هؤلاء الإرهابيين كانوا في خدمة أحمد الرويسي عراف زوجة المخلوع منذ أن وقع تهريبه بمفرده من المرناقية عند اندلاع الثورة وبعد مقتله فهم يشتغلون لحساب البغدادي والكيان الصهيوني الذي يحركه عن بعد كما كان يحرك المخلوع وعراف زوجته .ولكشف الارهاب يجب الكشف عن من أطلق سراح الرويسي ومن أخرج كلاب النار من أقفاصها عندها ستفرك الرمانة .لا أكثر ولا أقل .

Sapienbh انت أتعس من بن علي ومن درة واجهل من حذاء ليلي الطرابلسي رغم ان الله حباك بالقدرة علي الإدراك الا انك بقيت سطحي وغير قادر علي بناء فكرة . ففي كل تعليقاتك مثلك مثل بقية السطحيين تجتر نفس الكلمات التي أخذتهم عن dorra et animal noir... وهو أنهم تكفيريين أنهم من الاسلاميين والأخوانج .. ارتقي قليلا بخطابك ، حاول ان تتطلع علي بقية التعاليق وأدرك كيف يبلور الآخرون الأفكار النقدية التي تبني بعيدا عن التهم ولغة البوليسية

كل من يقتل نفس بريئة او يقوم باعمال عنف او تخريب فالاسلام بريئ منه .
ولكن اردت ان يكون الاعلام مرة صادقا و لا يستهزء بالتونسيين التونسي
فاستغرب لماذا لم نرى اي من الذين و قع القبض عليهم في احدى القنوات للاستماع الى اقواله , فلربما يدلنا على من هم وراء تدمير البلاد وقتل ابرياء وتشويه ديننا دين الحق .

فمن اربع سوات او اكثر لا نزال ننتضر الحقيقة وكما نراه في العالم كله , فكل ارهاب ينتهي بكارثة مع الاسف وقتل ابرياء ولمن ايضا قتل الارهابي او القبض عليه و لا نراه و لا نعمل من هو .
بل اعلام خبيث واخبار غامضة .

ان الاعلام صهيوني بحت , ومانراه هو مخطط من الكلاب الصهيانة وهم الذين يشوهون الاسلام .
وان رايت ميلم قد قام بعملية ارهابية او قتل اخوانه او اي نفس بريئة فاتاكدوا انه وقع غسل دماغه واو تخديره او اعطائه مال ووعود .

فان الاعلام فاسد . وان الاخبار كهذه خدعة .
فنريد ان نرى البعض من الاف الموقوفين والمتهمين بالارهاب لنسمع منهم ارائهم .

ولكن لن نرى ذلك , غموض وخبث سياسي و صهيوني كبير ,
يرضاء المنافقين الاذلة

@ Sapiensbn (Tunisia)
salut

أعتقد ودون الدفاع عن أحد : أنهم من أبناء بن علي ، الهارب .

قانون الارهاب حاضر وجاهز و سوط عليه النواب.
هل وقع عليه الرئيس ؟
فلا خوف على مناخ الحريات و لا على ما تعدنا به الحكومة من شفافية في السياسات ، لا خوف على الديمقراطية و الانتخابات البلادية في الطريق .
محسن مرزوق و كمال الجندوبي منهمكون على التحضير لها .
نم يا شعب ، جاء الارهاب ، و الأمن له.


على كل حال و بدون تمسخير نحن أمام :
جاهزية أمنية خارقة للعادة (في تاريخ ما بعد الثورة).
تحية لقواتنا الأمنية
و نتمنى أن يكون لحكام اليوم جاهزية سياسية لاستكمال مستحقات الثورة ، و وضع تونس على طريق العمل و البناء .

من ينكر انهم تلاميذ أئمة الجوامع التكفيريين مثل الجوادي وخلانه،