بداية الحل إستقالة الحكومة .
متى إستقالة الحكومة ؟

لا للقمع لا لمحاكمة الراي و الفكر
ولكن في المقابل لا يمكن نفي مخاطر توضيف الاسلام في السياسة و يكفي مشاهدة مصر و تركيا حاليا

دستور تونس ينص على ان تونس دولة دينها الاسلام
ادا فجميع الاحزاب و الحكومات ملزمة باحترام الاسلام في برامجها و قراراتها

من ناحية اخرى لا يحتوي الاسلام لا على نضريات اقتصاديةو لا سياسية بل على مبادئ عامة مثل الشورى و حدود مثل تحريم الربا و عبادات مثل الزكاة و غير دلك وجب الالتزام بها من طرف المسلمين

و بالتالي فكل من يتحدث عن اقتصاد اسلامي او مالية اسلامية او نضام حكم اسلامي هو عبارة عن توليد دكر

مثلا نقول زكاة اسلامية لانها وردت مفصلة و واضحة في الاسلام و لكن نقول بنك شرعي و ليس اسلامي ادا لم يتعامل بالربا لان مفهوم البنك لم يرد في الاسلام بل هو اختراع بشري و كدلك النضريات الاقتصادية و انضمة الحكم
توصف بالشرعية و ليس اسلامية ادا التزمت بالاسلام
لانها كما قلنا اعلاه اجتهادات بشرية لم ترد في الاسلام

بكل بساطة

الاسلام للجميع و تلتزم به الدولة
اما السياسة فهي الاجتهادات البشرية التي تحتمل الاختلاف

و شخصيا انتضر من النهضة و خاصة بعد تجربة الحكم التي تعلمت منها الكثير ان تبادر و تكون الرائدة في العالم الاسلامي في فصل الدعوي عن الممارسة السياسية
التي تضل بالطبع شرعية

و الله اعلم

Dorra انت وأمثالك صانعي الارهاب والأجرام العالمي ، فانت مثلا تمعشت من أموال التونسيين باسم التجمع ونهبت أموال الديوان التي كنت تشتغلين فيه ، كنت ترهبين المشتغلين بقولك انك من كبار التجمعيين ومن جماعة الرياسة ومن أقارب ليلي وعقوبة وعزيزة حتيرة ومن كبارات البلاد . فعندما تمارسين هذه الأعمال القذرة وتستقوين بسلطة ظالمة أكيد ان المظلوم سيرد ولكن لن تضمني أسلوب وطريقة وحجم الرد الذي سيرد به ، . نحن لا نبرر القتل والأجرام ولكن لا نحمل المسؤولية الي أبناء الصحوة الإسلامية ، لان الاسلاميين الحق لا يعصون الله لان المسلم علي المسلم حرام دمه وماله وعرضه ووو

لقد جربناهم في تونس و هاهي اخر اجابة مدوّية وردت علينا منذ ساعات قليلة من بوشبكة حيث دفع احد ابنائنا دمه الزكي دفاعا على تونس،
زعمه العالم الكلو غالط كيف يحارب فيهم من تايلندا للصين للفلبين للشيشلن لباكستان لافغانستان لكشمير للهند للسند لتركيا لسورية لمصر للعراق للأردن لمصر لليبيا لتونس للجزائر للمغرب لمالي للنيجر للصومال لنيجيريا التشاد لكينيا و لغيرها من بلدان العالم الذين يقاومون الاسلاميين و الذين يعانون الويلات من ارهابهم