هشام السنوسي: اقالة رئيس مدير عام التلفزة الوطنية كان بسبب عدم نقله شارة نسمة

باب نات - قال اليوم عضو الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري هشام السنوسي في حوار في برنامج " الماتينال" الذي يبث في إذاعة شمس اف ام أن إقالة الرئيس المدير العام لمؤسسة التلفزة التونسية كانت بسبب امتناعه عن نقل شارة قناة نسمة.

وتابع السنوسي " الامر لا يتعلق بتمرير صورة رأس الشهيد الراعي مبروك السلطاني

من جانب اخر قال هشام السنوسي ان الهايكا تفكر في امكانية استدعاء قناة حنبعل.

واضاف هشام السنوسي " رئيس الهايكا النوري اللجمي اعتبر ان برنامجا في حنبعل تضمن تجاوزات خطيرة وتبادل سب وشتائم كما حصل في قناة الحوار التونسي.
من جانب اخر قال السنوسي " ان هنالك ضغوط سياسية كبيرة على الهايكا مضيفا نحن اليوم تحت ثنائية الإرهاب والأمن وثنائية داعش وبن علي.

وكانت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري "الهايكا" قررت الثلاثاء 15 ديسمبر إيقاف بث برنامجي "لاباس" و"لمن يجرؤ فقط" على قناة الحوار التونسي لمدة شهر.

Comments

3 de 3 commentaires pour l'article 117192

Mandhouj (France) |Mercredi 16 Decembre 2015 à 11:04

مواصلة التصويت على موقع الكلمة الحرة، باب نات ، لصالح النائبة سامية عبو لتكون شخصية 2015 ، هو إنتصار للعمل الرقابي لعمل الحكومة الذي تقوم به المعارضة . هذا العمل الرقابي ضرورة ديمقراطية .
إنارة الرأي العام و التصدي للمشاريع التي لا تخدم مصلحة الشعب عبر القنوات الدستورية -مجلس نواب الشعب - دور لا بد منه ، و المحامية سامية عبو كنائبة عن الشعب أبلت البلاء الحسن ، دون ترهات و دون خزعبلات. فهي تستحق أن تكون الشخصية الوطنية لي 2015.
صوت سامية عبو و إنتصر للديمقراطية .

Alerter

Mandhouj (France) |Mercredi 16 Decembre 2015 à 10:59

المهازل الاعلامية جزء لا يتجزء من المشهد الإعلامي (إلا من رحم ربي ).
لا يمكن أن نبني ديمقراطية جادة في الدفاع عن حقوق الانسان ، بهكذا إعلام وبرامج إعلامية ،
لا يمكن أن نبني ديمقراطية جادة في الدفاع عن حقوق الانسان ، بتدخلات سافرة في حرية الاعلام ،
لا يمكن أن نبني ديمقراطية جادة في الدفاع عن حقوق الانسان ، بوجود وزارة إعلام (إنه عار العصر ) لدولة تعتبر نفسها ديمقراطية .

Mandhouj (France) |Mercredi 16 Decembre 2015 à 10:58

المهازل الاعلامية جزء لا يتجزء من المشاهد الإعلامي (إلا من رحم ربي ).
لا يمكن أن نبني ديمقراطية جادة في الدفاع عن حقوق الانسان ، بهكذا إعلام وبرامج إعلامية ،
لا يمكن أن نبني ديمقراطية جادة في الدفاع عن حقوق الانسان ، بتدخلات سافرة في حرية الاعلام ،
لا يمكن أن نبني ديمقراطية جادة في الدفاع عن حقوق الانسان ، بوجود وزارة إعلام (إنه عار العصر ) لدولة تعتبر نفسها ديمقراطية .