تونس للتونسيين.. الشرفاء وليس المنافقين المتزلفين.. أما رجب.. فمرحبا.. ضيف دولة تونس.. وليس ضيف المتزلفين.. أما طيب فهو ليس طيب... أما اليهود فليس بينهم وبين المسلمين أي مشكل.. لعله (من السعودية يخلط بين اليهود و الصهاينة) أما غير ذلك فلا عاش في تونس ذليل.. و لا عاش في تونس من خانها... المجد للشعب.. للشهداء.. الكرماء... ولينهق الناهقون.. المتباكون.. على أقدام الذئب التركي المنبوذ والمطرود أوروبيا ... ذئب الناتو المحسوب على المسلم

Les tunisiens ont ete toujours genereux ,modeste et sympa avec leurs invites. pourquoi qd il s لgit d un turke on ne doit pas le faire, c ést bizarre.
surtout dans la situation actuelle la tunisie a besoin de bonne relation avec tout le monde.
donc, pas de haine, pas de superiorite et surtout pas de betise.

لا حفاوة لا .. العود, لازم يكون ثمّ إحترام متبادل, ولازم في المرحلة القادمة يشد البلاد إنسان يجلب الإحترام مش يشجع التوانسة على التصفيق والتهليل, خبز وماء والذل لا

الشعب التونسي العظيم.. الشعب التونسي الأبي... الشعب التونسي الشامخ.. الشعب التونسي العريق... الشعب التونسي المحترم... عاشت دولة تونس العظيمة.. بشعبها.. برجالها ونسائها الشرفاء... سحقا للأغبياء.. سحقا للأذلاء.. سحقا وسخطا للمتزلفين... المقرفين.. المقززين.. المداهنين.. تونس لا تتشرف بذلكم ومهانتكم ..أمام الذئب التركي.. المجروح أوروبيا... المهان إسرائيليا.. المتباكي.. على عقود النفط اليبي.. و عقود المطارات التونسية...

العربي عرف بكرمه والمتوسطي بحفاوته
وكلهما عرفا بشهامتهما
والتونسي شبع ذلاً لمدة 23 سنة

والرجل السياسي يجب أن يختار ويتقن من كلامه
فيه حفاوة تشرف وفيه حفاوة تذل

فيقوا يا توانسة توا كنستقبل ضيف تونس المسلم ولينا نذل فى رواحنا تونس مضيافة وتفرح بضيوفها والغنوشى رئيس أكبر حزب فى تونس حاليا وتصرفه يطمان اصدقائنا الأتراك على مستقبل العلاقات و يخليهم يستثمروا فى تونس

الغنوشي... يهين.. تاريخ تونس... المشرف.. و المذل.. للدولة العثمانية... تونس كانت دائما.. عقدة الأتراك.. الولاية الوحيدة.. التي تمردت على الحكم العثماني.. رفض الانصياع وابداء الولاء للباب العالي.. رفض دفع الضرائب.. رفض بعث الهدايا للسلطان العثماني.. عدم الانصياع لارادة السلطة المركزية.. تاريخ كله شرف ورجولة... باش يجي شيخ التخلف يركع قدام أرجل الذئب التركي عضو الناتو المنبوذ اوروبيا والباحث عن المجد الضائع للرجل المريض... التاريخ لا يرحم وتونس هي
الأكبر والأعظم و الأقوى.. برجلها ونسائها... أما ثقافة الذل فلا تلزم إلا أصحابها الخانعيين الأذلاء... تركيا لا تعني شيئا...لا هيا و لا غيرها.. فعلى أبواب قرطاج تحطمت أعتى الامبراطوريات.. فلا تهينو تاريخ وحاضر و مستقبل تونس العظيمة بمثل هذه التصرفات المقززة...

