قالت مصادر من شركة اتصالات تونس أن عدد المشتركين في شبكة الهاتف الجوال فاق المليونين

قالت مصادر من شركة اتصالات تونس أن عدد المشتركين في شبكة الهاتف الجوال فاق المليونين بعشرات الآلاف لدى المشغل التاريخي في تونس منذ انطلاق هذه الخدمة في مارس 1998 بسعة أولية لم تتجاوز آنذاك 30 ألف خط وتفيد الاحصائيات أن الاقبال على الاشتراك في الهاتف الجوال عرف قفزة نوعية منذ موفى سنة 2002 حيث لم يتعد عدد المنخرطين في هذه الخدمة 500 ألف فقط وارتفع في ظرف سنة ليبلغ في موفى 2003 مليون و400 ألف مشترك، وقبيل نهاية السداسية الأولى من السنة الحالية احتفلت اتصالات تونس بالمشترك عدد مليونين.
إن هذا الاقبال المطرد على خدمات اتصالات تونس قد مثل عدة اجراءات اتخذتها في ا لفترة الأخيرة تبلورت في التخفيض في سعر المكالمات الهاتفية بالنسبة للهاتف الجوال المفوتر اذ تراجعت كلفة الدقيقة من 225 الى 180 مليما في الفترة النهارية، ومن 175 مليما إلى 150 مليما في الفترة الليلية في حين تستقر كلفة المكالمات في مستوى 225 مي بالنسبة للمسبق الدفع، ورافق ذلك تخفيض كلفة الصيانة من 16 دينار الى 10 دنانير، ولم تكتف اتصالات تونس بذلك بل أردفت التخفيضات بجملة من الخدمات المجانية التي كانت سابقا مدفوعة الثمن، وتتمثل هذه الباقة من الخدمات في خدمة التجوال الدولي التي يمكن الاستفادة منها بتقديم طلب في الغرض حتى تتمكن المصالح التقنية من تشغيلها لفائدة الحريف. أما الخدمة الثانية فتتمثل في المكالمة في الانتظار التي أصبحت مجانية اضافة الى خدمة الكشف عن رقم المخاطب.
وتزامنا مع عودة المهاجرين كانت اتصالات تونس سباقة في عرض خدمات جديدة منذ 15 جوان الماضي تتمثل في اهداء حرفائها مكالمات مجانية قيمتها 10 دنانير عند كل عملية شحن قيمتها 40 دينارا، ويتواصل هذا العرض الى موفى شهر أوت الجاري بعد أن كان مقررا الى آخر شهر جويلية الماضي. وموازاة الى ذلك عرضت اتصالات تونس على حرفائها فرصة اقتناء خط جوال بـ50 دينارا فقط سواء دفعة واحدة أو بالتقسيط المريح وذلك باعتبار دنانير كل شهر، ويتمتع المستفيدون بهذه الخدمة من هدية تتمثل في دنانير مكالمات مجانية من اتصالات تونس.
إن هذا الاقبال المطرد على خدمات اتصالات تونس قد مثل عدة اجراءات اتخذتها في ا لفترة الأخيرة تبلورت في التخفيض في سعر المكالمات الهاتفية بالنسبة للهاتف الجوال المفوتر اذ تراجعت كلفة الدقيقة من 225 الى 180 مليما في الفترة النهارية، ومن 175 مليما إلى 150 مليما في الفترة الليلية في حين تستقر كلفة المكالمات في مستوى 225 مي بالنسبة للمسبق الدفع، ورافق ذلك تخفيض كلفة الصيانة من 16 دينار الى 10 دنانير، ولم تكتف اتصالات تونس بذلك بل أردفت التخفيضات بجملة من الخدمات المجانية التي كانت سابقا مدفوعة الثمن، وتتمثل هذه الباقة من الخدمات في خدمة التجوال الدولي التي يمكن الاستفادة منها بتقديم طلب في الغرض حتى تتمكن المصالح التقنية من تشغيلها لفائدة الحريف. أما الخدمة الثانية فتتمثل في المكالمة في الانتظار التي أصبحت مجانية اضافة الى خدمة الكشف عن رقم المخاطب.
وتزامنا مع عودة المهاجرين كانت اتصالات تونس سباقة في عرض خدمات جديدة منذ 15 جوان الماضي تتمثل في اهداء حرفائها مكالمات مجانية قيمتها 10 دنانير عند كل عملية شحن قيمتها 40 دينارا، ويتواصل هذا العرض الى موفى شهر أوت الجاري بعد أن كان مقررا الى آخر شهر جويلية الماضي. وموازاة الى ذلك عرضت اتصالات تونس على حرفائها فرصة اقتناء خط جوال بـ50 دينارا فقط سواء دفعة واحدة أو بالتقسيط المريح وذلك باعتبار دنانير كل شهر، ويتمتع المستفيدون بهذه الخدمة من هدية تتمثل في دنانير مكالمات مجانية من اتصالات تونس.
ورافقت هذه الخدمات انطلاق ترويج خدمة الإرساليات القصيرة الدولية مع 124 مشغل اتصالات في دولة من بينها فرنسا التي تؤم أكبر عدد لأفراد جاليتنا بالخارج، وتتوفر هذه الخدمة مع المشغل الفرنسي «بويغ تليكوم» وينتظر أن تعرف الأيام القليلة القادمة توسيع هذه الشبكة لتشمل أكثر مشغلي الاتصالات في العالم.
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 1677