الصافي سعيد : الارهاب صناعة و تونس لازالت بخير

<img src=http://www.babnet.net/images/8/safisaiid.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - اعتبر الكاتب والاعلامي الصاقي سعيد خلال استضافته في برنامج نقطة ساخنة من تقديم الاعلامي مقداد الماجري على قناة الزيتونة ان الارهاب صناعة من الدول الكبرى وهو سياسي بامتياز لانه اهدافه سياسية ،،

و انتقد اداء الصحفيين التونسيين الذين اتهمهم بعدم قراءة كتب حول الارهاب منها كتابه الجديد "جيوبوليتيك الدم " ،، و أكد الصافي سعيد ان الارهاب انتقل من الريف الى المدينة وهو يريد ان يتمكن من تونس لكنه اعتبر ان بلادنا لازالت بخير لأننا لازلنا قادرين على احصاء الضحايا لأن الارهاب مازال في بداياته .

...




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 115966

Njimabd  (Tunisia)  |Jeudi 26 Novembre 2015 à 09h 07m |           
داعش صناعة أمريكية إسرائلية غربية تعمل لمصالحهم و لو أرادوا القضاء عليها لفعلوا ذلك دون قتال فيكفي أن يوقفوا تمويلها بالسلاح و المعدات، و شراء البترول المهرب منها.
و لكن لهم عدة مصالح فيها فهم يحاربون العرب و المسلمين و يشتتون شملهم بدون سلاح و لا جنود، يصنعون السلاح و يبيعونه ، يشترون البترول بثمن بخس

Njimabd  (Tunisia)  |Jeudi 26 Novembre 2015 à 09h 02m |           
داعش صناعة أمريكية إسرائلية غربية تعمل لمصالحهم و لو أرادوا القضاء عليها لفعلوا ذلك دون قتال فيكفي أن يوقفوا تمويلها بالسلاح و المعدات و شراء البترول المهرب منها.

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 26 Novembre 2015 à 08h 57m |           
على هذا العنوان تحليل مهم من محمد عبو ويتقارب مع تحليل الصافي سعيد:

https://www.facebook.com/TunisHorraHorra/videos/1061983950478826/

Mandhouj  (France)  |Jeudi 26 Novembre 2015 à 00h 14m |           
أعتقد أن الارهاب عشش في البلاد ، ولا يجب أن نغطي الشمس بالغربال . و أن الدولة عليها أن تعلن حرب تحرير . و لا يمكن أن نربح هذه الحرب دون تطوير إقتصاد حرب و بناء ( تجنيد مكثف ، صناعات حربية ، و بنية تحتية ، تمويل داخلي في مستوى التحدي ). هذا التمويل الداخلي ممكن ، و على مائات الألاف من التوانسة أن يضعوا أموالهم في البنوك ، و كفى اخفائها تحت المخدة . على كل العائلات أن تدفع الضرائب العالقة . مراجعة بعض العقود مع الشركات التي تستغل الثروة التحتية
، حتى تكون للدولة أكثر مدخول . محاربة جدية للتهرب الجبائي ، يحقق لدولة عشرات بل مائات ملايين الدولارات . و هذا هو معنى الوحدة الوطنية . أكثر من مائة ألف عائلة في المهجر يمكن أن تدفع 1000 أورو في السنة على مدة 5 سنوات كلها تذهب إلى قوات الجيش ، البنية التحتية و تنمية الخبرات . كل هذا ممكن إذا توفر العقد الاجتماعي الذي يجعل لكل تونسي موقع في وطنه ، و إذا توفر المشروع السياسي في إطار توافق وطني . ثم اللامركزية سوف يكون لها دور كبير في إنعاش
الاقتصاد الوطني المحلي . كل هذا في إطار ديمقراطية ، شفافية ، محاسبة ، حقوق الانسان و عدالة إجتماعية تمنح الفرص للجميع في التعلم و تنمية معارفه .


babnet
All Radio in One    
*.*.*