أوردوغان عملاق في زمن الأقزام

السيد رجب طيب أردغان ..حللت أهلا و نزلت سهلا و لو كره الكارهون"

أصبت القول يا أنيس، لكن خطاب السيد الغنوشي فيه طعم المذلة

لم يفقه كاتب المقال كما لم يفقه الكثير من المعلقين أن الأخلاق الانسانية عندنا كمسلمين أسمى من السياسة و حساباتها و بروتوكولاتها.
لم يكن السيد رجب طيب أردغان حريصا ، كما كان كاتب المقال، على "التقاليد الدبلوماسية المتعارف عليها" و لا على "العرف الدبلماسي في العلاقات بين الدول" عندما قاطع مؤتمر دافوس في 2009 أو عندما قال لاسرائيل "لا تطبيع قبل الإعتذار و التعويض" بل أعطى درسا للعالم بهذا التصرف على علوية القيم و المبادئ الانسانية على السياسة عندنا كمسلمين.
ذهب الشيخ راشد الغنوشي الانسان لاستقبال السيد رجب طيب أردغان الانسان ذي المواقف التاريخية الناصرة للأمة الاسلامية، ذهب لاستقباله كما ذهب المئات من التونسيين الذين يبدو أن كاتب المقال قد تثبت شخصيا من بطاقات انخراطهم بحزب النهضة فردا فردا.
السيد رجب طيب أردغان ..حللت أهلا و نزلت سهلا و لو كره الكارهون

يا غنوشي

سمعت خطابك وشعرت بالمذلة

بأيّ صفة سي الغنوشي يستقبل في رئيس حكومة, شي يضحّك. ماشي يدز في صدرو للمطار.

شاي لله سيدي الغنوشي يكبرو عليه تقول ولي هازيينو يبرحو بيه هههه. تكبييير..! الراجل جاي يخدم في بلادو و هوما خالطين وراه ملة رقعة باقي مسلموش ركبولو الرعب مسكين ههههه توا هذا حزب بش ينجم يجي نهار و يمثل تونس ما ذاهرلي ملة تخلف. فظيحة. loool

وقت بورقيبة كان كينيدي و ما أدراك ياقفلو على مدرج الطائرة باش يرحب بيه و يصرح بأنه "يوازي جورج واشنطن بالنسبة للأمريكيين" ... أما في عهد الغنانشة فولينا نبراكيو كرهبة رئيس وزراء تركي كريه و لئيم باش نعلموا لرواحنا جاه .. إخص

هل تعلم سيدي خويا أن الغنوشي و الوفد المرافق له قد ذهب لحضور جنازة نجم الدين أربكان في مارس الماضي طمعا في مقابلة أردوغان لكن دون جدوى ؟ ثم عاد يتفاخر بتلميذه الذي تعلم من كتبه الكثير و بالشعب التركي الذي يعرفه تمام المعرفة في حين ان كتبه لم يقرأها سوى بضعة أنفار من الباحثين الأتراك في تاريخ الحركات الإسلامية ؟

رجب... ليس ...طيب... بل .. ذئب من ذئاب المتوسط.. أطردته العجوز الأوروبية.. فجاء إلى الشواطئ الأفريقية... لو وجد نعجة لما تردد للحظة في افتراسها.. الظاهر أنه وجد القطيع بأكمله في انتظاره ..على أحر من الجمر.. فهنيئا له بما وجد... الخبر مؤكد... لوول

لن أعتقد في أوردوغان التركي إلاّ لما أراه يسلم السلطة لغيره و إذا لم يفعل فهو سيكون كغيره من الرؤساء المسلمين الذين لا يعرفون الديمقراطية إلا في الخطابات... زد على ذلك أن الدول العربية عدوة العقلانية و العلمانية و بذلك حكمت على نفسها بالعيش دائما في التخلف الفكري و السياسي والاقتصادي و الثقافي و السير إلى الوراءفهل سيعول عليها أوردوغان لتتغير أم هي حساباته الضيقة؟

يا غنوشي
ما عظيم إلا الاه
و رؤساء أحزابونة هم ليس بزعماء
وأنت ليس بزعيم
أنت قايد سياسي متقدم في العمر
و أنا احترمك

@mouwaten
بالطبع .. النبي صلى الله عليه وسلم هو القدوة وهذا لا شك فيه ولكن ياأخي لا ضير في أن يتخذ الزعماء العرب مواقف رجولية في صالح الدين وفي صالح القضية الفلسطينية ولنصرة إخواننا في غزة . لهذا وجب الإقتداء بهذا القائد في سلوكه سياسي لا أكثر ولا أقل. كفاك من هذا الغلو يا أخي والله المستعان, والـــــســـــــــــلام

بالرغم من اني سانتخب النهضة الا أني ارفض هذه الطريقة في التصفيق و التهليل للزعماء لاننا نحن في عالمنا العربي صفقنا للحكام الى ان اعجبتهم انفسهم فتكبروا و داسونا كالفئران فلنراجع التاريخ و لننظر كيف ان الشعوب ساهمت في تجذير الاستبداد في قلوب الحكام مثال بن علي في تونس القذافي في ليبيا جمال عبد الناصر في مصر صدام في العراق.....

