ليس من اختصاص رئيس المجلس الوطني التأسيسي وان هنالك مجلس متكون من 15 عضوا ينتمون إلى مختلف المشارب السياسية يسهرون على هذه الأمور التقنية
كما استغرب الحبيب خضر انسحاب المعارضة المنتخبة من الشعب كي تساءل الحكومة وتحاسبها على أخطائها لا أن تنسحب متعللة بعدم التساوي في توزيع الأوقات مشيرا إلى أن الانسحاب مخطط له منذ البداية .


Comments


52 de 52 commentaires pour l'article 46507

   (Tunisia)  |Lundi 5 Mars 2012 à 11:44           
يكفي كلاما و عويلا واتجهوا الى العمل فهو المخرج الوحيد للبلاد والعباد وهو الشيء الوحيد الدي تكسبون به احترام المواطن و تقديره لكم

Titeuf  (Switzerland)  |Lundi 5 Mars 2012 à 09:32           
Ya maya ya bakkaya

Myyyra  (Tunisia)  |Dimanche 4 Mars 2012 à 19:51           
Je,souhaite,un,jour,vous,voir,présidente,de,notre
pays,mme,maya,

Azedhacher  (Tunisia)  |Dimanche 4 Mars 2012 à 19:29           
لو كان مشيت دبرت راجل احسن لك من التهريج والخوض في السياسة التي تجهلين ابسط ابجدياتها

   (Tunisia)  |Dimanche 4 Mars 2012 à 02:34           
Puisqu'ils ont participé a la constitution des lois internes de l'anc ,et qu'ils les connaissent bien, je crois que c'est une action prémédité afin de cacher leur inopérance et leur incompétence de mettre en valeur un travail gouvernemental comme il a été le cas la dernière fois d'ailleurs.

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Samedi 3 Mars 2012 à 23:34           
Decidément elle n'apprend jamais celle la, et je salut vraiment la facon de faire de nahdha car ils les laissent just aboyer et ne les agressent pas comme eux ils font au moins a la constituante alors ca les a rendu plus enragés et comme ca les gens les decouvrent vraiment en réalité et les detestent de plus en plus , alors le résultat de leurs actes donnent un résultat inverse que ce qu'ils attendent et ils auront la surprise aux prochaines
éléctions quand ils auront le zero sans meme la virgule cette fois !!!!

Honteux  (Germany)  |Samedi 3 Mars 2012 à 16:32           
يا مية انتهيتم و- أصبحتم في مزبلة التاريخ ، لا ترهقي نفسك .

   (Tunisia)  |Samedi 3 Mars 2012 à 15:13           

‎في الثمانينات كانت هناك صحفيّة مصرية تدعى ‫"‬سكينة فؤاد‫"‬ تنتقد تقريبا كل الأعمال الدرامية المتلفزة، حتى ضاقت نقابة الكتّاب ضرعا بها، وطالبوها بأن تبدع لهم عملا ما عوض نقد أعمال الآخرين‫ . فما كان منها إلّا أن قدّمت لهم رواية "ليلة القبض على فاطمة" 1984.المعارضة في تونس تنتقد عمل الحكومة وعندما يطلب منها تقديم البديل الأفضل تنتقد هذا المطلب بدوره، بكل بساطة مفهوم المعارضة‬ لديهم ليس البناء والعمل والإبداع
وإنما التشكيك و التقزيم والنقد ‫.‬ أنا أنقد إذا أنا موجود

Hemida  (Tunisia)  |Samedi 3 Mars 2012 à 14:37           
En faisant une petite comparaison entre ce qui se passe en tunisie et en france a titre d'exemple je remarque que l'opposition francaise malgre ses divergences avec les partis au pouvoir est constructive, elle presente souvent des solutions aux problemes que vit le pays sans demagogie.
par contre notre opposition qui est a sa premiere annee primaire doit s'inspirer des partis de l'opposition des pays democratiques. ne quitter la salle qu'en cas de necessite absolue mais pas pour des futilites. le peuple est plus mature que l'opposition.

