الغرسلي يؤكّد أن ايقاف المتّهمين ال7 قانوني ومحمّد الناصر يعلن تشكيل لجنة تحقيق برلمانية

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/gharsallahle260315.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عقد وزير الداخلية ناجم الغرسلي الاربعاء 5 أوت ندوة صحفية ليوضّح حقيقة الحادثة المتعلّقة باختطاف أمنيين ل7 متّهمين قرّر القضاء ابقاءهم بحالة سراح.

ونفى وزير الداخلية ما وُصف بعملية اختطاف مؤكّدا أنه تم اعادة ايقاف المتّهمين السبعة وفق القانون وبعد توفّر معلومات جديدة بخصوصهم تتعلّق على الأرجح بتورّطهم في جرائم ارهابية.

من جانبه أعلن رئيس مجلس النواب محمّد الناصر أنه تم تشكيل لجنة تحقيق برلمانية من أجل التحقيق في الحادثة والتثبّت من شبهة تعرّض المتّهمين للتعذيب.



يذكر أن محاميي المتّهمين دخلا مساء الثلاثاء في اعتصام بمحكمة باب بنات متّهمين أعوان الأمن باختطاف منوبيهم رغم أن القضاء قرّر الابقاء عليهم بحالة سراح.
وتأتي عملية الاختطاف وفق ما كشف عنه المحاميان بعد أن أعلما السلط القضائية بتعرّض المتّهمين السبعة للتعذيب الوحشي.


Comments


14 de 14 commentaires pour l'article 109818

Mavb2013  (Tunisia)  |Mercredi 5 Août 2015 à 18:11           
والتعذيب قانوني زاد

Nader Malaykos  (Netherlands)  |Mercredi 5 Août 2015 à 18:11           
تونس فيها قانون ؟؟؟؟.... مزحة ممجوجة!!
يكفي ان تمد يدك للقاضي ..غير فارغة بالطبع .. القاضي التونسي- الا قلة قليلة نزيهة- مغرور, فاسق, مرتش, عديم الضمير

...


AbouAlMntacir  (Belgium)  |Mercredi 5 Août 2015 à 18:09           
أدعو لإطلاق حملة الغرسلّي ديقاج

Langdevip  (France)  |Mercredi 5 Août 2015 à 18:04           
Excellent Ministre Bravo

bonne continuation Monsieur.

حزني كبير على المافية و الكناترية و المهربين و حزني عميق على

المتمعشين , إلي صبحوا كيف الدجاجة المحصورة بالعظمة


مزال عن قريب تستقل ليبيا من الحكم الاخواني و ترجع دولة الامان

و تركح فيهم زكرت بريك من تونس و ليبيا


MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 5 Août 2015 à 17:54           
تصريح وزير الداخلية عادي جدا فالجريمة وقعت من أعوانه وهم جميعا في سلة واحدة وعليهم خطف المتهمين الحاملين لبصمات الجريمة لمحو آثارها عبر العلاجات في مكان خفي يذكرنا بالمراكز السرية لسي آي آي .لأن إثبات التعذيب بشهادة طبية سيحيل الأعوان على المحاكمة ويدفع الوزير للاستقالة لأنهم في سفينة واحدة لكن شعبنا البطل لن يعود لسنوات الجمر وتغول دولة البوليس ولو أدى الأمر لقيام ثورة ثانية ولا نعرف من ينتظر في المنعرج لاستلام السلطة .

Mandhouj  (France)  |Mercredi 5 Août 2015 à 16:33           
منعرج خطير تأخذه الدولة ، أم سياسة أمنية على منوال الاعتباطية ؟

الأمر حرج ، و القضية تستدعي الوقوف : لا للتضحية بوزارة الداخلية ، و لا بمصداقية دولة القانون : على الرباعي الحاكم تحمل المسؤلية الكاملة و المباشرة .