كفانا رموزا و لنبني دولة الموسسات مثل الغرب

Nous sommes tous des "ben ali" nous sommes tous des "trabelsi" nous sommes tous des "rcd" le tiers monde est inchangeable ... c'est peut-etre congenital .
لا الاه الا الله محمد رسول الله
الله هو الكبير الله هوالكبير وحده لا شريك له
الرسول هو القدوة وحده دون سائر العباد
je suis frustré.
لكم دينكم و لي دين
لكم اسلامكم و لي اسلامي

أردوغان زعيم مسلم وقائد ذو هيبة عرف بمواقفه الشجاعة و هو رجل يجب أن يكون قدوة في العالم العربي وأي انسان شريف غيور على دينه يتمنى أن يستقبله في المطار.. خلي النهضة على شيرة :)

كالعادة أي عمل تقوم به النهضة يؤول ضدها
على اجميع أن يعي أن اردوغان ليس رجلا عادياً ليس زعيماً عادياً
رجل لم نتعود على رؤية أمثاله في هذا الزمان
و من العادي أنا تستقبله الجماهير هذا الاستقبال،ألم ترو كيف استقبل في تركيا بعد عودته من مؤتمر دافوس ، أكانوا أولئك نهضويين
ألم ترو كيف استقبل في مصر، أكانوا أولئك نهضويين
لو قصد أي بلد سوف يلقى ترحيباً جماهيرياً عفوياً كبيراً لأنه ببساطةٍ كبيرة عملاقٌ في زمان االأقزام
إن من يكتب مثل هذه المقالات يحركهم كرههم للإسلام ولمن يدينون به
وأخيراً أود أن أشير إلىأني لست نهضوياً ولست أدافع عن النهضة ولست أدافع على اردوغان الذي لا يحتاج لمن يدافع عنه لأن تاريخه وانجازاته كفيلةٌ بأن تدافع عنه وترد عنه كل الشبهات

لا شيء أصعب على المرء من رؤية زعيم "حزب" تونسي يدعي انه الأقوى و الممثل للتونسيين و هو يتمسح على عتبات السلطان العثماني الجديد الذي يرمقه بنظرات كلها إزدراء و ضجر ... هو الذي كان يتباهى طويلا بأنه "أستاذ" أردوغان و أنه أحد معلميه الروحيين بما يضاهي نجم الدين أربكان نفسه ،بل هو الذي كان يدعي بأن كتبه تدرس في تركيا و بأن الأتراك ناشدوه لكي يصبح رئيسهم وجد نفسه في التسلل حين قدم "التلميذ" فلم تبد منه... أي إشارة تقدير "لأستاذه" حتى أضطره
الأمر للإرتماء على سيارته هو و شلته فنزل الرجل منها رفقا بالشيخ السبعيني الذي لم يجد نموذجا يسوق به بضاعته الفاسدة في تونس سوى الإلتصاق بنموذج تركي بني على 8 عقود من العلمانية الصارمة.
و لم يكفهم ذلك بل حاصروه في خروجه من الزيتونة مقدمين له هدية نفيسة ثم هجموا على السفارة بفريقهم الأول بطم طميمه ملتقطين الصور من كل الزوايا علهم يظفرون بشيء من بريق و أنوار الضيف التركي المبجل .. و لكن هيهات فالرجل لم يتحرج من التكلم عن العلمانية و الدفاع عنها بعد أن أشبعوها سلخا و شتما طيلة 7 شهور هي مدة حضورهم على الساحة التونسية فلم يجدوا بما يردون امام إستهزاء التركي المتعجرف بهم و بتملقهم الكريه ...