   (Tunisia)  |Samedi 3 Mars 2012 à 10:33           
الحزب الديمقراطي التقدمي ... إنتهى ...

fini
finito
the end
game over
auf wiedersehen

وداعاً إلى الأبد ... وداعاً إلى الأبد ... وداعاً إلى الأبد


   (Tunisia)  |Samedi 3 Mars 2012 à 10:30           
الحزب الديمقراطي التقدمي ... إنتهى ...

fini
finito
the end
game over
auf wiedersehen

وداعاً إلى الأبد ... وداعاً إلى الأبد ... وداعاً إلى الأبد

Observateurneutre  (Saudi Arabia)  |Samedi 3 Mars 2012 à 08:33           
Franchement le gouvernement n`est pas une lumiere ... mais il aprend petit a petit comment faire de la politique et comment diriger un pays
mais l`opposition ne veut rien apprendre elle se ferme sur elle meme et c`est grave car aux prochaines elections on n`aura pas beaucoup de choix devant nous !

Tounsi  (France)  |Samedi 3 Mars 2012 à 00:21           
سيسجل التاريخ وصمة عار لهذه المعارضة التافه
هذه الحكومة إنتخبها الشعب وسندافع عنها بأموالنا وأنفسنا بدمنا وأرواحنا

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 22:20           
Salwa
l'opposition a perdu ds les elections en ramassant des miettes et surtout la confiance du peuple

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 21:26           
النهضويون من خلال تعبئتهم لبعض الشبان و هجومهم على العديد من المواقع الاجتماعية و المنظمات الوطنية يريدون الذهاب بنا الى دكتاتورية أتعس من دكتاتورية بن علي...باسم الاسلام...هجوم ممنهج على مية الجريبي التي دافعت عنهم عندما هرب شيخهم الغنوشي الى لندن و تركهم في الجحيم...و الان يهجمون على الفايس بوك لتشويه هذا و ذاك من السياسيين...و اخر هجوم على الاتحاد الفلاحي و اتحاداته الجهوية و تمترس باندية النهضة بمقراتها و استعمال أثاث الاتحاد و القضاء
معهم....

Observateur  (Canada)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 20:49           
Oh comme j'adore ce bouton magique que dieu le protège.

Tounsi  (France)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 19:49           
برة تعلم السياسة والديموقراطية وبعد إتكلم

David  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 19:33           
انا فرحان الي الشعب التونسي ولى يعرف اسماء القوادة والحاقدين على الثورة...راهو موش ساهل الي وقع في تونس....راهم ناس كانو اسياد القوم...وضحو بماء وجوههم...وتخبطو تحت اقدام وشلايك المخلوع...وكانو كي الكلاب يقلهم المخلوع قوم يقوم ارقد وتدحرج على التراب يرقد ويتدحرج فيلقي له المخلوع سمكة متعفنة فيقفز في الهواء وياكلها ومبعد يغسل روحو ويهبط يتقزدر على الخلق ...كل التوانسة الي خدمو مع المخلوع صارلهم ها الشي...صحافة...ايمة...وزرة...الكل الكل ما يكذب
عليك حد...واليوم على خاطر الثورة ما عملتلهمش كيما صار للقذافي...ولقفو الوضعية ولاد الشعب الي بلحق يحبونا ونحبوهم...وانتخبناهم واعطيناهم اصواتنا بوضوح...هانهم رجعو عليكم يا ترويكا..وكيما يقول المثل العب مع القرد يوريلك اش باش نقلك

Touti  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 18:59           

إستقالة من الوزن الثقيل من حزب االكسكروتات لديمقراطي التقدمي:
عطية عثموني "" استقلت لان مية الجريبي دمرت الحزب ""

