رسالة إلى مفتي

<img src=http://www.babnet.net/images/5/hayra.jpg width=100 align=left border=0>


سيدي الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد

أنا سيدة متزوجة مشكلتي إني وزوجي في جدال يومي حيث ينصب نفسه وليا عليا تحت مسمى "الرجال قوامون على النساء" رغم أني اشتغل بالوظيفة العمومية وانفق مثله على متطلبات الحياة اليومية.. ويعاملني كقاصر ذهني تحت مسمى " ناقصات عقل ودين" رغم أني أعلى منه مستوى ثقافي وأي مشكل يعترضنا يكون حلها بيدي.. أنا أؤدي جميع صلواتي في وقتها ولا ادخر جهدا لأصلي النوافل.. أصوم رمضان إيمانا واحتسابا ولا اغفل صيام أيام معدودة من السنة اقتداء بالسنة النبوية الشريفة.. واقرأ ما تيسر من القران الكريم يوميا حتى لا اترك كتاب الله مهجورا.. لست استعرض عباداتي لا سمح الله فانا اخجل من تقصيري في حق خالقي ولكن طفح الكيل فزوجي لا يقوم بمثل ما أقوم ومع هذا لا يمل من إعطائي الدروس في الدين يوميا حتى أكاد اختنق.. لا تقولي مرحبا قولي السلام عليكم فهي تحية المسلمين.. اشربي الماء على ثلاث مراحل سنة.. كلي ثلاث تمرات عند الإفطار سنة.. قولي كذا وافعلي كذا.. سنة..



سيدي الكريم لست معترضة على تطبيق كل هذه السنن فتطبيقها لا يضرني في شيء بل بالعكس أنا مؤمنة أن من يحب شخصا يتبعه في كل سلوكياته.. يحب ما يحبه ويكره ما يكرهه.. والرسول عليه الصلاة والسلام سيد الخلق الذي تربينا على حبه ولا يكتمل إيماننا إلا بهذا الحب.. ولكن أليس أولى أن نقتدي به في نسكه وطهره وأخلاقه التي مدحها القران الكريم.. أليس أولى أن نقلد سعيه للخير وتواضعه مع الصغير قبل الكبير وأدبه في التعامل مع الفقير والغني على حد السواء وحسن معاشرته لأزواجه وأبنائه وأصحابه وجيرانه وحتى أولئك الذين اساؤوا له.. لماذا يتشدد معي في الميامنة وطريقة الأكل والنوم لأنها سنن والنبي الكريم عليه الصلاة والسلام كان لينا مرنا في الدعوة إلى دين الله..
ورغم انه تزوجني وأنا غير محجبة ولم يكن يعترض على ملابسي التي أراها محتشمة مقارنة باللواتي في سني وكنا قد ناقشنا هذا الموضوع قبل الزواج واخبرني انه يحترم حريتي الشخصية وحقي في اختيار ملابسي ولكنه بعد الزواج تغير معي وأصبح يطلب مني ارتداء ملابس معينة خاصة عند زيارتي أهله والانكى من هذا انه يقول لي ارتدي ما تشائين حتى المايوه عندما نكون في مكان لا يعرفنا فيه احد ولكني عارضت بشدة إذ اعتبرت هذا الأمر وجه من وجوه النفاق وشكل من أشكال الشرك بالله وزاد في تعميق الهوة بيننا سؤالي له ذات مرة هل أن الله موجود في بيت أهله وغير موجود في الأماكن التي نرتادها ولا يعرفنا فيها احد...
اعلم أني اعصي الله في أمور كثيرة وأحاول جاهدة السير في الطريق السوي واكفر عن سيئاتي بصالح الأعمال وكثرة العبادات أليست الحسنة بعشر أمثالها وباب التوبة مفتوح.. وأحاول إفهامه انه "لا تزر وازرة وزر أخرى" وان الله تعالى قال:"وأمر اهلك بالصلاة واصطبر عليها" وهذا يعني أن الزوج يجب أن يكون صبورا في دعوة أهله للعبادات قياسا على الصلاة و"انك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء" ولكن دون جدوى يصر على التدخل في ابسط شؤوني وتضييق الخناق علي ويؤلمني أن أحس انه يعاني من انفصام ويتبع صغائر الأمور ويهمل كبارها كصلة الرحم مثلا..
ويوجعني أن أحس انه يخشى الآخرين أكثر من خشيته لله..
مالحل سيدي الفاضل؟
مسلمة حائرة
مديحة بن محمود



