العياشي الهمامي: اليسار والنهضة اكبر الخاسرين ومرزوق والنظام القديم المستفيدون

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/hammamiayachiiiiiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال الناشط اليساري العياشي الهمامي في حوار في قناة الزيتونة ان ما يحصل في تونس هو تلاعب النظام القديم بالمناضلين السياسيين لتحقيق أهدافه.

وأوضح العياشي الهمامي ان اليسار تحالف مع النظام القديم في باردو لإسقاط الحكومة عبر اعتصام الرحيل واليوم تتحالف النهضة مع النظام القديم لإنقاذ الفاسدين.
وتابع العياشي الهمامي " اليوم اليسار والنهضة اكبر الخاسرين ومرزوق والنظام القديم المستفيدون.









Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 110290

Langdevip  (France)  |Lundi 17 Août 2015 à 17:20           


صحيح هذا التستكون فهم و عرف ألي مرزوق الرئيس القادم لتونس


Aminetounsi  (Tunisia)  |Dimanche 16 Août 2015 à 14:31           
?????

Elwatane  (France)  |Dimanche 16 Août 2015 à 13:35           
كالعادة، تحاليل السيد العياشي كلها صاءبة

Antar Ben Salah  (France)  |Dimanche 16 Août 2015 à 10:17 | Par           
Le rôle de Staline et sa bande d'extrémistes de gauche est d'attaquer ennahda et l'islam et augmenter les troubles et les manifestations et les grèves épaulé par l'UGTT , pendant que les autres font tout pour reprendre le pouvoir , maintenant tout est terminé et reste à hamma que de lui jeté un os pour le croqué .

Tahrir  (Tunisia)  |Dimanche 16 Août 2015 à 09:40 | Par           
لقد صدق السيد العياشي الهمامي في حين كذب وخادع اخرون ، فالجماعة فقدت مقود المشروع الذي اضلت وتناضل ن اجله وحسم كبار قادتها الامر وهو الركض الي الامام نحو اقرب قارب يحملهم الي اخذ نصيب من الغنيمة وكل ذلك عليحساب المشروع والتضحيات والانغماس في ملذات وفرها رجال الاعمال منناهبي المال العام للاطاحة بكل من سعي الي الاطاحة بهم ، فانغمسوا وسكروا وثملوا وطلبوا العفو للفساد واعتذروا لهم ، الحمد الله ان هناك حساب بعد ممات

Tahrir  (Tunisia)  |Dimanche 16 Août 2015 à 09:40 | Par           
لقد صدق السيد العياشي الهمامي في حين كذب وخادع اخرون ، فالجماعة فقدت مقود المشروع الذي اضلت وتناضل ن اجله وحسم كبار قادتها الامر وهو الركض الي الامام نحو اقرب قارب يحملهم الي اخذ نصيب من الغنيمة وكل ذلك عليحساب المشروع والتضحيات والانغماس في ملذات وفرها رجال الاعمال منناهبي المال العام للاطاحة بكل من سعي الي الاطاحة بهم ، فانغمسوا وسكروا وثملوا وطلبوا العفو للفساد واعتذروا لهم ، الحمد الله ان هناك حساب بعد ممات

Tahrir  (Tunisia)  |Dimanche 16 Août 2015 à 09:39 | Par           
لقد صدق السيد العياشي الهمامي في حين كذب وخادع اخرون ، فالجماعة فقدت مقود المشروع الذي اضلت وتناضل ن اجله وحسم كبار قادتها الامر وهو الركض الي الامام نحو اقرب قارب يحملهم الي اخذ نصيب من الغنيمة وكل ذلك عليحساب المشروع والتضحيات والانغماس في ملذات وفرها رجال الاعمال منناهبي المال العام للاطاحة بكل من سعي الي الاطاحة بهم ، فانغمسوا وسكروا وثملوا وطلبوا العفو للفساد واعتذروا لهم ، الحمد الله ان هناك حساب بعد ممات

Nejmeddine  (France)  |Dimanche 16 Août 2015 à 08:51           
تصحيح فقط ل mowaten tounsi
المؤتمر من اجل الجمهورية فقط جاء مع قانون تحصين الثورة والنهضة كانت ضده وليس معه وهنا المصيبة والتي تتحملها النهضة امام التاريخ وامام الشعب التونسي ولن ينساها

