الغنوشي يتلقّى دعوة رسمية من المرشد الأعلى للثورة الايرانية على خامنئ لزيارة ايران

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/khamenigannouchiiiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكّدت الجمعة 2 أكتوبر مصادر اعلامية أن زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي سيؤدّي قريبا زيارة رسمية إلى ايران بعد تنلقيه دعوة رسمية من المرشد الأعلى للثورة الايرانية علي خامنئي.

وأكّدت نفس المصادر أن الغنوشي تلقّى هذه الدعوة خلال الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الايراني محمد جواد الظريف نهاية شهر أوت الماضي.

يذكر أن عددا من وسائل الاعلام أكّدت أن راشد الغنوشي طلب وساطة ايرانية مع نظام الأسد الأمر الذي نفته الحركة جملة وتفصيلا.



ويتزامن الحديث عن زيارة الغنوشي لايران مع دعوته مؤخّرا لعقد مؤتمر مصالحة عربي في تونس.


Comments


20 de 20 commentaires pour l'article 112793

Mandhouj  (France)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 20:08           
الغنوشي فهم قواعد الصراع الحالي على الشرق الأوسط ، كما على المغرب العربي . وهو يعلم أن لا شيء اليوم يمكن العرب من حياة كريمة لشعوبهم . لكن يمكن لهم ضمان القليل إذا تلاقت الارادات الصادقة. فهل لي إيران إرادة صادقة؟ و هل يمكنها لوحدها إيقاف الحروب في اليمن ، العراق ، سوريا ؟ الفاعلين في إدارة تلك الحروب هم عدة أقطاب مستنفعين بتواصل تلك الحروب.
نتمنى لشعوبنا الحياة الكريمة .

Mandhouj  (France)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 19:57           
Dès que ses pieds touchent le sol iranien, les guerres au Yémen, Syrie, Irak , BASTA, prennent fin.

ça c'est pour le côté satirique

Adam1900  (Poland)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 15:12           

Hosni (Canada) .. Mohamed Fathallah (Tunisia) ..
Incuore (Tunisia .. راجعوا أنفسكم وآتقوا الله الجهل مصيبة ، جاهدين أنفسكم علي تخريب أوطانكم و بث الفتن ..

نطلب من الله العلي القدير التوفيق للأستاذ راشد الغنوشي علي جمع كلمة المسلمين السنة الغارقين في الكذب و الفساد ، للخروج بعون الله من مأزق الطائفية المقيتة والتحريض علي الكراهية ..

يا جماعة بعد انتهاء الحرب الباردة .. أكثر النظريات تعطي صورة واحدة أن سيد العالم هوالغرب .. قالوا دخلنا عالم القطب الواحد وعلي رأسه الولايات المتحدة الأمريكية ، ولكن الواقع غير ذلك أن روسيا وأمريكا توافقتا علي نوع من تقسيم العالم الي مناطق النفوذ ذات الخطوط الحمر التي تمنع القوة الأخري عن تخطيها .. القوتان تركوا مناطق مفتوحة للتنافس في إطار تفاهم ضمني علي تقاسم المنافع .. مديرة مركز الدراسات الشرق الأوسطية في معهد “ هادسون ” ــ تقول : لم
تكن حربنا في العراق إلا جولة من حرب طويلة الأمد .. من الخطأ الظن أن أهدافنا تقف عند العراق .. يجب أن نستمر و بسرعة أكبر ”.. و تعد وورمسر أحد أبرز المروجين لأفكار المحافظين الجدد ، وأكثر المهتمين برص صفوف هؤلاء ونفض غبار العراق عنهم وإعادة إحياء برنامجهم السياسي الخارجي .. لعل التدخل الروسي العسكري المباشر في سوريا لمساندة الشرعية يكشف عن توافق خفي بين الدول الاوروبية الغربية والولايات المتحدة الامريكية علي اتباع استراتيجية تختلف عن تقسيم الدول
العربية حسب الخطوط التي رسمتها سايكس ـ بيكو وهي تفتيت وتخريب الأوضاع من الداخل بايقاظ المشاعر الطائفية والقبلية وابتداع جماعات اجرامية شريرة ومدمرة مثل لغز داعش والجيش الحر وذلك وصولا الي التدمير الخلاق الذي ابتدعوه والفوضي الخلاقة التي تهدف لتقسيم الدول العربية الي كيانات علمانية صغيرة بلا هوية عربية أو حتي إسلامية .. منذ خمس سنوات يتعرض الوطن العربي لخطر التقسيم والتفتيف و يتم هذا العمل علي قدم و سا ق هذا هو الهدف الحقيقي انهضوا يا قوم
و دافعوا عن كيانكم و الله أعلم ..

