مهدي بن غربية لياسين ابراهيم: يزيك من مغالطة التوانسة خلال ظهورك على القناة الوطنية

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/yassinetebengharbiaaaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال النائب مهدي بن غربية الثلاثاء 3 نوفمبر في برنامج 7/24 على قناة الحوار التونسي أن وزير التنمية والتعاون الدولي ياسين ابراهيم غالط التونسيين مرة أخرى خلال ظهوره في برنامج شكرا على الحضور على النقاة الوطنية الاثنين 2 نوفمبر.

وقال مهدي بن غربية " ياسين ابراهيم نفى أن يكون قد ابرم عقد مع بنك لازارد وهذا غير صحيح ومغالطة للتونسيين", مضيفا " تم ابرام العقد والا كيف أمكن للعاملين في الوزارة الاطلاع على التفاصيل".

وتابع مهدي بن غربية " اطلعنا على فصول العقد من البنك الفرنسي ويكفي من مغالكة التونسيين", مضيفا ط لابد لياسين ابراهيم أن يقدم استقالته".







Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 114604

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 15:10           
@ Jamjam
هذه من ابسط الاشياء ولا تستحق إلى خبير ان كل إنسان يحطاط ويأخذ حذره من التعامل مع من ؟
انا قرءت بأن هذا البنك ليزارد هو من بين البنوك التي تحت ادارة البنك الماسوني لندنبارغ وبنك ليزارد دفع اقتصاد اليونان ومصر الى الكارثة من هذه النقاط كل تونسي له الحق ان يتسائل لماذا ومن وراء ذلك ؟
قلته لك من قبل ليس المشكل التعامل مع البنوك وليس هذا الموضوع، المسألة هي حقيقة ما في هذا العقد او المسودة ؟

Jamjam  ()  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 14:19           
@nouri
je comprends ta peur , mais tout les pays emergents font appel a des des banques d affaires et de bureaux de consultants internationaux comme Mckinzie pour les aider a attirer des investisseurs ou elaborer des strategies ... dire que tel banque est sioniste... je ne partage pas votre avis . on ne peut pas developper un pays avec des slogans, ils faut des etudes, des strategies et des conseillers Tunisiens ou etrangers , a nous de decider d
appliquer leurs idees et leurs conseils . on est libre et on est en democratie, personne ne peut nous imposer des choix

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 13:03           
@ Jamjam
مع الاسف انا لست مقنعا من ما كتبته حتى ولو أرى فيه جزء من الحقيقة.
هذا الملف صعب ومليئ بالخطورة على تونس، لان هذا البنك مشبوه في تعاملاته ثم البلدان التي تعاملت معه اصبحت اوضاعها كارثية.
انا لا يكفيني ان تقول لي ان الوزير كفؤ أم لا بل عمله على الميدان والنتيجة التي يتحصل عليها غير هذا يبقى مجرد كلام.
والآن سنرى هل هو على حق ام لا ونتمنى لتونس الخير

Jamjam  ()  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 12:31           
Les Mediocres et les Bras casses des Ministeres essayent par tous les moyens de saboter tout projet innovant, des competences comme yassine ibrahim , ils n en veulent pas . voler un draft de contrat non encore negocie et non signe et le donner a un depute opportuniste et en mal de popularite , cest grave. Ce sont les ennemis no1 de la Tunisie. ils essayent de saboter tout , ils protegent leurs petits interets , ce sont generalement des
corrompus ou des incompetants . voila le probleme no 1 de la Tunisie la ''medoi-bureaucratie '' ils sabotent , retardent tous les projets, ils font du tort aux hommes d affaires, aux jeunes investisseurs ...

Kamelwww  (France)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 12:14           
إن ثبت ما يقول بن غربية، فنحن لا نكتفي باستقالة ياسين ابراهيم، بل نطالب أيضا بمحاكمته. أين هم نواب الشعب ! أين هي الحكومة ! أين هي الأصوات التي كانت تنهق أيام الترويكا ! أين هو المجتمع المدني !

Fredj1  (Tunisia)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 09:23           
الحمد لله أن هذا الوزير لم يكن إسمه زياد العذاري أو أي كاتب دولة من النهضة وإلا راكم شفتو العجب من صحافة المجاري ومن إعلام العار ومن خاصة من المجتمع اللي حاسب روحو المدني ومن الجمعيات ومن ومن ومن. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم...

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 08:34           
@ Libre
ليس الموضوع الآن عن رواتب نواب مجلس النواب، كل قضية لها دفترها.

Libre  (France)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 07:18           
Des deputés de honte corrompus qui ne defendent que leurs salaires et s'enfoutent du pays

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 06:41           
يجب الا يتحول الامر الى مجرد خصومة بين وزير ونائب فالامر اهم من ذلك بكثير
لماذا تلتزم الاطراف الاخرى الصمت اين الحكومة ورئيسها؟ اين بقية نواب الشعب؟ اين المجتمع المدني؟ اين القضاء؟ اين الصحافة؟
هل الخيانة صارت مقبولة ومسكوت عنها ولا تحرك ساكنا الى هذا الحد فيقوم بها المرء بدون عقاب او يتهم المرء بها غيره ولا يخشى مساءلة؟

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 06:40           
تحية صباحية للجميع ونبدأ بهذا الخبر المحير والذي يطرح سؤالا حارقا لماذا انتخبنا مجلسا للنواب ونحن نشاهد الحوار يقع خارجه عبر الإذاعات والفضائيات فأين دولة المؤسسات لحسم الخلافات لأن غيابها سيدفع للحسم في الشارع ونعود للانفلات والفوضى.

Mandhouj  (France)  |Mardi 3 Novembre 2015 à 22:31           
الإستقالة أصبحت ضرورة
ولا نرضى بوزير يغالط الشعب ، وعلى المباشر ،
هذا عندو وجه أم لا ؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female