الزرقوني لمنتقديه وبسلوك عدواني ومتعالي: نقصوا من تدخين الحشيش وبردوا على قلوبكم

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/zargouniadouaniii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عبر رئيس مؤسسة " سيغما كونساي" حسن الزرقوني في حوار في برنامج " استديو شمس" الذي يبث في إذاعة شمس اف ام عن استغرابه من التهجم الذي تعرض له بسبب استطلاع الرأي الأخير خاصة فيما يتعلق من أن 78 بالمائة من التونسيين يفضّلون التخلي عن الحرية مقابل الأمن في حين يرفض ذلك 21.6 بالمائة .

وقال الزرقوني الذي كان سلوكه عدواني تجاه صحفي اذاعة شمس " لست مسؤولا عن آراء الناس و ردود الأفعال بنيت على أساس ما حصل في سيدي بوزيد وهجمات باريس.

وأضاف الزرقوني " تم القيام بنفس استطلاع الرأي في باريس وكانت النتائج متقاربة نظرا للشعور بالخوف متابعا " قمنا بالاستطلاع عبر الهاتف وهذا الامر معمول به في كامل دول العالم.



وقال حسن الزرقوني " العينة شملت 1045 شخصا مضيفا "أحنا مش مسؤولين على العباد اللي ما قراتش بالباهي فى القسم وعندها إحساس مؤامراتي".
وسخر الزرقوني من منتقديه قائلا " للي هايجين نقلهم نقصوا من تدخين الحشيش وخففوا على قلوبكم شوية

وكان رئيس نقابة الصحفيين ناجي البغوري انتقد على طريقته الأرقام التى كشف عنها ليلة الخميس 19 نوفمبر مدير مؤسسة سيقما كونساي لسبر الآراء حسن الزرقوني والتى تفيد بأن حوالي 80 بالمائة من التونسيين يفضلون التخلى عن جزء من الحرية مقابل الأمن.
وقال البغوري الجمعة 20 نوفمبر في صفحته الرسمية على الفايسبوك إنه لم يجد تعليقا على هذه الأرقام لا يدخل تحت طائلة القانون أو المس بالأخلاق العامة.




Comments


28 de 28 commentaires pour l'article 115651

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 22 Novembre 2015 à 11:03           
(2)
عقدين بأنه خرّيج إحدى اشهر المدارس الفرنسية الكبرى ونعني بها ENSAE بعد أن تسلح بشهادة مزوّرة على ما يبدو بحكم إصراره على نسبة تكوينه الجامعي لمدرسة أنكرت ذلك وأكدته ... مغالطات دوريّة تعوّدنا عليها قبل الثورة وبعدها.

المصدر : الثورة نيوز

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 22 Novembre 2015 à 11:02           
(1)
فضيحة : خبير الإحصاء الشّهير حسن الزّرقوني لم يتخرّج من المدرسة الوطنيّة للإحصاء والإدارة الاقتصادية بباريس مثلما يدّعي!

في إطار عملها الاستقصائي الدؤوب لكشف الحقائق الخفية نعرّج في عدد اليوم على الخبير الإحصائي وإمبراطور عمليّات سبر الآراء حسن الزّرقوني Hassen Zargouni الذي ارتفعت أسهمه بشكل مثير بعد انتخابات 2014 حينما نجح على خلاف كلّ منافسيه في الوصول إلى فكّ طلاسم النّتائج الأولية بدقّة متناهية حوّلته إلى إمبراطور مملكة سبر الآراء في تونس وبديهة أن ترتفع أسهمه بشكل لافت للانتباه وليستثمر الرّجل المثير للكثير من الجدل نجاحاته في كل المجالات السياسية والاقتصادية
والمالية والاجتماعية.
الثورة نيوز وكعادتها في الاهتمام بالظواهر الخارقة السّلبية منها والايجابية وجهت بحثها ونبشت في تاريخ الخبير الاقتصادي المشهور حسن الزرقوني (أصيل منطقة باردو وصاحب الجوال المعروف 98324829) وتوصّلت بوسائلها الخاصّة إلى أن ما يدعيه الرّجل بخصوص تخرّجه سنة 1991 (أو ما يليها) مهندسا في الإحصاء من المدرسة الوطنية للإحصاء والإدارة الاقتصادية بباريس Ecole Nationale de la Statistique et de l’Administration Economique (ENSAE) مردود عليه ولا يستقيم عقلا وقد
قام فريق الثورة نيوز بالاتّصال بادارة الجامعة الفرنسيّة المعنيّة والتي أكدت انّ قائمات خرّيجيها لا تشتمل على الاسم المذكور ونعني به حسن الزرقوني ويمكن للقراء للتأكد من ذلك بالاتصال هاتفيا بإدارة المدرسة الوطنية للإحصاء والإدارة الاقتصادية بباريس على الرقم الهاتفي القارّ 33141176525 بواسطة البريد المصور "الفاكس" رقم 33141173852 أو بواسطة البريد الاليكتروني info@ensae.fr أو زيارة الموقع الاليكتروني www.ensae.fr أو التواصل مع مدير المدرسة ميسيو
"جوليان بوجاي" Julien Pouget على العنوان البريدي التالي : julien.pouget@ensae-paristech.fr او تنظيم زيارة مباشرة للمدرسة على العنوان التالي بباريس 3, avenue Pierre Larousse - 92245 MALAKOFF Cedex ومن هنا نخلص إلى أن المهندس الإحصائي المزعوم المدير العام لمؤسسة "سيقما كونساي" Sigma Conseil والرّئيس الساّبق لدورتين متتاليتين (2007 - 2011) لجمعيّة التونسيين خرّيجي المدارس الكبرى ATUGE ...