عطية عثموني: عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي: استقلت لان الأمينة .العامة مية الجريبي دمرت الحزب
ليس من السهل أن يتخلى مناضل عن مؤسسة عاش فيها ما يناهز عن 23 سنة و دافع عبر كل هذا التاريخ من جهده وماله ووقته الشيء الكثير دفاعا عن الحق و العدل و الحرية وإيمانا بمبادئ و قيم لا يمكن لشخص مثلي أن يتخلى عنها أو أن بين عشية و ضحاها .
فمنذ الاعتراف القانوني بالتجمع الاشتراكي التقدمي سنة 1988 انحزنا إلى قضايا الفقراء و المهمّشين و المضطهدين و إلى القضايا الوطنية والقومية والعالمية العادلة، دفاعا عن الحق والعدل والحرية فكنا دائما السباقين في كل المناسبات إلى عقد الاجتماعات و الدعوة إلى المسيرات والتظاهرات والاعتصامات وهو ما جلب إلينا احترام الشعب التونسي وكل المناضلين الصادقين وعلى هذا الأساس النضالي كنا سباقين في ثورة 17 ديسمبر وتمكنا من تأطير التحركات و العمل على استمرار
الحراك الثوري وتوسيعه إلى أن انبلج فجر الحرية بسقوط الطاغية و نظامه.
فمنذ بداية 14 جانفي2011 وقبل أن يكتمل المسار الثوري، وفي غياب الأستاذ احمد نجيب الشابي عن القرارات المتعلقة بتسيير شؤون الحزب، وانقطاعه للشأن الوطني بدأت اللجنة التنفيذية التي ترأسها الأمينة العامة تتصرف في الحزب وكأنه ملكيهما الخاصة فقامت بتجاهل كوادر الحزب المناضلة والتعتيم على نضالاتهم و تصفيتهم لاحقا وإحلال وجوه جديدة وتمكينها من مراكز القرار والنفوذ عندما توهم المتنفذون في الحزب أن السلطة أصبحت بين أيديهم وعليهم استعمال كل الوسائل لتحقيق ذلك
فانخرط الحزب بذلك في منعرجات خطيرة أهمها :
1- تعالي المتنفذين في الحزب عن القواعد والمناضلين.
لقد أحاطت الأمينة العامة مية الجريبي بتنسيق مع المتسلقين الجدد نفسها بهالة من التعالي والتكبر جعلها لا تقابل المناضلين القادمين من الجهات بل لا تعطي أية أهمية لبعض أعضاء المكتب السياسي خاصة عندما استقرت إدارة الحزب بستيديو38 وتواصل هذا التعالي من خلال تجاهل المناضلين في الجهات وعدم تشريكهم في اتخاذ القرار وقطع التمويل المادي عنهم والتلكئ في تسديد معين كراء المقرات
2- القطع مع التوجهات الاجتماعية للحزب
لقد كان خطاب الحملة الانتخابية وما حمله من مضامين سياسية واقتصادية واجتماعية كارثة فعلية على الحزب الديمقراطي التقدمي حيث افقدنا الكثير من رصيدنا النضالي وهو ما شهدت به هيئات الحزب الديمقراطي المختلفة والمتلاحقة فحولنا إلى حزب ليبرالي بامتياز بالإضافة إلى العداوات والصراعات المجانية التي انخرط فيها الحزب بناء على تحاليل خاطئة وواهمة و قد تصورنا بعد انتهاء الحملة الانتخابية أن الحزب سيراجع نفسه و يعدل من خطابه ويلتحم مرة أخرى مع تاريخه النضالي
ولكن الأمينة العامة حتى تخفي عقم قيادتها للحزب أمعنت في الهروب إلى الإمام و ذلك من خلال بناء تحالفات لا تستند لأية أرضية واضحة يمكن أن يطمئن إليها مناضلوا الحزب، والدخول في عملية تجميعه لبعض الأحزاب الليبرالية تقودها عقلية المصالح والمنافع الانتخابية في قطيعة تامة مع طموحات شعبنا والقوى الفاعلة في الثورة.
إن هذا التوجه الجديد للحزب الذي قطع المناضلين عن تاريخهم وقطع الحزب عن توجهاته ومبادئه هو الذي فرضته الأمينة العامة عبر لجنة مركزية منصبة تدين إليها بالولاء في غياب كامل لحوار معمق ودقيق داخل اطر الحزب وهياكله وبهذا التوجه سيدخل الحزب الديمقراطي التقدمي في تحالفات يفقد فيها هويته بشكل نهائي.
