مظاهرات القصبة : هل قال الشعب كلمته؟؟؟

<img src=http://www.babnet.net/images/6/fouedmbazaa.jpg width=100 align=left border=0>


قالت الجماهير التونسية كلمتها في مظاهرات عارمة إجتاحت ساحة القصبة مطالبة بإسقاط الحكومة المؤقتة في مشهد ذكرنا بمظاهرات 14 جانفي أمام وزارة الداخلية التي كانت حاسمة في خلع نظام جثم على قلوب التونسيين طوال 23 سنة "هذا ما يقوله بعض الراكبين على الأحداث" ولكن السؤال هنا هل أن تلك الجماهير تمثل كل الشعب؟
لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتجاهل الحكومة المؤقتة هذه الجماهير لأنها جزء من الشعب ولكن لا يمكن لتلك الحشود أن تدعي أنها تحضى بالأغلبية خاصة وأن هذه الحكومة "غير مرحب بها من طرف من يصورون أنفسهم دون دليل بأنهم أكثرية" تعترف دون خجل بأنها لا تجمع كل الأطراف وبأن لها فترة محدودة لتسيير أمور البلاد إلى حين إقامة إنتخابات ديمقراطية
من المشروع أن تتسائل تلك الفئة من الشعب حول أسباب تمسك الحكومة المؤقتة ببقائها مع أنها تستطيع حسم الأمر بسهولة وتزيل شكوك المشككين؟

الجواب واضح وهو تخوف الجهات الرسمية من أن سقوط الحكومة من الممكن أن يؤدي إلى فوضى داخلية وعدم إستقرار سياسي وأمني سيؤثر على الإستقرار الإقتصادي الهش و مزيد تخوف المستثمرين الأجانب الذين يريدون وضعا مستقرا حقيقيا ليبدؤوا برنامج تنمية حقيقي



الشعب التونسي يتفهم هذه الظروف والمصاعب لذلك تجد الكثيرين يدعون إلى التهدئة وعدم الإنجرار وراء من يريد كسب بعض الأصوات في اللعبة الديمقراطية القادمة على حساب مستقبل البلاد مظاهرات القصبة : هل قال الشعب كلمته؟؟؟
لا يجوز إتهام الحكومة بأنها إمتداد للنظام المخلوع ففيها أطراف ساهمت دون شك في الثورة وقد تحدثوا حين صمت الكثيرون كما أن تاريخهم النضالي يشهد بذلك ولا يقبل المزايدة وهم صمام أمان حقيقي إن بقيت الحكومة إلى حين الإنتخابات ويمكن لهذه الأطراف حل المشكلة بكل هدوء وذلك بالقيام بخطوات تزيل الشكوك وتزرع الثقة في نفوس المتخوفين منها مثلا الدفع نحو حل مجلس النواب ومجلس المستشارين الحالى وإنشاء مجلس تأسيسي يضم كل الأطياف وتغيير الدستور والدفع بإستقالة بعض الوزراء غير المرغوب فيهم وهو أمر وارد وغير بعيد ولكن يحتاج إلى موافقة كل الشعب وليس طرف معين تظاهر أمام القصبة
من الطبيعي أن يزداد إصرار البعض تمسكا بمطالبهم خاصة وأن التجربة المصرية إرتكزت على القيام بخطوات تعنيهم وحدهم كحل مجلس الشعب وإنشاء دستور جديد للبلاد ولكن هذا الأمر لا يعني إستنساخ الوضع المصري في تونس دون تفهم لآختلاف الأرضية السياسية في كلا البلدين ليصل الحد من بعض المتهورين إلى المطالبة العلنية بسجن كل الوزراء وحتى إعدامهم وللعلم فإن مصر فيها حكومة إنتقالية كل أعضائها لهم صداقات بشخص مبارك كرئيس الوزراء أحمد شفيق
لماذا الإستعجال مادامت الإنتخابات القادمة سترشح من هو الأقدر على قيادة البلاد ولا يمكن لبضعة آلاف أن تفرض رأيها على الملايين الصامتة التي تنتظر صناديق الإقتراع لإثبات من هم الأكثرية

كريـــــــــــــــم


Comments


25 de 25 commentaires pour l'article 33173

Med  (Tunisia)  |Mardi 1 Mars 2011 à 13:37           
Des gens qui ne comprends rien, manipulés par heka elfessed jrad wjmè3tou qui cherchent à déstabiliser le pays.

