مرزوق يعلن الانفصال التام على نداء تونس والشروع في مسار إعادة تأسيس

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/mohsenmarzoukle2012154.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلن امين عام حزب نداء تونس المستقيل من منصبه محسن مرزوق، الاحد في الحمامات عن الانفصال التام سياسيا وتنظيميا عن نداء تونس الحالي والشروع في مسار إعادة تأسيس.



وأشار مرزوق في لقاء إعلامي الى ان اجتماع الحمامات قد توج "ببيان الحمامات" الذي اكد الانفصال والانطلاق في مسار تاسيس جديد يتم الاعلان عن نتائجه يوم 10 جانفي في اجتماع وطني شعبي عقب ندوة للاطارات تعقد يوم 9 جانفي للنظر في نتائج اعمال الهيئة الوطنية للاتصال والمتابعة واللجان السياسية والقانونية والتنظيمية، التي انبثقت عن اجتماع الحمامات...





Credits Jawhara FM


بيان الحمامات
نحن إطارات نداء تونس على المستوى الجهوي والمحلي، والإطارات الشبابية والنسائية وممثلو الخارج، المجتمعون يومي 19 و20 ديسمبر بالحمامات..
إيمانا منا بضرورة مواصلة المشروع الوطني الإصلاحي العصري الذي تأسست عليه حركة نداء تونس، وضرورة التصدي للمسار غير الديمقراطي القائم على التعيينات بالولاءات والمساومات والمماطلة والإقصاء، والذي يستهدف تصفية المبادئ والأهداف التي أنبنى عليها المشروع الوطني العصري لحركة نداء تونس، نعلن ما يلي :

اولا الانفصال التام عن كل المكونات والهياكل المسؤولة عن الأزمة الحالية وعن إعادة إنتاجها والتنكر لشرعية المسار غير الديمقراطي، وعدم الاعتراف بكل القرارات الصادرة عنها.

ثانيا إطلاق مسار إعادة تأسيس المسار المشروع الوطني الأصلي المتواصل مع الفكر البورقيبي وذلك بمشاركة مباشرة من القواعد والإطارات الملتزمة في الحوار حول مبادئ وأهداف المشروع.
ثالثا تشكيل لجنة وطنية للمتابعة والاتصال وتشكيل لجان جهوية ومحلية مماثلة مفتوحة لكل الطاقات والقدرات الوطنية.
رابعا تكوين لجان : لجنة قانونية، لجنة سياسية، ولجنة تنظيمية.

خامسا تنظيم ندوة إطارات يوم 9 جانفي 2016 للنظر في نتائج أشغال اللجان والمصادقة عليها.
سادسا عقد اجتماع وطني شعبي للإعلان عن النتائج النهائية لأعمال اللجان يوم 10 جانفي 2016
سابعا دعوة كل المعنيين بالمشروع الوطني العصر الإصلاحي في البلاد للانضمام لهذا المسار.
وياتي هذا القرار الرسمي بالانشقاق كرد نهائي للجنة 13 التي دعا اليها رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي.








Comments


28 de 28 commentaires pour l'article 117399

Karimyousef  (France)  |Lundi 21 Decembre 2015 à 14:02           
De quoi souffre le monde arabe , c'est de la division ,de la discorde et cette incapacité des partis politiques a travailler ensemble pour le bien et l'interet du pays.
Mohsen Marzoug a abîmé completement son image. il apparait comme quelqu'un centré sur soi meme et n'est attiré que par le pouvoir.
le pays a besoin plus que jamais d'unité .

Abdelaziz Jarboui  (Tunisia)  |Lundi 21 Decembre 2015 à 12:09           
ما بني على باطل فهو باطل....تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 21 Decembre 2015 à 09:43           
@Adamistiyor
جوابا على سؤالك : الشق الثاني هو نداء الإمارات

Njimabd  (Tunisia)  |Lundi 21 Decembre 2015 à 09:12           
ذلك ما كان متوقعا من البداية فاليوم سيتكون حزب جيد من الإنتهازيين و الباحثين عن تحقيق مآربهم الشخصية الذين لم يجدوا حظهم في أحزابهم كما وقع عند تكوين نداء تونس

MENZLY  (Canada)  |Lundi 21 Decembre 2015 à 01:36           
الحزب الجديد لمرزوق : حزب حركة آولاد مفيدة

Mandhouj  (France)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 22:43           
قبل توديعكم من على الموقع ، ارجوا أن تتفضل إدارة الموقع بحل اشكالية شخصية هذا العام 2015 .

