عصام الشوالي أفضل معلق عربي في عديد الاستفتاءات و الكرة التونسية في سبات

يحتل المعلق عصام الشوالي المرتبة الأولي في استفتاء ينظمه موقع برنامج صدي الملاعب الذي تبثه قناة ال م ب س لاختيار أفضل معلق عربي لسنة 2010 و ينفرد الشوالي بأكثر من نصف الأصوات بنسبة 53 % ويأتي أيضا ابن الخضراء رؤوف خليف في المرتبة الثالثة متحصلا علي أكثر من 10 % من الأصوات و يتقاسم ال 37 % من الأصوات المتبقية ثلاث عشرة معلقا من مختلف البلدان العربية مدرجة أسماؤهم في هذا الاستفتاء الذي يتواصل حتي نهاية العام.
من المؤكد أن اللقب سيكون تونسيا ومن نصيب عصام الشوالي المتحصل حديثا علي لقب أفضل معلق عربي بحسب استفتاء أجراه الاتحاد العربي للصحفيين الشباب ولا يخفي علي أحد أسلوب عصام الشوالي و أيضا رؤوف خليف الذان يعطيان للمباريات علي اختلاف أهميتها طابعا من الاثارة و المتعة يجعل المشاهد يشعر أن التعليق هو روح كرة القدم و عنصر أساسي من عناصر المباريات و كما تستمتع آلاف الجماهير بوجودها في الملاعب يستمتع من يشاهد المباريات علي الشاشات بما يسمعه من تعليقات .
شبكات مثل شبكة راديو و تلفزيون العرب و شبكة الجزيرة الرياضية بمعلقين مثل عصام الشوالي , رؤوف خليف , حفيظ الدراجي أكّدوا و يؤكدون علي وجود مناهج عربية أو " مدارس " عربية في مجال التعليق الرياضي خلافا للمناهج الأوروبية التي تقوم أساسا علي الانفعالات الطبيعية والهدوء الذي قد يكون مفرطا في بعض الأحيان و أيضا خلافا للأساليب الأمريكية اللاتينية التي تتميز بالانفعالات القوية و السرعة في الكلام .
من المؤكد أن اللقب سيكون تونسيا ومن نصيب عصام الشوالي المتحصل حديثا علي لقب أفضل معلق عربي بحسب استفتاء أجراه الاتحاد العربي للصحفيين الشباب ولا يخفي علي أحد أسلوب عصام الشوالي و أيضا رؤوف خليف الذان يعطيان للمباريات علي اختلاف أهميتها طابعا من الاثارة و المتعة يجعل المشاهد يشعر أن التعليق هو روح كرة القدم و عنصر أساسي من عناصر المباريات و كما تستمتع آلاف الجماهير بوجودها في الملاعب يستمتع من يشاهد المباريات علي الشاشات بما يسمعه من تعليقات .

شبكات مثل شبكة راديو و تلفزيون العرب و شبكة الجزيرة الرياضية بمعلقين مثل عصام الشوالي , رؤوف خليف , حفيظ الدراجي أكّدوا و يؤكدون علي وجود مناهج عربية أو " مدارس " عربية في مجال التعليق الرياضي خلافا للمناهج الأوروبية التي تقوم أساسا علي الانفعالات الطبيعية والهدوء الذي قد يكون مفرطا في بعض الأحيان و أيضا خلافا للأساليب الأمريكية اللاتينية التي تتميز بالانفعالات القوية و السرعة في الكلام .
و بما أن أفضل معلق عربي أو أفضل المعلقين الرياضيين العرب من أصول تونسية و في سياق الحديث عن المدارس و الأساليب و المناهج في التعليق وجب تصنيف المعلقين الرياضين علي مقابلات كرة القدم في تونس في البطولة , في الكأس أو مقابلات المنتخب علي شاشاتنا و لا يخفاكم صعوبة القيام بتصنيف معلقينا المحليين ضمن المناهج السالف ذكرها لما يتميزوا به من خصوصيات و مبادئ و أساليب في التعليق الرياضي وهذه الأخيرة هي التي ساعدتنا في الوصول الي أن التعليق الرياضي في تونس منهج فريد من نوعه و الوحيد في العالم الذي لا يمكن ادراجه ضمن المناهج الأوروبية و الأمريكية اللاتينية و لا حتي العربية بل هو منهج يتنزل ضمن خانة الهرمونات و بالتحديد هرمون الميلاتونين الذي يساعد علي النوم خاصة أنه غالبا ما يتم بث المباريات في وقت القيلولة ويبدو أن هذا الهرمون يفرزه في الآونة الأخيرة العديد من المسؤولين علي كرة القدم التونسية فمتي ستكون الاستفاقة ..؟
حســـــــان
Comments
11 de 11 commentaires pour l'article 31341