قناة نسمة في ميزان القضاء

<img src=http://www.babnet.net/images/3/nessmaalg1.jpg width=100 align=left border=0>


تستأنف يوم الاثنين محاكمة المسؤولين على قناة نسمة الفضائية بسبب عرض فلم برسيبوليس المسيء للذات الالاهية والذي أثار جدلا كبيرا لدى الرأي العام التونسي وأدى إلى احتجاجات اتسم بعضها بالعنف وحادثة حرق منزل القروي دليل على ذلك .
طبعا المحاكمة المنتظرة يعتبرها مؤيدوا قناة نسمة الفضائية أنها محاولة لتكميم الأفواه وقمع حرية التعبير التي ناضل من اجلها التونسيون كما تعتبر أول محاكمة لوسيلة إعلامية بعد الثورة وأنها محاكمة سياسية بامتياز.


بدورها قناة نسمة خصصت مساحات واسعة من بثها لتناول هذه القضية ربما لجلب تعاطف الرأي العام والمنظمات الحقوقية وحتى القضاء لكي يكون الحكم مخففا في محاولة للتأثير على سير المحاكمة قبل بدايتها



نبيل القروي ادعى انه يشعر بالثقة تجاه المؤسسة القضائية التونسية وأنها ستنصف حرية الإعلام وظهر في ثوب المدافع الشرس عن حرية التعبير في تونس وقال ان تعرضت قناة نسمة للقمع فان وسائل إعلامية أخرى ستلقى مصير نسمة وذكر بحادثة غلق صحيفة المغرب عند تسلم بن علي للحكم في أواخر الثمانينات والتي كانت بداية لسياسة قمعية ضد وسائل الإعلام التونسية بعد ذلك وتدجين اغلبها وأدى ذلك الأمر إلى دكتاتورية فاسدة.

طبعا طرح مدير قناة نسمة يلقى تأييدا من قبل كثير من وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة فقد أعلن رؤساء تحرير كثير من الصحف تأييدهم لحق نسمة في التعبير دون قيود حتى ولو كانت في ثوب المقدس واعتبروا المحاكمة مهزلة وأنها مواصلة لسياسة بدأت تعمم في البلاد تستهدف الإعلام من قبل طرف معين موجود في السلطة مذكرين بقرار رئيس الحكومة التونسية حمادي الجبالي في تعيين أشخاص معينين على رأس المؤسسات الإعلامية الوطنية.

لكن طرح المؤيدين لقناة نسمة يجد مقابله طرحا آخر يقول بان حرية التعبير لا تعني أبدا التهجم على معتقدات ومقدسات مجتمع بأكمله وان للحرية حدود وإلا فإنها تصبح فوضى وأكد أصحاب هذا الرأي أن قناة نسمة مارست عنفا معنويا وهو اشد تأثيرا من العنف المادي.
وطالب أصحاب هذا الطرح من القضاء تسليط عقوبات شديدة على قناة نسمة حتى تكون عبرة لوسائل الإعلام الأخرى كي تجبرها على احترام مقدسات ومعتقدات الشعب التونسي.

القضاء التونسي سيقول كلمته ولا أظن انه سيلتفت لأطروحات احد من الطرفين وسيحافظ على استقلاليته ومحاولات التأثير على مساره ونرجو فعلا ان يكون قراره في مصلحة حرية الإعلام وفي نفس الوقت مدافعا عن مقدسات وهوية الشعب التونسي.
مريم م


Comments


69 de 69 commentaires pour l'article 44336

Tun  (Tunisia)  |Mardi 24 Janvier 2012 à 11:48           
@ "@tun"

الخطأ ان يتبنى الاعلام موقفا في حين انه يجب ان يكون محايدا، قناة نسمة توجهها السياسي معروف ولو انها كانت محايدة لدعت العديد من التيارات السياسية التي تخالف اهواء اصحابها وحتى البعض القلائل الذين اتوا لو يرجعوا مرة اخرى لان نهج القناة معروف وهناك من خرج من الاستوديو على المباشر ..

لو لم تكن هناك محسوبية وعمالة ورشاوى تحت الطاولة و بندير لرئيس الدولة لما كانت هناك نسمة ولا حنبعل ،فهؤلاء اعطوا رخصا لانشاء منابر اعلامية دون غيرهم ولهم كامل الحرية في التعبير لكن يجب تذكيرهم انه هناك قواعد واصول للاعلام ..واعلام باعث القناة وبونا الحنين لن ينجح بعد الثورة ويجب اتاحة الفرصة للجميع حتى تكون لهم منابر اعلامية تعبر عنهم .. واول امتحان لهم ان نقول لهم ما رايكم في القنوات الجديدة و ماهم رأيكم اذا كانت القنوات تعبر عن رأي
الاسلاميين وتدعوهم لبرامجها ؟

قناة نسمة حاربت شركة كاكتوس من اجل افشال مشروع سامي الفهري وقناته الجديدة وهذا ليس من الاعلام في شئ .. اذ ان هذه الشركة لها متصرف قضائي و مسألتها لا تهم نسمة في شئ ..هذا هو الاحتراف لدى نسمة

Fakr00n  (Sweden)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 23:00 | par             
Je comprend tout a fait que ce court métrage ai offensé les uns et les autres, La liberté d'expression et de la presse sont les piliers fondamentaux de la démocratie...