ONS  (Tunisia)  |Lundi 28 Février 2011 à 16:33           
En aucun cas ceux à elkasba ne représente le peuple tunisien sont des chômeurs 3jébhom éjou et la plupart sont des gens manipulé par des parties politiques comme poct hama hamami qui n'arrête pas à diffuser des communiqué aux élevés et étudiants de se manifester et d' y aller à la kasba ce n'est plus la démocratie c'est la dictature d'el kasbaa

Fethi  (Tunisia)  |Lundi 28 Février 2011 à 15:12           
Vraiment trop c,est trop l,affaire de la kassbah il faut arreter ce n,est ce tropeau qui represente le peuple et qui parle au nom du peuple, la kassbah degage, degage on a marre de vous;

Brain  (Tunisia)  |Lundi 28 Février 2011 à 13:36           
Biensur qu'ils ne représentent pas le peuple. ils ne représentent qu'eux mêmes.

je suis avec ce gouvernement et tous ceux que je conaisse également. personne d'eux n'a été à la kasbah.

Imen  (Tunisia)  |Lundi 28 Février 2011 à 10:26           
Jmé3et el9asbah maymathlouch echa3b elkol ... barraw es2louhom, 9olhom ech ma3néha majless ta2ssissi ?? ils sont manipulééééééééééé

Slim  (Tunisia)  |Lundi 28 Février 2011 à 00:28           
حقائق جديدة ... قديمة تفضح فساد عبد السلام جراد الأمين العام للإتّحاد العام التّونسي للشّغل وعائلته

هو رجل فاضل , نظيف ونبيل وعفيف لم تتركه الألسن الخبيثة في حاله وفي مأمن من خبث إدّعاءاتهم الباطلة.

هو مناضل نقابي شريف ومعروف , كرّس حياته للعمل لفائدة الصّالح العام والطّبقة الشغّيلة خصوصا. ناضل من أجل المبادئ السّامية ورفع إستعباد الشغّالين وكان أمينا في أداء الواجب الوطني إلى أبعد الحدود. لم يتورّط في أيّ شبهة تحوم حول نشاطه النّقابي وكان الوضوح والشّفافيّة سيّد الموقف في قراراته . سعى دائما ومنذ سنين إلى تطهير القيادة النّقابيّة من عناصر السّوء حتّى غاب الفساد بأنواعه لدى الأمين العام والمكتب التّنفيذي للمنظّمة الشغّيلة إلى درجة كان فيها
القرار النّقابي مستقلاّ عن السّلطة وأجهزتها.

لم يناشد عبد السلام جراد رئيس الدّولة في 16 جوياية 2009 داعيا إيّاه للتّرشح مجدّدا لإنتخابات أكتوبر 2009 لمواصلة مسيرة الحكم الرّشيد. ولم يكن قرار رئيس الهيئة الإداريّة للمنظّمة الشغّيلة من أجل سواد عيون زين العابدين بن علي بل كان هذا القرار النّقابي "الرّيادي" من أجل المصلحة الوطنيّة العليا للبلاد . إذ أنّ الطّبقة الشغّيلة في تونس لا تعلم حقّا مدى حرص رئيس الدّولة على دعم مصلحة الشّعب لكنّ عبد السلام جراد يقرأ علم الغيب وأسرار الكفّ ويعرف
خفايا الأمور "الوطنيّة" إلى درجة تحوّل فيها الإتّحاد العام التّونسي للشّغل إلى ذيل من أذيال هياكل الحزب الحاكم بمناضليه وملّيشياته.

لم يستثري عبد السلام جراد من نفوذه في مسيرته بالمنظّمة الشغّيلة ولم يكسب طوال حياته المهنيّة والنّقابيّة سوى منزلا بسيطا في حي التحرير بالعاصمة ومنزلا قديما في جزيرة قرقنة وهي حصيلة هزيلة أمام إستيلاءات مافيا العائلة الحاكمة في البلاد.

لا يمكن إتّهام الأمين العام لإتّحاد الشّغل عبد السّلام جراد بالفساد وبكلّ ما يسيء لمسيرته النّقابيّة لأنّه رجل نقيّ وشريف ومناضل عتيد معروف بمواقفه وقراراته الشّجاعة والغير قابلة للمساومة .

هو رجل مقدام , ناشد رئيس الدولة في الإنتخابات الأخيرة سنه 2009 وخرج فرحا مسرورا من القصر الرّئاسي يوم 13 جانفي 2011 بعد لقاء أخير مع سيّده ليلة هروب زين العابدن بن علي من تونس وشرع يطبّل ويهلّل للخطاب الرّئاسي الأخير وإستنكر الفوضى الصّادرة في سيدي بوزيد والقصرين وأحوازهما وتبرّأ من ثورة تونس إلاّ أنّ القيادات النّقابيّة الوسطى الغير متورّطة في الفساد دفعت بالحشود من أعماق تونس إلى الإطاحة بنظام بن على يوم 14 جانفي 2011 .