منذ العمليات الارهابية ، باردو ، سوسة و
الحرية في تونس و حقوق الإنسان يشهدان، تراجع خطير، و هذا يلحظه المواطن العادي. فهذا أمر لا يمكن أن نسمح به ، لأنه يرجع إلى الذهن سياسات العهد القديم ، التي أفرزت ثورة الشعب ، و القطيعة مع قوات الأمن. و لا نريد من سياسة محاربة الإرهاب المتبعة اليوم أن تنتج حالة من الاحتقان، قد يدفع ثمنها باهظا أبناء وزارة الداخلية ، ثم و بي حرفية نوعية يتنصل منها "من تلك الممارسات " السياسيون ، و يحدث المكروه "الانفلات و الفراغ الأمنييين". ثم يمكن أن يحدث ما
أمر و أشنع من ذلك ، عبر تلك
الممارسات الأمنية ، أن تنشأ خلايا أكثر تنظم و نصبح في مواجهة مجموعات مسلحة ، و ليس في ذيأب منفردة.

فالحذر الحذر، يجب أن لا نحارب إرهاب اليوم ، بوسائل الأمس، فالأمر مختلف جدا .
- اليوم في تأسيس جديد ، لتونس جديدة ، و مهمة الدولة (الحكومة ) ، تنمية و تحسين الحوكمة ، الحفاظ على مكتسبات الثورة ، الحفاظ على مؤسسات الدولة ، تحسين علقاتها بالمواطن ، التنمية و تحسين الحياة العامة للجميع ، الأمن ، و في عملية الأمن ، محاربة الارهاب ، التهرب من الواجبات ، التهريب،...). و هذا هو الفارق الذي يجب أن تحدثه حكومة اليوم مع حكومة بن علي ، التي كانت مهمتها :
- تدعيم سلطة العائلات المالكة ،
- القمع ، الذي يطول كل من يعارض،
- تحسين الصورة لنظام متهالك، بإعلام كاذب .

الحذر الحذر ، فكلنا في خطر ، و داعش لا تبقي و لا تذر ، لسبب واحد ، إنها أصبحت إنتاج محلي ، من الفراغ الذي أحدثته سياسات الدولة المتقاعسة في مجال التنمية و تحسين الحياة ، و في غياب عقد اجتماعي يجمع الجميع و ينظم انخراط الجميع في قيم الجمهورية و الديمقراطية .

داعش الصنع المحلي أتت من فراغ ، نتيجة فراغ حقيقي و ملموس في سياسات الدولة نحو المواطن ، ثم تحدث فراغ . داعش تحدث غياب الدولة المدنية ، لأنها أتت من غياب العقد الاجتماعي .
و الجميع فهم ،
هذا ما أتمنى .

Aziz2012  (Tunisia)  |Mercredi 5 Août 2015 à 13:58           
لا تقلقوا كثيرا ..من الواضح انهم لم يتعظوا ب 14 جانفي 2011...فعادوا سريعا الى الظلم و الاستبداد و الاعمال المافيوزية ....سيهزمون سريعا و لن ينفعهم لا الندم و لا طلب الصفح....

Abdessatar Jedayed  (Tunisia)  |Mercredi 5 Août 2015 à 13:32           
Avec les terroristes et ses acolytes ,les droits de l'homme n'existe pas,demandes les avis de Tonny blair,le premier ministre canadien,le premier ministre australien le premier ministre français,ecc....... alors svp: arrêter de nous faire .......de votre droits de l'homme pour ces barbares.

Tahrir  (Tunisia)  |Mercredi 5 Août 2015 à 13:28 | Par           
بصمات وزراء وقضاة بن علي ، عودة قوية للبوليس السياسي وعمل كبير تقوم به عشماوية وزارة الداخل انها هيبة الدولة من خلال ارهاب السكان انها حالة طوارئ وكل شئ مباح خاصة ضد الثوار وانصار ومناصري الثورة

Tahrir  (Tunisia)  |Mercredi 5 Août 2015 à 13:28 | Par           
بصمات وزراء وقضاة بن علي ، عودة قوية للبوليس السياسي وعمل كبير تقوم به عشماوية وزارة الداخل انها هيبة الدولة من خلال ارهاب السكان انها حالة طوارئ وكل شئ مباح خاصة ضد الثوار وانصار ومناصري الثورة

Karimyousef  (France)  |Mercredi 5 Août 2015 à 12:56 | Par           
Ben ali s'est mis a torturer les nahdhaouis pour finir par infliger les mêmes atrocités aux militants du bassin minier. si ne on dénonce pas à temps cette barbarie , la torture sera banalisé contre tout le monde comme du temps de la dictature.