FROM BEN AROUS  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 17:06           
Le mal et le bien sont deux facteurs dépendants.
cette éternelle relation connait des hauts et des bas.
pour rester en haut :
il ne faut jamais recompenser le bien mais il faut punir le mal.
pour rester en bas :
il faut recompenser le bien et ne pas punir le mal.

nessma a causé du bien et a aussi causé du mal.
donc on doit la punir.

la punission ne veut pas dire la suppression du canal nessma car il cause du bien jusqu'à maintennat mais par la punission des personnes qui ont causé du mal à travers ce canal.

@tun  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 16:20           
هل أن عرض قناة تلفزية لشريط ذو أبعاد سياسية ممنوع و يعرضها للمحاكمة ؟

Tun  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 15:50           
@ "@tun "
هذا الكلام توجهه لناة نسمة ، ممارسة السياسة ليس من واجب الاعلام ... هي من حشرت نفسها في هذه المعمعة
لكن القضية هي اثارة البلبلة والاعتداء على المقدسات
والحكم عاى نتيجة الفعل واطاره الزماني والمكاني

فالفلم عرض في قاعات السينما التونسية من قبل وم يحدث هذه الضجة

@tun  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 15:36           
جيناهاش ؟ تقول "النص السينمائي لهذا الفلم يوضع في خانة سياسية وليس في خانة عقائدية " يعني أن الفيلم هو رؤية سياسية معينة و بالتالي فإن المحاكمة هي سياسية و لسيت محاكمة دينية بتهمة الاعتداء على الذات الإلهية و فعلا هذه أول محاكمة سياسية بعد الثورة

ARIANA  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 13:54           
Je ne suis pas salafiste mais je suis contre nikma et je souhaite que dieu punisse nikma et tous qui l'ont aidée a faire ce film et entre autre les athes

Point de vue  (Germany)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 13:29           
Je m'aligne avec le commentaire de tounsia hourra "la vraie", vu que dans toute les religions et particulièrement dans l'islam il y a mille et une explications, vérités et interprétations du coran et du "sonnah". cela dépend de mille et un facteurs et sans entrer dans les détails, il serait préférable et souhaitable d'éloigner la religion et l'argent de la politique.

Tun  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 13:01           
@~tounsia horra`
لم يقل احد بتقسيم التونسيين ال كفار ومسلمين الا بعض الذين لا يعلمون اما الموقف الصحيح هو دعوة للنقاش حول الدين وحول الحريات الدينية التي يتم حفظها للجميع

انا تكلمت من بابنات وقلت لماذا لا يكون هناك حوار وطني شامل حول كل القضايا المختلف فيها بما فيها الحريات الدينية
الموقف هو التحفظ الى حين فهناك من العلمانيين من ينكر معلوما في الدين بالضرورة ولا يستند رأيه الى تفسير او اى اي اجتهاد ديني علمي بل هو تفسير وتاويل بالاهواء
لهذا فالدعوة موصولة لكل الفئات حتى نتجنب المشاكل
ولتكن حسن النية هي المبدأ

~Tounsia Horra`  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 12:34           
@tun أعرف جيدا أن هذا الفيلم ليس موجها للصغار وأعرف أيضا انه فيلم سياسي فكرته الاساسية التنبيه الى مخاطر وصول الاحزاب الدينية للسلطة لانه يؤدي الى النموذج الايراني وانا كتونسية لا أريد لبلادي أن تصبح ايران ولا السعودية ولا السودان ولا الصومال
الدين لله والدولة للجميع
وهاك تشوف الى يصير في تونس
لقد انقسم المجتمع حسب رايكم الى كفار ومسلمين

Tun  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 12:17           
@~tounsia horra`
صحيح ان الصغار يحاولون فهم معنى الله بقدراتهم العقلية المحدودة وانا كنت صغيرا مثل كل الناس وحاولت فهم هذا المعنى ،اين الله كيف هي الجنة وكيف هي النار ؟
لكن انت لا تفرقين بين مستويات مختلفة ، النص السينمائي لهذا الفلم يوضع في خانة سياسية وليس في خانة عقائدية
ينقد دولة معينة وممارسات معينة لكنه ليس موجها للتونسي ابدا.. ما فعلته قناة نسمة هو اعادة تعديل الفلم حتى يكون موجها للمجتمع التونسي موجها رسالة معينة وهو التخويف من كل ماهو ديني و قد جاء مشهد التمثيل ضمن هذا الاطار ولو كان في اطار اخر لما اثار ضجة
انت
تخلطين الجد بالهزل دائما ولن ارد على تفاهات الجهلاء ، الفلم ليس موجها للصغار حتى تقولي هذا الكلام ،
فاي فلم يوجه رسالة لفئة معينة ومحددة من الناس
( public visé)

عندما لا تستطيعن الاجابة لا تلتجئي لمثل هذه الاساليب،اعترفي بحقيقة عجزك عن الاجابة

Zizou  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 12:07           
@riadh : en france et ton français d'un débutant , en plus ns n'avons rien compris de ton texte ..