دخل عبد السلام جراد لعبة قذرة مع الحكومة الجديدة وركب أحداث ثورة تونس وحاول إقتلاع مقايضة رخيصة بعدم متابعته عدليّا في فساده المدقع وسوء تصرّفة مي أموال وممتلكات المنظّمة الشغّيلة. تحصّل على وعود صريحة من بقايا شرذمة متنفّذة من فصيلته بعد أن تكوّنت لجان إخماد ملفّات الفساد وتحريف الحقائق بعناصر نخبويّة تحوم حولها عديد التّهم وشبهات الفساد المالي والنّفاق السّياسي في النّظام السّابق.

إطمئنّ المجرم النّقابي عبد السلام جراد وخرج إتّحاد الشّغل من تركيبة الحكومة أخيرا معوّلا على "نظافته" التي أصبح يتبجّح بها في الفضائيّات أمام كل من لا يعرف حقيقة هذا الثّعلب المخادع.

لقد قبض عبد السلام جراد مقابل مناشدته لسيّده زين العابدين بن علي أربعة قطع أرض "واحدة في المدينة الجديدة وثلاثة في حدائق قرطاج" صالحة للبناء تحت إسمه وأسماء أفراد من عائلته بأسعار رمزيّة "ستّين دينار في المدينة الجديدة و"مائة دينار" في حدائق قرطاج وهي منطقة راقية لا يقلّ ثمن المتر مربّع فيها عن الأف دينار حيث أنّ هذه المساحات مجعولة تحت تصرّف رئاسة الجمهوريّة عير الوكالة العقاريّة للسّكن من أجل شراء الذّمم.

وفي هذا الصّدد يتبيّن أنّ مبلغ الشّراءات لا يتماشى مع مصادر دخل العائلة خاصة وأنّ الشّراءات مرفوقة بتحويلات ماليّة مجهولة المصدر ولكنّها معروفة لدى الخاص والعام.

ومن باب الصدف تتزامن هذه الشّراءات المشبوهة مع محطّات سياسيّة خذل فيها عبد السلام جراد قرارات المنظّمة الشغّيلة حتّى إنساقت أغلب عناصر المكتب التّنفيذي إلى الإنحرافات الماليّة بتواطئ من الاجهزة الرّقابيّة.

كما تجدر الإشارة أنّ قانون الوكالة العقّارية للسّكن لا يسمح بل يمنع عن المستفيد أن يكون له منزلا خاصّا وعليه أن يستظهر بشهادة عدم الملكيّة في هذا الخصوص وهو أمر لا يتوفّر في عبد السلام جراد وعائلته المافيوزيّة.

ولا تخلو هذه الإقتناءات المشبوهة من إخلالات قانونيّة بإعتبار أنّه لا يمكن للوكالة العقّاريّة للسّكنى أن تبيع أكثر من قطعة واحدة من الأرض الصّالحة للبناء لعائلة واحدة , لكنّ عبد السلام جراد تحصّل منها على قطعتين عدد 446 و447 بإسمه وبإسم زوجته وقطعة ثالثة بإسم إبنه وزوجته في حدائق قرطاج وقطعة رابعة في المدينة الجديدة لفائدة إبنه وزوجته ... كلّ ذلك حدث من أجل خدمات رخيصة وظّف فيها المجرم عبد السلام جراد المنظّمة الشغّيلة لتلويث المناخ
السّياسي والنّقابي من أجل مآرب شخصيّة وعائليّة تبعثه إلى مزبلة التّاريخ بعد أن خان العمل النّقابي النّزيه ...

وفي إنتظار مزيد الكشف عن المستور في خصوص فساد هذا اللّص والمتحيّل عبد السلام جراد في المنظّمة الشغّيلة , هل يمكن له أن ينكر صحّة الوثائق اللاحقة والمصاحبة لهذا المقال بعد أن أكّد هذا المجرم في قناة "نسمة" وغيرها من الفضائيّات أنّه شخص شريف وليس له ما يعيبه على نظافته ... المتعفّنة ؟

Azzoz13  (France)  |Dimanche 27 Février 2011 à 17:29           
Le peuple tunisien a entierement raison :gannouchi doit degager et doit etre juger pour ses crimes contre le peuple tunisien !