لك الله يا تونس لو حكمك هؤلاء

يتردد منذ مدة في الشارع التونسي القول: أن "الشيخ راشد الغنوشي مرجعا لحزب العدالة و التنمية التركي" . لا شك أن الهدف من ترويج مثل هذه الأقاويل ، آت من حركة النهضة ، بهدف تعظيم شأنها وشأن قيادتها. ونحن إذ نحترم جميع الفاعلين السياسيين ، ولا نقلل من قيمة أحد، نعتبر أن هذه الأدعاءات لا أساس لها من الصحة. ويهمنا أن نبين ذلك لبعض شبابنا من الذين يسيرون وراء حركة النهضة أن هذه الإدعاءات تجانب الحقيقة.



أولا لا بُدَّ من التَّأكيد مرة أخرى ( كما سبق وأكدت هذا في مقال سابق) على الفوارق الكبيرة التي تُميِّز ُ التجربة التركية المرتبطة بالأسس الفكرية والسياسية التي قامت عليها . وأهم هذه الأسس هي أن حزب العدالة والتنمية التركي هو حزب ليبرالي علماني يستند على الخلفية الإسلامية، وليس حزباً إسلامياً يتبنى الليبرالية كما يتصور قليلي الإطلاع على المشهد السياسي التركي . ولذلك كان طبيعياً أن يتصرف كحزب ليبرالي، و أن يتبنى سياسة اجتماعية متأثرة باقتصاد السوق،
وأن تكون له علاقة قوية بالطبقات الاجتماعية المسيطرة التي أكدت توجهه، وهنا لا يجب أن نغفل حقيقة أن تركيا لا زالت تعد أهم دولة في حلف الناتو باعتبارها دولة طرفية تفتح مباشرة على الشرق غير المستقر. وبصفة عامة، فإن المناخ السياسي العام الذي نشأ فيه هذا الحزب هو مناخ تركيا الكمالية التي حسمت توجهها منذ مدة طويلة لصالح التقاليد العلمانية. ولعل أهم درس يمكن إستخلاصه من تجربة حزب العدالة والتنمية هو عدم التناقض بين الإسلام والعلمانية ، بل ونجاعة
العلمانية في بلد مسلم .



ثانيا، سأحاول رصد منابع السياسة التركية الجديدة ومرجعيتها ودواعيها -ولو باقتضاب -...

نتذكر جميعا أنه بعد إنهيار المعسكر الإشتراكي ، في مطلع التسعينات كان الجوار الجغرافي التركي يحترق من بوابتي تركيا . ففي الشرق دارت الحرب الإمبريالية الهمجية على العراق وفي الغرب إنفجرت الحرب العمياء في دول البلقان . وهذا الوضع دفع إلى ظهور مفهوم جديد تداولته النخبة الفكرية والسياسية التركية أنذاك ألا وهو " الدولة المعبر" أو " الدولة الجسر". مما أدى إلى سيطرة أولوية الحفاظ على إستقرار البلد و وحدة الدولة . وبدت تركيا وكأن هدفها الأساسي
منحصرًا في الابتعاد قدر الإمكان عن الأزمات الموجودة في محيطها الجغرافي بالنظر إلى إتصال قضيتي الأكراد شرقا و الألبان المسلمين غربا بماضي تركيا و حاضرها و سيادتها الترابية .



في تلك الظروف برز الدكتور أحمد داوود أوغلو، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة بايكنت. كان الرجل يتابع ويدرس ويحلل المتغيرات الإقليمية والدولية. واستطاع أن يبلور نظرية جديدة في العلاقات الدولية تقوم على تفعيل العمق الاستراتيجي لتركيا نحو تبوأ مكانة ووضعية متميزة في الساحة الدولية. ووضع كتابه "العمق الاستراتيجي: مكانة تركيا ودورها في الساحة الدولية"، وصدرت الطبعة الأولى من الكتاب عام 2001. في نفس العام سيتأسس حزب العدالة والتنمية بزعامة رجب أردوغان
في 14 أوت 2001، ويطلب من الدكتور داوود أوغلو أن يعرض عليه رؤيته في السياسة الخارجية التركية.