Riadh  (France)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 11:53           
Lorsqu'ils sont venus chercher les communistes

je me suis tu, je n'étais pas communiste.

lorsqu'ils sont venus chercher les syndicalistes

je me suis tu, je n'étais pas syndicaliste.

lorsqu'ils sont venus chercher les juifs

je me suis tu, je n'étais pas juif.

puis ils sont venus me chercher

et il ne restait plus personne pour protester.



les tunisiens ferraient mieux de se reveiller et de réflechir face a ce qui se passse sous nos yoeux. des révolutionnaires de gauche traité sde traitre, des chaines menacé, des libertés menacé, la division comme outil d epolitique...

fikou! tounes n a rien d exceptionel et ce qui nous arrive est déja arrivé chez nous et ailleurs.

acceptez les différences de point de vue et de morales, ou bien dite vite bienvenue (ou bon retour) a un autre zaba...

une dictature islamiste ou morale ou identitaire n est pas mieux qu une dictature "normale".

~Tounsia Horra`  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 11:49           
@tun سؤال بسيط : في طفولتك الم تتخيل في يوم ما الذات الالهية وترسم لها صورة : نور أو هالة أو ... لا تقل انك لم تفعل والا اسمح لي بأن أقول لك أنك من دون عقل ها ها ها

Tun  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 11:40           
@~tounsia horra`

مجرد اسئلة بسيط ارجوا ان تجيبي عليه ، اذا كنت مسلمة فهل اسلامك يسمح لك بتصوير الله في اي شكل من الاشكال ؟ وحتى وان صورت الله في اي شكل هل اسلامك يسمح لك يتوجيه خطاب لله كالموجود في الفلم؟

الله ليس كمثله شئ فهل تعلمين معنى الالوهية والربوبية هل تعلمين ابسط معاني العقيدة ؟


Chokri  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 11:36           
الله لا تباركلك يا عميل انت و جماعتك و جماعة صفر فاصل ان شاء الله ربي يمهل بيكم و يجمد الدم في عروقكم حتى تتمنوا الموت و لا تجدونه يا عملاء الصهاينة

~Tounsia Horra`  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 11:33           
@ amilcar
سؤال بسيط : هل السيد الباجي قايد السبسي والسيد عياض بن عاشور من جماعة 000000001 ؟؟؟؟
يا ولدي حتى النهضة أدانت المحاكمة فيق على روحك
هذه المحاكمة تعتبر خارج اطار الزمان والمكان
شخصيا شاهدت الشريط ولم ار فيه أي مس بالذات الالهية بل هو شريط ممتاز من ناحية الاخراج وفيه ابداع واضح
فقط اصحاب الفكر المحنط والمتحجر يرون غير ذلك

Marwen  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 11:26           
قضية قناة نقمة الصهيونية ليست قضية حرية التعبير بل هي قضية الإعتداء على مشاعر الشعب التونسي وتعمد هذه القناة ممارسة العنف المعنوي ، نحن مع حرية التعبير و ندعمها و نعتبرها من مكاسب الثورة لكن أن يتعمد المشبوهين لتحويل قضية قناة نقمة إلى قضية حرية التعبير لتأخذ منحى آخر القضية فهذا أمر نرفضه بشدة 0

Marwen  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 11:14           
مقالك مشبوه و لا يتناول الموضوع بشكل حيادي حيث تعمدت الدفاع عن قناة نسمة بنقل آراء مأيديها جيدا و بالتفصيل الممل و إختزلت بسرعة رأية معارضيها ، القليل من الحيادية أرجوكم 0

DinarTn  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 10:23 | par             
@Tun
tu as tout dit. Bravo!

الاستاذة ايمان  (United Arab Emirates)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 10:09           
لا نسمة ولا ريح شرش براني
لا للاستخفاف بمعتقد شعب كامل باسره والشاذ يحفظ ولا يقاس عليه
ليس من أجل الكفار والملحدين أن يقع تجاوز الخطوط الحمراء فليس هناك حرية مطلقة للمتمسكين بحرية الاعلام
لمن لا يعلم نسمة قناة مصادر تمويلها مشبوه والناس الي دفعت اموالها ليس لتشغيل الصحافيين التوانسة او لاثراء المشهد الاعلام التونسي بل لهم مخططات اكبر من مخاخ حتى نبيل القروي بنفسه او ليكن مشارك في التعدي على الذات الالهية لنفسح الباب اما صحافي دنمارك والشيعة وغيرهم لسب ديننا ورسولنا وامهات المؤمنين والصحابة والعذر القبيح حرية التعبير والصحافة
نسمة حاولت من قبل الثورة التعدي على اخلاق التونسي وما يقال بين اولاد الحومة في الشارع لا يمكن ان يقع بثه ليدخل العائلات التونسية
ليست مسالة زر تحكم وغير القناة لان هذه القناة محسوبة على التوانسة وعلى تونس فلماذا نسمح بتسويق صورة للتونسي والتونسيات مع العلم ان الشرق لا يفرق بين تونسية ومغربية والفرق شاسع.
لذلك يجب محاسبة ما يمكن محاسبته وننظم بيتنا من الداخل حتى لا نسمح لبن عمار واصدقاءه مثل الفاسد برلسكوني ومردوخ والكل يعرف مرجعية هذا الاخير
نحن لسنا الوليد بن طلال
نحن تونسيين لنا ميزاتنا بين المراوحة بين الدين والانفتاح وهذه المعادلة التي علىى الاعلام احترامها
نتمنى من القضاء الحفاظ على تطبيق القانون بنزاهة وان شاء الله لم يقع تهديد او رشوة او ممارسات لا اخلاقية للضغط على القضاة لانهم في الاول والاخير اناس مثلنا...
ان شاء الله يتم تطبيق العدل فقط لا غير

Rourou  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 10:03           
حرية الابداع ???
donner des exemples à nessma , personnellement j'ai pas vu ...
mais soyons sérieux , il a demandé des excuses et ça s'arrête la , en plus une commission dans le ministère de culture ont vérifié et confirmé le film .. il faut les appeler aussi en justice ..
mais il faudra faire attention à toute provocations et des lignes rouges , qu'il faut pas les passer ..

