صورة اليوم : قبلة عروسين تونسيين تشعل الفايسبوك

باب نات - تداولت الأحد 16 أوت صفحات الفايسبوك بكثافة صورة لعروسين تونسيين بصدد تقبيل بعضهما بعد عقد القران.
وقد أثارت الصورة عديد التفاعلات بين من اعتبر المشهد جميلا ورومنسيّا وبين من عبّر عن استغرابه على اعتبار أنه ليس من العادات والتقاليد أن يقبّل العروسان التونسييان بعضهما أمام الملأ مضيفين بأنه تحت قناع الانفتاح والحرية أصبح كل شيئ مباح في تونس.
وقد حضرت أيضا عديد التعليقات الساخرة من العروسين بأنهما متأثّران كثيرا بمشاهد الزواج في الأفلام والمسلسلات الأجنبية والدول الغربية والساخرة أيضا من الشيوخ الذين كانوا حاضرين وفضّلوا عدم مشاهدة القبلة.

تهانينا للعروسين و بالرفاه والبنين

صورة اليوم : قبلة عروسين تونسيين تشعل الفايسبوك

Comments

31 de 31 commentaires pour l'article 110299

Samorov (Tunisia) |Dimanche 16 Août 2015 à 22:08

يا بابنات أين الخبرين المتعلقين بالمرأة التي ماتت بالفحص ولاية زغوان إثر مداهمة أمنية للقبض على إبنها. وخبر إلغاء الوكالة السياحية العالمية طوماس كوك لجميع حجوزاتها في تونس إلى غاية 13 فيفري 2016.أو إن خبر قبلة العروسين في الفايسبوك أهم.لقد فقدت مهنيتك ،راجعو أنفسكم وإلا ستفقدون ثقة المتتبعين.

Alerter

Langdevip (France) |Dimanche 16 Août 2015 à 20:56

اما خير المنظر الجميل ربي إبارك ,

ذكرني في شبابي ( الغنوشي)

و زاد الوهرة امتع الليباس التقليدي التونسي,

المجاهدين امتع التكفير فالشعانبي متزوجين مع بعضهم خنثة ذكر

حتى كيف تتقص اعليهم العلفة يستهلكوا الخنتوش الربعي

من الشعانبي بدى جهاد النكاح ,

c. pour ça le recrutement des jeunes futur moudjahidin , le jour (guouleme serviteur, la nuit gonzesse)

تشيخ درة بالضحك والخوانج إكرزوا

WBtunisie (Qatar) |Dimanche 16 Août 2015 à 18:27 | Par

كان يلقاو ليديهم يعملوا دين جديد تعرس ف كنيسية أما في بلاصة القسيس يحطوا شيخ وتقلك عادي هذا الإسلام التونسي و يبدأ البو مقودها وهازما لراجلها وترمي بوكي النوار للي مازلوا ما عرسوش بالحلال الواحد رأس يوجعوا في تونس. انحلال أخلاقي و تفاهه و بهمة و كذب و تبهبير و خمج و تخلف تكذب العين و ما رأت بره الله يهلكم يافساد

Kamelwww (Tunisia) |Dimanche 16 Août 2015 à 13:58 | Par

فات من عمرى سنين وسنين شفت كتير عاشقين اللى بيشكى حاله لحاله واللى بيبكي على مواله اهل الحب صحيح مساكين ياما الحب نده على قلبى مردش قلبى جواب ياما الشوق حاول يحايلنى واقول له روح يا عذاب يا ما عيون شاغلونى لكن ولا شغلونى الا عيونك انت دول بس اللى خدونى و بحبك امرونى امرونى احب لقيتنى باحب وادوب فى الحب وصبح وليل على بابه ياللى ظلمتوا الحب وقلتوا عليه مش عارف ايه العيب فيكم يا فى حبايبكم اما الحب يا روحى عليه فى الدنيا مافيش ابدا ابدا احلى من الحب يا سلام على القلب وتنهيده فى وصال وفراق يا سلام ع الدنيا وحلاوتها فى عين العشاق انا خدنى الحب لقيتنى بحب وادوب فى الحب وصبح وليل على بابه... مبروك لكل من أحب وأسعده الحظ بالإقتران بحبيبه، إذ أن الرياح لا تجري دائما بما تشتهي السفن، وتبدأ رحلة العذاب.

Antar Ben Salah (France) |Dimanche 16 Août 2015 à 13:44 | Par

Avec la mondialisation vous aurez la liberté au sexe , drogue , alcool , infidélité , adultère , avoir des enfants hors mariage , devenir athée , changer de religion , épouser un non musulman , etc etc ........Mais vous aurez un état de mafieux , des hommes d'affaires corrompus et pas d'égalité de chance ni à l'embauche ni au salaire ni aux soins ni à l'éducation ni au développement des régions et vous serez endettés toute la vie et et vous abandonnez touts vos droits sur la façon de gérer le pays .......c'est à vous de choisir et chance à tous .

Sinbad (Qatar) |Dimanche 16 Août 2015 à 13:10

في الفحص، ما لقاوش الوليد، الحاكم يقتل الأم، الأم بلا ذنب قتلت.

لن تسمع الخبر في الشوالق، المسكينة لا تنتمي للنمط، ماهي كان ضحية من ضحايا التوافق.

لن تخرج المظاهرات و المسيرات.

لن يستقيل أحد.

لن يحاكم أحد، سيتسترون على المجرمين، سيكذبون و يألفون و ستكون أمك أو أختك غدا.. واصل في طحينك و صمتك .. ما ربك بظلام للعبيد!

تي ماهي إلا مرا!

وسام للطحانة اللحاسة ليلى طوبال و رصاصة للمنسية بنت المنسية دليلة الساحلي..

ما كسره 17 ديسمبر تعيدون بنائه طوبة طوبة ، هنيئا لكم بسجنكم التوافقي، ربما هذا أقصى ما تستحقون.. ما ظلمكم بن علي : لم تكونوا تستحقون خيرا منه.

BABANETTOO () |Dimanche 16 Août 2015 à 13:01

La relation conjugale est basée sur la fidélité et la pudeur, en dehors du cercle privé très restreint.

La Tunisie est le premier pays dans le monde arabde, champion du divorce, la Tunisie est également le quatrième pays dans le monde entier.

Le même classement concerne également les accidents de la route.

Les gens qui sont pour ces aspects qui nous sont étranges, dès que tu leur parles de leurs mères et de leurs soeurs, ils changent complètement d'avis.

En fait ils sont pour la liberté de la femme, mais la femme de l'autre. Une sommité de l'hypocrisie.

Salam ...

Dima Zen (Tunisia) |Dimanche 16 Août 2015 à 12:54

هذه ليست من تقاليدنا و لا من عادات اجدادنا
اما التاثر بتقاليد الغرب فهو يدخل في باب تاثر المغلوب بالغالب
كنا نتمنى ان نقلد الغرب فيما ينفع الناس و هذا المشهد امام شيوخنا و كبارنا يقزم العلاقة الاجتماعية القائمة على احترام الكبير او الشيخ او الاب
اعتقد انه ما كان بالامكان اثارة شئ كهذا في مجنمع محافظ مهما بلغنا من التمدن
والله يهدي من خلق اكهو