اتخذ أردوغان نظرية العمق الاستراتيجي منهجا للسياسة التركية الجديدة ، مع الإشارة إلى أن سياسات الدول الخارجية تنبع من مقتضيات إتجاه سياساتها الداخلية . فاز الحزب في إنتخابات 2002 وعهد إلى أحمد داود اغلو بمهمة تطبيق هذه النظرية، وعين في منصب كبير مستشاري رئيس الوزراء لشئون السياسة الخارجية. ومنح بموجب ذلك سلطات وصلاحيات واسعة لإعادة هيكلة دوائر صنع القرار في الخارجية.



طبعا ، أهمية الرجل ومكانته العلمية مضاف إليه الرصيد التاريخي للاتراك وتجاربهم المنتصرة والمرة شرقا وغربا ، زد على ذلك ذكاء رجب اردوغان ورفاقه في الحزب وتفاعلهم الايجابي مع محيطهم والاستفادة من الفراغ الذي تركه العراق بعد الحصار وإنهيار الوضع العربي الرسمي والشعبي وانقسامه بعد إحتلال المنطقة وتركيز القواعد العسكرية في كل اركانها ، وبعد الشروع في تصفية القضية الفلسطينية عبر اتفاقيات أوسلو وواد عربة ، وسقوط مفهوم قومية المعركة من مفردات السياسة
العربية . كل هذه العوامل دفعت بتركيا إلى التمدد ، على قاعدة إستراتيجيا رسمها العملاق أحمد داود أغلو ، وزير الخارجية الحالي . أقول عملاق تركيا الجديدة ومرجعها لأنه، هو الذي ألف كتب ودراسات ومقالات وأعمال علمية عديدة ترجمت إلى لغات مختلفة في قضايا التحليلات السياسية الإقليمية، والفلسفة السياسية المقارنة، وتاريخ الحضارات المقارن، وفي مجال العلاقات الدولية بشكل خاص، ومن أهم هذه الأعمال:

العالم الإسلامي في مهب التحولات الحضارية

الإدراك الذاتي لدى الحضارات

الفلسفة السياسية

دور المنهجية في تكوين الإدراك التاريخي، وتاريخ العالم وتاريخ الدولة العثمانية من حيث التفاعل بين الحضارات

البلقان أو عملية التصفية التي لم تنته بعد

القلب الجيوسياسي للقارة الأوراسية والإستراتيجية الروسية

القضية اليهودية: تحولاتها التاريخية والإستراتيجية الجديدة لإسرائيل

العلاقة بين الذهنية السياسية والإستراتيجية السياسية والاستمرارية التاريخية، الإستراتيجية الألمانية بعد الحرب الباردة

مفهومان مختلفان للتعددية بين الحضارتين

ولديه عدد من الكتب لم ينهها بعد، ينتظر فراغه من منصبه وزيرا للخارجية ليستكملها.

وقد صدرت حتى الآن 45 طبعة تركية من الكتاب الأخير ، منها حمسة عشر طبعة منذ توليه وزارة الخارجية العام الماضي، أي قبل خمسة عشر أشهر، بمعنى طبعة جديدة كل شهر !!!!. ويحظى هذا الكتاب باهتمام بالغ بين الأتراك، حتى أنه ( حسب بعض المثقفين الأتراك ) من الصعب أن نجد بيتا يحمل ملامح العلم والثقافة يخلو من نسخة من هذا الكتاب .



إذا بخلفية تستند إلى رؤى مؤسسية ونظريات علمية تخمرت في العقل التركي و ضميره منذ عقود و ليس في عقل الشيخ راشد الغنوشي ، بات البروفيسور أحمد داود أوغلو يدير سياسة تركيا الخارجية التى تولى مسؤوليتها فى الأول من ماي ؛2009 .



تتعدد تسميات الرجل داخل الحكومة التركية، فهو «صاحب اليد العليا» و«رجل الظل» وأخيراً «الخوجا» أى المعلم.