En tolle direct  (Canada)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:54           
Droit en tolle pour ce .... de karoui

مواطن  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:50           
اللي قاعد يدافع على نسمة و يعتبر اللي قامت بيه هو حرية تعبير يكون في نفس صف الجماعة اللي دافعو على الصحفي الدنماركي صاحب الصور الكاريكاتورية المسيئة للرسول...يضهرلي وقتها كيف خرجو العباد في سبعين دولة في العالم منهم الدول الاروبية ما خرجتهمش النهضة لكن خرجهم رمزية الاعتداء و غيرتهم على دينهم حتى لو كانو مقصرين فى اداء و اجباتهم الدينية

TN  (United Kingdom)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:45           
Ce n'est pas une question de télé-commande, mais cette chaine suspecte de ''ne(ss=k)ma'' a obtenu l'agrément sous le règne de zaba et son siege est sur notre patrie, par conséquent qu'elle ailles réaliser son agenda de trames sur un autre territoire et arrêtes de polluer le notre.

Musulman.tn  (France)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:42           
Vous allez regrettez d avoir voter pour il nahdha.je dis rien de plus a part que la dictature recommence a gagner du terrain .

ARBI  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:41           
Nesma une tv sioniste je la boycotte.

La justice  (Sweden)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:40           
والقضاء التونسي في ميزان الديمقراطيّة.

TIGANA  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:35           
Mabinkom wbin mesma ken commande tnajem tbadel waktelli theb yekhi nesma adetou menghir ma tchawer ouzaret ethekafa

Lamia  (Poland)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:30           
Pourquoi la justice tunisienne ne poursuit pas rached gannouchi pour les crimes suivant;
1)sa responsabilite dans les attentats se sousse et bab souika (3 victimes et des dizaines de blesses innocents par lacide)
2)abus de pouvoir en placant son gendre a la tete dun ministere cle comme les affaires etrangeres malgre que la tunisie compte des centaines de competences en matiere de diplomatie
3)incitation a la guerre civile entre les tunisiens en declarant hier que les nahdaoui vont attaquer les pauvres gens qui manifestent pour avoir un travail digne
4)la haute trahison de letat en ouvrant toutes les portes pour le quatar pour ingerence dans les affaires tunisiennes internes et les declaration de son gendre hier que larmee tunisienne va envoyer des soldats tunisiens en syrie si quatar leur demande ca.donc la tunisie nest plus autonome dans ses decisions politiques mais la politique tunisienne se fait a quatar,donc a quoi sa sert un gouvernement et un president sil sont des marionnetes de
quatar?
elle est ou notre justice independante??????

LIBERTE  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:23           
حذار من الخلط محاكمة اليوم ليست محاكمة لحرية التعبير بل محاكمة للتعدي على المقدسات ..فقناة نسمة تحول القضية عن مسارها الحقيقي لكن هيهات القضاء والشعب سيقول كلمته

@~Tounsia Horra  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:20           
في كل مقال اقرا تعليقاتك .......
عين النفاق في كلامك...... مرة تطلعي علني وتقليلنا أنا مسلمة ومرة تجيبلنا فتوى جديدة على اصلات وإليوم سب ربي عندك حرية تعبير .... وزدك زايد تشجع في قناة الدعارة المغربية ....
أنصحك أن تتركي عنك هاته التعليقات السخيفة وارتقي بتفكيرك خير لك ....
الله يهديك واتوب أعليك ....

Amilcar  (Germany)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:16           
~tounsia horra` (tunisia)
tu dis nous tous avec nekma, qui les 0,0001 pas plus. la caravane passe et les ch...(moutou bi ghithcom)

Tun  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:13           
مسرحية هزلية يقوم بها مدير قناة نسمة وصحفيوه والجبناء من الصحافيين الاخرين ، يمثلون دور الضحية كانهم منعوا من التعبير لكنهم طوال سنين لم نر منهم موقفا واحدا ضد سياسات النظام لم نر موقفا واحدا فيه نقد للدولة بل كانت مواقف لتمجيد ابيهم الحنين ، مقابل ذلك وفي اول فرصة للتعبير والصحافة الحرة نجدهم يتطاولون على الله وعلى مقدسات الشعب ،هم يعرفون جيدا ان للحرية حدودا تقف عند حرية الاخر ولكنهم لم يعترفوا بهذه الحدود ، لم تكن مجرد حصة سينمائية عادية ام
مجرد بث فلم مدبلج بل رسالة سياسية واضحة وليس دور الاعلام ان يلعب دور السياسة ، هم قاموا بترجمة الفلم باللغة التونسية الدارجة استفزازا لمشاعر التونسيين المتدينين واكيد انهم قد تعبوا في هذا العمل واعادوا رؤيته عديد المرات ،لكنهم لم يلحظوا اي شئ بامكانه ان يمس عقيدة الناس ..وهذا يحيل نحو احتمالين اما انهم غير محترفين او انهم قد تعمدوا ذلك وهذا هو الارجح اذ ماهو السبب وراء ترجمة الفلم للهجة الدارجة ونحن لم نتعود من نسمة دبلجة الافلام نحو الدارجة؟
هو عمل مقصود وقد جاء الرد واضحا
نتمنى ان يكون القضاء منصفا لتوجه رسالة للكل انه لامكان لتجاوز الحدود ...اظن ان هؤلاء لم يتعودوا يوما على الامثال لاشارة قف