Aziz75  (France)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 11:45 | Par           
ارجوا ان يغتنم الاستاذ راشد الغنوشي في لقائه مع المرشد الاعلى للدعوة الي اجتماع بين السنة و الشيعة لتوحيد الامة الاسلامية امام الاعداء .و رفع كل العداوة فيما بيننا و مسح الغبار الذي علق منذ قرون بيننا و ترجع الامة لسالف عهدها

Kamelwww  (France)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 11:12 | Par           
سترى يا غنوشي في إيران من التقدم ما يذهلك، والإ يمان ما يبهرك، ومن نظافة المدن ما يؤلمك، ومن عزة النفس ما يبكيك.

Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 11:10           
غنوشى إمشى ويمشى إلكل من إيعيطلو
ويسمع كل من إيعيطلو
أو هو عكس ما إيحبو إيصوروه بقية هاك الجماعة
لا إيحك أو لا إصك
أو صاحب الناس الكل
إمشى توه إيجي

يمشي ويجي
يمشي ويجي

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 09:58           
انصحه بعدم الدهاب الى ايران في هدا الضرف الحساس

و ان لا يحاول ان يلعب ادوارا اكبر من حجمه حتى لا يصاب بنفس مرض اردوغان

Emir Hasan  (Tunisia)  |Samedi 3 Octobre 2015 à 09:49           
A mon avis l'Iran donne a ce gourou de la secte des tenebres,plus d'importance qu'il ne merite.

Hosni  (Canada)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 23:54           
L'Iran est un pays déstabilisateur des pays arabes.
Les ayatoallahs iraniens rêvent du jour où ils domineront les pays arabes. La preuve, leurs interventions au Liban, en Irak, en Syrie et dans les pays du Golfe.

Mohamed Fathallah  (Tunisia)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 22:30           
يعرف راشد الغنوشي ككل مسلم أن هؤلاء يلتزمون بالقية في علاقاتهم مع المسلمين والتقية تعني القول عكس مايضمر وأخشى أن يحاول هذا اآياةالله أن يدخل الغنوشي وبالتالي تونس في الحرب المشتعلة بين إيران والسعودية ونحن نعرف أنه أينما حلت إيران حلت الحرب الأهلية وحل الخراب لأن هؤلاء يقولون يقولون كلاما معسولا ويضمرون الشر والدمار. هذه طريقتهم منذ اسماعيل الصفي والدولة البويهية.

Moutaten_Tounsi  (Tunisia)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 22:03           
رغم كل ما قد يقال يبقى راشد الغنوشي أحد أهم أسباب الاستقرار النسبي الذي تتمتع به تونس. و كل من يزايد عليه في الوطنية لن ينال منه شيئا لأن الرجل بإمكانه أن يعيش في هدوء خارج تونس و لكنه آثر العودة و زهد في كل المناصب.