Force  (United Kingdom)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 17:08 | Par           
Zaqzouqi ou zargouni ou zargouk, omourek. D'abord le sondage par telephone n'est pas pris en consideration dans les etudes marketing pour la consommation de grande masse que dire dans le choix essentiel de tout le peuple. De 2, ce sondage n'attire que les esprits faibles qui se veulent se montrer tout conaitre alors qu'en fait il redisent ce qu'ils entendent a la tele. Et de 3, je pense que zaqzouki, le fait d'etre comporter de cette violence montre la fragilite de ses etudes

Ammar  (Tunisia)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 15:28 | Par           
الهوية & الحداثة... الحرية & الأمن... من قال للنخب المريضة عندنا أن الشعب يريد أن يختار بينهما؟

Aliabensalem  (Tunisia)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 15:17           
Le mensonge est une maladie incurable malheureusement...les leches bottes sont aussi incurables...

LEDOYEN  (Tunisia)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 14:12           
Cet ignare - prétentieux en plus- opère selon des sondage de quelques gens appelés par téléphone, et c'est le meme échantillon, quid des gens de Sers, Hamma ou Goubellat? ce ne sont pas des Tunisiens? ils n'ont pas d'avis? pppfffffffffff quel prétentieux, d'ailleurs plus on est ignare plus on est prétentieux!

Kamelwww  (France)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 11:12           
ويقول لكم الزرقوني أيضا : " أنا الغباء والغباء، نحن روحان حللنا جسدا، فإذا ابصرته ابصرتني، وإذا ابصرتني أبصرتنا " .

Mavb2013  ()  |Samedi 21 Novembre 2015 à 10:16           
Et toi arrête de nous prendre pour des demeurés

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 08:22           
Non Mr Zargouni !!!
Votre dérive comportementale et scientifique est très prononcée.
Il ne faut pas penser non plus que tout le monde adopte '' ce traitement de hachich '' qui a influé sur votre comportement.
La Tunisie regorge des sages , des diplômés , des scientifiques et des expérimentés dans tous les domaines et si vous avez eu l'occasion par hasard d'être parrainé par une chaîne de TV et de faire le star comme détenteur des techniques en statistique et des vrais chiffres , sachez que vous vous trompez beaucoup.
Le hasard fait le parfait parfois et n'oubliez pas que vous étiez '' le dernier de la classe '' , donc mettez les pieds sur terre . D'ailleurs votre réaction en dit beaucoup sur votre niveau académique et montre des grandes lacunes .

Kilani Klifa  (Tunisia)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 08:17           
حسن الزرقوني مريم بالقاضي برهان بسيس بوغلاب العماري و غيرهم من الأصوات المحسوبة على كوكب الزهراء ، هم عبارة عن ظاهرة اعلامية ركيكة تعمل من أجل تعميق الهوة بين ما هو متأكد و ضروري و حيوي لهذه البلاد الصغيرة و شعبها و بين تفاهات و مغالطات مقصودة للفت الأنظار بعيدا عن الديمقراطية و الحرية و الحياة الكريمة و خدمة نداء التجمع للتمكن من دواليب السلطة و الرجوع بنا إلى غياهب العصورة الغابرة لتكريس حكم الحزب الواحد تقوده هذه المرة عصابة محترفة في التزوير
و نهب الثروات و تبييض الفساد و اختلاق الفتنة و تسويق الخوف و إقصاء النفس و الحس و العمل الوطني و التربع على عرش الغطرسة و محاربة الانتماء إلى هذه الأمة العريقة في نضالها و المتمسكة بهويتها ، هكذا هم يحلمون هكذا هم يخطّطُون هذه برامجهم هذه سراديبهم المظلمة السوداء . لن تتحقق أحلامهم المزعجة و لا مخطّطاتهم و لا برامجهم ، هم اليوم في الوحل لِأُنوفهم يتخبطون في الخصومات و يتسابقون إلى نشر غسيلهم ، و طلعت ريحتهم كما قال إخواننا في لبنان في حملتهم
الشهيرة "طلعت ريحتكم"ـ

