جاكوب والس : أمريكا لم تدعم النهضة بل دعّمت الديمقراطية والتوافق بين العلمانيين والاسلاميين

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/gannouchiwallllessss.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - خص الاثنين 31 أوت سفير الولايات المتحدة الأمريكية بتونس المنتهية ولايته جاكوب والس إذاعة اكسبرس أف أم بحوار تحدّث فيه أساسا عن دور الولايات المتحدة الأمريكية في تونس في علاقة بمسار الانتقال الديمقارطي.

ونفى جاكوب والس أن الولايات المتحدة الأمريكية دعّمت وتدعم الاسلام السياسي سواء في تونس ممثّلا في حركة النهضة أو في أي دولة أخرى.
وشدّد والس على أن بلاده لا تدعم حزبا بعينه أو اتجاها سياسيا معيّنا وقال "الولايات المتحدة الأمريكية تدعم الديمقراطية والتوافق بين العلمانيين والاسلاميين بعيدا عن الاقصاء".
...

وجدّد والس على أن بلاده لا تدعم أي حزب وأشار إلى أنه أجرى لقاءات مع زعماء حركة النهضة وأجرى أيضا لقاءات مع زعماء مختلف الأطراف السياسية.






   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


22 de 22 commentaires pour l'article 110956

Mandhouj  (France)  |Mardi 22 Septembre 2015 à 09h 51m |           
@ Bejaoui (Germany)
شكرا على المصافحة
وتحيا تونس

Bejaoui  (Germany)  |Mardi 01 Septembre 2015 à 09h 47m |           

Mandhouj (France)
تحليل في محله .....شكراً لأخيو ولد بلادي في المهجر الذي كل مرة وهو يفاجئنا بتعليقاته المفيدة بكل كفاءة و موظوعية........ شكراً.

Kilani Klifa  (Tunisia)  |Mardi 01 Septembre 2015 à 05h 56m |           
أنا أتساءل كيف يمكن تحليل علاقات تونس الدولية و المعرفة الدقيقة بالتركيبة السكانية و السياسية و الاجتماعية و العقائدية دون الرجوع إلى التاريخ الذي يعطينا كل التفاصيل عن حيثيات الأمة التونسية ، فتونس تعتبر من أعتى الدول الاسلامية التي حافظت على إرثها الديني و معظم شعبها لا يتوانى في الدفاع عن هذا الدين ، و ما قام به نطام بورقيبة ثم تبعه نظام بن علي في التعدي على حرمة الدين الاسلامي كان له الأثر الكبير في خلق جيل من المجاهدين الذين انطلقوا من
تونس إلى وجهات مثل الشيشان و طالبان و كاشمير و العراق و سوريا و الصومال و غيرها من وجهات القتال ، فكان لابد من إحداث حزب ذو توجهات اسلامية يؤطر شرائح الشعب و يدعو للعمل السياسي بعيدا عن العنف ، و أول من فهم هذا التوجه هو الولايات المتحدة الأمريكية التي لم تتأخر عن ربط الجسور مع النهضة التونسية التي دخلت حكم البلاد عبر صناديق الاقتراع ، ثم تنازلت عن هذا الحكم لفائدة السلم الاجتماعية لتونس ، ثم دخلت الانتخابات مرة أخرى و تحصلت على المرتبة الثانية و
رضيت بمصيرها و دخلت في وفاق غريب عجيب مع غريمها السياسي و كان ذلك أمام أنظار العالم بما فيهم أمريكا ، أمريكا تتحكم بالسياسة العالمية بما في ذلك تونس .ـ

Mandhouj  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 23h 09m |           
في تونس ليس هناك إنتقال ديمقراطي ، هناك رجوع إلى الوراء ،

