رضا شرف الدين : وزير الداخلية أبلغني بأني تلقيت 30 طلقا ناريا

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/souarataudix1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تعرض رضا شرف الدين النائب في حركة نداء تونس ورئيس جمعية النجم الرياضي الساحلي وأهم المساهمين في قناة التاسعة صباح اليوم الخميس 08 أكتوبر 2015 إلى محاولة اغتيال في الطريق الرابطة بين القلعة الكبرى وسوسة وفق ما أكده مصدر مقرب منه لاذاعة جوهرة أف أم.
وأكد ذات المصدر أن شرف الدين تعرض لاطلاق 7 رصاصات من سيارة مجهولة صوبت في اتجاه سيارته عندما كان في طريقه الى العمل.






Credits Jawhara FM
رضا شرف الدين : لا علاقة لمحاولة اغتيالي بقناة التاسعة
أكد رضا شرف الدين خلال ندوة صحفية عقدها في مقر عمله ان محاولة الإغتيال التي تعرض لها يوم الخميس لا علاقة لها بقناة التاسعة لا من قريب ولا من بعيد .
ونفى شرف الدين ما تم ترويجه حول كونه مساهما في قناة التاسعة مؤكدا أن لا يريد الدخول في مثل هذه التفاصيل معبرا عن ثقته في الجهات الامنية للكشف عن المتورطين في محاولة قتله.

تلقيت 30 طلقا ناريا
أكد رضا شرف الدين أن في حدود الساعة 10 صباحا قامت سيارة بملاحقته في طريق ذهابه الى عمله وتولى شخص بداخلها اطلاق النار بصفة متواصلة موضحا أن وزير الداخلية أكد له أن حوالي 30 طلقا ناريا استهدفت سيارته على حد قوله.
وبين شرف الدين أنه لم ينتبه إلى ذلك في بداية الأمر ولكن عندما كثر اطلاق النار وانكسر بلور نافذته تفطن إلى الأمر وزاد في سرعة السيارة محاولا الهرب ليتمكن من الوصول إلى مصنعه .
وأشار شرف الدين أن السيارة لم تواصل ملاحقته مستغربا استهدافه خاصة وانه رجل مسالم وليس له أعداء ويحب الخير لتونس وللجميع واصفا نجاته من محاولة الإغتيال بالمعجزة على حد تعبيره.
وأكد رضا شرف الدين أنه اتصل بوزير الداخلية فور وصوله إلى المصنع وأبلغه بالحادث الذي تعرض له معربا عن أمله في إلقاء القبض على الضالعين في هذه المحاولة .
وقال شرف الدين "إن تونس كانت بلدا يطيب فيه العيش ولم تعد اليوم كذلك مؤكدا أن هذا الحادث سيغير مسار حياته ولن يتمكن من الإطمئنان على نفسه بعد اليوم لأنه لم يتعود على مثل الأحداث.











Comments


38 de 38 commentaires pour l'article 113121

TunisienneA  (Tunisia)  |Vendredi 9 Octobre 2015 à 08:37           
Incroyable 30 balles et même pas une ne l'attoucher ça pose vraiment des questions impossible, il s'agit d'une mise en scène oui, c'est une pièce de théâtre exactement.

BenMoussa  (Tunisia)  |Vendredi 9 Octobre 2015 à 08:08           
سؤال محير:
لماذا لم تنسب هذه العملية للارهاب والارهابيين مثل العمليات السابقة ؟
وما هي العداوة بين شرف الدين والفساد والمافيا لكي تستهدفه بـ30 طلقة؟
وكيف عرف مثلا مرزوق ان الذي استهدف شرف الدين هو الفساد وليس الارهاب ونحن في حرب ضد الارهاب؟

Faycel2  (Tunisia)  |Vendredi 9 Octobre 2015 à 07:55           
قيس سعيد: "اما ان الارهاب اقوى من الدولة او انه من الدولة"...

مما بنى عليه رايه:
مئات من شهداء الثورة لم يدن احد بقتل اي منهن
مئات من الجنود ورجال الامن والسياح وقع اغتيالهم ولم تمسك الدولة باي من القتلة ولم تحاكم احدا بتهمة الضلوع في ذلك
عشرات الالاف من الموقوفين بتهمة الارهاب لم تقع محاكمة اي منهم او اثبات التهمة عليه

Faycel2  (Tunisia)  |Vendredi 9 Octobre 2015 à 07:09           
الصافي سعيد.. "حين تقود سيارة بسرعة 70 كم ويرميك أحدهم بحجر فأنت ترتبك وتعمل حادث لكن حين يرميك أحدهم ب30 رصاصة ولا يحدث لك أي مكروه فأنت بطل عالمي"...