ولا تعبر التسمية الأخيرة عن سعة أفق وحسب، ولكنها تشير لخلفية الرجل الذى قام بتدريس العلوم السياسية فى عدد من جامعات تركيا منذ تخرجه من جامعة «البوسفور» فى منتصف الثمانينيات، بالإضافة إلى ما قدمه فى نظريات كما ذكرت فى عالم العلاقات الدولية هدمت الكثير من الأقاويل التى اعتاد الغرب ترديدها منذ سبعينيات القرن الماضى،

ومنها مصطلح «صراع الحضارات» الذى أطلقه «صمويل هنتنجتون» وروج له وزير الخارجية الأمريكى الأسبق «هنرى كيسنجر»، ليمنح أوغلو صاحب نظريات «الثقة بالذات الحضارية» قوة إضافية للدولة فى علاقاتها الخارجية، ويزداد تأثيرها باقترانها بالتخلص من الشعور بالدونية تجاه الطرف الآخر،

وهو أيضاً صاحب نظرية «التوازن بين قوة الأمر الواقع، وقوة الحق الأصيل» حيث يرى أنه لا يمكن مواجهة قوة الأمر الواقع بغير استعداد لها، كما لا يمكن التفريط فى قوة الحق الأصيل، بل يمكن تحقيق إنجاز متوازن فى المنطقة الواقعة بين كلتا القوتين فى إطار توازنات القوى التى لا تعرف السكون.



"ستُستشار تركيا فى جميع القضايا، بدءاً من قضية الانبعاث الحرارى انتهاءً بقضايا الشرق الأوسط" !!!!.



هكذا قال أحمد داود أوغلو عقب توليه وزارة الخارجية بفخر قومي شديد التعبير ، وعبّر بهذه الجملة التقريرية الحاسمة عن السياسة التركية الجديدة التى تبناها حزب العدالة والتنمية، الساعية لكسر عزلة تركيا عن الواقع المحيط بها مستندة إلى نظريته فيما يسمى «بالعمق الاستراتيجى»، ونظرية «صفر فى المشاكل». هذا علاوة على أن هذه الجملة التي إفتتح بها أول تصريح له تمثل رسالة إلى العالم فحواها تثبيت السيادة الوطنية وإستقلال القرار الوطني .



بناءا على هذا إخواني، يبدو أن القول بان الشيخ راشد الغنوشي هو مرجع حزب العدالة والتنمية هو ضرب من التباهي ، الذي لا يعني الشيء الكثير بالنسبة للمهتمين بالشأن السياسي التركي . وهذا ليس عيبا، و لكنه لا يستقيم مطلقا، مع أني أعرف جيدا دوره كمحاضر ومجدد حقيقي إذ طالت كتاباته في السنوات الأخيرة في أحيان كثيرة الأسس الفكرية التي قامت عليها حركة الإخوان المسلمين. ولكن هذا أمر . أما القول بأن الشيخ هو مرجع حزب العدالة والتنمية فهذا كلام سخيف .



عزالدين بوغانمي

سانت إتيان

22

اخلاق العبيد.. وعقدة النقص أمام الأجنبي... تملق.. تزلف.. طأطأة رأس.. نفاق.. ضحك مما لا يضحك.. وغيره من صفات اخلاق العبيد... قوم أقرى تاريخ حمودة باشا تو تعرف كيفاش كان يعامل الأتراك بكل احتقار واذلال.. وكفاش كان مبدع بيهم..

الجهل مصيبة.. و الذليل ذليل.. و سي اردوقان مرحبا بيه نقطة وارجع للسطر كيفو كيف أي ضيف على دولة تونس... تي باللهي أخطاني.. قنوشو ماو كان يمشي ال بن علي البيروه ويتمناه يطلبلو قهوة... زمن العجايب.. يا تونس يا بلاد العجايب و الغرايب