3- التسيير البيروقراطي الاستبدادي للحزب
يبدو أن اللجنة التنفيذية التي استعملتها الأمينة العامة أداة لتنفيذ برامجها المتمثلة في القضاء على كل منافس أو ناقد وتوظيفها لخدمة تفردها بالقرار وتلميع صورتها قد شرعت لنفسها تجاوزت قوانين الحزب ونظامه الداخلي، فمنذ 14 جانفي أصبحت تتمتع بحصانة لا تستطيع أي هيكل في الحزب الطعن فيها حتى تتمكن الأمينة العامة وأتباعها من السيطرة على كل دواليب الحزب و توظيفه في الاتجاه الذي يرغبون فيه وفي غياب كل حوار ونقاش للقضايا المطروحة سياسيا و إداريا وتنظيميا
عمدت الأمينة العامة إلى:
- إثارة الخلافات افتعال الأزمات بين المناضلين في الجهات
إن الأمينة العامة و بعض المقربين إليها يعملون بالمثل القائل " فرق تسد" وهي ورقة برعت الأمينة العامة في لعبها فكثيرا ما تجاهلت التسلسل الحزبي وتعسفت عليه فراحت تستمتع بسماع الوشايات لتأليب هذا عن ذاك والكيد لهذا لصالح ذاك.
حيث تقوم بزيارات إلى هذه الجهة أو تلك دون إعلام عضو المكتب السياسي وحتى رئيس القائمة والجامعة التي ترجع إليها بالنظر إمعانا في ربط علاقات سياسية خفية مع بعض المناضلين بغية استغلالها في مآربها الخاصة.
- اعتماد تعيينات دون علم المكتب السياسي : كثيرا ما تلتجئ الأمينة العامة إلى تعيين المقربين منها في مراكز حساسة دون مراعاة الأحقية النضالية أو التاريخية أو القدرات العلمية الضرورية كأن تعين المدير الإداري للحزب أو مدير الحملة الانتخابية أو من لهم خاصة في إدارة الحزب.
- التلاعب بقرارات اللجنة المركزية و تعطيلها
لقد صوتت اللجنة المركزية الأخيرة على جملة من القرارات من بينها قرار تكوين لجنة إعلامية ولجنة تنظيمية ولجنة سياسية ولكن الأمينة العامة والمحيطين بها وخوفا منهم على انفلات الأمور عملوا بكل جهد على الانقلاب على هذه القرارات وجمدت تكوين المكاتب المختلفة وأنشطتها موهمة المكتب السياسي بوجود لجان أخرى اقدر منها على تنفيذ البرامج المرسومة دون أن يبدي المكتب السياسي أية مواجهة
- انعدام النقاش داخل المكتب السياسي
إن اللجنة التنفيذية التي ترأسها الأمينة العامة هي التي تقرر كل ما تريد إقراره في ظل وجود مكتب سياسي يتكون في أغلبيته من المنخرطين الجدد الذين جاؤوا إليه بتفويض من الأمينة العامة أملا في الحصول على مناصب في الحكومة "المفترضة " فأصبح المكتب السياسي لا يجتمع إلا لإضفاء الشرعية على قرارات الأمينة العامة وجماعتها وأصبح كل صوت مخالف أو ناقد عرضة للهمس و السخرية .
4- المؤتمر المحدد سلفا
لقد استطاعت الأمينة العامة عبر إجراءات عديدة أن تعد للمؤتمر القادم للحزب الديمقراطي التقدمي لتضمن لنفسها الأغلبية المطلقة ولتمرر مشروعها في القضاء على المناضلين وتحديد التوجهات الجديدة للحزب الليبرالي الجديد الذي سيقضي بكل تأكيد على تاريخ الحزب الديمقراطي التقدمي وعلى مناضليه وعلى توجهاته الاجتماعية المرتبطة بهموم الشعب التونسي
لهذه الأسباب جميعها وبالنظر إلى استحالة مواجهة اغتيال الحزب الديمقراطي التقدمي قررنا الانسحاب من هذه التجربة الجديدة محافظة على مبادئنا وقيمنا واحتراما لرصيدنا النضال