على كل حال احدثنا حراك قد يكون في مستوى حراك محسن مرزوق أو أكثر ... نقاش ، تبادل أفكار ، سب و شتم ... لكن الحمد الله لم نقم بحرب الرؤوس والبونية و الهراوات ... مدة اسبوع كامل تفاعل أنصار الأسماء المطروحة للتصويت من كل صقاع الأرض ، كان تبادل عبر القارات وعبر للقارات . و هذا شرف لكل ابطالنا عبر الكوكب على موقع الكلمة الحرة باب نات .

في إنتظار الجواب
تحيا مواقع الكلمة الحرة .

Aminyous  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 22:15           
Sans "le fond de commerce BCE" il vous faut un miracle pour réussir (même si vous êtes nombreux à l'ARP).

Mandhouj  (France)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 18:22           
@ LEDOYEN (Tunisia)
non je ne suis pas d'accord.
4.4= 16
donc 16 pays.

mes salutations

LEDOYEN  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 18:13           
" et ce parti pourra gouverner 8 Pays"

Nourammar  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 17:58 | Par           
مرزوق خطر على تونس طموحه ااسياسي سياتي على الاخظر واليابس ..طموحه قادر على ان يضحي باباه الروحي البجبوج ثم النداء ثم اتباعه ثم ااشعب باكمله ...هذه النوعية من الاشخاص تبيع حتى والديها من اجل اهدافها ...مرزوق والعكرمي وجهان لعملة واحدة وقريبا ستعلن الحرب بينهما..انتظروا مع مرزوق بيوش مش حتقدر تغمض عينك

Antar Ben Salah  (France)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 17:47           
مرزوق خطر على الديمقراطية و حزبه الجديد قيل أنه بناء تونس الديكتاتورية الثالثة .
لكن سنقف لهم بالمرصاد لدحرهم في الإنتخابات القادمة .
و سيكون الحزب الدمقراطي الذي يظم المرزوقي و عبو و غيرهم من ألأحرار الفائز ألأكبر

Ahmed Beyoub  (France)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 17:10           
Le peuple Tunisien est centriste et il le restera
Les extrémistes de droites et les extrémistes de gauche n'ont aucun avenir politique en Tunisie...... le peuple Tunisien ne peut pas les assimiler ..

Notre religion est centriste et notre peuple l'est aussi, aujourd'hui et demain...

Ahmed Beyoub  (France)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 17:06           
أحمد ق

ربى يجبرلك
إجماعة السراق إجماعة المليار الصينى والمليارات
إجماعة الحيض والنفاس إجماعة التكفيريين
وصلت بيهم الدناءة باش يسبون أغلبية الشعب التونسى ويتطاولون على أب الأمه الحبيب إلى قلوب جل التوسيين

اللقطاء يتطاولون على الأبناء الشرعيين

Karim  (Oman)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 16:56           
شهر ويتقسم هذا الحزب الى شقين شق محسن بيوش وشق الازهر المنوي...ومن بعد يزيدو يتقسمو اثنين بالضبط كيما تكاثر البكتيريا

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 16:42           
تحية مسائية إلى الجميع ونبدأ بهذا الخبر الهام الذي يعلن فيه مرزوق -الطلاق بالثلاث -مع والده الذي رعاه وعلمه الرماية وهو خبر جميل لصالح الثورة في عيدها الخامس وبصراحة السبسي هو الذي انفصل عن اليسار الإستئصالي وأغلق في وجوههم الباب وجبهته ستكون شبيها بداعش التي تتجمع بها كل الأنياب الشرسة وجمعها في مربع واحد يسهل رصدها ورصد تحركها الموجه من خلفان إبن جهلان وطبعا الإمارات لا تراهن دوما إلا على الجواد الخاسر .

Bombardier  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 16:29           
فاتكم القطار
فاتكم القطار
فاتكم القطار

Echahed  (France)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 15:59           
مع من ستكون النخلة؟
النخلة شجرة طيبة، لا تتماشى مع شق مرزوق،أما شجرة الحنظل أو الطحلبة ستكون أنسب لهذا الشق.


Adamistiyor  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 15:16           
لو فرضنا جدلا

ان شقا منهم نداء تونس

فالشق الثاني نداء من ؟


Laabed  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 15:10           
ابو الوردة الحمراء على يمين المراهق مرزوق يغط في نوم عميق،،صح النوم يا ديمكراتي

LEDOYEN  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 15:06           
En somme, ""...Nidaa Mouazi....."
NB/ Regardez bien les photos: Ya Latiff malla oujouhh

Mandhouj  (France)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 15:06           
إنها قوة العبيد لما تتشيطن على الأسياد ، فتحدث بلبلة ثم لجان .
هذا للضحك .