لقد مرغت هذه الحركة في الوحل ما بناه بورقيبة والمصلحين الكبار بتذللهم الرخيص لقائد تركي يستعمل لغة مزدوجة: يخاطب المسلمين في النهار ويغازل الإسرائيليين في الليل. حركة تطبل للمستعمر الجديد الذي يسلك سياسة مهادنة خطيرة. لن نغفر للأتراك عندما كانوا سببا في انحطاطنا بعد ان كنا أمة متقدمة ولن نغفر للأتراك عندما قضوا على اللغة العربية وعلى كل ما يرمز للحضارة العربية... وبعد هذا يطلع علينا رهطا من حركة النهضة ليعلّم التونسيين ما يجب وما لا يجب عليهم
فعله. حتى وتونس في قيادة بن علي لم يذق التونسيين طعم الاستصغار والشعور بالدونية مثلما شعر به هذا الأيام مع دخول هذه الحركة الى الحياة السياسية والمدنية التونسية. تونس ليست بحاجة لمن يلقنها دروسا والتونسيين ليسوا بحاجة لمن يريد اعادة تربيتهم على شاكلته بل هم في حاجة لنظام تونسي قوي يؤمن بالحريات وبالتعددية وبالعمل والبناء.
لقد ثبت وبما لا يجعل مجالا للشك ان حركة النهضة تضم مجموعة من الهواة ومن الانتهازيين ومن عديمو الخبرة بالسياسة وبالعلاقات الدولية وحتى بالشأن البروتوكولي. ممارسة السياسية ليست معطى قانوني أو تهريج بمناسبة وبدونها. بل هي معطى معرفي وتراكما للخبرات والتجارب والاحتكاك المباشر بالفعاليات المتمدنة والمتحضرة والقدرة على الاستشراف ورسم مستقبل مشرق.
النهضة أثبتت للمجتمع الدولي وللمجتمع التونسي انها هاوية تتصرف دون مسؤولية ودون تقدير للعواقب خاصة وان الموضوع يخص الدولة بمفهومها الواسع وبمختلف امتداداتها المنية والاستراتيجية.
نرجو ان يستفيق ما تبقى من المنضوين تحت رايتها لأنها ليست الحركة التي سترتقي بتونس إلى مصاف الأمم المتقدمة. فقط هي حركة جلب للوراء وشد لممارسات لم نعهدها منذ الاستقلال. التونسي بطبعه ميال للانفتاح على الاخرين وهو متشبع بتاريخ تونس الحضاري والمشع ولن يرضى مطلقا ان تحط من شانه ومن تاريخه ومن نضالاته حركة خلقت هجينة ودخلت مسارا معيبا. الواضح ان سنوات النفي الاختياري قد أثرت على الحركة وقياداتها وكانت قطيعة كبيرة بين الواقع التونسي الذي تغير كثيرا
وبين مراوحة الحركة لأفكار بالية ولسياسة تثبت كل يوم انها عقيمة ولا يرجى من وراءها آمالا. تونس بحاجة لقائد عظيم في حجم بورقيبة أما ما هو موجود على الساحة اليوم فلا يتعدوا كونهم مراهقين وإن تجاوز بهم العمر عتيا.

Ces gens la qui ont crier, sont payer par ennahda, c´est absolument contre la democratie. il applodissent pour un turke qui vient ici pour continuer et assurer les affaire et le colonialisme turque des pays arabe (voir le projet de l´aéroport de nfidha hammamet) les autoroutes.....
ces gents la ne correspondent pas à la majorité des tunisiens. ces imbessiles, il applodissent et crient comme au temps de zaba, ce n´est pas avec ces personnes qu´on va battir la tunisie.
ou est la justice il y a des partis qui n´ont pas les moyens, ils ont des idees des reformes et un programme mais ils n´ont pas les moyen, et les islamistes, ont de l´argent venant de l´iran, lybie afghanistan....ou est la justices. donc il faut arrêter la propagande politique pour les election. et croyez moi si ennahda vient au pouvoir et je serez maltraiter dans l´aéroport ou autres il va exactement arrivée comme au 14 janvier. tunisien
reveillez vous, avec ces minables et menteurs, la tunisie va tomber dans el haouia. faites quelque chose contre ces idios, et vous les medias attaquer leur présence et facons d´agir, de se faire leurs propagande.

il faut aller à istanbul et vous allez voir que les turques vivent absolument libre ouvert, sans aucun signe directe de l´islam, il vont au mosquets mais il vivent et travaillent normalement, par contre les zone du sud et de l´est sont oublier par le gouvernement et c´est pour ca il s´attache ل l´islam, donc si ennahda va arrivée il vont juste avoir des voix que dans les ville du sud, villes pauvres mais pas les grande villes car c´est le
dinamisme, pour cela le role du gouvernement de developper aussi les regions pauvre, et si ceci arrive vous allez voir le peuple va vivre travailler , librement avec dignité mais aussi appliquer ses devoir religieuses.

faites quelque chose contre cette demarche qui va rammener la tunisie dans un retard de siecle
la tunisie n´a pas meriter ceci.

a bas l´injustice, vive les tunisien la tunisie et que dieu regle les choses injuste.

annahda / destruction / terrorisme / pauvreté / analphabetisme / vide / repress

بالرغم من تعاطفي مع حركة النهضة (هذا ما يعنيش إلّي أنا بش ننتخبها), ولكن إحقاقا للحقّ, أرى أن النهضة تفتقد للنضج السياسي (هذا ما يعنيش إلّي النهضة حركة رجعية, دكتاتورية, إرهابية... إلخ). على حركة النهضة العمل على تحسين أدائها السياسي...