التاريخ لا يرجع إلى الوراء ، لكن هناك سنن ، إذا فرضت نفسها على الواقع إستقام مسار التاريخ ، نحو العدالة ، الازدهار ، السلم الاجتماعي و السعادة .
المسألة هي مسألة محاور تتصارع . محور الثورة ضعف منذ إنتخابات 23 أكتوبر 2011 .
منذ ذلك الوقت و تونس تعيش عبر محور إستكمال المسار الإنتقالي و التصدي لمحاولات الإنقلاب البوليسي . في نفس الوقت كان محور إسقاط المسار الإنتقالي يعمل على جميع الأصعدة :
1 - الهجوم المباشر ، إعتصم الرحيل ، حيث إجتمع كل أنصار الدولة العميقة ، من يسار و يمين تجمعي، عبر تداول أدوار ذكية جدا . و في نفس الفترة لعب الارهاب الدور الخبيث بامتياز، ليخف الجميع . النقابات الأمنية زادت الطين بلة ولم تكن جمهورية في عملها ، حتى أن الشعب غضب و كشر عن أنيابه ، مما إضطر النقابات الأمنية أن تعلن في ندوة صحفية في مدينة سوسة (لم، يتذكر ) أن تعلن أمام الملأ أنها لا تنوي القيام بانقلاب. ثم القصبة 3 أوت ، و نجاح الرئيس المرزوقي في
تحييد الجيش الوطني ، سقط إعتصام الرحيل ، و جأت المناورة الثانية (تحت غطاء البحث عن التوافق )، الرباعي الحامي للحوار الوطني ،
2 - المناورة عبر الحوار الوطني ، من أجل تحيد الذين انتصروا في إنتخابات 2011 عن مركز السلطة ،
3 - الحوار المنفرد بين النداء و النهضة ، فلقاء باريس . كانت نتيجته متعددة ، من جهة : سقوط حلف احزاب الاتحاد من أجل تونس ، الشبه القطيعة مع الجبهة الشعبية ، و استفراد النداء في الحوار مع النهضة ، و كيف يمكن ضمان إنتصار السبسي و حزبه ، مع تمسك النهضة بالمرتبة الثانية . من جهة أخرى ، كان من المكشوف للجميع أن محور التروكيا إنتهى منذ أغلق بن جعفر المجلس التأسيسي أيام إعتصام الرحيل . ثم بان للعيان أن محور النهضة ، المؤتمر لا يمكن أن يتشكل ، لانه يغضب
السبسي ، و إتفاق باريس يسقط في الماء ، خاصة و أن الغنوشي يعلم أن أبناء الجبهة متزلفين و يصطادون الفرص ؛ والسبسي ذاته يعتبر أن احزاب الجبهة عجلة خامسة ، وهي حاضرة لتقبل كل وعد و كل عرض إذا تأزمت المسألة مع النهضة .
الجميع نسي أهداف الثورة . الهم الأكبر لانصار المسار الإنتقالي كان أن لا تسقط تونس في مستنقع مصر .
كتب الدستور ، تدسترت لجنة الحقيقة و الكرامة ، و هذا لا يخف النداء ، القانون (و لو كان دستوريا يزيحه قانون غيره و لو كان بأقل أهمية)، هذه اللعبة التشريعية معروفة للجميع. التأمر سهل ، مادام في ساحة البرلمان - الحكومة - الرياسة، و حتى لو يمر إلى المحكمة الدستورية ، الاخراجات تتنوع و المتفنونٌ كثير .
نتائج إنتخابات 2014 زادت في تهميش و إضعاف المحور المطالب بالعدالة الانتقالية ، و يساند توجه إصلاحي يكون الحوار الوطني و التوافق ألية تديره و تأسيس في نفس الوقت لشيء من الشفافية من أجل أن ينتفع الشعب بشيء من الخبز و الحرية (أهداف الثورة ) و أن يبقى التعدد و تبقى الديمقراطية كمكاسب لثورة تونس . إذا نتكلم اليوم عن حلف الثورة ، خلف فعال على الساحة نخطأ كثير . لأن في الحقيقة الثورة ماتت يوم تنصبت هيأة الدفاع عن الثورة و على المسار الديمقراطي التي
ترأسها عياض بن عاشور، و أصبحت المسألة مسألة إنتقال ديمقراطي يساوم عليه الجميع .