Comments


21 de 21 commentaires pour l'article 29397

Dorra  (Tunisia)  |Mardi 31 Août 2010 à 13:58           
صحيح أن العيش مع زوج مثل هذا متعب بعض الشئ لكن يجب أن تحمد هذه الزوجة ربها أن زوجها متدين إلى حد ما وتحاول إصلاح أفكاره المغلوطة بالنصيحة أو عن طريق بعض الكتب
في جميع الحالات لا يوجد للمفتي أي دور في حل مشكلتها
أما في تونس فأنا أرى أن مشكل بعض الزوجات الصالحات يتمثل أكثر في اكتشاف الزوجة أن زوجا اختارها بالذات لتكون أما لأولاده لأنها امرأة صالحة ، أما هو فيحلل لنفسه القيام بالموبقات السبعة من شرب للخمر وعلاقات محرمة وغيرها لأنه يعرف في النهاية أن هناك زوجة عفيفة تنتظره في البيت
وربي يهدي الجميع

Wa7da minness  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 16:40           
أشكرك سيدتي صاحبة المقال تصوير رائع لواقع يعيشه الكثير من الناس بعد ظهور القناوات الفضائية الدينية .
أرى في مقالك بعداً لا أدري أقصدته أم لا و لا أريد تحميله أكثر ما تقصدين و لكن هو التالي
المرأة تمثل شعبنا نعيش كما تعلمنا نصيب و نخطئ نعيش بتواضع و لا ندعي الهداية ولا نملي على غيرنا كيف يتصرف في دينه الى أن يأتي الشرق بثقافته الرجولية
وهنا يأتي دور الرجل فيأمر و ينهي يحلل و يحرم (لا أقصد شرا بالشرقين فهم اخواننا واحترمهم كل الإحترام و لا أقصد التعميم في كلامي )
و يدعي القوامة و يفرض على زوجته نمط عيش لم تعتده . ففي بلده يتصرف بطريقة تكون مخالفة لم يتصرفه خارجه. وهنا تأتي قصة النفاق واللباس (ولفاهم يفهم).
هذا ما توصل إليه فكري المحدود وسلام.

اسماعيل  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 14:55           
اعجبني المقال كثيرا
لقد سلطت الضوء الاخت الكاتبة على ضاهرة عدد كبير من المتديينين الذين اتخذو الدين مضهرا خارجيا لااكثر
بينما الدين ... الاسلام انما هو سلوك حياة كاملة ومنهج عيش
فالاخلاص في العمل والصدق وعدم الكذب وعدم قبول الرشى وعدم الضلم و و و ... كلها اهم حسب رايي من المضاهر الخارجية التي لا ننكر ثوابها وفضلها عند الله
وهي تاتي بالوقت بقرب الانسان من معرفة دينه ومعرفة نبية عليه افضل الصلاة والتسليم
مشكورة اخت مديحة على المقال
اعجبني كثيرا

Psychose 66  (France)  |Lundi 30 Août 2010 à 14:41           
J'essaie de cerner le ou les message(s) de cet article.
1- la persécution de la femme en tunisie.
2- le mépris des gens qui suivent la tradition du prophète : se sont des gens superficiels... qui s'attachent à l'apparence et donc sont des hypocrites....
je crois que ce n'est pas la règle générale dans notre société, et se sont plutôt des exceptions et c'est mon propre avis.
sur un autre plan, j'ai constaté beaucoup de contradictions, dans la même phrase vous vous contrdisez ce qui entraine à la confusion, je n'arrive plus à suivre la fil d'idée de cette femme, je ne sais plus est-ce qu'il s'agit d'une femme croyante pratiquante ou non. j'ai pu noter que cette femme a une tendance à la rationalisation en donnant des explications hâtives des versets coraniques arrchés de leur contexte.
elle a aussi une tendance projective, cet article décrit bien que la face angélique de cette femme, la faute ne vient que de ce méchant hypocrite mari, je t'invite à écrire un autre article où le mari peut donner son avis, et c'est ça la discussion mature.
en mettant le point sur la confusion, la difficulté d'enchainer les idées, la rationalisation et surtout cette tendance projective je peux dire que cette femme souffre d'un trouble grave de la personnalité qui se rapproche de la folie. je l'invite à faire un travail sur elle même surtout pour savoir ce qu'elle veut, ce qui lui permettra d'assumer sa responsabilité d'adulte.
enfin, je vous remercie d'avoir écrit cet article qui traduit fidèlement l'immaturité, l'ambivalence et la déchirure de notre société actuelle (hommes et femmes).

Amor  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 14:31           
Toute ma sympathie pour madame!
le problème qu'elle est entrain de vivre n'est pas rare dans nos pays: une vision sexiste et sexualisée de l'islam. la sunnah de notre prophète محمد صلى الله عليه و سلم est beaucoup plus profonde que ça.

