مصطفى بن جعفر : ان شاء الله يرجع شاهد العقل لقائد السبسي ويسحب قانون المصالحة

<img src=http://www.babnet.net/images/9/sebssi2014.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - انتقد الأمين العام لحزب التكتل الديمقراطي مصطفى بن جعفر مشروع قانون المصالحة الذي تقدّم به رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي.

وقال خلال استضافته الاثنين 24 اوت في برنامج ميدي شو على اذاعة موزاييك أف أم "ان شاء الله يرجع شاهد العقل لقائد السبسي ويسحب القانون".

واعتبر بن جعفر أنه من الضرورى سحب مشروع القانون لأنه مخالف للدستور ويفرّق التونسييّن ولن يحل المشكل بل سيشجّع على الفساد حسب تصريحه.







Comments


14 de 14 commentaires pour l'article 110644

Antar Ben Salah  (France)  |Mardi 25 Août 2015 à 09:24 | Par           
Mr sebsi t'as raison de demander la grâce et le pardon aux corrompus après tout se ne sont que tes amis , tes proches et peut être toi même alors courage et va jusqu'au bout de tes rêves et réalise ce que personne n'ose à régler ce dossier comme tu le voudra qu'il soit .

Addel  (Tunisia)  |Mardi 25 Août 2015 à 08:50 | Par           
لا لا البلاد راكحة و لابأس ربي يحفظك يا بلادي القافلة تسير ......

Njimabd  (Tunisia)  |Mardi 25 Août 2015 à 08:32           
و أنت إن شاء الله يرجعلك شاهد العقل و تعترف أنك أخطأت في سياستك و ساهمت بقسط كبير في تصدر النداء و السبسي للحكم و قطعت الطريق أمام المرزوقي و الترويكا

Langdevip  (France)  |Mardi 25 Août 2015 à 08:27           
كتب اربع سطور في اربعة سنين و مزال يتحدث من غير حشمة

و تحاموا في لتلاد و خربوها هو و هك نص مروكي امير الطراطير

و غلام قطر

إخلوا امير المؤمنين البجبوج يخدم الدولة مع سي حبيب والحكومة

رقم واحد في تونس و اول حكومة ناجحة بعد الفشل الذريع امتع

عهد التروكة الفاشلين

نص مروكي خربها و ضرب انتريت بعد 36 شهر راحة و عطلة و شيخات

و محواسة كيف إلي الكروزان جاي من جيهة وينو البترول

تو وينو زيت لزيتونة

Moutaten_Tounsi  (Tunisia)  |Lundi 24 Août 2015 à 23:42           
لا غنده لا شاهد و لا عقل.

MENZLY  (Canada)  |Lundi 24 Août 2015 à 22:46           
يا سي مصطفى آش من عقل !!!
يا سي مصطفى راهو خرف و ولى يتلاعبو بيه الذري

Tahrir  (Tunisia)  |Lundi 24 Août 2015 à 22:26 | Par           
أغلبية المعلقين في هذا الباب الذين يعيشون بالمهجر يتحدثون عن ديمقراطية : حكومة منتخبة ديمقراطيا؟ ريس منتخب ديمقراطيا ؟ نواب ديمقراطيون ؟ بالله ما معني ديمقراطية؟ وكيف يكون مزور الانتخابات ديمقراطيا ؟ أكثر من شارك في الانتخابات من كبار السن ومن الفقراء والبسطاء الذي لا يهمه من بتولي السلطة بقدر ما يبحث عن لقمة العيش أي كيف للجوعان ان يفقه الديمقراطية ؟ وهل الديمقراطية تمارس يشاهد العقل ؟

Extra  (Tunisia)  |Lundi 24 Août 2015 à 21:57 | Par           
@si madhouj تحية خالصة، الجلوس على طاولة ، اظنه يبطي شوي، اما الجلوس علي مائدة ز بحظور الرئيس السابق و بقية التروكا ، فهذا غير ممكن لان الرئيس الحالي منتخب من طرف الشعب، أما الحكومة السابقة افد اخذت فرصتها و قد كانت النتيجة، الوضع الحالي في البلاد برهنت أنها ليست لها الكفاءة لادارت البلاد

Taymour Lank  (Tunisia)  |Lundi 24 Août 2015 à 20:08           
Ya nari ala touness , pour une fois je vais plagier la maxime de la pouffiasse bouchra ,touness pour président un sénile ratatiné , des conseillers et ministres de visa jihad , de drapeau géant , de melon pourri a moustique piquant......ya nari ala touness......les ordures , le m'en foutisme , les truands syndicaux , des médias de poubelle , un enseignement a veau l'eau.....nida assouraq barre toi; pour qu'on puisse dire t'barkala ala touness

Radhbe  (France)  |Lundi 24 Août 2015 à 19:28 | Par           
الحكومة سوف تستقيل ان شاء الله