بطل عالمي في ماذا يا ترى ؟ ؟ ؟

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 22:16           
Essoltan (France)

Nopasaran  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 20:20           
Misérable pièce de théâtre.

Essoltan  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 18:31           
Bravo MOUSALEM @ ,
Votre commentaire a tout dit ... ... ...

Bizertin  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 17:34           
Elle a raison claudia schiffer c'est une allemande
elle a raison la top model tunisiene l'autre jour !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Autrementdit  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 15:21           
30 balles et pas UNE égratignure??!!!
suis-je seul à penser qu'il ya qqc qui tourne pas rond là???!!!!

hamdellah bellotef

Mustafe10  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 15:13 | Par           
فخرج منها سالما و الحمد لله اما المعتدون الهمجيون حساد النداء فرجعوا الى قواعدهم سالمين ايضا والحمد....اتمم و ناقش....د

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 14:55           
تخيل أن مهاجما محترفا وجها لوجه مع حارس المرمى ويسدد ثلاثين ضربة جزاء دون جدوى يعني أنه يرفض التسجيل بل غايته مجرد بعث رسالة .والمهم هو فحوى الرسالة المشفرة التي لا يفك طلاسيمها الا الراسخون في المافيا .

Barbarous  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 14:20           
رسالة لكل من يريد أن يفهم الوضع دون ان يحكم هواه السياسي :

لا تركزوا على الشخص المستهدف لنفسه او مكانته او منصبه بل ماذا يراد من وراء ذلك ؟ الصفة الوحيدة التي جعلت هؤلاء يستهدفون شرف الدين هو أنه نائب في نداء تونس ، فرضا لو اغتيل لا قدر الله ماذا سيحصل ؟ حللوا النتائج وستعرفون من هو المستفيد

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 13:48           
لمن يريد ان يفهم ما يجري
http://www.babnet.net/festivaldetail-113118.asp

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 13:45           
الحبيب الصيد: لا مجال للتراجع عن مكسب حرية التفكير "والرأي والإبداع والتعبير أو التفريط فيه"

الارهاب يجيب ،

على كل الأحرار أن يقولوا كلمتهم ، المافيا تخاف من الشعب في الشارع.
لابد من الدفع إلى حملة جديدة "القضاء على المافيا "
ونتمنى من الحكومة أن لا تقمع المتظاهرين السلميين .

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 13:36           
بالامس وزير السويد يرفع الحذر على شعبه للتوجه إلى تونس ، ثم تأتي هذه العملية لتقول له لا لا ، الارهاب متواصل .

Seigneur_okoto  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 13:34           
لاٍرهاب هو تواصل طبيعي لنظرية "التدافع الاجتماعي" التي اتحفنا بها راشد الغنوشي بعد ان رجع الى تونس

من خلق روابط حماية الثورة هو نفسه من يقف وراء الرهاب
من جلب شيوخ الاٍرهاب ليخطوا في جوامع تونس هو من زرع الاٍرهاب
من هدد الشهيد شكري بالعيد و قال له بالحرف الواحد " عندي شكون يخرجلك مسارنك" و بعد ايام يغتال بالعيد هو الإرهابي الحبيب اللوز

هذه هي الحقيقة التي ينكرها من يساند الاٍرهاب

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 13:27           
نحن نريد لبلدنا الخير ، و نريد من الدولة أن تصطلح مع الشعب و أن تكون قاسية مع المافيا .
إذا كانت المافيا جزء من الشعب ، على الدولة تأتي بالحل المناسب ، و إن كانت المافيا جزء من الدولة على الشعب أن يأتي بالحل المناسب .
أما إذا كانت المافية جزء من الدولة ، و كان لها حاضنة إجتماعية (فهي إذا جزء من الدولة وجزء من الشعب )، فهناك إختلاط الحابل بالنابل ،
و تحياتي إلى الصندوق الدولي و إلى داعش .
وهذا يعني أن تونس دولة الاستقلال أمام فشل أخلاقي و مجتمعي متكامل و مكتمل. و الحل بناء جديد ، لكن لا بناء بدون هدم ، مع الأسف .

بهذه المناسبة أذكركم بأن سوريا العزيزة أصابها نفس الشيء ، خانها حاكمها ، و خانتها دول العالم ، فهي موضع لصراع إرادات فاسدة .