Tn  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 09:03           
Quelle honte, tout ça en tunisie en 2012, je pense que le prochaine procès sera contre le journal maghreb et après le gens de gauche et après tous ce qui est contre el nahdha et après rebelote 1987 avec nahdha = rcd, pays de

Moncef Ghariani  (Germany)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 08:35           
Nessma c'est berlusconi et tarek ben ammar,alors un mafieux et un corrumpu qui a vidé uib au temp de bourguiba pour devenir un
producteur de cinéma renomé avec l'argent des tunisiens,il est le neuveu de wassila bourguiba,les tunisiens doivent le savoir,c'est une copie des trabelsi au temp de bourguiba n'oublier pas sa,mais par contre nessma deverais a l'avenir respecter les sentiments et le culte des tunisiens,il vaut mieux faire juger rapidement le policier laajimi ce sanguinaire et le faire venir par force au tribunale,aussi kamel lteif,ben jilani,chafik jarraya(
banana) qui sont encores libres et avec un pouvoir dans l'ombre,alors ne soier pas toujours dubes,s'accrocher a un procés sans succés et oublier les vrais criminelles,quel peuple je me demande parfois?

مسلم و أفتخر  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 08:22           
من لا يحترم ديني لا يستحق أن أسمعه. ومن يشجعه أضعه في خانة أعدائي ..ليست حرية التعبير أن تعتدي على مقدساتي ...ليست هناك أبدا حرية مطلقة وفي كل الديمقراطيات في العالم ...وللقضاء أن يقول كلمته نعم لحرية الإعلام لا للتعدي على ديننا وهويتنا...وسحقا لقناة الفساد والكفر نقمة والله نقمة

Offfffffffffff  (France)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 08:13           
Mafia......ala con

Liberté  (France)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 08:01           
La liberté a ses limites . cette chaine est une chaine à ragouts, composés d'un certtain nombre de faux journalistes et faux démocrates qui se considèrent au dessus des lois. ils font de la politique polticiennce avec des marzouk, des shabou et compagnie
ces sont des provocateurs blessant les croyances de tout un peuple en criant aux loups lorsque l'opinition publique est contre eux . ce sont des mauvais joueurs et perdants . je penese qu'il faudra les ignorer . cette affaire ne mérite pas d'être même jugée . il faudra les laisser dans leurs délires à la sofiène ben hmida et collestiers.

Kounza  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 07:48           
L'affaire nessma est devenu comme le des juifs ," touche pas " , mais personnellement je veux pas que le juge ferme cette chaîne tout simplement car si elle ferme ses portes elle va revenir sous autres formes et peut être plus islamophobe , laissez la le peuple s'en charge deja son audience est de pire en pire

التونسي  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 07:33           
للحرية حدود و اتحداه ان يسب اليهود في ايطليا بلاد عرفه برلسكوني وعند سيده ساركو و اخر طلعة ان ينكر في فرنسا ابادة الارمن اما ان يسب الله فهذه حرية.... ان يسب الاسلاميين فهذا حرية ان يسيه الاسلاميين فهذا تكفيلر الا يكفيهم كفرا انهم يسخرون من الله هاذي مسخرة بالحق...ان يذهب التوانسة الى كلية الاداب فهذا تعدي عن الجامع ان يجمع بن مرزوق من هب و دب في كلية فهذا حق بالكش الاسلاميين جاو من عطارد واحنا ما في بالناش...بالله اقنعوني راني يظهر في باش نهبل
ما عاد فاهم شيء في ها الرهوط.... قولولي كيفاش الي يعتصم و يسكر الطريق عندو الحق الي يسكر معمل عندو الحق حتى و لو كلن موش من المعمل و عند ما تعتصم جماعة قدام نسمة هذا تعدي على الحرية وكيف جماعة يهجموا على مركز و يفكوا متهم هذا تظاهر و كيف نسمة اسبوع و هي تحرض في الناس باش يهجمو على المحكمة باش ياثروا على القضاء الي هوما نفسهم و كلنا طبعا يطالبو باستقلاله تولي وقتها مسموع.... المهم اذا لم تستحي فافعل ما شئت....و اذا فعل الفتى ما عنه ينهى فمن جهتين
لا من جهة اساء

Jhd398  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 06:43           
هناك فرق بين حرية التعبير عن الرأي و حرية التعبير عن السب و السخرية و ما فيه هتك للأعراض. و محاكمة نسمة لا تبدو أنها لتكميم حرية التعبير عن الرأي.

   (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 01:33           

nchalla tetssakek

à bourguiba  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 00:58           
وزعمة كان واحد شد صور بورقيبة عريان ولا سبوا ولا عارضوا
زعمة اش كان يعملوا بورقيبة

Ahmed  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 00:55           
محاكمة سريالية في بلاد ثورة الحرية. لو قيل أنها في أفغانستان لكان الامر هينا أما في تونس و في سنة 2012 فالامر ضد المنطق و ضد التاريخ

   (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 00:23           
Vraiment je n'ai jamais cru qu'en tunisie;il y a autant d'arriérés mental ,il n'y a rien de choquant dans ce film ,demandez à vos enfants de 5 ans comment ils voient le bondieu,ils te diront que c'est un grand homme (de l'imagination biensur) habillé en blanc tres propre,qui de nous jeune n'a pas imaginé le bondieu comme cela,si vous dites le contraire vous étes un grand menteur.

