إلي يعتذر مهوش عبد في تونس, لموقت يشكي للعروي

الدستور محلل في حرية الاعلام , والموقت صديق حميم لقناة التونسية

و طلب مناظرة مع أمير المومنين البجبوج و رجعلو على الطلب

قلو يا موقت راهي تلافز بودورو امتع اعلام العار

هذا الصحافي وصل إبيض في الارهاب و لا واحد حبسو


جاب مقربة إبيض في خوها إلي قتل اولادنا من العسكر والامن

قتل 40 من اولاد الدولة و شهداء الوطن

صحافي يلزمو المحاسبة لا من اجل لموقت لاجل شهداء تونس إلي

إهز في كتافو و اهلهم يتفرجوا في لعجايب والغرايب و زيد معاه إلي

حاظرين في لبلاتو و صبحوا حقوقيين

التوانسة ما ينسوش

رسالة الى كذوب
لا يكذب المرء إلا من مهانته أو فعله السوء أو من قلة أدب
لبعضُ جيفة كلب خيرُ رائحة من كذبة نتن في جدّ وفي صخب
الكذب أساس كل رذيلة يا وقحا الا تشعر لحقدك الدفين بالتعب

الاعتذار شيئ نبيل وما يقدر يعتذر بهفوته إلا الاشخاص الذين لهم أخلاق رفيعة وعقل سليم، فهل يقدر يعتذر هذا الحافي هذا شيئ آخر, وفي المقابل المرزوقي هو الوحيد الذي عليه القبول أم لا،

نطلب بكل الحاح من المرزوقي ان لا ياخذ بنصيحة ديلو حتى وان اعتذر البلومي في نفس البرنامج عن الخطأ الحاصل وعلى جماعة النهضة ان ينصحوا انفسهم قبل ان ينصحوا الاخرين ويكفي من تهبيط السروال

أرجو أن يتمسك الدكتور المرزوقي برفع القضية ضد أشباه الصحفيين لتأديبهم على كذبهم وإفترائهم ونذالتهم وألا يتنازل عن القضية حتي ولو صدر إعتذار منهم قبل أن يزج بهم في السجن
وبعدها يمكنه العفو عنهم

احقاقا للحق حمزة البلومي غير بريء من الفيديو الذي فاجانا به في برنامجه و كلنا تابعنا الفيديو المفبرك و الفيديو الحقيقي و صار جليا التلاعب من قبل الصحفي الذي انجر عنه اساءة للمنصف المرزوقي
اذا كان فعلا شهما سيطلب الاعتذار اما اذا تصلف و اعند فستنكشف نواياه الخبيثة و ربما ينكشف ايضا الطرف المحرض و الدافع باتجاه تشويه صورة الرئيس السابق
احقاقا للحق ايضا الرئيس السابق هو اكثر الرؤساء انتقادا و سبا و شتما و تشويها لان التونسي يعبر عن طبيعته و عن عنصريته و عن مكنوناته
الخطاء في حق الرجل موجود و جلي الا اذا اراد حمزة و من والاه تغطية الشمس بالغربال و الشهامة تكمن في الاعتراف و الاعتذار
كم مرة اعتذر الرئيس السابق من يكون حمزة البلومي حتى لا يعتذر
هو حر اذا لم يعتذر هو و حده يتحمل مسؤوليته في البلاد ثمة قضاء

الكلب بن خيشة طاب بتطبيق القانون ...نحن كذلك نطالب بتطبيق القانون على هذين العميلين ...