اليوم طلت علينا قوانين عدة (رأسمالة البنوك العمومية ، المصالحة الاقتصادية ، ...) ، ماذا عن التصدي لهذه السرقات الجديدة ؟
النهضة ، النداء ، الوطني الحر ، أفاق تونس ، الدولة العميقة التي مولت الحملة الانتخابية لسي الباجي ، كل هؤلاء هم مع تلك القوانين . من المعارض؟ احزاب الجبهة الشعبية ؟ إتحاد الشغل ؟ المسار ؟ الحزب الاشتراكي ؟ كفى ضحكا على الذقون ، الجميع يساوم عن شيء تستولى عليه .
الباجي رئيس الدولة يأمر و يشتهي ؟ و النهضة لا تزال في 2013 تحاول منع الإنقلاب . أمر مضحك ، الإنقلاب حدث ، و الله يرحم أمواتنا و الحي منا .
يمكن أن نفهم أن النهضة (رئيسها في عمق اللعبة الانقلابية على الثورة بكاملها ) و هذا ما يريد الدكتور المكي أن لا نقتنع به . لكن الواقع يدفعنا بقوة لأن نقول بأن النداء هو النهضة و النهضة هي النداء .

حتى لا أطيل: أسقط الإنقلاب في 2013 و استكمل المسار الإنتخابي لما نزل الشعب إلى القصبة و في كامل المدن . و هكذا يسقط الإنقلاب اليوم . و الأمن بكل أريحية سيبقى محايد ، لانه يعلم جيدا من هو شعب تونس ، و يعلم أن خروج الشعب ليس إنقلاب على الديمقراطية و لا على الدولة المدنية و إنما تصحيح لمسار الثورة ، من أجل حكومة تخدم الشعب و سلمه الاجتماعي و تحارب بجد الارهاب ، و من أجل حوكمة رشيدة ، و أن تكون الشفافية صاحبة القيادة . خروج الشعب إلى الشارع هو الذي
يضمن مسار التاريخ إلى الأمام . الشعب لا يقهره السراق ، بشرط إذا أراد أن يستجيب القدر .

في صراع المحاور ، محور الثورة إنتصر دائما لما خرج الشعب . وجود احزاب و منظمات اجتماعية في محور الثورة ضرورة ، لكن الانتصار لا يكون إلا بخروج الشعب ، الخروج السلمي ، كما في صيف 2013 . المحاور الأخرى تصبح صغيرة أمام محور الثورة لما يكون الشعب وقف لقدره .
الشعب لا يغلبه الدهر ، و إنما يستجيب له القدر لما يقف و يخرج . و هذه سنة من سنسن التاريخ الذي لا يرجع إلى الوراء . أما لما يستأسد محور السراق ، محور أنصار (نرجعوا كي ما كنا ) ، و يرقد الشعب يحدث الإرهاص الذي لا يستجيب فيه القدر . و هذا ما لا نتمناه لتونس .

إستقالة الحكومة بأمر من مجلس الشعب ، يمكن أن تكون مناورة، و النداء (مرزوق ) هذا أمر في حسابه، قاله منذ 3 اسابيع (إستقالة الحكومة أمر غير وارد اليوم ). إذا هو في نفس الوقت يقول بانه يمكن أن يقع اللجؤ إليه محافظة على الكرسي لاستكمال قوانين أشر .

الفاهم يفهم ، ولكل انقلابي غد مشؤوم.

تحياتي اليكم .

Langdevip  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 20h 47m |           
قال صلى الله عليه و سلم

سباب المسلم فسوق , و قتلهه كفر
_____________________________
فراجع نفسك و احترم راى الاخرين

شكرا لكاتب الجملة

Abdel Kilani  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 18h 38m |           
Dites-moi quand est-ce que le jugement de Rafik Abdesselem va commencer ? Sa photo à la Une avec son beau-père et l'ambassadeur des USA ne peut pas blanchir le détournement du MILLIARD chinois.

Hosni  (Canada)  |Lundi 31 Août 2015 à 17h 44m |           
ملا نهضاويين لحاسة الامريكان الصهاينة
النهضةباعت تونس

Hosni  (Canada)  |Lundi 31 Août 2015 à 17h 41m |           
Antar Ben salah est un extrémiste islamiste qui nous apprend que grace aux américains, ces semblables ont pris le pouvoir en Tunisie surtout en affaiblissant la gauche: assassinats de Belaid et de Brahmi par les islamistes, amis des américains.
Nous croyons ce Antar islamiste nahdaoui sur parole!
D'ailleurs, la visite de leur gourou Ghannouchi aux États-Unis en décembbre 2011 en est la preuve irréfutable.
Nahda a vendu la Tunisie aux américains en échange de l'appui de ces derniers.
Les américains ont aidé partout les islamistes extrémistes qui sèment la terreur et la destruction dans les pays arabomusulmans: Afghanistan, Irak, Syrie, Yemen.
C'est ce que l'on appelle le Plan américanosioniste au Moyen-Orient.