à mounafick  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 00:20           
لمقت الله اكبر من مقتك لنفسك

مزليني  (Tunisia)  |Lundi 23 Janvier 2012 à 00:12           
الهوية شئ مقدس مدافع عنه ومصان في كل المجتمعات

فرنسا تجرم من لا يستعمل لغتها في المؤسسات الرسمية ووسائل الاعلام
تدافع بشراسة عن قيمها وهويتها الائكية الي حد التعصب والتطرف وذلك بالتدخل في الحريات الفردية ومنع الظهور باي رمز ديني في المؤسسات العامة باسم الهوية
فرنسا تسن القوانين لمعاقبة من ينكر او يتجاهر بانكار ما تعتبره الدولة حقيقة كالمحرقة النازية او ابادة الارمن بدون اعتبار ذلك تكميما للافواه او مسا من حرية التعبير او منعا لحرية البحث العلمي بالرغم من ان فرنسا تتربع علي جثث مليون ونصف المليون جزائري اثناء حرب التحرير وحدها وملايين الجثث علي مدار الحقبة الاستعمارية المظلمة وفي كل المستعمرات
في سويسرا باسم الهوية يمنع ولو بناء صومعة
ولا احد يتباكي علي الحرية او يقول بان ذلك تعصب وظلم وقمع وعنصرية واستبداد


Comment ?  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 23:32           
Avant, pour vous recommander un avocat, on vous dira : "prends celui là, il était juge !"
aujourd'hui, on vous dira : "prends celui ci (bcs) ; il était président dans un gouvernement... provisoirement combiné !"

SAMI  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 23:31           
بالله نحب نقول حاجة شنوة زعمة أما أكثر مس لذات الالهية تصويرة طفلة صغيرة تتخيل ربي رجل كبير ولا واحد يتنرفز يهبط دين ربي حشيش؟؟ أنا إلي قهرني موش لفيلم أما كيفاش بعد متعدى التوانسة تقسموا

NEKMA=ZEROOOOOO  (Canada)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 23:27           
Nekma vas simplement finir comme berluskoni: ctad dans la me...

je respecte la liberte d expression mais je suis contre la propagonde de nesma qui cherche, appuyer par les sions, a transformer la mentalite des tunisiens on usant des manieres malhonnte de la liberte d expression

heursement qu il y a pas nekma ici au canada sinon j aurais deja detruit les recepteurs,
sur internet je simpelemt bloquer toutes les pages liees a cette chaines de cons.

a bas nekam

KEKMA=ZEROOOO  (Canada)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 23:25           
Nekma vas simplement finir comme berluskoni: ctad dans la me...

je respecte la liberte d expression mais je suis contre la propagonde de nesma qui cherche appyer par les sions a transformer la mentalite des tunisiens on usant des manieres malhonnte la liberte

heursement qu il y as nekma ici au canada sinon j aurais deja detruit les recepteurs,
sur internet je simpelemt bloquer toutes pages liees liees a cette chaines de cons.

a bas nekam

The Mirror  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 23:16           
Je suis musulman et je respecte les juifs, je respecte les athées, je respecte les laïcs, je respecte les bouddhistes, je respecte les chrétiens, je respecte les protestants, je respecte les animaux, je respecte toutes les créatures de dieu.

je suis une créature de dieu et nessma ne m’a pas respecté.

Mounafekh  (France)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:47           
Dieu c. l'argent, point bar!!! ni allah ni prophète, pour l'argent ils tuent leurs pères, leurs mère, leurs frères,leurs amis, et même dieu c. existe il passe a la casserole.
oui dieu c. l'argent.
la croyance c.une signe de faiblesse et de peur pour les naïfs.
laisser vivre les gents, après la mort plus rien c. le renouveau d'autres génération fin.
vive nesma pour les non hypocrite!!!
ah l'argent dieu!!

Hamza  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:41           

mobilisons notre énergie et notre soif de démocratie pour défendre nos idées. nous avons rêvé une tunisie nouvelle, libre et égalitaire, ouverte, tolérante... battons-nous pour la construire ensemble ...soutenons nessma

AMIR  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:34           

سئل الشيخ الشعراوى يوما !! لماذا لا ينتمى إلى حزب دينى؟؟
فأجاب ... لأن الأنتماء إلى حزب دينى ليس من ركائز الأسلام ولا يضر إسلامى شىء إن لم أنتمى إلى هذا الحزب
فأنا مسلم قبل أن أعرفكم ..
و أنا مسلم قبل أن تكونوا حزبا ..
و أنا مسلم بعد زوالكم ..
و لن يزول أسلامى بدونكم لأننا كلنا مسلمون وليسوا هم وحدهم من أسلموا .. أننى أرفض أن أنتمى لحزب يستجدى عطفا مستندا على وازعى الدينى قبل أن يخاطب عقلى ..هو حزب سياسى قبل أن يكون دينا و هو يمثل الفكر السياسى لصاحبة ولا يمثل المسلمين .. و قال أيضا .. أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة .. و لا يصل أهل الدين إلى السياسة فإن كنتم أهل دين فلا جدارة لكم بالسياسة و إن كنتم أهل سياسة فمن حقى أن لا أختاركم ولا جناح على ديني.

