Dorra Italy @
يا للعجب أول مرة تقول كلمة حق ....... لكن لاتنطبق على تونس بل هامة جداً في العالم المتحضر وهذا صحيح مواد الغسيل سامة جداً لأنها مع الوقت تندمج مع في الأرض مع المياه الصالحة للشراب وفي النهاية يتناولها المواطن العادي لذا يجب تقنية حديثة هي تجمع هذه المياه في مكان خاص وتصفى و من بعد يقع استمالها في سقي الحدائق العمومية .......لنرجع إلى هذه الأخت أو الأخ من إيطالية الذي يحول مجرى أفكاره أين يريد
عقله وهكذا لربما يقنع بكلامه الإنسان البسيط .
بلدنا أصبح مزبلة من الشمال إلى الجنوب والخطر يهدد شعبنا لكن تقبل هذه الحالة والسبب هو نقص " الوعي" . تونس كانت في عهد المخلوع يخلع ظروسه على هذا الحال ليس لنا قوانين في هذا المجال وإذا وجدت لا تطبق كالعادة حبر على ورق . لو كان القانون من أليف إلى الياء يطبق ...... لكانت طرقنا نظيفة من السيارات الغير صالحة للجولان التي تضر في المواطن بطريقة غير مباشرة ومع هذا الأخير غير واعي
وغير ناضج إذاً يتقبل كل شقية و رقيقة. لو يطبق القانون العالمي في تونس لبقيت من 10 إلى 15 في المئة تسير على طرقنا ....وهذه حاجة من ألف.
الخلاصة الشعب التونسي غير ناضج و غير واعي وزبدته فئة ضئيلة جداً .

مبدئيا ضد التسيب و الفوضي.لكن أقول التسيب ليس من عهد النهضة او الترويكا بل عشت في تونس 22 سنة مضت لم اعرف غير الفوضي و الانحلال و الاوساخ في كل مكان يا درة يا منافقة يا كاذبة يا فاجرة

الله الله عليك يا سبونج بوب .... دينار حلال خير من مليارات الدنيا

غسيل السيارات مضبوط بكراس شروط صعبة التنفيذ لانها أداة تلوث عالية الخطورةنظرا للزيوت و الأوساخ التي تفرزها عند الغسيل ، فمن منكم يقبل ان يتحول الرصيف امام منزله الى محطة غسيل لهذا الشاب،
و كفانا ركوبا على البطالة لتبرير كل انواع الاجرام و التسيب و الكنترة و البناء في الفضاءات الخضراء و الانتصاب الفوضوي و غيرها من قانون الغاب الذي عرفناه في عهد حكم الاخوان،
مقاومة البطالة يكون بآليات اخرى و ليس بغسيل السارات بالطريق العام

هذا الشاب يجب تشجيعه عوض جعله صورة لتشليك الدولة.
كل مشروع يبدء بفكرة بسيطة ثم يتطور و يأخذ حيزا مهما داخل النسيج الإقتصادي.
كل التقدير و الإحترام لهذا الشاب الذي خير الإبتعاد عن الطرق المشبوهة لكسب رزقه و نرجو منه أن يحافض على النظافة لكي لا يتسبب في بعض المشاكل البيئية.

@ Dorra
أكان يرضيك أن يكون هذا الشاب في أحد الأخبار المتعلقة بالإرهاب كمجرم أو مطلوب للعدالة ؟

كل هذا التسيب و كل مظاهر الفوضى و تشليك الدولة بدات مع حكم الاخوان و ذلك تنفيذا لاستراتيجية التوحش ، لان شاء من شاء و ابى من ابى كل هذه المظاهر كانت منعدمة في عهد الزين و قد عملت النهضة عمدا لم بث الانفلاتات على جميع المستويات و ضرب كيان الدولة، و ها نحن ندفع الثمن

فكر البطالة موجود في رؤوس الذين لا يريدون العمل, فمن يريد العمل فله العديد من الأفكار على غرار هذا الشجاع.
والشرط الوحيد هو الصبر والقناعة و ستصل إلى النجاح بقدرة الله ولو بعد حين