لكن الحقيقة مرة و الأيادي الفاعلة ليست سوى داخلية ، و هذا شيء طبيعي و ليس بجديد ، فمن قديم الزمان لكل حليفه الخارجي .
اليوم نحن أمام تطبيع بين ما تبقى من البورقيبية بقيادة السبسي و العربية السعودية . زيارة الرئيس المقبلة أيام 23 و 24 من هذا الشهر سيكون لها عدة نكهات ...
تبقى دولة الامارات حليفة للمنشق/المولود المقبل ، مجموعة محسن مرزوق ، و الذي له باع و رصيد من المساندين في الدولة العميقة و كبرى الادارات الحكومية و شركات الدولة . فالتمويل سيكون مضمون للحزبين. و مع الأسف أنه ليس هناك شفافية في تمويل الأحزاب و الجمعيات .

على كل حال يمكن أن نأخذ الأمر على أنه مجرد عالم السياسة بما يحمله من تنوع . و نحن كمواطنين يجب أن نواصل الدفاع عن أهداف الثورة و مستحقاتها و القناعة الوحيدة التي تحركنا هي : الإنسان قبل كل شيء .

Laabed  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 14:50           
هي فرصة تاريخية لحزب نداء تونس للاستقرار و التعافي بعد هروب هؤلاء المراهقين ،على المكتب التنفيذي اعلان قبول الانسلاخ بسرعةو بدون رجعة ،ميولاتهم الماركسية واضحة و يريدوت الالتحاق بالجبهة،مبروك عليهم ،ليس لهم لا شرعية و لا رصيد شعبي،مصيرهم لا يختلف على جماعة المؤتمر

TheMirror  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 13:54           
Problème de Nida Tounes : GHANOUCHI, LA SOLUTION

Je précise tout d’abord que, avec la Constitution actuelle, il n’y aura jamais de solution à la crise de Nida Tounes. Why?
Eh bien, parce que la Constitution stipule qu’il n’y a qu’un seul fauteuil de président de la République. A ce seul fauteuil, se bousculent deux noms : Mohsen Marzouk (soutenu par sa clique) et Hafedh Caied Essebsi (soutenu lui aussi par sa clique).
Que faire ?
Il faut immédiatement faire appel au génie de Rached Ghanouchi. Ghanouchi avait déjà proposé en 2014, le choix du président de la République par Consensus, et non par suffrage universel comme partout ailleurs, et comme le veut la Constitution tunisienne depuis 1956.
Que pourrait faire alors Rached Ghanouchi pour résoudre l’irrésoluble crise de Nida Tounes ?
C’est très simple : Ghanouchi ira droit au but. Ghanouchi proposera un changement mineur dans la Constitution, qui permettra à la Tunisie de disposer de deux présidents de la République : Mohsen Marzouk présidera la Tunisie le jour, de « juste après la prière du Fajr » jusqu’à « la prier du Maghreb », et Hafedh Caied Essebsi présidera la Tunisie le soir, de « juste après la prière du Maghreb » jusqu’à « la prière du Fajr ». Les deux présidents
alterneront cet ordre chaque semaine. Ghanouchi donnera les ordres à son troupeau du Parlement pour faire passer cette "petite" retouche à la Constitution, et le tour est joué. Nida Tounes aura fini avec les querelles fratricides entre les frères du Nida, et cela, grâce à l’ami du Nida, Cheikh Rached Ghanouchi.

STIMULANT  (Niger)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 13:52 | Par           
عفوا لقد نفذ رصيدكم!

احمد ق.  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 13:49           
محقن محروق قال إنه تبرقب (نسبة إلى بورقيبة) حين انقلب على الشرعية وأزاح الشيخ عبد العزيز الثعالبي، أما بالنسبة لي فإن كل من يدعي البنوة للدكتاتور المقبور بورقيبة هو ابن غير شرعي لأن أطفال .بورقيبة في عهده كان جلهم لقطاء جاء في مسند أبي يعلى عن أبي ريحانة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من انتسب إلى تسعة آباء كفار يريد بهم كرما وعزا فهو عاشرهم في النار».

احمد ق.  (Tunisia)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 13:39           
لقد حصل ما كان متوقعا منذ البداية وتشضى ما يسمى بحزب نداء تونس، كل الأدلة تشير إلى هذا الكيان اللقيط لن يدوم كثيرا ولن يعمر طويلا، والسبب الرئيسي لتفجر النداء من الداخل هو عدم الإنسجام بين قيادييه .والرغبة المفرطة في تولي الزعامة بعد أن تفرغ مؤسسة لرئاسة تونس

Abid_Tounsi  (United States)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 13:36           
حزب السراق إلى الفناء... نهاية متوقعة لكل ما بني على باطل

Force  (United Kingdom)  |Dimanche 20 Decembre 2015 à 12:49 | Par           
Mohsen n'est (moyazi) par hasard. Ce qu'il sait faire c'est toujours une copie de l'original. Taasissi moyazi, association moyazi et maintenant un parti moyazi


babnet
*.*.*
All Radio in One