C eux qui parle  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 14:26           
Je vois que ce texte est fabriqué ,,ce n'est pas vrai ce quelle dis elle donne des solution a un problème quelle pose,,je vois que c est ridicule ce qu'il font, parce que elle essaye de mettre les les commandement de l'islam en contradiction "" elle dis les homme sont les tuteur de la femme selon ce qui dis le courant et après elle dis c moi qui est associé au frais de la maison""
c ridicule ce kil font je dis bien ceux kil font pque il n y a pas d'elle c eux qui parlent.

Zied  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 14:14           
أرى أن الكاتبة سقطت في الحشو لما ارادت أن تكتب عن مشاكل لا وجود لها إلا في مخيلتها هي فقط.
إن كانت فعلاً مومنة بالله فعليها أولاً أن لا تحكي باسرار بيتها ،ثانياً أن تطيع زوجها فيما يرضي الله،ثالثاً حكاية أن زوجها يامرها أن تتستر على أهله فقط هذي كذبة ،رابعاً ديننا لا يسمح لك أن تقولي أنك خيرٌ من زوجك معرفةً و تتشدقين عليه.

أما حديث رسول الله" النساء ناقصاتٌ عقلٌ و دين "ففيما يلي تفسيره:ناقصةٌ عقلاً عند الحيض تكون المراة ناقصةٌ تركيز ،و ليست على طبيعتها أما ناقصةٌ دينا المراة حين الحيض أو النفاس لا تصلي ولا تصوم و الله أعلم.
أخيراً ادعو مديحة إلى تجنب مثل هذه المواضيع التي تدل على النية المبيتة للكاتبة،فالكل أصبح يكتب على الاسلام بعلم أو بغيره طلباً للشهرة

Elloumi  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 13:14           
إن تفسيري المتواضع و فهمي لهذه الرسالة يحيلني على أن مشكلة هذه المرأة هي هيمنة و سيطرة رجل البيت "زوجها" إذ أنها تريد أن تجد ذاتها داخل البيت كما تجدها خارجه من خلال تبرجها بلباسها الخليع و الفاضح. ولها الحق في ذلك في إيجاد ذاتها داخل بيتها من خلال القيام بواجبات الزوجة الصالحة و الإعتناء بأطفالها و زوجها بعيدا عن التكبر والغرور وفي إطار عائلي تملؤه المودة والتعاون.أنصح هذه المرأة أن تعيد النظر في رسالتها و أن تطلب من المفتي أن يحدثها كيف يكتمل
إسلام الشخص.

من قاع الخابية  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 13:13           
ـ أولا راه المرا إلي تتحدث في الرسالة ما هيش الكاتبة
ـ الكاتبة عملت رسالة على لسان مسلمة حائرة
ـ ثانيا ما ذكرته المسلمة الحئرة في الرسالة صحيح و موجود في مجتمعنا و المجتمعات الأخرى و برشة نساء يعانيو من التقوى الظاهرة و الكذابة لرجالهم و لكن ما تنساوش إلي برشة نساء هوما زادة يعملو كيما و إلا أكثر من زوج المسلمة الحائرة المتكلمة في الرسالة يتظاهروا بالتقوي و يفرضوا على رجالهم باش يكونوا هكاكة و لكن الحقيقة ما يعلم بيها كان ربي سبحانه . و على هذاكة يلزمنا نقولوا إلي ضحايا التقوى الظاهرة و النفاق و الرياء هوما من النساء و الرجال و ماهوش
اختصاص رجالي فقط

Hys  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 12:43           
J'attire l'attention des commentateurs, notamment sa, que cet article n'est nullement une histoire vraie mais un essai dans lequel la rédactrice met en lumière ce que vivent une majorité des couples d'aujourd'hui.

Observo  (Canada)  |Lundi 30 Août 2010 à 12:37           
و كأن البعض يظن فعلا أن الصحفية تشكو زوجها للمفتي؟؟!!

Babnetois  (United States)  |Lundi 30 Août 2010 à 12:33           
@ النسناس

أحسنت و أصبت فيما أشرت اليه من ملاحظات.أكبر فيك أخي الكريم حرصك
و انتباهك الى ما ورد في
نص الصحفية الشابة من أخطاء.