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 17:51           
May jeribi; tu avait l'admiration des intellectuels; tu n'est plus celle qu'on connait avant le 14 janvier, ta quôte s'est dégradée dés que tu as commencé à poser avec nejib chebbi et tes propos à l'encontre d'ennahdha, elle est à son bas niveau à partir du 23 octobre 2012, , je te suggère de réculer et laisser la place aux autres.

Jerusalem  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 17:29           
Ça se voit très bien que le pdp voulait questionner le gouvernement sur des sujets importants comme la pauvreté ou l’inflation………….et il le voulait tellement qu’il quitté la salle (il a prévu de quitter la salle depuis la veille)

est-ce quelqu’un a compris ?

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 16:57           
Mme maya, autres pdp et leurs semblables, je vous prie d'être pour une seule fois serieux et responsables de vos actes et de de vos propos.
c'est lache de votre part de fuire à chaque fois ou vous êtes appellées à prendre un avis : election du president, discution avec les membres du gouvernement ...
pour une fois proposer une solution à un seul problème rencontré par ceux qui vous ont donnés leurs voix.
soyez à la hauteur du nom que vous portez odhw al majlis atta'sisi

Civil  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 13:50           
لماذا الاستغراب من موقف المعارضة وهي تلهث وراء الشابي الذي كان من اشد المعارضين لفكرة المجلس التاسيسي و كان يرى في حزبه القدرة على الفوز في انتخابات رئاسية مباشرة بعد هروب المخلوع
ولعل الكل يذكر المعلقات الاشهارية للشابي و مية و التي اثارت قلق منجي اليغورت حينها و راو فيها مزاحمة للوحاتهم الاشهارية

ولكن تجري قافلات القصبة 2 بما لايشتهي الشابي و بن براهيم

France  (France)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 13:34           
Quitter la constituante pour des questions d'attribution du temps préalablement définis entre les différentes partis, c'est enervant. nous n'avons élu des gens pour faire n'importe quoi à l'anc . ce n'est pas de cette manière que vous allez gagner la confiance des électeurs aux prochaines élections . il est très urgent de revoir votre copie , le peuple ne vous pardonnera jamais en particulier les élus du pdp dont la stratégie n'a pas
cessé de tanguer
je ne suis adhérent à aucun parti, mais je suis très déçu de ces gatteries d'enfants qui n'ont pas pris des enseignements des dernières elections et continuent comme par le passé à opérer de la manière avec des concepts et idées importés d'ailleurs et incompatibles avec les demandes du peuple. dommage , j'avais de la sympathie pour certains . cette fois-ci, je suis vraiement dégoutée au même titre de la tv nationale nid d'un paquet
d'incompétents notoires et résidus de zba

   (France)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 13:10           
Que mme jribi a un prblème m ben jaafr, est compréhensible mais de la a quitter le parlement c'est se moquer de l'intelligence de ceux qui l'on élu et bien sûr du chantage au gouvernent. en vérité ces opposants dictateurs n'ont jamais admis leurs défaites et cherchent à faire échouer la révolution, la majorité de ces pseudo opposants étaient les collabos de zaba.

Media_HACK  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 12:51           
Vous savez que le nombre des membres de la constituantes n'a jamais dépasser les 156/217???
et vous savez pourquoi, surtout pour les opposants ou les gauches???
alors voici les raisons :
-participation a une manifestation
-voyage pour toucher le salaire français
- conférence de presse
- acceuil d'un politicien occidental.

voilà déjà meya jeribi etait chez son amplificateur shams fm, exemple parfait

voici ce que le gauche fait alors que le peuple attends les résultats

Tunisia  (France)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 12:42           
Quant je voix madame comment vous crier on dirait une harza au hamam et les autre il hurle dérière vous je demande elle ou la democracie ???

Abder50  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 12:06           
لا تعرقلوا سير الحكومة المنتخبة وأصدق من يسائل هذه الحكومة عن آدائها هو الشعب التونسي لا ما تسمونه النخبة أو المعارضة لأنها تعرقل عمل الحكومة التي انتخبها الشعب بالأغلبية.إنها حكومة الشعب المهمش والفقير والمنسي منذ 50سنة ،دعوهم يعملوا فنحن نثق بهم ونحن من يسائلهم فلا تجعلوا أنفسكم بدلاء وأوصياء على الشعب من فضلكم.نعم أنتم تخلقون المشاكل المهمشة والفزاعات لحكومتنا ثمّ تتهمونها بالتخلي عن أهداف الثورة وتناسي موضوع التنمية والبطالة وغيرها.أقول
لكم بوضوح لسنا أغبياء ولستم أوصياء على الشعب الكريم
يا إعلام قل كلمة حقّ واحدة صادقة عن أداء هذه الحكومة وانتقدها بكامل موضوعية ولا تهولوا الأمور و تحدثوا البلبلة دون موجب ونحن معكم إن كنتم صادقين ولتحيا تونسنا الحبيبة تونس كل التونسيين