إلى كل من هو وطني أن يفهم دوره و على الشعب أن يستفيق ، تونس في خطر .


DOUZ12  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 13:04           
نفس الأيادي التي قتلت الجنود في الشعانمبي البراهمي وبالعيد و.....انه ارهاب المخابرات كما حصل في الجزائر سابقا ثم اعترف بعض عملاء المخابرات الجزائرية بأنهم هم من كانوا يخططون وينفذون ويستثمرون العمليات الإرهابية

Langue Français  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:43           
*****! on essaie à chaque fois qu'une bulle veut surgir d'en inventer une autre plus grave, voire amusante.

SIKOU  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:21           
Cette tentative est faite par ‘’un loup isolé’’ amateur !!! Même si vous pensez qu’il s’agit d’une mise en scène pour confirmer les déclarations de Ben Gharbia, le problème est plus profond : comment les armes circulent librement en Tunisie ????!!!!! C’est l’énigme qu’il faut résoudre.

Moezz  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:19           
في تونس1%بالمائة يصير قبل 99%
في تونس الشيء اللي تخاف منو ديما هو اللي يحصل
في تونس الموش مفهوم والغير طبيعي هو اللي ديما يصير
محاولة اغتيال رضا شرف الدين -واتمنى ان يلقى القبض على منفذها مهما كان-جاء في الوقت العصيب
فهو رئيس النجم ونائب في نداء تونس الذي يعيش ازمة الان وهو من اهم المساهمين في قناة التاسعة متاع معز-ولكن التاسعة لم تشا ان تدخل في هذا الشان
فمن يريد راسه؟
قد يكون الذي استهدفه لا يريد راسه بل يريد رؤوس البقية اي الذين سيستغلون الموقف ويستثمرون هذا الحدث الخطير
اخطر شيء قد يحصل ان كل الناس تتهم كل الناس وكل على هواه ويبقى الجاني بعيدا عن الاتهام
الحقيقة هي الوحيدة التي ستريح كل الناس

LEDOYEN  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:19           
A qui profite le crime

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:13           
هذه العملية المشينة و القذرة، جزء من الحالة التونسية ، و دليل وضح على أن تونس ليست بخير ، و هكذا نفهم لماذا يفر رجال الأعمال إلى الخارج .
مناخ صالح للاستثمار يتطلب وجود دولة ، لكن في تونس ليس هناك دولة .
كل التحديات (السياسية ، الاجتماعية ، الاقتصادية ، المناخية ، البيئية، الارهاب ، المديونية ...) يمكن أن تكون لنا رؤية ، و يمكن أن نقترح إجابات وحلول ، إلا تحدي المافيا ليس في قدرت الكثير منا ربحه .
إذا عجزت الدولة على محاربة المافيا ، فأعلم أن مؤسسات الدولة هي نفسها مافيا .
ملا مافيا ، يخلي دار همو بن علي ، فسدها على قاعدة .

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:08           
كل الاحداث الاخيرة لها علاقة بمعز بن غربية، لماذا هذا التصاعد الآن ؟
فرار بن غربية
استقالة العكرمي
تهديدات لاغتيال سمير الوافي
صفحة المارد الجزائري تعلن عن علمها باغتيال شخصية معروفة في سوسة قريبا
هذه الصفحة تعلن عن ان اعلاميين خططوا اغتيال البلعيد والبراهمي
هذه الصفحة تعلن بان سمير الوافي على علم
سمير الوافي يعلن انه مهدد بالقتل
شرف الدين يتعرض لمحاولة قتل بعد مساهمته في برنامج بالقناة التاسعة لمعز بن غربية.

تونس اصبحت شيكاغو في حكم اللصوص ويا رب استر هذا البلد

Mandhouj  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:01           
Ni Colombo ni l'inspecteur Derrick ne seront capables d'élucider cette tentative d'assassinat, il faut l'inspecteur Tahar . sauf qu'il ne plus de notre monde. Allahi yarhamou.

