المرزوقي يهنّئ أردوغان بفوز حزب العدالة والتنمية الساحق في الانتخابات التشريعية

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/marzoukiordogannnnnn.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - هنّأ الاثنين 2 نوفمبر الرئيس السابق منصف المرزوقي نظيره التركي رجب طيب أردوغان على خلفية تحقيق حزبه فوزار ساحقا في الانتخابات التشريعية.

وذكّر المرزوقي بأنه كان التقي أردوغان في أواخر سبتمبر الماضى لشكره لى الدعم الذي لم تبخل به تركيا على الثورة التونسية وخاصة في ميدان تسليح الجيش وتجهيز الأمن معتبرا أن انتصاره هو انتصار القيم والخيارات السياسية التي قام على أساسها الربيع العربي.








Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 114497

Ammar  (Tunisia)  |Mardi 3 Novembre 2015 à 21:46           
لا يهمني إن كان رجب طيب أردوغان علمانيا أم إسلاميا... ما يهمني... إنجازات الرجل.... في بلاد علمانية مصطفى كمال أتاتورك العسكرية المتطرفة... نهضة اقتصادية شاملة... تشييد وبناء... تحييد الجيش من الحياة السياسية... إرجاع بلاد العثمانيين إلى الواجهة سياسيا واقتصاديا... الاحتكام إلى الشعب في انتخابات تلو الأخرى... أساند أردوغان وأكره بشار... ولو كره النمط والقومجيون والداعشيون...

Adamistiyor  (Tunisia)  |Lundi 2 Novembre 2015 à 20:29           
هنيئا للشعب التركي

الشعب الحكيم

شعب تركيا

نموذجا

حين يكون الشعب التركي
حرا في انتخاباته
عادلا بين احزابه
يظهر حكمته
يدق ناقوس نهاية الفوضى
ويحدث الزلزال سياسي


محمد أعماري

نتائج حزب العدالة والتنمية في انتخابات يونيو/حزيران الماضي -التي حصل فيها على 258 مقعدا وفقد أغلبيته المطلقة- وصفها مراقبون آنذاك بأنها "فوز بطعم الخسارة"، لكن نتائج بعض أحزاب المعارضة في انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني الحالي كانت بمثابة زلزال سياسي من المحتمل أن تكون له ارتدادات قوية في البيوت الداخلية لهذه الأحزاب.
فإذا كان حزب العدالة والتنمية قد حصل في هذه الانتخابات على 316 مقعدا مقابل 258 في انتخابات يونيو/حزيران الماضي، وزاد عدد المصوتين له بنحو أربعة ملايين، فإن حزب الحركة القومية المعارض حصل على 41 مقعدا فقط، وخسر بذلك 39 مقعدا مقارنة مع انتخابات يونيو/حزيران التي حصل فيها على 80 مقعدا.
حزب الشعوب الديمقراطي هو الآخر فقد مليون صوت وتراجع عدد مقاعده إلى 59 مقعدا بعد أن كانت مقاعده 80 في انتخابات يونيو/حزيران الماضي، وهي رسالة واضحة مفادها أن الناخبين الأتراك أعطوا هذا الحزب فرصة للدخول إلى الحياة السياسية، خاصة أن هذه هي المرة الأولى أن يصل إلى البرلمان، لكن سرعان ما سحبوا جزءا من تأييدهم له بسبب ما يمكن أن يفسر على أنه شك من الناخب التركي في تقاطع مشروع هذا الحزب مع مشروع حزب العمال الكردستاني الذي حمل السلاح في وجه الدولة
التركية.
ويرى مراقبون أن الناخب التركي وجه "ورقة حمراء" إلى حزب الشعوب الديمقراطي كادت تسقطه من البرلمان، حيث أوشك على الإخفاق في الحصول على نسبة 10% من الأصوات التي تعد عتبة التمثيل في البرلمان، وأنه بذلك يعطيه فرصة المراجعة وإعادة الحسابات.

توازن إيديولوجي
أما حزب الشعب الجمهوري وهو حزب المعارضة الرئيسي فقد ظلت نتائجه ثابتة تقريبا، ففي انتخابات يونيو/حزيران الماضي حصل على 131 مقعدا وفي انتخابات يوم أمس حصل على 134 مقعدا، كأن الناخب التركي فهم استحالة مشاركة هذا الحزب في ائتلاف حكومي مع العدالة والتنمية، فقرر أن يحفظ له مكانة الحزب المعارض الذي يقوم بدور التوازن الأيديولوجي لا غير.
المحلل السياسي معين نعيم يقول في تصريح للجزيرة إن الشعب التركي أرسل رسالة للعالم مفادها أنه يريد الاستقرار ولا تهمه التفاصيل، ويرى أن "هذه هي الرسالة التي وجهها الناخب حتى للعدالة والتنمية".
ويضيف نعيم أن الناخب التركي يريد الاستقرار ويريد النمو الاقتصادي الذي حققه العدالة والتنم

Antar Ben Salah  (France)  |Lundi 2 Novembre 2015 à 19:35           
جل أحرار ألعالم يهنأون الإخوة ألأتراك على فوز رجال أمناء في هذه الإنتخابات

Kamelwww  (France)  |Lundi 2 Novembre 2015 à 16:26           
رجلان مثقفان، في تركيا عرفوا قيمة زعيمهم، أما نحن في تونس مازلنا لا نفرق بين الثرى والثريا ... فضلنا السبسي المورث لابنه على المرزوقي المثقف. هنا مربط الفرس !! شعب واع في تركيا وشعب في طريقه، ربما، للوعي.

Mandhouj  (France)  |Lundi 2 Novembre 2015 à 16:16           
بعد العرس الديمقراطي لا بد من التهاني،

حزب يربح الانتخابات في دولة 54 مليون ناخب ،
و حزب يضربوا في رواحهم بالهراوات .
تحية إكبار إلى الهراوات الغالبة !!!

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 2 Novembre 2015 à 15:51           
الطُّيُورُ عَلَى ُألاَّفِهَا تَقَعُ .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female