في كندا مثلا يعطى مضمون الولادة مرّة واحدة ... ولا يطلب منك بعد ذلك إلا نسخة منه وغير معرّفه أصلا ... يا خي آش عندك تعمل بمضمون ولادة ... لكن في تونس ولتفريغ جيب المواطن يطلب منه 5 مضامين كل عام على الأقل ... بيروقراطية لا أكثر ولا أقلّ.

قبل أن نفرح بهذا ألأجراء وبهذه الخدمات الشبه سريعة نتساءل عن المعلوم الذي سيدفعه المواطن مقابل ذلك ألا أذا تكفلت أدارة التكنولوجيا بتغطية المراسلة ؟؟؟؟ثم هذه الخدمة عن طريق البريد تجلعنا تحت رحمة البريد الذي ان دخل في أضراب أو ساءت خدماته في توزيع الرسائل نجد انفسنا في وضع لا يحسد عليه /

أقصد بطاقة الإئتمان التونسية كذلك

بادرة طيبة! إن شاء الله تتطور الخدمات عن بعد لتدعيم اللامركزية أما لازم بالتوازي اتاحة امكانية الخلاص عبر بطاقة الإئتمان و ليس بالدينار الإلكتروني فقط..

طريقة ركيكة و غير ذات جدوى خاصة مع استلام الوثائق عبر البريد هذا زيادة عن تعقد عملية الاستخلاص و ما تشوبها من اخلالات امان .

انا mshben1.

الآن فتح علينا باب شر جديد ألا وهو التعامل مع البريد التونسي و كلنا يعلم مدى رداءة الخدمات التي يقدمها وخاصة إذا تعلق الامر بتسليم البريد. فقد تعودنا في حالة تأخر وصول البريد علىى التوجه إلى مركز البريد الذي بدوره يرسلنا إلى مركز التوزيع وهذا الأخير يعيدنا إلى مركز البريد ويصبح المواطن كالكرة بين مركز البريد ومركز التوزيع
نحن بحاجة إلى ضمان لجودة الخدمات بتحديد المدة القصوى لتسلم المضمون وفي حالة عدم وصوله نريد الية تضمن متابعة للحالة ومعرفة مكان توقف المضمون

التوانسه يريدون قبل هذا
اينما تكون حتى وان كنت في فراشك تاتيك الشهرية والزياده في الشهريه حتىى ولو اقترضنا من البنك الدولي او مددنا ايدينا نتسول من اللي يسوى واللي ما يسواش