Nazih  (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 16:01           
@ samir (france):
يا سمير يبارك فيك، ما نحبكش تخلوِضْ، و خاصّة أنت تعيش في أوروبا، كيف ما تعرف، الناس و عائلاتهم عاشو في الخارج و ربما تولدُو في الخارج و مصالحهم تطّلب باش ياخذو الجنسية الثانية (متاع البلاد أليّ موجودين فيها) حتى يتمتعّو بجميع الإمتيازات كيفهم كيف ولاد البلاد هاذي ، و هذا معمول بيه في كل دول العالم و لاهو عيب و لاهو حرام و نحب نفكّرك في بعض الكوارجيّة البرازيليين و غيرهم أليّ عطاتهم تونس الجنسية باش يعاونونا في الفريق الوطني.

Nazih  (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 15:38           
@ m. karim:
السيد كريم، أظن أن الهدف من هذه النقاشات عبر هذا الموقع هو بالأساس إثراء الحوار و تمكين كل المتدخلين بمختلف مشاربهم السياسية من التعبير عن آرائهم. أماّ الصحفي، فدوره الحقيقي يقتصر على طرح موضوع ما للتدارس ولإبداء الرأي فيه و لا يكون له، بأي حال من الأحوال رأي فيه، وهذه، بالطبع، مسألة محسوم فيها وهي من أبجديات المهنة.

Samir  (France)  |Dimanche 27 Février 2011 à 13:31           
Ma grande question a toutes la jeunesse tunisienne
1)pourquoi en tunisie tous les gens du pouvoir ils ont une double
nationalite est ce l´epreuve de leur malhonnetete pour fuir un
jour apres leur abus de confiance envers le peuple.
2)pourquoi les gens du pouvoir etranger ils ont la nationalite de leur pays.
3)je veux que tous les gens du pouvoir en tunisie du (omda j´usqu´au
president seront des tunisiens,sinon ont serai toujours diriger par des traitres.
4)j´exige que toutes personnes qui veut s´engager de travailler et avoir une responsabilite chez nous en tunisie il faut qu`il soit tunisien et fier de l`etre.

Madou  (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 12:37           
Tout le monde parle au nom du peuple!!!!
pour ce gouvernement ,faisons un referendum surveillé par l'onu ,pour ou contre ce gouvernement et on verra bien,sinon cessons de parler au nom du peuple n'importe comment!!!!

RADICAL  (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 09:35           
Je suis 100% pour ce gouvernement
malgré que ce gouvernement refuse de tirer à balles réelles et sans pitié sur les fouteurs de troubles, je le supporte encore

svp gannouchi et rajhi: plus que 90% du peuple est avec vous. plus que 90% vous demande de tirer sur les voleurs et les braqueurs. svp si vous avez peur d'une responsabilité pénale internationale, je suis prets à l'assumer à votre place

Nefzaoui Libre  (France)  |Dimanche 27 Février 2011 à 09:14           
Mes chers compatriotes, si vous vous entêtez à croire ce que nous dit ce gouvernement provisoire, il suffit juste de lire les dépêches de la tap, organe officiel, qui reconnaît que la télévision tunisienne est dirigée par des sbires du rcd et de ghannouchi, contestés par les journalistes qui veulent faire leur travail... alors arrêtez de dire "la kasbah, c'est 1% de la population" parce que hier, à kebili, à kairouan, à kasserine, à sfax, il y
a eu des manifestations monstres contre ce gouvernement, non retransmises par la télévision, qui reste dirigée par des pro-tv 7...
lisez ici :
http://www.tap.info.tn/fr/index.php?option=com_content&task=view&id=33654&itemid=52

AHMED  (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 08:18           
Leeeeee mais eljohel kalou kalimatouhom maw ta3erfou tounes feha nesba ekbira mel omia wel jahel ow zeed mel batal eli may7ebouch ye5edmou donc echkoun kifhom yalka fel mekla we choreb eblech

Helass  (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 07:53           
Moi je s pr le gvrt de ghannouchi et ceux qui sont à la kasbah ne représente pas le peuple même 50 000 ne représente pas 10 millions , win machchin avec cet esprit laissez les gens travaillez et faites le suivi et le contrôle mais tout le monde fil kasbah pour des buts personnels, ou ils ont rien à faire bien sur on peut avoir 300 000 chomeurs fil kasbah et des milliers des profiteurs et une dizaine des vrais militants , fikou fikou,,,,

محسن  (United Arab Emirates)  |Dimanche 27 Février 2011 à 07:49           
اللي حضرو في المضاهرات: 0.01% يؤمنو بقضية وشايفين حل اخر للنضام.
70% جايين متاثين بكلام الجماعة
الباقي جايين يااما باش يتفرجو والا, جايين باش يخرّبو

يا جماعة , خلّيونا متحضرين ولاداعي باش نكونو فوضويين. ونقعدو نتمنيو في ايام بن علي : ديكتاتور اما فما امن وانضباط واقتصاد قاعد يدور!! يااخوة اثبتو للي قاعدين يستنسخو في ثورتنا في بلدان اخرى اللي نحن فعلا شعب راقي و نعرفو اش نحبو ..اللي ثورتنا نجحت و ما هياش مسودّة الثورات اخرين كيما مصر..الكل قاعددين يتفرجو على تونس وعلى مستقبل تونس بعين لا ترفّ!!!!!!!!!!!