Tahrir  (Tunisia)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 21:22 | Par           
فليذهب ويتكتك ربما يحصل زواج بين ايران والثورة السورية مثلما الزواج بين النهضة والنيو تجمع ؟ النوايا الحسنة تصنع الحدث

Incuore  (Tunisia)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 20:33           
..تحصلت على العراق مع الأمريكان و سوريا مع روسيا التي قال بوتين انه جاء للحفاظ على مصالح اسرائيل على عكس ما يقوله الأغبياء للتغطية على إجرامهم

Incuore  (Tunisia)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 20:29           
ذهابه الى هناك مساهمة في إجرام إيران التي بالتوافق مع امريكا تحصلت على و أخرجته من سياقه العربي الاسلامي و جعلته بلدا متخلفا تنخره الأوبئة آخرهم الكوليرا غير قادر على إعادة الكهرباء او صرف مرتبات الموظفين تحطمت الدولة فيه و اصبح تحت تصرف مجموعة من الميليشيات و تحطمت فيه الوحدة الوطنية فقام عملاء ايران بطرد السنة من مناطقهم مع الأمريكان و كانت حجة ايران الكاذبة الأغلبية الشيعية حتى ان المجرم نصرالله تحدث عن انهم يمثلون 72 في المائة ثم جاء دور
سوريا فلم يعد الحديث عن اغلبية بل عن تحالف الأقليات و لما لم تتمكن من ذلك جاءت بروسيا حيث تقول الكنيسة انها حرب مقدسة للدفاع عن الأقليات المهم هو قتل السنة و تهجيرهم وفقا لمبدأ الولاء و البراء فإيران لن تقبل إلا ببعض الكلاب من الغوغاء و من اهل الأجرام

Ahmed Beyoub  (France)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 20:29           
Est ce que les complications de la relation entre la Tunisie et Emirats unis ne sont pas dus au contact avec l'Iran( colonisateur des îles Emiratis ?

Saddam a bousillé les liens entre les pays arabes et l'Iran...
L'Iran est de plus en plus forte . elle ne lâcherait plus le morceau ! et le château de sable va s’effondrer sous la pèle du l'enfant terrible iranien !




Antar Ben Salah  (France)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 20:02 | Par           
L'Iran sème la discorde entre les pays arabes et profite de la situation pour implanter ses recrutés partout en les finançant pour qu'ils recrutent à leurs tours des égarés où des profiteurs qui changent de religion pour l'argent , d'ici dix ans il va avoir des milliers de chiites en Tunisie et on peut l'appeler le Hezbollah comme au Liban où Koweït où les soldats du dieu comme au Yémen etc......etc.....!

Khelif Ben Aya  (France)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 19:25           
Qu ont soit de son côté où complètement à l'opposé de cette personne il était ces dernières quatre années au dessus du lot en Tunise et mon humble avis il va le rester pour un moment tant que ce pour le bien du pays que le divin lui soit toujours à l aide

Saxy Ramzi  (Canada)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 19:05           
ايران تستغل توتر العلاقات بين تونس والامارات خاصة بعد واقعة رفض التاشيرة لاسباب متعددة منها التحالف مع النهضة و محاولة تجاوز الخلاف بتعيين سفير جديد لتونس بالامارات

MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 18:56           
العبدولله خبير الاستراتيجيين و عالم الحياة و الدين ان صح هذا الخبر فليكن الغنوشي حكيم و مفكر و مستنير العرب المتخلفين و ان يتبع استراتيجيا الاخوة الاسلامية بين اهلنا السنة المذهبيين و الاستئصاليين و بين الآخرين شيعيين و يزيديين و حتى بوديين و مسيحيين و ان لا يكون اخوانيا مذهبيا و لا اردقانيا عرقيا داعشيا . فالخط الاستراتيجي لقوة عزم الامور بقوة رب العالمين تنادي بالاخوة البشرية بين الناس اجمعين .

انا mshben1 الحق ثم الحق ثم الحق و الاخوة البشرية ثم الاخوة البشرية ثم الاخوة البشرية ما عدى الصهاينة المحتلين .

Karimyousef  (France)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 18:53           
Toute initiative ayant pour objectif d'arrêter les guerres et ses drames humains est la bienvenue


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female