Mandhouj  (France)  |Dimanche 16 Août 2015 à 08:20           
@ Ckhalled (Tunisia)

تونس من كل هذا و في كل هذا ، تجد نفسها في حضن البنك الدولي ذا الدفئ القاتل ، و تحت الحماية الدولية إذا ما حكمها أناس ذا مشروع بناء وطني يصدق الطموحات الشرعية و المشروعة للشعب ، في الحرية ، في السيادة على ثرواته و قراره الوطني ، في السعادة .
لدى فرنسا الأم مبدأ قار : تونس لا يحكمها إلا حزب الدستور الحر المنقلب على الارادة الإصلاحية التي أساس لها حزب الدستور الأول (عبد العزيز الثعالبي ،...)، أو الأحزاب التي يمكن أن تتفرع من تلك الشجرة الملعونة (حزب بورقيبة ). مثلا التجمع ... وأشباه الدساترة الأحرار و قد كثرت احزابهم بعد الثورة .

أما يسار اليوم ، فهو يسار عربي ربه اليسار الغربي الاستعماري . همه السلب و النهب لثروات البلاد (يأخذ ما سمح له حزب بورقيبة بأخذه . و منذ العهد الاستراتيجي الذي أمضاه إتحاد الشغل مع بورقيبة و ضد بن يوسف ، سمحت فرنسا بان يكون اليسار التونسي جزء من الدولة العميقة .
فانت تجدهم (أبناء اليسار ، المتطرف منهم ، و القوميين الفوضويين الثورجيين كفصائل الوطد ، و اليسار المتزلف علنا كحزب المسار)، ماسكين بأعماق مفاصل الدولة ، يمنعون كل إصلاح في إتجاه تقاسم أعدل للثروة و للحكم .

كما تونس هي أيضا في كنف الجهاويات، التي أساس لها أبوهم الحنون بورقيبة ، يتمسحون بقبره اليوم بعد أن خانوه بالأمس القريب . إنها القربى الكاذبة ، استحمارا لشعب يريد العيش الكريم .

لكن و بكل صدق هذا الرجل
العياشي الهمامي، أشهد له بمواقف وطنية ، حتى أثناء الإنتخابات الأخيرة محذرة من نداء العار ...
الحديث طويل ، و في تونس رجال بحق من كل الأطياف . لكن مع الأسف لم يمكنهم التلاقي ، من بينهم هذا الانسان .

تحياتي إليك و دمتم بخير و عافية.

Moutaten_Tounsi  (Tunisia)  |Dimanche 16 Août 2015 à 05:57           
يوم كانت النهضة و المؤتمر يدعوان إلى تحصين الثورة كان سي الباجي يطل علينا يوما من شرفة الإتحاد العام التونسي للشغل مدنسا ساحة محمد علي و يوما تتعالى ضحكاته مع حمة الهمامي و ينبري السيد نجيب الشابي يداف عت الاقصاء الجماعي و يداهن مصطفى بن جعفر من وراء الستار و تتسايق البلاتوات التلفزية في خلق الأكاذيب و ترويج الإشاعات على الأموال الطائلة التي وهبتها النهضة لأتباعها و الأعداد الغفيرة الذين انتدبهم بالوظيفة العمومية. واليوم والنهضة خارج الحكم
الفعلي و تهادن من أجل الحفاظ على بفائها الذي استهدفه الجميع و بدون استثناء يريدون منها أن تسقط لهم نداء تونس من أجل أن يحكموا هم. القليل من الاستقرار الذي يوجد بتونس اليوم يعود فيه الفضل لحركة النهضة عموما و راشد الغنوشي خصوصا و العالم يدرك ذلك و الحكومة أيضا. و عليه لا مجال لمقارنة الأحزاب المسؤولة بالدكاكين الساسية المفلسة.

Ckhalled  (Tunisia)  |Dimanche 16 Août 2015 à 04:42 | Par           
واين تونس من كل هذا؟


babnet
*.*.*
All Radio in One