Antar Ben Salah  (France)  |Mercredi 5 Août 2015 à 12:49 | Par           
En Europe si on dénonce quelqu'un de tel où tel fait et s'il s'avère faut on punit le dénonciateur . Mais en Tunisie l'ancien système de suspension est en plein essor , innocent ou pas si quelqu'un est dénoncé et arrêté l'addition va être terrible sans loi et sans justice .

Zigomar  (United Kingdom)  |Mercredi 5 Août 2015 à 12:48 | Par           
Je croix que meme les deux avocats doivent etre des terroristes

Mandhouj  (France)  |Mercredi 5 Août 2015 à 12:44           
Http://www.babnet.net/rttdetail-109813.asp

Mandhouj (France) |Mercredi 05 Août 2015 à 12h 41m |
الأكيد أن الرحوي معروف بثورجيته النوعية ، ....
لكن هناك أشياء تنطق الحجر .
النائبة سامية عبو طلبت نقطة نظام للتدخل في أمر اختطاف السبعة الذين قضى لهم حاكم التحقيق بالسراح من طرف الشرطة . بادرة خطيرة ، في دولة القانون "هكذا نحسبها . الحرب على الإرهاب ، الجميع ينخرط فيها ، إلا أن عدم وجود قانون و إرادة سياسية و أمنية تمكن من مراقبة حقوقية و ديمقراطية لعمل الشرطة ، أمر يحدث الخوف ، و من حق النواب أن يشيروا إلى ذلك في مجلس ممثلين الشعب و يكون تدخلهم يحظى بتغطية إعلامية وافرة.
القانون الداخلي ربما لا يسمح بتحويل وجهة جدول إجتماع البرلمان اليومي، لكن في مسألة الممارسات الأمنية، لابد من من تنديد أو لفت انتباه الجميع في الحين .

الحرية في تونس و حقوق الإنسان يشهدان ، تراجع خطير ، و هذا يلحظه المواطن العادي . فهذا أمر لا يمكن أن نسمح به ، لأنه يرجع إلى الذهن سياسات العهد القديم ، التي أفرزت ثورة الشعب ، و القطيعة مع قوات الأمن . و لا نريد من سياسة محاربة الإرهاب المتبعة اليوم أن تنتج حالة من الاحتقان ، قد يدفع ثمنها باهظا أبناء وزارة الداخلية ، و بي حرفية يتنصل منها السياسيون ، و يحدث المكروه "الانفلات و الفراغ الأمنييين". ثم يمكن أن يحدث ما أمر و أشنع من ذلك ، عبر تلك
الممارسات الأمنية ، أن تنشأ خلايا أكثر أكثر تنظم و نصبح في مواجهة مجموعات مسلحة ، و ليس في ذيأب منفردة.

فالحذر الحذر ، يجب أن لا نحارب ارهاب اليوم ، بوسائل الامس، فالامر مختلف جدا .
- اليوم في تأسيس جديد ، لتونس جديدة ، و مهمة الدولة (الحكومة ) ، تنميية و تحسين الحوكمة ، الحفاظ على مكتسبات الثورة ، الحفاظ على مؤسسات الدولة ، تحسين علقاتها بالمواطن ، التنمية و تحسين الحياة العامة للجميع ، الأمن ، و في عملية الأمن ، محاربة الارهاب ، التهرب من الواجبات ، التهريب،...). و هذا هو الفارق الذي يجب أن تحدثه حكومة اليوم مع حكومة بن علي ، التي كانت مهمتها :
- تدعيم سلطة العائلات المالكة ،
- القمع ، الذي يطول كل من يعارض،
- تحسيس الصورة لنظام متهالك، باعلام كاذب .

الحذر الحذر ، فكلنا في خطر ، و داعش لا تبقي و لا تذر ، لسبب واحد ، إنها أصبحت إنتاج محلي ، من الفراغ الذي أحدثته سياسات الدولة المتقاعصة في مجال التنمية و تحسين الحياة ، و في غياب عقد إجتماعي يجمع الجميع و ينظم انخراط الجميع في قيم الجمهورية و الديمقراطية .

داعش الصنع المحلي أتت من فراغ ، نتيجة فراغ حقيقي و ملموس في سياسات الدولة نحو المواطن ، ثم تحدث فراغ . داعش تحدث غياب الدولة المدنية ، لانها أتت من غياب العقد الاجماعي .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female