المصيبة هي انها الخوف كل الخوف ممن يخافون الله، الذين نصبوا أنفسهم أوصياء على خلق الله، مثل الدواعش ومن لف لفهم،

من يقتل ويذبح ويحرق ويهجر ويستبيح ويستعبد ويشري ويبيع النساء والبنات، اليسو المتدينين المصلين الشيوخ الذي يخافون الله،

هالديسك هذا نحن نخاف الله، اصبح يرعب، لان جنودنا ماتو ذبحا بيد من يخافون الله، اعوذ بالله منهم ومن شرهم،

شوفو ديسك جديد يا تجار الدين، نحن نخاف الله أصبحت ترعب خلق الله،

المصيبة هي انها الخوف كل الخوف ممن يخافون الله، الذين نصبوا أنفسهم أوصياء على خلق الله، مثل الدواعش ومن لف لفهم،

من يقتل ويذبح ويحرق ويهجر ويستبيح ويستعبد ويشري ويبيع النساء والبنات، اليسو المتدينين المصلين الشيوخ الذي يخافون الله،

هالديسك هذا نحن نخاف الله، اصبح يرعب، لان جنودنا ماتو ذبحا بيد من يخافون الله، اعوذ بالله منهم ومن شرهم،

شوفو ديسك جديد يا تجار الدين، نحن نخاف الله أصبحت ترعب،

يا سبوعي .
كلامك لا يهمني واني اوافقك على ان نداء تونس والسيار وغيرها من الاحزاب الفاشلة بتونس هم لا كرامة لهم و لادين و لاملة .
ولا تنسى ايضا النهضة و مع الاسف تنازلت واصبحت اكثر نفاقا وذلا من هؤلاء .
وعن كلمة ديوث فلن اجيبك لانه لا داعي لذلك وارجو لك الهداية


وانك من الذين لا يرون الحق بل وقع غسل دماغهم بنفاق احزاب تضاهرت بالدين و هم لا دين لهم .

ويا سبوعي , مادام دستور البلاد لا علاقة له بديننا دين الحق و مادام
المنافقون امثال رفيق وغيرهم من الذين يخدغون الناس و يتضاهرون بالايمان وهم اقرب للنفاق منهم للصدق و الايمان يشغلون مناصب هامة بالبلاد ويعقدون صفقات مع المجرمين يسكتون على ما نراه من ظلم ومحاربة المساجد وتواجد صهيوني بالبلاد فلن نرى الخير و لا البركة بتونس .

سلم تستلم
صدقت يا رفيق يا عبد السلام فالنهضة تحمي الأزلام أينما كانوا، فبعدما أخرجت أزلام بن علي من السجن هاهي نهضة الانبطاح تستعد لإنقاذ أزلام القدافي من المشانق
شعار النهضة واضح
سلم تستلم

@ben petersen تكلم في السيد تقلو أنت لست من الرجال و انت راجل يا ديوث شد عندك مالا أقل واحد في النهضة أرجل من البريمة فيكم من الباجي متاعكم حتى لمرزوق مرورا بالشيوعي البكوش و لو كان موش مالنهضة رانا نكورو بيكم توة آما صح ليكم

ليبيا لا تبنى بالدماء ،
ليبيا تبنى بعرق الجبين .
التوافق التوافق

@Ben Petersen

ما هذا المستوى و هذه العبارات التي تجترها في كل تعليقاتك؟ ما هذا الخلط الغريب بين الأحكام الأخلاقية و الدينية على المردود السياسي للأحزاب؟ ثم بأي حق و بأي صفة تنصب نفسك ناطقا باسم الرب و تحكم على هذا بالنفاق و ذاك بجهنم و ذاك بالجنة؟ في أي كوكب تعيش؟ و من الإله الذي أرسلك لتحكم على ضمائر الناس و نياتهم و ضمائرهم؟ فيق يا عم الراجل فخطابك معاد و مكرر و لا يستند إلى أدنى تحليل سياسي أو موضوعي كما هو حال العديد من التعليقات للأسف، لكن الأخطر في
تعاليقك أنها مغلفة بمسحة دينية و ادعاء من التقوى. الله وحده يعلم صدق أو كذب أو نفاق الناس و هو وحده المؤهل للحكم عليهم.