Mandhouj  (France)  |Lundi 24 Août 2015 à 19:28           

بداية الحل ، إستقالة الحكومة ، و الجلوس على الطاولة .
استقالة الحكومة ليس إنقلاب على الديمقراطية (loin de là )، و إنما تصحيح مسار . الشعب لم ينتخب الرجوع إلى الوراء . الشعب لم يوكل أمره العام إلى حزب أو كتلة احزاب ، الشعب إنتخب التوافق. أن لا يشارك الجميع في الحكومة هذا ليس بمشكل ، لكن كل ما يمس المسار الإنتقالي و المصالحة الوطنية الاقتصادية و المالية و الشاملة يجب أن يمر عبر حوار وطني و توافق واسع. كل ما يمس الاصلاحات الكبرى (قطاع الصحة ، التعليم ، سياسات السكن و أملاك الدولة ) لا بد أن تمر على
الحوار الوطني . كل ما يمس قانون اللامركزية يجب أن يمر على الحوار الوطني . لأن بذلك ستصنع تونس الجديدة (تونس ، العمل ، تونس الحريات ، تونس الكرامة ، تونس الهمم الصادقة ).
إنتهى الحديث قبل وقوع المكروه ، و لحكومة الصيد أجر واحد ، اجتهدت و لم تصب ، ما فيه عار ، و لا شماتة في أحد .

على رئيس الجمهورية أن يتحمل مسؤوليته ،
على مجلس نواب الشعب أن يتحملوا مسؤوليتهم ،
و علينا أن نكون جميعا على موعد مع التاريخ لتصحيح المسار . و هكذا فقط نسحب البساط من تحت أرجل الارهاب ، و هكذا ننتصر على ارادات (إرادة ) الردة التي فينا ،

Mandhouj  (France)  |Lundi 24 Août 2015 à 19:26           
Mandhouj (France) |Mardi 18 Août 2015 à 20h 22m |
نحن التوانسة بكل أطيافنا لم نطالب أبدا بعدالة انتقامية .
اردنا أن يجتمع التوانسة على منوال عدالة انتقالية يتماشى و الحالة التونسية و ما يطمح إليه الشعب :
ما يطمح إليه الشعب :
- كل ما يهم العدالة الانتقالية خارج قضايا الدم و التعذيب ، يكون فيه توافق سياسي في إطار برنامج تنموي ،
- قضايا الدم ، يحكم فيها القضاء ، و نرضى بالحكم .
- قضايا التعذيب ، أن يقع رد الاعتبار ، النفسي ، في العمل ، والاندماج من جديد في المجتمع (و إذا أراد الحاكم - السياسي - أن يجد بشيء أكثر ، فهو يحسب له .
- مصالحة وطنية تنهي حالة الانقسام . ثم الجميع نحتفل بثورتنا، بوحدتنا، ثم نترك الديمقراطية تدير الحياة السياسية، مثل دول العالم الديمقراطي.

إذا، لا داعي أن يستأثر النداء و النهضة بتوافق بينهما، هذا خطأ تاريخي و سياسي فادح. يقسم المجتمع من جديد ، و يغذي الإحتقان .
اتمنى أن يجتمع أكثر الأحزاب على منوال يجمع الناس ، و أن ينهوا المزايدات .

Mandhouj  (France)  |Lundi 24 Août 2015 à 19:09           

بصراحة الحكومة عملت العار :
في السياسات الأمنية ، في العلاقة مع المواطن ، في الخيارات الاقتصادية و المالية ، حتى في الدبلوماسية (وجه تونس ).
قانون رأسمالة البنوك العمومية ، سحب قانون الحريات الصحافية من مجلس النواب ، ورقة قانون المصالحة الأقتصادية و المالية ، كل هذه الخطوات تسيء إلى الدولة الديمقراطية ، إلى دولة ما بعد الثورة . أين الشفافية ؟ أين الحوار الوطني ؟ أين التوافق الواسع ؟ أين طمأنة الشعب ؟ أين الرسائل الاجابية؟
بخلاصة الحكومة عملت العار
بداية الحل ، إستقالة الحكومة .
ثم الجلوس ، ثم حكومة أكثر توافق ، و ديناميكية . هذا ليس إنقلاب على الديمقراطية يا سيادة الرئيس ، يا مجلس ممثلين الشعب .

Mandhouj  (France)  |Lundi 24 Août 2015 à 19:07           

Amor2 (Switzerland) |Lundi 24 Août 2015 à 18h 18m |
لا يختلف اثنان في وجود حالة احتقان في تونس اليوم تمتد على جميع المستويات، وبعضها واضح للعيان والبعض الآخر يظهر باشكال متنوعة.
الازمة الحقيقية، بل أمّ الازمات في تلك البلاد تتراوح بين الثقة والقيم. حيث لا توجد ثقة بين المواطن والسلطة، بين الشعب واجهزة الدولة، بين المواطنين انفسهم وهناك ازمة ثقة في كل شيء: في السياسيين، في الاعلاميين، في الامنيين وحتى في الخطباء والواعظين.
في جميع الدول "المحترمة" هناك قيم تحكم المعاملات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية...وفي اعتى الديمقراطيات لا وجود للتسيب والذوبان في الآخر والانحلال ، وليس ذلك بالمعنى الاخلاقي ، بل بمعنى المصلحة العامة والمصير المشترك. ورغم مادية هذه المفاهيم عند الغرب الا انها نجحت في تاسيس مجتمعات متوازنة وعلاقات احترام بين النظام السياسي والمواطن.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female