ملا نجاعة بعد نهار باش هبطوا يلوجوا كان فما واحد تكلم معاه راهوا هرب من البلاد بعد ساعة. وهوما ما زالوا يخمموا كيفاش و شكون باش يهبط . مصيبة كبيرة و تأخير في جميع المجالات

بعد تعرضه للحظات صعبة إثر الهجوم الإرهابي في القنطاوي حينما تم القبض عليه للاشتباه في كونه إرهابي على صلة بالهجوم، حل المواطن منذر بن المبروك زرڨ، ضيفا في استوديو الجوهرة أف أم ليتحدث عن تلك اللحظات. وبين زرق أنه يعمل في حظيرة بناء، في القنطاوي، وينهي يوميا عمله على الساعة الثانية بعد الزوال، وقد اعتاد اتخاذ طريق مختصرة وسط الغابات، ويمر طريقه اليومي بسور يضطر جميع قاصدي هذا الطريق إلى المرور به. غير أن يوم الجمعة 27 جوان 2015 لم يكن كغيره من الأيام، فبينما كان في طريقه المعتاد رصدته طائرة الاستطلاع التي كانت تحوم في المنطقة إثر الهجوم الإرهابي ليتم اعتقاله مباشرة على يد أعوان الحرس الوطني، وبعد اقتياده إلى مركز الأمن والتأكد من براءته تم إخلاء سبيله في حدود الساعة العاشرة ليلا أي بعد 8 ساعات من إيقافه. ورغم المعاملة الأمنية التي كانت جيدة إلا أن منذر زرق أبدى امتعاضه من تعامل المواطنين معه، فقد تعرض للضرب من بعض الحاضرين، كما قامت فتاة بعض رقبته، وقد تدخل لاحقا عدد من زملائه في العمل ومشغله الذي أمد الأمن بشهادة تشغيله، كما أدلى العديد منهم بشهاداتهم التي ساهمت في إثبات براءته من الإرهاب.

ان كانت حربا حقيقية على الارهاب فانها تحتاج الى حس استراتيجي و امني عالي مع ما يتطلبه ذلك من قدرة على التوقع و التوقي و تطويع و خلق الحلول حسب كل حالة ... و ما هو مصير الهاتف هل بقي لدى الحماية المدنية ؟

عن محمد كريشان:
المصيبة في كل عملية إرهابية في تونس أن الفاعل إما يقتل أو يفر.. فلا نعرف في النهاية من يقف بالضبط وراء هذا الإجرام الدموي!!
مسالم والذين يعيشون في تونس يعرفون يا سي محمد

Ils faut chercher et pecher les Chefs de ces Criminels et Assassins traitres...n'oubliez pas Ali Baba et sa Bande, ils ne sont pas en Vacances-Exil...ils sont encore libres...qu'ce qu'ils fabriquent chez les Saudis et en Emirates ??
لعبة الحــــروب والإرهــــــــــــــــــــــــاب في العالم تديرها أيادي مجرمة معاديــــــــة للديمقراطيــــة...ومخابرات دولية بمرتزقة طماعيـــــــــــــــــــن خائنيــــــــــــــن للمبادئ للوطن

أكبر المتسببيــــــــــــن في بـــــــلاوات العـــــــــــــالم الحر....

الشركات الدولية لبيع السلاح ازدهرت والحروب الأهلية والإقليمية من ضمن أسلحتهم ومخططاتـــــهم الجهنمـــــــية... ويعملون بالتوازي مع مهندسي شركــــــــــات تصديــــــــــر وتمويـــــــــــل الإرهــــــــــاب ونهب ثـــــــــروات الشعـــــــــــوب الغلبانـــــــة....
اللهم إخفظ بلادنا و سائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين و مكر الماكرين و حسد الحاسدين
اللهم إخفظ بلادنا و سائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين و مكر الماكرين و حسد الحاسدين
اللهم إخفظ بلادنا و سائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين و مكر الماكرين و حسد الحاسدين
اللهم إخفظ بلادنا و سائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين و مكر الماكرين و حسد الحاسدين
اللهم إخفظ بلادنا و سائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين و مكر الماكرين و حسد الحاسدين
اللهم إخفظ بلادنا و سائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين و مكر الماكرين و حسد الحاسدين
آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيـــــــــــن يا رب العالمــــــــــــــــــــــــــــيــــن
رمضانكم مبروك ان شاء الله

سينطق هاتف الإرهابي ونعرف أن آخر الأوامر جاءت من راعي الخرفان الذي بات يرتجف خوفا من وصول الديموقراطية التونسية إلى عقر داره في دبي. لكن غصبا عن كل العملاء سيسقط كل الطغاة العرب أن عاجلا أم آجلا.

و ماذا فعلوا عندما وجدوا آخر مكالمة مع سائق بلعيد مع رقم من الإمارات؟؟؟

ان شاء اااه يجبون ا خر مكاامة و نشوفو اش فم nchalh ya rabi

من المؤكد أن آخر مكالمة قبل إلقاء الجوال في البحر كان مع الإمارات كما حصل في حادثة شكري بلعيد وأن خلفان ابن جهلان وأسياده هم المدربون للأنياب عن بعد لذلك أتوقع غلق الملف كسابقيه

الوصول لمدرب الأنياب أهم من قتل الأنياب الدموية الموجهة عن بعد