رئيس الطائفة اليهودية في تونس ينزل ضيفا على زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/gannouchibizmuuuuuut.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استقبل الاثنين 6 جويلية رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي رئيس الطائفة اليهودية في تونس روجي بيسموث بحضور القيادي في الحركة لطفي زيتون.

وتناول اللقاء وفق ما ورد في الصفحة الرسمية لحركة النهضة مستجدّات الوضع العام في البلاد وأوضاع اليهود في تونس خاصة في ظل التهديدات الارهابية.



Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 108295

Nouri  (Switzerland)  |Mardi 7 Juillet 2015 à 09:29           
@ Chebbonatome
صدقت يا اخ هذا هو راس الحربة وزنه عند بلدان الغرب اكثر من السبسي وحكومته معا،.
تعول عليه بن علي كي يصل إلا ما وصل

في اول ايام الثورة أستدعي إلى شريط الانباء على الوطنية فسألته المذيعة بالعربية فلم يفهم كلامها وأجابها بالفرنسية فأسرت المذيعة الكلام بالعربية رغم انه لا يستطيع قول جملة بالعربية، منذ ذلك اليوم وإلى الآن لم نرى المذيعة على الشاشة.

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 21:03           
درة اصبح واعظ ديني
اقترح تنصيبه امام في جامع مساكن مكان الشيخ بشير بن حسن

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 20:59           
هذا ليس رئيس الطائفة اليهودية فقط انه رئيس تونس الفعلي
و هو عضو هام في المحافل الماسونيّة العالميّة
و حكيم من حكماء صهيون

Antar Ben Salah  (France)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 20:42 | Par           
( dorra ) a la haine contre tout musulman , cette haine lui ronge le cerveau et rend ses nuits pleines de cauchemars , et dès qu'elle trouve une occasion pour se défouler elle ne se gêne pas , ses héros sont Sissi , bachar , Khadafi , ben Ali et ses vilains sont les musulmans emballé par le mot les frères musulmans et le Qatar et la Turquie .

Nader Malaykos  (Netherlands)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 20:33           
@Dorra

لعلمنا ان اجدادنا الأمازيغ ,.....

سقذ آيسنوس.. أغيور!

Dorra  (Italy)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 19:20           
حماس الذي يعتبرها الاخوان شرعية تم انتخابها في 2006 اي قبل اكثر من 9 سنوات و انتهت الفترة الانتخابية في 2010 و مازال بني خنوج يسمونها الى الان الحكومة الشرعية لان في منظور الخوانجية اذا ربحت الانتخابات تصبح شرعيا مدى الحياة ، في تونس عشنا تجربة التغول النهضاوي التي حدد القانون للفترة التأسيسية 12 شهرا فحكموا لمدة 36 شهرا و كانت نيتهم المكوث الى ما لا نهاية باسم الشرعية،

BABANETTOO  (France)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 18:23           
La nommée @Dorra, sioniste notoire sous couvert douteux, s'attaque à tout ce qui attrait à l'islam. Elle insulte le Qatar, la Turquie et j'en passe et jamais Israël. Si elle est de confession juive, qu'elle l'affiche mais elle le fera pas car elle est lache comme ses donneurs d'ordre les sionistes eux même.

Rappelez-vous ses attaques contre Marzouki lors de sa tentative pour briser le blocus sur Gaza (gouvernée par le mouvement légitime Hamas, d'obédiance islamiste également).

@Dorra intervient partout pour nous insulter, avec bien sur, la bienveillance du site.

Observo  (United States)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 17:49 | Par           
وحدة حقودة فاشية التطرف ما ثماش نهار ما مارستش فيه خطابها الاستئصالي الفاشي القذر بتعلة محاربة التطرف الاسلامي جاية اليوم تعطي في دروس حول القبول بالاخر و التسامح مع الدينات و حق الاختلاف. شيء يحزن و يضحك في آن واحد خاطر حاطة في مخها انها تحارب في الارهاب و التطرف معنتها راهي هي ملقحة ضدهم اللعنة

AlHawa  ()  |Lundi 6 Juillet 2015 à 17:29 | Par           
نحن نرى أن أكبر عداء لليهود هم أعداء الإسلام! فالمسلمون لا يكرهون اليهود بل يكرهون الصهاينة كدرة و ما على شاكلته! فالصهيونية لا دين لها و من يكرهها لا يعني أنه بكره اليهود!

Dorra  (Italy)  |Lundi 6 Juillet 2015 à 16:30           
يجب على الاسلاميين ان يتخلصوا من ذلك الموروث الديني الثقافي العنصري ضداليهودية كديانة و ضد اليهود ،
نحن نعلم ان اليهودية ديانة تعتنقها قوميات مختلفة و الدليل على ذلك ان في مكة و في يثرِب كانت هناك قبائل عربية تعتنق اليهودية و لعلمنا ان اجدادنا الأمازيغ قد اعتنقوا ايضا اليهودية منذ اكثر من 3000 سنة و اليهودية هي اقدم ديانة في تونس و طقوسها من اقدم الطقوس الدينية التي عرفتها تونس ،
الاسلاميون المتطرفون يرددون عادة في خطبهم و في دروسهم ابشع النعوت لمعتنقي الديانة اليهودية و هذا الخطاب يدخل تحت طائلة القانون لاتنه دعوة و تحريض على الكراهية و العنصرية و التفرقة الدينية في داخل الوطن الواحد لان الدستور التونسي لا يفرق بين المواطن التونسي او المواطن اليهودي او المواطن البوذي او المواطن الملحد و الملفت للنظر ان منتسبيالاسلام السياسي لا يفرقون بين الصهاينة و اليهود و لا تسمعهم يدعون الى الجهاد ضد الصهيونية و اسرائيل بل يبعثون
بأبنائنا الى ضرب اشقائنا في سورية و في العراق و الصهيونية هي التي تريد ان تجعل من اليهودية قومية ، فالاسلام السياسي بعنصريته أزاء اليهود يخدم مباشرة أهداف الصهيونية


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female