يجب متابعة وملاحقة كل ارهابيسواء كان بايع داعش او بايع مباركة البراهمي

مقاومة الارهاب فضيلة و واجب ، فرض عين .
تحية إلى القوات الأمنية .

كل من قتل نفس بريئة سواء كان مسلم او غير مسلم فقد قام باثم كبير
والاسلام بريئ منه وهو جهل
ومن يضن ان ذلك هو الجهاج في سبيل الله , فهو على خطأ , لان المجاد في سبيل الله له قوانينه ومن تلك القوانين
ان الله امرنا ان لا نعتدي على غيرنا لانه لايحب المعتدين .

ولكن اذا وقع الاعتداء على دولة مسلمة وشعبها واراد العدو احتلالها والاعتداء على شعبها و لم يحترموا دينها , فعلى المسلم رد الفعل والجهاد لاجل الحرية وديننا دين الحق .
واحدى شروط الجهاد في سبيل الله هو احترام السجين ولا يجب قطع راسه او قتله . فسجين الحرب يجب ان يعامل انسانيا وطبق شرع الله .
فاذا قال امنت والقى السلام فلا تكفره ولا تقتله .
بل لربما يكون من التائبين .

وما نراه الان من عمليات ارهابية وقتل ابرياء لا علاقة لذلك باسلامنا دين الرحمة و العدل و الانصاف و الصدق .
بل هو مخطط خبيث صهيوني لتشويه اسلامنا بانتداب مساكين محدودي العقل يقع غسل دمائهم وتحريصهم على اعمال اجرامية , كما راينا مع الاسف بسوسة , ومنفذ العملية كان تحت مفعول التخدير ولم يعلم ماذا فعل .
الصهيانة جراثيم وهم سبب دمار العالم .

من الماكّد انهم ليسوا من منتسبي نداء تونس و التجمع و الجبهة بل هم من منتسبي الى ذلك التيار الجارف المعروف

بايعوا داعش، يعني سجدوا أمام صورة البغدادي.