Sa  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 11:57           
أنا نقول للأخت عيب إنو المرأة تحكي على راجلها بالطريقة هاذي
بالإضافة إلى ذلك هناك تناقض كبير في كلامها .من ناحية تقول إنها تخاف من ربي برشا ومن ناحية أخرى تقول إنها ماهيش متحجبة وربي غفور وأتوا يجيي نهار ربي يهديها فيه ونساة إنو الإنسان ما يعرفش على روحو وقتاش ربي يهز متاععو .أما الله غالب المرا هاذي كيف برشة توانسة ربي انشاله يهديهم في هذا الشهر الفضيل ما يتوبو و يتحجبو كان كيف يوليو عزايز و معادش مزيانين وإلا ربي يبلاهم بتشوه لا قدر الله .وزيد على هذا آش تحب المفتي يقولك ما تسمعش كلام راجلك إلي يدعوك
للإقتداء بسنة الرسول

Mamita  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 10:58           
Il faut cherhcer la cause de ce comportement, et à mon avis, c'est dû d'une part à nos connaissances pris de l'école qui sont très vagues concernant la réligion pour ne pas dire nulles, et d'une autre part à notre attachement à nos origines arabo-musulmanes. ne connaissant pas notre réligion, nous cherchons à être religieux sans avoir le bagage et sans comprendre ce qui nous est demandé, et on tombe dans l'excès, la bétise, l'entêtement...
et ça mène à ce que nous voyons aujourd'hui.
je me rappelle il y a quelques années d'un collègue qui battait sa fille de 12 ans parce qu'elle ne faisait pas sa prière, alors que lui buvait et ne faisait pas le ramadhan, c'est l'une des histoires qui m'a le plus marqué.

JeSuis  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 10:48           
إلي يشوف مصايب الناس اتهون عيله مصيبتو. إستحمد عايش بنتي

   (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 10:40           
اختي الكريمة لقد ابتلاك الله لانه يحبك فاصبري انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب ونحن ندعو الله ان يهدى زوجك الى الصراط القويم .

TerraNode  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 10:26           
السيد هذا سلفي
ونتي لك ألإختيار

الناصح  (Tunisia)  |Lundi 30 Août 2010 à 02:07           
بسم الله
يا أخت إصبري على أذى زوجك فهو في النهاية وإن بالغ فإنه من الدين إلا إن كان خلاف ذلك فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق المهم هو أن تحافظي على عش الزوجية ولا تخربي بيتك فلا المال ولا الشغل يحلان المشكلة ويجلبان السعادة فسعادتك مع أولادك وزوجك ومن يعلم ربما أنت في أمتحان يريد به الله أن يطهرك ويمحص مدى صبرك فأنت في الحالتين فائزة ودوام الحال من المحال فأكثري من الدعاء لزوجك بالهداية عسى الله يفرجها عليك وعليه
والسلام

Habib  (Tunisia)  |Dimanche 29 Août 2010 à 18:24           
Madamme emenez votre epoux chez un psychiatre le plus vite possible il est tres malade

Chico  (Tunisia)  |Dimanche 29 Août 2010 à 17:50           
Quittes le ce *********, il te mérite pas et prends ta vie en main.

النسناس  (Tunisia)  |Dimanche 29 Août 2010 à 17:48           
إلى الأخت مديحة بن محمود ، رسالتك رائعة و طريفة و لكنك للأسف وقعت في عدد من الأخطاء اللغوية نحوية و صرفية ما كان لك أن تقعي فيها
الخطأ الأول يتضمنه العنوان إذ أنك كتبت " رسالة إلى مفتي " بينما الصواب أن نقول "رسالة إلى مفتٍ " لأن اسم مفت منقوص فتحذف منه الياء إذا كان نكرة و مجرورا أو مرفوعا و تـُـثبت في آخره الياء إذا كان معرفة بالألف و اللام أو معرفة بالإضافة .
الخطأ الثاني : قلت في نص الرسالة ( في السطر الثامن منها): " رغم أني أعلى منه مستوى ثقافي " و الصواب أن نقول " أعلى منه مستوى ثقافيا " لأن وظيفة "مستوى ثقافيا " تمييز و التمييز يكون منصوبا .
الخطأ الثالث ( في السطرين الثامن و الثلاثين و التاسع و الثلاثين من رسالتك ) : قلت : "إذ اعتبرت هذا الأمر وجه من وجوه النفاق و شكل من أشكال ..." بينما الصواب أن تقولي : " إذ اعتبرت هذا الأمر وجها من وجوه النفاق و شكلا من أشكال ..." لأن فعل اعتبر متعد إلى مفعولين ، المفعول به الأول هو ( هذا الأمر ) و المفعول به الثاني هو ( وجها من وجوه النفاق و شكلا من أشكال ...) و بطبيعة الحال يكون المفعول به منصوبا .
أرجو أن تتقبلي هذه الملاحظات بصدر رحب و أرجو ألا أكون قد أثقلت عليك بما ذكرته في هذا التعليق لأني بصراحة أحترم كتاباتك و لقد حز في نفسي أن تشمل مثل هذه الأخطاء الناتجة في رأيي عن سوء الانتباه لاغير. و على الرغم من ذلك فإن هذه الأخطاء لا تنقص من قيمة عملك ، و ما أرجوه فعلا هو أن تكوني أكثر تركيزا أثناء الكتابة و شكرا .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
French Female