Libre  (France)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 07:01           
Le plus grand menteur de la tunisie et surtout c'est le chef des cretins non patriotes

Tuntn  (Tunisia)  |Samedi 21 Novembre 2015 à 00:22 | Par           
Ma Tunisie......... la mascarade !!!!!!

Laabed  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 23:16           
بعد احداث 11 سبتمبر ،الولايات المتحدة الامريكية تشدد من المراقبة و التصنت و زادت من القيود على المواطنين،فرنسا بعد احداث 13 نوفمبر تنزلق نحو الحد من الحريات ،و هذا يعني انه في كل العالم الامن قبل الحرية و الديمقراطية تصلح فقط في عهود الرخاء و السلم

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 22:44           
السؤال المطروح ينطوي على خبث فمتى كانت الحرية و الأمن متعارضان.الحرية هي أساس الأمن ( خاصة حرية التعبير ) التي لا يخشاها إلا المستبد و الفاسد.

Aliabensalem  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 21:37           
Une fois m.x; une fois y une autre fois z ...karakouz; ca depend des commandes

Aliabensalem  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 21:35           
M.sondage sur commande...personne n'y croit rassurez vous

Fenac  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 21:34           
نصف تونسي شعب يعشق الارهاب باسم الدين ونصرة الاسلام ويبارك الارهاب الذي لا يعتبره ارهابا فعن اي نسب يتحدث وهل ان المجتمع التونسي بنسب اميته وانقطاعات في التعليم ونسب الجهل بوسعنا اعتماد وقياس واستيراد سبر اراء عليه

Adrien Lacoste  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 21:34           
Cet homme n'est pas clair. Avec ses sondages commandés et ses amis qu'ils ne cesse de faire monter dans ses soi-disant sondages, il finira par proposer à la Tunisie un gouvernement "sur mesure".

Mandhouj  (France)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 20:58           
Les gens n'organisent pas leur vie selon les frappes terroristes mais selon ce qui fait vie collective. et puis les états sont devant leurs responsabilités de protéger et de sécuriser leurs populations. donc la question est très tendance machiavélique.

Anouarm  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 20:54 | Par           
توه فهمت اللي اللقب متاعو مشتق من النهج الي تولد فيه

Sarramba  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 20:33           
C'est inadmissible!

Echahed  (France)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 20:26           
الإستثمار في الإرهاب:
يُدفَع المال للمجرمين لقطع رأس طفل.
يهرول الإعلام لتصوير الرأس.
الخوف يخيم في البيوت.
إستطلاع للرأي يخيّر الناس بين الحرية و الأمن.
النتيجة تكون كماهي متوقعة.
المطالبة بقوانين تحد من الحرية.
تتعطل القوانين.
الإرهاب يضرب من جديد بقوة.
و يتواصل الحال حتى تُنهش الحرية و نعود كما كنا : "بالأمن و الأمان يحيا هنا الإنسان".

Taymour Lank  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 20:24           
Voila un autre prostitué , avec le transparent sami ramadi ; qui pour eux la prostitution est un métier comme un autre

Antar Ben Salah  (France)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 20:17           
سبر جس النبض فإذا لم تكن ردة فعل حاسمة بالرفض فيصبح قانون ساري المفعول

Mustafe10  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 19:55 | Par           
Il arrivera un jour où tu seras dénudé monsieur CADRAGE

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 19:43           
ان كان مناقديه يتدخنون الحشيش فهو يتدخن في الهيرووين.

الغريب ان كل عميل تونسي تقف وراءه دولة كبيرة يصبح كالديك ويتطاول على بني جلدته ؟
كالقرد الذي يتطاول عى أسياده

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 19:26           
من غير المستبعد أن يكون السبر القادم مطالبة التونسيين بتغيير النشيد الوطني بأغنية عزرني وأضرب بالكف .

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 20 Novembre 2015 à 19:22           
من المؤكد أن السبر القادم سيكون عن استعداد التونسيين لعدم تذوق اللحم لا لمدة ثلاثة أشهر بل لمدة خمس سنوات .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female