ExProGhannouchy  (Canada)  |Dimanche 27 Février 2011 à 04:07           
Moi personnellement au début j'etais pour que ce ghannouchy soit à la tete de ce gvrt, mais franchement c'est claire maintenent que ce mr est pire que ben ali. on ne peut pas confier à ce mr la mission d'assurer une transition démocratique..

Jerba-zarzis  (France)  |Dimanche 27 Février 2011 à 03:57           
Pitié de la transparance ghannouci=hakim elkaroui=atuge=ump raffarin="exception fançaise"=rachida dati=marouane mabrouk=administrateur orange=part dans nessma tv=banque rotschild=requin financier sioniste=liberman et mcain=weltman=lagarde et wauquiez=economie internationale

Lamlot le marin  (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 03:10           
La liberté ce n'est pas de nous agresser avec vos idées de renverser cette état. non vous ne représentez pas la majorité.alors attendez les sélections prochaines en calme et ne semez pas l'anarchie dans le pays svp.et commencer par travailler pour le développement de notre tunisie et faire réussir notre précieuse révolution avec la modernisation et sans égoïsme.je présume que beaucoup parmi les gens qui se trouvent à la casbah parce qu'ils ne
veulent pas travailler ou ils ne veulent pas étudier et ils trouvent ça comme un moyen de loisir et de rencontre mixte.

Imed  (Canada)  |Dimanche 27 Février 2011 à 02:31           
Ce gouvernement est illégal et n'a plus de légitimité depuis le premier jour...
ghannouchy est plus dangereux que ben ali parce que ben ali etait bhim mais ce mr est malin et dehya..
il doit etre juger..

Tunisois  (United States)  |Dimanche 27 Février 2011 à 01:45           
Est ce que il existe une coincidence ou par accident que les emeutes commencent les vendredis apres la priere???est ce que ces gens vont a la mosque pour prier et pour recevoir des sermons ou des ordres pour mettre de la a un peuple qui vient de se liberer et qui cherche a vivre en paix et dans la dignite dans une nouvelle tunisie.nous ne sommes pas des cons ou des abrutis.la tunisie n'est pas l'afghanistan ou le pakistan ou l'iran ou
la
somalie ou l'irak ou gaza.certains groupes minoritaires de ressentis sociaux essayent de mettre la pagaille et de provoquer les nouvelles forces de l'ordre qui se comportent d'une maniere professionelle et respectueuse depuis la fuite du kleptocrate et du dictateur.est ce que aussi un accident qu'il y a de la dans ces pays ou la religion domine les institutions civiques?j'espere qu'on ne commet pas l'erreur de l'algerie d'avoir
permi a un groupe fanatique religieux de demagogues et de ressentis socieux a participer a des elections!!!nous connaissons bien le solde et les tragedies de cette erreure sur le plan humain, social et economique!!!

Tounes7orra  (Belgium)  |Dimanche 27 Février 2011 à 01:39           
****************

Tounes7orra  (Belgium)  |Dimanche 27 Février 2011 à 01:37           
*******************

   (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 01:14           
حسب كلامك، الملايين الصامتة هي ضد الإعتصام ... أو بمعنى أنو إذا انا لست معتصم فإني ضد الإعتصام !!! ... و إنت تدافع على الحكومة ... ياخي الحكومة لا تستطيع الدفاع على نفسها و إلى يستناو فيك زعمة !! .... و تبرر تكوين الحكومة الغير عادل و إقصاء العديد من المعارضين بأنها تعترف بذلك و بأنها تضم الشابي و بن إبراهيم إلي أوراقهم إحترقت من 13 جانفي .... الحاصل مانيش عارف المقال يحكي بالراسمي و إلى نقد ساخر .... و إلا مقال لوول

   (Tunisia)  |Dimanche 27 Février 2011 à 00:47           
Moi je suis avec le maintien de ce gvt transitoire !
la democratie ne se base pas sur des speculations ( 100,000 , un million ..... )
mais seuls des elections peuvent nous assurer tous que la majorité a le mot final !!


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female