Emir Hasan  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 16h 54m |           
Pitoyables ces deux vassaux,a gauche et a droite de leur seigneur!

Emir Hasan  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 16h 47m |           
La connerie n'est plus ce qu'elle etait.Naguere,on recompensait le grand satan en catimini.Aujourd'hui,la secte des tenebres ennahdha le fait devant la camera,et exultant,visiblement.

Extra  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 16h 44m | Par           
@babnatou ما رخيص كان انت، لقيتك كان في الشتم، اما الرءي السليم ف يجيب ربي، فانت فاسق. قال ( صلى الله عليه وسلم ) "سباب المسلم فسوق و قتله كفر" فراجع نفسك و احترم رأي الاخرين

Emir Hasan  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 16h 40m |           
Le grand satan ne veut qu'une chose:1-Consolider son hegemonie sur les pays musulmans,piller leurs ressources,les transformer en bases militaires ou de renseignement de l'empire.2-Humilier les peuples musulmans en leur imposant l'usurpation sioniste de la Palestine,et en aidant genereusement les usurpateurs de ce pays.3-Combattre toutes les forces de liberation dans le monde et surtout le monde musulman,au besoin par la devastation,comme en
Irak,en Syrie,en Somalie,en Libye,en Afghanistan.
Partout ou le grand satan passe,les peuples trepassent.Qu'on se le dise!

Emir Hasan  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 16h 26m |           
Cette photo est une preuve supplementaire qu'Ennahdha est au service du grand satan et des s sionistes.

Ahmed Beyoub  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 15h 51m |           
يا عمى
يا عمى
يا عمى

Ahmed Beyoub  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 15h 41m |           
L' USA fait marcher le monde. quand L'USA lève la voie, les européens se couche....par exemple.
l'USA fait et défait des états et des pays.... parfois , ils ont raison et parfois, c'est la force sans raison et par calcul d'intérêt, tout simplement.
les sommes que les américains récupèrent de l'étranger, chaque année, sont énormes....ils rendent une petite partie en aide...
l'USA font la loi sur terre, plusieurs pays les suivent pour récupérer des miettes...

et nous....! Dieu est avec nous


Antar Ben Salah  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 15h 33m | Par           
Sans les américains l'affrontement était inévitable entre le gouvernement de la troïka élu par le peuple et les extrémistes de gauche , cette bande d'extrémistes financé par les émirats et dirigé par Staline voulait prendre le pouvoir par la force mais les américains ont mis en place le quartet et ont ecarté les voyous de la gauche et on connait déjà le reste de l'histoire .

Ateff  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 14h 53m |           
أمريكا دولة عظيمة لا تتعامل إلا مع العظماء

Mah20  (Martinique)  |Lundi 31 Août 2015 à 14h 35m |           
Bien sur, bien sur!comme pour Salvador allende!comme pour le shah d Iran, comme pour le Nicaragua dans les ànnees 80....ou le Vietnam, la Corée!!!!

Langdevip  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 14h 14m |           


شيخ البدعة والنفاق ما ثمة كان نسيبو فالنكبة , زاد فاح شلالهم

هذية الحقيقة , عملاء و الزام الخراب و اعداء الاسلام الحقيقي

يمهل بيهم الله

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Lundi 31 Août 2015 à 14h 13m |           
ما ينتظره التونسيون من جاكوب ويلس الذي وقعت ترقيته في وزارة الخارجية الامريكية..هو ان يعمل ما في وسعه لتحسين صورة تونس لدى الامريكيين ..لكي يرسلوا الينا مزيدا من من الاستتثمارات ويمسكوا عنا مخابراتهم ومؤامرتهم..

Langdevip  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 14h 01m |           
****************

WBtunisie  (Qatar)  |Lundi 31 Août 2015 à 13h 56m |           
يا لطيف قصلكم قصه عربي يا شيخ . خسارة هك الدرع الي هادينهولو. كان راهنتوا على الشعب خير.


babnet
All Radio in One    
*.*.*