   (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:33           
Si par malheur un juge nahdhaoui est designe pour statuer sur le procès intente a nessma,il risquera d'être a l'origine de troubles que personne ne souhaiterait pour notre pays,alors ne parlons pas d'atteinte au sacre,ni les barbus extrémistes salafistes,ni les nahdhaouis islamistes ne sont plus musulmans que nous,et nous ne leur reconnaissons aucun droit de s'interposer entre dieu et nous,pas plus d'ailleurs que ces juges corrompus....

Boutelis  (France)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:32           
@soumri
merci pour votre analyse,
mes salutations a toutes l'équipe (ain drahm)

Dieu  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:28           
Et dire que tout ca pour un dieu dont on n'est méme pas sur qu'il existe !

العمدة  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:17           
المطالبة بإستقلال القضاء يعني فيما يعنيه عدم اخضاع القضاء لأي نوع من الضغوطات سواء المادية أو الإعلامبة و ما تقوم به قناة نسمة هو سعي لخلق حالة من الضغط على السلطة القضائية للحصول على حكم لفائدتها و هذا مس من استقلال القضاء . من جهة أخرى يجب التأكيد على أن حرية الصحافة لا تعني وجوبا حق الإعتداء على المعتقد بل و توظيف المنبر الإعلامي لتحقيق أهداف سياسية. و دليل ذلك أن الفيلم موضوع القضية هو الفيلم الوحيد الذي تم عرضه قبل الإنتخابات بعد دبلجته
باللهجة الدارجة منذ مدة طويلة و اختيار توقيت العرض و لهجة الخطاب في الفيلم ينمان على أهداف معينة سعى من خلالها صاحب المؤسسة الإعلامية استغلال المنبر الذي يديره لتحقيق أهداف سياسية و ذلك بإقناع عموم الشعب التونسي بعدم التصويت لفائدة أحزاب ذات مرجعية دينية و بهذا التصرف يتجاوز صاحب المؤسسة الإعلامية صلاحياته و يكون سببا مباشرا في خلق فتنة بين أفراد الشعب الواحد و هذا في حد ذاته موجب للعقاب و لا يتعلق الأمر بحرية الإعلام . رجاءا ما يغلطوكمش و أكتفي
هنا بتذكير أصحاب الذاكرة المحدودة بأمرين حدثا تزامنا مع عرض الفيلم المذكور أولا قيام السفارة الفرنسية بالتنديد بالحملة على قناة نسمة علما و أن الأمر شأن داخلي يهمنا دون غبرنا و لا حق لفرنسا و لا لسفارتها أن تتدخل في الأمر. ثانيا أنه في نفس التاريخ حدث نزاع طائفي في مصر بين الأقباط و المسلمين اقتتل فيه الإخوة المصريين و سقط منهم عدة ضحايا و شهداء . ستسألون ما علاقة الحادثين ببعضهما البعض أقول لكم ببساطة أن نسيج الشعب المصري قابل لفتنة طائفية أما
تونس فلا يمكن ذلك اذن كبف يمكن تعويض ذلك الأمر بسيط و هو خلق نزاع بين من يقرون المرجعية الدينية في السياسة و الدولة و بين من يرفض ذلك كيف نفعل ذلك الأمر كذلك بسيط و ذلك بعرض فيلم يمس مشاعر الفئة العظمى من الناس عشية الإنتخابات النتيجة ستكون إما اقتناع الناس برسالة الفيلم و لن يصوتوا للأحزاب ذات المرجعية الدينية أو فتنة في البلاد تؤخر الإنتخابات و تسمح لمن لهم أجندات خاصة تحقيقها و هنا أستحضر حادثة من خرجوا بعد يوم واحد من عرض الفيلم من منطقة
جبل الأحمر لنهب المحلات التجارية علما أن خروجهم لا علاقة له بالتنديد بفيلم يمس الذات الإلهية لأنهم ببساطة يلعنون الذات الإلهية في اليوم الواحد بعدد الشهيق و الزفير الذي يخرج من حناجرهم بل أن خروجهم كان مدبر بشكل مسبق حسب ما يمكن للمتبع أن يستخلص. الآن و قد اتضحت الصورة هل تتعلق المحاكمة بحرية الإعلام؟؟

Pure tunisien  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:15           
"nekma" tv la liberté d'expression que tout le monde cherche ne veut pas dire insulter les autres, se moquer de leur religion, détruire leur morale, tct............ , mais votre stratégie est connu par tous les tunisiens, et pour ça on va plus vous laisser dépasser nos droits par tous les moyens possibles, vous n'avez qu'a réviser votre stratégie ou accepter les conséquences de vos dérives.

