مجلس نواب الشعب يمنح الثقة للوزراء الجدد في حكومة الحبيب الصيد

باب نات - نالت التركيبة الجديدة لحكومة الحبيب الصيد ثقة مجلس نواب الشعب.

ونال جميع الوزراء الجدد في التركيبة ثقة أغلبية النواب.

وفيما يلي تفاصيل التصويت:

التصويت على منح الثقة للسيّد خالد شوكات وزير لدى رئيس الحكومة مكلف بالعلاقة مع مجلس نواب الشعب والناطق الرسمي بإسم الحكومة بـ 136 نعم، 23 إحتفاظ و 26 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّدة سنية مبارك وزيرة الثقافة والمحافظة على التراث بـ 142 نعم، 26 إحتفاظ و 21 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد محسن حسن وزير التجارة بـ 144 نعم، 21 إحتفاظ و 21 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد أنيس غديرة وزير النقل بـ 143 نعم، 21 إحتفاظ و 22 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد منجي مرزوق وزير الطاقة والمناجم بـ 138 نعم، 24 إحتفاظ و 25 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد كمال الجندوبي وزير العلاقات مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني وحقوق الإنسان بـ 132 نعم، 20 إحتفاظ، و25 رفض

لتصويت على منح الثقة للسيّد كمال العيادي وزير الوظيفة العمومية والحوكمة ومكافحة الفساد بـ 142 نعم، 25 إحتفاظ و 20 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد محمود بن رمضان وزير الشؤون الإجتماعية بـ 138 نعم، 22 إحتفاظ و 22 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد يوسف الشاهد وزير الشؤون المحلية بـ 147 نعم، 20 إحتفاظ و 24 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد محمد خليل وزير الشؤون الدينية بـ 142 نعم، 23 إحتفاظ و 21 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد خميس الجهيناوي وزير الخارجية بـ 134 نعم، 23 إحتفاظ و 29 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد الهادي مجدوب وزير الداخلية بـ 139 نعم، 25 إحتفاظ و 20 رفض

التصويت على منح الثقة للسيّد عمر منصور وزير العدل بـ 147 نعم، 17 إحتفاظ و 26 رفض

Comments

19 de 19 commentaires pour l'article 118487

عبد المجيد الأحمر (Tunisia) |Mardi 12 Janvier 2016 à 11:10

تحقّق حكم الغرب في تونس بواسطة النّهضة والنّداء بعد مسيرة في وأد الثّورة انطلقت منذ تحوّل الغنّوشي إلى أمريكا ثمّ الباجي من بعده وتعزّزت في لقاءي الجزائر وباريس ، وظهرت بوادر المؤامرة الأولى في ما سمّي بتنازلات النّهضة في المجلس التّأسيسي ولم تكن في الحقيقة سوى ترتيبات في إطار المؤامرة والاستكانة للغرب وظهرت اليوم بجلاء في حكومة تجمع وزراء ذوي جنسيّات مزدوجة يعملون لفائدة الغرب على حساب تونس ، ووزراء أصحاب شركات عالميّة يعملون لفائدتهالا ، ووزراء
لفائدة إسرائيل يعملون على التّطبيع التّدريجي أحد بنود المؤامرة . والشّعب في التّسلّل .

Alerter

عبد المجيد الأحمر (Tunisia) |Mardi 12 Janvier 2016 à 10:58

ثبت حكم الغرب في تونس بوساطة النّهضة والنّداء بعد ترتيبات أمريكا الأولى مع الغنّوشي ثمّ السّبسي وبعد مقابلة الجزائر وباريس بينهما ليتّفقا على مصادرة خيارات الشّعب تطبيقا للاتّفاق مع الغرب الّذي رتّب المؤامرة وجعلنا في حال استعمار كامل لا أدلّ عليه من هذه الحكومة الّتي جمعت وزراء ذوي جنسيّات مزدوجة بعملون لفائدة الغرب ووزراء أصحاب شركات تجارة عالميّة في وزارات تعمل لفائدتها ووزارات في صالح اسرائيل من أجل فرض التّطبيع التّدريجي ..... والشّعب في
التّسلّل .

Espoirs (France) |Mardi 12 Janvier 2016 à 09:10

Inchallah de meilleur rendement et efficacité. J'ai espéré que Nahda aura d'avantage de ministres au sein de ce nouveau gouvernement vu son positionnement en premier position au sein de l'assemblée. Le premier ministre a décidé autrement! Espérant que cette nouvelle équipe soit d'avantage cohérente et offensive. Par contre, je ne pourrai pas m'empêcher de dénoncer le peu de représentativité de ministres femmes au sein du
gouvernement...encore du travail à faire dans ce sens!!! VIVE la Tunisie et longue vie à notre démocratie naissante. يوم سعيد

Mandhouj (France) |Lundi 11 Janvier 2016 à 22:32

سنبقى نتابع و نراقب العمل الحكومي . تونس ، شعب يبحث عن إتجاه نحو العدالة الاجتماعية و الديمقراطية . و كل هذا إرادة سياسية و معارك يومية .
أبقى متمسك بخيار التوافق في القضايا الكبرى و في ما هو عالق من المسار الانتقالي ، حتى لا نخسر الوقت ، كما حدث مع ورقة رئيس الجمهورية ، من شهر جويلة إلى أن رفضت هيئة مراقبة دستورية القوانين البنود المتعلقة بمضمون ورقة الرئيس . هذا خسارة وقت ، كفى .

Ammar (Tunisia) |Lundi 11 Janvier 2016 à 22:26

وزير الخارجية... سفير بن علي لدى اسرائيل...
وزير العدل... قاضي عماد الطرابلسي في قضية اليخت...
وزير مكافحة الفساد... كاتب دولة لدى بن علي...
وزير التنمية المحلية... صهر الرئيس...
والآن إلى الاحتفال بالذكرى الخامسة للثورة التونسية "المجيدة" تاحت القيادة "الحكيمة" لجناحي الشيخين... في إطار التوافق "المبارك"... وفي انتظار توريث "الابن البار"...