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 11:58           
باش مية يرجعلها شاهد العقل، لازم يجي وجدي غنيم يطهرها

Gargour  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 11:56           
@mouwaten, ya mouaten tu te trompes, dr. benjaafer est le président du constituant et je sais très bien qu'il est honête mais il ne faut pas oublier le règlement intérieur du constituant qu'il faut l'appliquer.

Gargour  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 11:53           
La minorité veut instaurer la dictature, attention au jeux " nel3eb walla n7arrem"

Chokrimaatouk  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 11:47           
Attention, c'est pas bien de lever le doight comme ça, t'as pas appris la leçon de seif el-islam gaddafi ?

Samy17  (Canada)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 11:41           
Coucou les 0.0000000000000000000000000000001
je penses que ces pseudo-opposants n arrvient pas tjs a accepter leur defaite.

la prochaine fois ca sera encore plus terrible, un beau ko quoi!


Rzouga  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 11:33           
Pauvre maya,

tu n'as qu'a porté le voile, et tu serais de l'autre coté gagnant, c'est comme les joueurs de foot.

c'est ça la politique

Tassio  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 11:14           
المعارضة طول عمرها كرتونية و ما تحلش فمها و في عهد بن علي ما عمرنا
ما سمعنا بيهم انسحبوا من مجلس النواب و الا رفضوا قرار و الا حتى ما حضروش
جلسة و ديما موافقين و يباركوا في القرارات الرائدة لسيادة الرئيس
و توة وقت اللي عطاهم الشعب القدرة باش يتكلموا و يحاسبوا و يتناقشوا مع الحكومة
انسحبوا كالفئران متعللين بقلة الوقت رغم اننا شاهدنا بقية نواب المعارضة استغلوا اقل من الوقت المخصص للمنسحبين لابداء ارائهم و مسائلة الحكومة في جو ديمقراطي رائع
و مرة اخرى تخسر المعارضة جولة اخرى مع الشعب و تؤكد انها هي من جعلت من نفسها كرتونية و لم يجعلها احد

Alibabnet  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:55           
التاريخ سوف لن يرحم هؤلاء الخونة
تذكرو حينما كانو في الهيئة العليا لتحقيق اهداف الثورة كيف كانو يتصرفون بمنطق تصويت الاغلبية و يقولون هذه هي الديموقراطية بالرغم من ادراكهم بان التمثيل المجود غير عادل (كانت النهضة مثلا ممثلة بشخصين و حزب العمال ممثلا بشخصين) و اليوم حينما اعطى الشعب خياره يريدون ان يخترعو لنا ديموقراطية جديدة تعطيهم الحق باسم الاقلية ان تكون لهم فرصة التدخل في المجلس بحيز زماني يفوق الاغلبية....و الله لو كان هذا الزر عند مية الجريبي و كانت لها الاغلبية لراينا
العجب

مواطن

Adell  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:41           
Rien que de bruit, jamais il ne pourrons proposer même 1 seul proposition fructueuse. bientôt on en attend plus parler, surtout après les prochaines élection. en se verra inchallah !

Mouwaten  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:37           

لو كان بن جعفر صاحب القرار لما تصرف بهذه الطريقة. المشكلة أنه يطبق تعليمات أسياده في النهضة . في المرة الفارطة لما غادرت كتلة النهضة الجلسة ، أوقفها واليوم كان الأمر مبرمج لإقصاء المعارضة ، لأن النقد الحقيقي والأحراج لا ياتي إلا من المعارضة. الشي الذي خططت له الترويكا . أضن أن الخاسر الوحيد هو الشعب ؛ الذي لا يحبونه أن يعرف كل الحقائق.

Touti  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:25           
والشعب يعاني من مهرجين وفاشلين عاملين ارواحهم معارضين..