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 12:00           
...من أحمرة وطنية ...الى ابتزازات تربوية...الى معيز غربية ...الى وفيات سمرية...
الى مراهنــــــــــــات رياضية...برومـــــــــو سبـــــــور..والسؤال ماذا أنتجوا وقدموا للبلاد والعباد حتى هاته اللحظة...
لماذا تبقى السواعد القوية التي كانت ومازالت تدعم اقتصاد البلاد منسية ومهمشة وعلى التــــــــــــــــــــــــــــــــــوش وخطوط التماس
الذين ماتوا الله يرحمهم ...أما الشهداء الأحياء فلأولى التفكيـــــــــــــر فيهم والإعتناء بهم...
الحكــــــــومة ونــــــواب الشعب يجب أن يركّــــــزوا على أولويــــــــات مواطنيـــــــــــنيهم بالخارج بما ما يسمى قضايا الشيباني المغاربي في الخارج لتحسين وتسوية اوضاعهم بعد التقاعد مثل الضمان والتأمين الصحي والسكن والعطل والسفر ودعم تكوين أبناء العائلة إلى غير ذلك من الامتيازات والحقوق) وهذه الحقوق يستفيد منها مواطنو البلدان الأوروبية القاطنون في أوطاننا...حق عليهم حرام علينا...لقد كنا ومازلنا ركيزة كبرى لدعم اقتصاد بلداننا ....لذا تحركوا
للقيام بواجبكم الوطني نحو اخوتكم وآبائكم وأجدادكم وأبنائكم حتى يستريحوا في نهاية العمر
بنسمة وتربة أوطانهم..
جمرة-التقاعد

Karimyousef  (France)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:49 | Par           
Les choses commencent à se préciser. Il faut seulement donner du temps au temps, la vérité finira par éclater.

Taymour Lank  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:42           
Nida assouraq aime jouer la comédie , aprés l'association chams , il nous gratifie avec un si mauvais thriller qui ne fait plus rire personne : aprés ben gharbia et ses secrets des dieux maintenant sept balles toutes a coté ;et les pauvres dignitaires de l'état bousculés

Mavb2013  ()  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:36           
Les tenants de l'ancien système mafieux et leurs avatars actuels feront de tout pour récupérer le pays. Ceux qui ont volés et assassinés le peuple durant 60 ans, sont toujours fidèles à leurs méthodes, même au prix de s'entre-déchirer

Dorra  (Italy)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:29           
نحن نعرف انتماء كل من حمل السلاح و وجهه ضد أخيه التونسي و ضد قوات الجيش و الامن و ضد سواح تونس، المجراب تحكو اجنابو

Fenac  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:29           
عاجل على وزير الداخلية استدعاؤه ومساءلته امام مجاس نواب الشعب حول التطولرات الاخيرة

Fenac  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:27           
فساد المال والاعمال اين الحكومة اين وزير الداحلية ام اصبحنا لبنان الثاني

Hindir  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:07           
Les caïds perdent les pédales. Ils pètent le plomb à tort et à travers. Monsieur Charfeddine aura-t-il le courage de divulguer un autre petit bout de la vérité ? Moi, je suis à peu près certain qu'il connaît au moins le commanditaire de l'attentat, sinon ses hommes de mains qui ont assuré l'exécution de l'opération. Attendons voir, le chaos est dans le camp des grosses légumes du cartel, quelque chose filtrera tôt ou tard. Sauve qui peut!
L'édifice s'écroule. Sacré Ben Gharbia! Tu as

TheMirror  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 11:05           
7 balles, et pas une seule égratignure

Avec 7 balles, le mec est sorti indemne, et comme si rien ne s’est passé, il est allé rejoindre son bureau pour travailler.
Décidément, 7 balles, ou 7 novembre, c’est kif-kif.

Aziz1  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 10:59           
سي الطيب قالك حكاية فارغة؟؟ مالة كان جات صحيحة كيفاش؟؟؟؟

Titeuf  (Switzerland)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 10:58           
يا أهل النافورة إلي النافورة

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 10:57           
هذا دليل بما كتبته صفحة المارد الجزائري انه صحيح ولها معلومات استخبراتية ام هي صفحة الذين يقومون بالارهاب في تونس.
هم الذين كتبوا الامس بان هناك عملية لاغتيال شخصية بسوسة قريبا ، وهم الذين نشروا اسماء الاعلاميين الذين خططوا لاغتيال بالعيد والبراهمي.

Tahrir  (Tunisia)  |Jeudi 8 Octobre 2015 à 10:52 | Par           
واشنوا لاباس ؟ سبعة رصاصات ؟ علي سبعة نوفمبر ؟ ربما الجماعة امتع التجمع يحضرون في بروفة الاحتفال بذكري سبعة نوفمبر ؟ أكيد ان الجماعة التي أطلقت السبعة رصاصات ليسوا من جماعة اللحي الاصطناعية والقمصان السوداء وإنما الارهاب الكرافاتي كما يسميه بلحاج الناطق الرسمي لحزب التحرير . ارهاب رفيع وليس ارهاب الصومالي والفسبا ، فاستنجدوا بالمفتش كعبورة


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female