الطيب البكوش يقر بوجود أزمة ديبلوماسية مع دولة الامارات ويتهم أحزابا سياسية بالوقوف ورائها

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/bacchouche.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكد وزير الخارجية الطيب البكوش الخميس 17 سبتمبر وجود زمة ديبلوماسية لم يذكرها بين تونس ودولة الامارات, مكتفيا بالقول أن هاته الأزمة تعود الى حكومة سابقة.



Credits Shems FM



وفي علاقة بأزمة منع دولة الامارات التاشيرات على التونسيين قال الطيب البكوش في تصريح لاذاعة شمس اف أم " قد تكون أحزاب سياسية وراء الأزمة ولا أتهم أحد".
وتابع الطيب البكوش " التقيت السفير الاماراتي بتونس حول مسالة التاشيرات وكان جوابه أنه في اطار مكافحة الارهاب الا أن اجابته لم تقنعني لأكتشف بعد ذلك أمور أخرى لتوتر العلاقات بين البلدين".
وجدير بالذكر ان الأمين العام لحركة نداء تونس محسن مرزوق قد التقى الاربعاء 16 سبتمبر بالسفير الاماراتي بتونس.




Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 112056

Abou57  (France)  |Mercredi 23 Septembre 2015 à 14:54 | Par           
Même le massacre de sousse ils sont complisent ses doubles zéro avec qui ?

Moutaten_Tounsi  (Tunisia)  |Vendredi 18 Septembre 2015 à 06:41           
أدخلوا الاسلاميين في السجون و امنعوا الأحزاب القريبة منهم و اكفروا بالديمقراطية حتى يرضى عنكم رعاة الامارات.

Amor2  ()  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 22:21 | Par           
المشكلة بالأساس تعود لزمن حكومة المهدي جمعة عندما زار اول مرة الإمارات. . حيث طلب منه حرفيا أن يقوموا بنفس الشيء الذي حدث في مصر بأن يعزلوا الإسلاميين من الحكم و كذلك يجب زجهم في السجون. عندها ستكون إمارات بول البعير سخية معهم .. الرجل يعني مهدي جمعة عاد وقتها من الخليج محبطا و الكل وقتها يتذكر كيف عاد الرجل إلى تونس. .. إذا عرف السبب بطل العجب

Omarelfarouk  (Tunisia)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 21:39 | Par           
العلاقات الحقيقية بين الدول تسيرها المصالح المشتركة والاحترام المتبادل وليس الانفعالات واخذ جريرة هذا بجريرة الاخر. لا بد من انهاء مهزلة انهاء عقود العمل التونسيين بالامارات وعدم اعادة تمديد العقود للتونسيين العاملين بالمارات.

Hemida  (Tunisia)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 20:51           
تجوع الحرة و لا تاكل بثدييها كما يقول المثل العربي...
اعتقد ان الموضوع الذي لم يثيره احد هو عزم الإمارات على طرد التونسيين العاملين هنالك فان كان الامر ذلك كذلك فعلى المسؤولين اتخاذ إجراءات نحفظ بها ماء الوجه و نلقن بها رعاة الإبل درسا لن ينسوه ابدا.

Taymour Lank  (Tunisia)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 19:30           
Visa jihad en action politique........les relations avec les émirats ne sont pas au fixe , c'est étrange , les 2 voitures blindées a sebsi ....., les 4, 2 milliards a hammami....la partie visible de l'iceberg.....les 150 millions de dinars pour le mur de la honte entre la libye et la tunisie , ont été détournées pour une grande partie ......chercher de ce coté les parrains maffieux de l'emirat et leurs sbires locaux l'origine du différend

Kamis Mejri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 18:35 | Par           
Affairs douteuses: منها تمويل الاٍرهاب بالاموال القذرة المهربة....سوف يكشف عن قريب كل المستور والمقبول

Antar Ben Salah  (France)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 18:20 | Par           
Les émirats et surtout Dubaï est devenu le centre de la corruption , blanchiment d'argent , complots et beaucoup d'autres affaires douteuses .

Mandhouj  (France)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 17:36           
@Barbarous (Tunisia)

تحية ، وبعد ،
كلامك صحيح، و المشكل هو أن الأحزاب التونسية تعشق السياحة الدبلوماسية و لا يهمها المسلحة الوطنية، والكل يتشدق بانه يدافع عن استقلالية القرار الوطني .
الدبلوماسية لتستعيد عافيتها يجب أن نعتبرها أمر سيادي .
ثم كلنا نعلم أن حكومة الامارات تعشق التدخل في الشؤون الداخلية للدول ، المال قوام الامبريالية .
اليوم على كل الأحزاب مسرحة الحكومة (الدولة ) ، و الكل يجب أن يتفقوا على منوال توافقي يحدد ضوابط كبرى ، ثم كل حكومة (كل أغلبية ) يجب أن تطور العمل الدبلوماسي وتأتي بالاضافة النوعية التي تؤمن بها ، دون المساس بالمصالح الإستراتيجية لتونس. نتمنى لاحزابنا ولحكومتنا أن لا تساوم على حساب المصالح الإستراتيجية من أجل مصالح إنتخابية أنانية ، أو مصالح ذاتية قد تكون خبيثة .
بالنسبة لي دولة الامارات و التي تنتمي إلى منظمة التجارة العالمية كما تونس يجب أن تكون منفتحة على الكفأت من كل الدول ، وهنا الكرة تبقى في شباكنا . هل الكفأت التونسية قادرة على خوض معركة السوق العالمية أم لا ؟