التملق ما هو ؟ التملق هو التودد والتلطف واللين فوق ما ينبغي إلى حد التذلل والخضوع والتضرع،هو الزياده في التقرب والتحبب والتواضع لمن لا يستحق كل هذا وقد ذكر بعض العلماء ان التملق لا يجوز الا للعالم من طالبه وهناك حديث مرفوع عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه قال ( ليس من أخلاق المؤمن التملق) … انكشف كل شيء بعدما عرف الجميع أن اردوغان لم يقرأ يوما للغنوشي ولا تأثر بما تحتويه ورقات كتبه وسقط قناع التزييف والخداع وما عدنا نصدق شيئا مما كان الجماعة
يصوغونه لتلميع صورة من لا صورة له... هؤلاء أناس خدعوا العلم بأسره ويريدون اليوم خداعنا ... يريدون أن يكونوا وسطاء بيننا وبين خالقنا عز وجل وكأنهم يقولون ... نحن وسطاء الجنة والبقاع محدودة.... سادتي كيف يمكن أن نعلن البيعة لمن يتذلل لغير الله ويتقرب طمعا في السكوت عن الخديعة لأشخاص كان أجدادهم فخرا لا يمكن لنا أن نصل ذرة مما فعلوه واتوه .... اردوغان ولأنه حفيد السلاطين فهم المخادعين وجاء لتلقينهم درسا في اليقين... فقط للغنوشي وزبانيته أقول هل
قرأتم يوما رسالة السلطان سليمان القانوني الى ملك فرنسا فرنسوا الأول إقرؤوها ثم سنرى ما نحن فاعلون في أمركم....

" .....أنا سلطان السلاطين وبرهان الخواقين ، أنا متوج الملوك ظلّ الله في الأرضين ، أنا سلطان البحر الأبيض والبحر الأسود والبحر الأحمر والأناضول والروملّي وقرمان الروم ، وولاية ذي القدرية ، وديار بكر وكردستان وأذربيجان والعجم والشام ومصر ومكة والمدينة والقدس وجميع ديار العرب والعجم وبلاد المجر والقيصر وبلاد أخرى كثيرة افتتحتها يد جلالتي بسيف الظفر ولله الحمد والله أكبر.

أنا السلطان سليمان بن السلطان سليم بن السلطان بايزيد . إلى فرنسيس ملك ولاية فرنسا .
وصل إلى أعتاب ملجأ السلاطين المكتوب الذي أرسلتموه مع تابعكم ( فرانقبان ) ، وأعلمنا أن عدوكم أستولى على بلادكم ، وأنكم الآن محبوسون ، وتستدعون من هذا الجانب مدد العناية بخصوص خلاصكم ، وكل ما قلتموه عرض على أعتاب سرير سدتنا الملوكانية ، وأحاط به علمي الشريف على وجه التفصيل ، فصار بتمامه معلوما . فلا عجب من حبس الملوك وضيقهم ، فكن منشرح الصدر ، و لا تكن مشغول الخاطر . فإننا فاتحون البلاد الصعبة والقلاع المحصنّة وهازمون أعدائنا ، وإن خيولنا ليلا
ونهارا مسروجة ، وسيوفنا مسلولة ، فالحقّ سبحانه وتعالى ييسر الخير بإرادته ومشيئته . وأما باقي الأحوال والأخبار تفهمونها من تابعكم المذكور ، فليكن معلومكم هذا .

هل تخجل من نفسك يا غنوشي وأنت تقرأ هذه السطور....
تحيا الرجال وتموت ** لكنّ ذكرهم لا يموت

محاولة غبية لإستعمال أردوغان للدعاية الحزبية