الأرجح أن هذا الشاب ضحية عملية تصفية كما وقع لأبيه.

السلام عليكم
و لماذا لا يكون الإبن على خطا أبيه في الإستقامة و الغيرة على الدين و الوطن و هو اليوم يواجه نفس مصير والده: التصفية؟!!

السلام عليكم
و لماذا لا يكون الإبن على خطا أبيه في الإستقامة و الغيرة على الدين و الوطن و هو اليوم يواجه نفس مصير والده: التصفي؟!!

كل ما تجنيه تونس اليوم من إرهاب هو نتيجة التصحر الديني الذي عاشه شبابها طيلة عقود من الاستبداد و الفساد

هو أبن واحد من الضباط الكبار الذين تم تصفيتهم من قبل بن علي وبمباركة من رشيد عمار وإن كان هذا لا يبرر التحاقه بالجماعات الارهابية ولكن يؤكد أن الظلم ظلمات ونتائجه وخيمة ولذلك على المجتمع التونسي أن يبتعد عن كل أشكال الظلم فهي لا تخلف إلا الحقد والكره
العدل أساس العمران أما تحويل موارد الدولة للنهابين واللصوص ومافيات السياسة والتهريب وتبييض الفاسدين فلن يولد إلا الألاف من يحي الغزالي فاتقوا الله في تونس واعدلوا هو أقرب للتقوى