Tunisienlibre  (France)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:24           
Existe-t-il un seul islamiste qui a de la place dans sa tête à la contradiction ? existe-t-il un seul islamiste capable d'entendre un avis contraire sans réagir violemment ? la réponse est mille fois non. cette femme joue son rôle d'opposante et c'est tout. elle milité pour que les islamistes aient leur liberté et l'arrogance dont ils abusent actuellement. les rcdistes d'autre fois criminalisaient tous ceux qui ne sont pas d'accord avec
eux et les considéraient comme des ennemis de la tunisie et vous, islamistes, faites la même chose maintenant sans parler des minables qui s'attaquent à sa personne et à son physique. quels ringards !

   (Belgium)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:05           
C le peuple qui a choisi cette majorité ....pigeone

TOUNSI2050  (Saudi Arabia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:01           
يا ميّة , أنت و حزبك اخترتم أن تكونوا معارضين مع الأقلّية , عليكم أن تحترموا و تتأقلموا مع قانون اللّعبة الديمقراطية

Moumou  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 10:00           
Pdp : dlu 14/01/2010 & dlc 23/10/2011

Elwatane  (France)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:58           
C'est connu ,les ecureilles ramassent toujours les miettes!

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:55           
أنا مية ... أنا مية ... أنا العصفورة المائية ... تحيا مية ... تحيا مية ...

تحيا تحيا ... تحيا مية ...

" الجنازة حامية ... و الميت "

Kounza  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:52           
Une opposition qui joue le rôle du clown, dans dans toutes les démocratie au monde , l'opposition propose des solutions aux problèmes des pays, mais ,ces clowns sont la pour crier ,faire des complots ,faire tous sauf aider le pays,

Nany1971  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:37           
مية الجريبي أو أتباعها من عصابة المعارضة يأكدون لنا في كل مرة أنهم ليسوا أهلا لتمثيل الشعب - أصبحوا نقمة وتخريب لمصالح الوطن - يجب سحب الثقة منهم وعدم انتخابهم في المرة القادمة. لتسقط المعارضة اللعينة التي تحاول تشويه صورة تونس بعد أن حقق شبابها أجمل ثورة عرفها التاريخ.

TUNIS  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:18           
Bravo maya...

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:17           
Petite hirondelle : tu as toujours les larmes aux yeux ,tu es toujours pale et anxieuse ,tu te livres sans cesse aux "ndib " ,petite hirondelle : aies pitié de ton corps squelettique .dehmani ,lui ,au moins c'est un gosse ,on ne lui en veut pas pour ses bavardages mais toi avec l'age que tu as ,tu dois te faire respecter un peu .petite hirondelle : dr ben jaafar ,lui ,il utilise son bouton en vertu d'un commun accord pris par la
constituante pour fixer le minutage et non de son propre gré ou par un quelconque caprice ;lui ,il a un bouton et toi ,qu'est-ce que tu as ? une languette pour être excisée !!! petite hirondelle ,c'est le langage que nous ne voulons pas utiliser mais avec ceux et celles de ton profil ,il n'est pas dérangeant .

Santa  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:17           
C'est vraiment dégoutant le complot de cette opposition contre le gouvernement.
je pense que ça devient claire et net ce que cette opposition est entrain de mijoter pour déstabiliser et puis essayer de renverser ce gouvernement légitime.
mais je pense que le peuple tunisien est très très attentif face à ce sale coup.

Belfahem  (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:09           
L'opposition n'est plus une opposition au vrai sens du terme mais elle est devenue une opposition juste pour démontrer qu'elle refuse tout ce qu'il vient d 'un autre membre ou autre parti !!c'est peut être une façon d'attirer les médias ?!!!en se retirant de la séance d'hier vous avez constaté comment elle s'est déroulée la séance avec un bon ordre et dans le respect total une séance exemplaire marquant la volonté et la hauteur des
débats .

   (Tunisia)  |Vendredi 2 Mars 2012 à 09:00           
اتحدى ايا كان ان يثبت لي ان ما يسمى بحزب الشابي او مية كماتريدون قال كلمة واحدة في صالح تونس منذ دخلوا المجلس التاسيسي


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female