<img src=http://www.babnet.net/images/1b/nekrif.jpg width=100 align=left border=0>
تفطن اطباء وزارة الدفاع وجود اكثر منى 5 حالات ، بقرية نكريف التي تبعد على معتمدية رمادة (ولاية تطاوين) حوالي 13 كلم، يعانون من حروق على مستوى أعضائهم الذكرية.
هذا و قد تعفنت أجسادهم نتيجة الحروق كما أنّ حالة بعض الاطفال حرجة و يعانون من تعفن خطير يهدد حياتهم مما استدعى التدخل العاجل لعلاجهم .
و حسب المعلومات الاولية فإن هذه الحروق نتيجة للتداوي لدى إحدى النساء والتي تدّعي معالجتها لأمراض الاطفال بالشعوذة بسبب عدم توفر اطباء و مستشفيات عدى عن غلاء تكلفة العلاج خارج ولاية تطاوين خاصة أن الحالات الاجتماعية لأهالي الاطفال لا تسمح بتحمل تكلفة الدواء و العلاج.
هذا و قد تعفنت أجسادهم نتيجة الحروق كما أنّ حالة بعض الاطفال حرجة و يعانون من تعفن خطير يهدد حياتهم مما استدعى التدخل العاجل لعلاجهم .
و حسب المعلومات الاولية فإن هذه الحروق نتيجة للتداوي لدى إحدى النساء والتي تدّعي معالجتها لأمراض الاطفال بالشعوذة بسبب عدم توفر اطباء و مستشفيات عدى عن غلاء تكلفة العلاج خارج ولاية تطاوين خاصة أن الحالات الاجتماعية لأهالي الاطفال لا تسمح بتحمل تكلفة الدواء و العلاج.
قد قامت هذه القافلة بتوفير فحوصات مجانية ل 600 مواطن في ولاية تشكوا نقصا حادا في اطباء الاختصاص و المرافق الصحية وتأتي هذه الحملة خلال زيارة أدتها يوم الخميس قافلة صحية تابعة لوزارة الدفاع التونسية لمعتمدية رمادة من ولاية تطاوين.
Comments
4 de 4 commentaires pour l'article 119952