نحن اليوم في حالة "إستقرار سياسي " ، على الدولة أن تبني قواها في السياسة الخارجية على أسس متينة ، و للاحزاب أن تكون أدوات دعم وليس أدوات تأمر .
تونس لست للبيع ، و المشاريع لست على حساب الديمقراطية و لا حساب السيادة . واجب على الأحزاب أن تدعوا إلى خلق فضأت نقاش و حوار حول محور الدبلوماسية ، والمصالح الاستراجيتة لتونس ، على المستوايات الاقليمية (المغرب العربي ، إفريقيا، العالم العربي ، البحر الأبيض المتوسط ) كما على مستوى المحيط الاسلامي عامة ، والعالمي جملة . نحن نعيش في علم مفتوح ، وموقعنا نحدده نحن .

تحيا تونس

Sodki Jnan  (Tunisia)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 17:33           
يا سي البكوش هذه أنصاف دول وأنت الآن رئيس ديبلوماسية دولة حرة فتعامل معهم بصحة عين فأنت الأقوى بإحترام العالم لبلدك فهذه الدكتاتوريات لا تهاب إلا من يضغط عليها خاصة فيما يخص سجل حقوق الإنسان وفلوسهم تو تجي بطبيعتها وقت اللي ييأسوا من التكمبين على تونس


Kamis Mejri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 17:25 | Par           
المركز العالمي لتبييض وغسل الاموال المنهوبة والمسروقة من الشعوب الغلابة 🌎🌍🌎🌏

Amor2  ()  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 17:13 | Par           
عندما استقلت هونكونغ سنة 1997 انتقل مركز الماسونية العالمية إلى دبي . . . لذلك نلاحظ أن الازدهار و النهضة الاقتصادية بدأت تبرز على نطاق عالمي بعد الالفين. . و لم يقتصر الأمر على أطول ناطحة سحاب أو أطول سندويتشة .بل كذلك المواخير العملاقة تضم باغيات من كل الجنسيات و الجواري و الغلمان ... فمثلا في حدود السبعينات كان الامراتيون يحرقون روث الإبل ليصنعو منه كحلا لعيون نسائهم

Nader Malaykos  (Netherlands)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 16:23           
**********

KhNeji  ()  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 16:20           
الإمارات هي داعمة الإنقلاب المصري ارادت نفس السيناريو في تونس لكن بواسطة حزب النداء لكن تحالف الباجي مع الغنوشي أغضب الإمارات وذهبت كل موالها والسيارات المصفحةادراج الرياح

Tahrir  (Tunisia)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 15:59 | Par           
الإمارات إمارة الفساد والقمار والرذيلة . إمارة موناكو الشرق. حيث الغلمان والجواري والعهر بالمشطة كما يقال بلغة بعض التوانسة ، الإمارة بيت الدعارة والفسق والسحاب واللواط ، مباني شاهقة وفاخرة تخفي الوجه القبيح لحكام عملاء بني صهيون .

Barbarous  (Tunisia)  |Jeudi 17 Septembre 2015 à 15:45           
ليس هناك أي خطأ من الجانب التونسي في أي حكومة من الحكومات الصحيح هو أن هذه الدويلة المسماة الإمارات لم تعجبها الثورات العربية وأصبحت تدس أنفها فيما لا يعنيها حيث أصابهم الغرور باموال البترول ليتطاولوا وهم أقزام بلا تاريخ يريدون أن يؤثروا في البلدان العربية مثل تونس ومصر واليمن ليشتروا ذمم حكامها ويفرضوا أرائهم الفاسدة على الشعوب العربية ، البذخ الذي يعيشون فيه ليس بصنع ايديهم بل بصنع ايدي الوافدين من كل انحاء العالم الذين يمثلون اغلبية في
الامارات أي انهم لو ارادوا ان ينقلبوا على الاماراتيين انفسهم لفعلوا ، هؤلاء أحفاد الرعاة وجدوا أنفسهم في وقت قصير يعيشون في بذخ لا نظير لهم بسبب الطفرة البترولية وخدماتها فاعتقدوا ان لهم دولة فعلا و لهم حضارة فصاروا يتامرون على اخوانهم العرب لصالح امركيا واسرائيل لم تعجبهم الثورات فهم لا يحبون شعوبا حية تثور على حكامها وهذا خوفا على عروشهم المتهالكة، كلنا نتذكر أنه بسبب خلاف تونسي مصري انسحب السفير الإماراتي وكأن الأمارات اصبحت من يتحكم في مصر
انه شئ مضحك فعلا ، والإغرب أنهم يريدون أن يستثمروا في الدول العربية كما شاؤوا وبشروط تجعلهم يملكون مالا يستحقون ولذلك تعطل مشروع سما دبي الذي لو أراد التونسيون حفظ كرامتهم أمام هؤلاء البعارين فليلغوا هذا المشروع تماما ولعل المحامي عبد الناصر العويني ( بن علي هرب ) يحدثكم قليلا عن المشروع فهو ملم بهذا الملف ، زواحف الإمارات هؤلاء نهايتهم سوف تكون قريبة وقريبة جدا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female