Ricky  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:11           
Verdict final: on déporte karoui est sa bande de nekkma au pôle nord. comme ça, ils laissent tout le monde en paix

~Tounsia Horra`  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:09           
لا لمقاضاة حرية الرأي والتعبير
لا لمقاضاة حرية الابداع
لا لمحاكمة الرأي

لا لمقاضاة الحريات العامة والخاصة
لا لتكميم الافواه
لا لتسييس القضاء
لا لمحاكمة نسمة
كلنا مع نسسسسسسسسسسسسسسسسسمة
ولكل المتواطئين والحالمين بدكتاتورية جديدة ديقاااااااااااااج


Znagui  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:05           
Ne9ma dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage dégage

Abdou  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:03           

les explots de hannibal tv:
وسام عثمان نائب رئيس المكتب الجهوي بنابل بمنظمة حرية و إنصاف من اللذين كانوا شاركوا في الإعتداء على عميد كلية سوسة في شهر آكتوبر الفارط و قد رآيناه ضمن الموقوفين في آحداث نسمة و لكن للآسف تم إخلاء سبيله بمجرد مثوله امام القاضي مع العلم انه تم القبض عليه امام منزل نبيل القروي مدير القناة في محاولة لإقتحامه و مع كل ذلك ها قد رآيناه في الآحداث الآخيرة اللتي تشهدها كلية منوبة و الإعتداء بالعنف على عميد و استاذ مما إستوجب تعليق الدروس و حرمان الطلبة
من الإمتحانات
و لكن السؤال اللذي حيرني شخصيا كل هذه الفوضى اللتي آحدثها هذا الجرذ لا تستوجب العقاب تعنيف عميد كلية سوسة و محاولة إقتحام منزل نبيل القروي و الإعتداء على عميد كلية منوبة بالعنف الجسدي و اللفظي و الإعتداء على آستاذ بالعنف الشديد مما إستوجب نقله للمستشفى كل هذه الجرائم و يتم إستدعائه في برنامج تلفزي انا عن نفسي اعتبره بمثابة تكريم له و تشجيع لبقية الجرذان على مزيد من الجرائم و الإنتهاكات في حق الشعب
حسبي الله و نعم الوكيل فيكم
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬

Moaten  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 22:00           
Soutenons nessma contre les integristes terroristes,salafistes et les ignorants,,,,de la somalie,,plutot de la tunisie

Soumri  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 21:59           
Plaidoirie de la liberté
a l’aube de la révolution tunisienne le canal télévisé .nessma.t.v jusque-là méconnu a reçu le baptême de feu pour combattre toute sorte d’intolérance et d’extrémisme et a essayé d’éclairer l’opinion publique en prêchant par l’exemple et en supportant tout genre de polémique et a encaissé des coups st des stigmatisations parfois atroces .
alors même que d’autre pensent tous bas en usant par prudence ou plutôt par habileté les auteurs lumineux qui y sont passés disent tout haut ce qu’il pensent sans ambages et font preuve de courage , de responsabilité et de tolérance sans s’éloigner de l’éthique du discours et du dialogue voire même d’hospitalité , car la vraie éthique ne consiste pas d’être toujours conformiste et de et s’aligner mais de dire et de penser quand il le faut .
nous sommes des téléspectateurs témoins de cette éthique si rare de nos jours et tant souhaitée et dont on a absolument besoin lors de la révolution et même après .
on entend ça et là se plaindre de la liberté de critique à l’égard de certaines conduite tel que le fanatisme , l’extrémisme et l’obscurantisme qui sévissent dans nos contrées . or notre mal dans le monde arabe ne provient pas d’un surplus de liberté ni de critique mais précisément de ce qu’il en manque , d’un manque qui touche à la carence . preuve : la monté des tendances libertifuges et les agissements liberticides vis-à-vis des personnes et
des institutions .
il serait judicieux de citer .e.kant : « notre siècle est le siècle de la critique ; rien ne doit y échapper . en vain la religion à cause de sa sainteté et la législation à cause de sa majesté prétendent-elles s’y soustraire . elles excitent par là contre elles de juste soupçons et perdent tout droit sincère estime que la raison n’accorde qu’a ce qui pu soutenir son libre et public examen ».
qu’on se plie alors tous à cette exigence si nous voulons bien avancer ; et qu’on s’inspire de la pensée universelle sans complexe ni surenchères. la liberté et son corollaire la démocratie (valeur in aliénées et inaliénables) sont en marche et nul ne peut les juguler ni les arrêter n’en déplaise aux forces réactionnaires et obscurantistes qui essaye de tailler des croupières à la révolution naissante . alors courage à nessma .t.v qui a ouvert
une brèche – rappelons –le- dans le mur des medias longtemps verrouillés et aux voix de la lumières qui se font entendre à travers ses ondes et l’histoire en jugeras.
a l’occasion du procès imminent du c.nessma , qui est un procès éminemment inquisitorial sur fond de l’émission du film iranien persépolis jugé blasphématoire par un groupe salafiste qui a ameuté une bonne partie de l’opinion publique en jouant sur le sentiment religieux en faisant miroiter des dangers virtuels eux qui présentent des périls réels ; on invoque en l’occurrence ces propos d’a.einstein : « il n’est point d’autorité humaine au royaume
des chercheurs de la vérité quiconque veut y jouer les censeurs fait tonner le rire des dieux. »
ain draham
bchainia .abdelmajid :enseignant de philosophie
soumri abderrazek : ecrivain et militant ,membre de la ligue des droit de l’homme
azizi farid : artiste , peintre

Koktar  (France)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 21:51           
Nesma horra horra.
l’exemple de nesma c. une grande marche pour le pire des dictatures, et la liberté bafoué par quelques intégristes protéger par des faux religieux, l'affaire nesma c. une des affaires le plus grave, après l'affaire des agressions des professeurs et le recteur et les étudiants a la manouba, et et !!!

TITI  (Tunisia)  |Dimanche 22 Janvier 2012 à 21:45           
L'appel à soutenir nessma tv lancé il y a quelques jours a été signé par ... 59 personnes seulement !


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female