هههه

سيدي تاتا، تسمعوا بيه؟

لا تناقش ابدا احمقا، فقد يخطأ المتابع لنقاشكم، فلا يميز بينكم

ثما عباد مشى معاهم غسيل الدماغ بالباهي و "تفورماتاو" على قاعدة، زايد تناقشهم في اي فكرة، لن يهتدوا ابدا، ... و لن تهدي من تشاء، ...

الا اذا حبيت تزيد تغرقوا - قال الراجل - يعني حُجّة عليه، ... هذيكة مسألة اخرى، ...هههه

إرفقوا و رأفوا بانفسكم، ... و اترتقوا، ... فان القاع قد امتلأ، ...

...

التمهيد لبيع الخطوط التونسية، ...

لا صدفة، ...

لا شيء يضيع او نخسره، ... الكل يتحول، ...هههه

و اذا التوانسة ما يعرفوش يسيروا خطوط جوية، غيرهم يتقنون ذلك جيدا، و ينتظرون و يتحينون الفرصة، ...هههه

إنتهت مدة صلوحية الخطوط التونسية وأصبح من المؤكد رميها في سلة المهملات

البلاد محتاجة للإستقرار التام..مثال بسيط سألت بعض الزملاء الأجانب في مقر العمل ..هل ستقضون عطلتكم مثل السنوات الفارطة في تونس ..فكانت إجابتهم...برغم حبنا وشوقنا الى تونس فإننا سنختار وجهات أخرى لأننا غير مطمئنين وخائفين من الوضع الحالي...هذه هي الفكرة السائدة خارج الوطن وحتى بين المغتربين بالخارح...موسم يتيم وسنة ليست بيضاء بل قاحلة

عار على الوطن وعلى السيادة

بقدرة الله الطيارجي و الزمرة متاعو بعد عام ما يلقاوش منين يخلصوه ...

في نطاق تطوير خدماتها قررت الشركة التونسية للخطوط الجوية القيام بالأجراءات التالية:
أولا فرض زي موحد لجميع المضيفات وهو لباس فتيات منظمة فيمن بإعتباره زي حداثي ضد الرجعية
ثانيا تقديم اللحم المطبوخ والمشوي في جميع الوجبات في رحلات طائراتها واللحم سوف يكون لحم الحمير الشهي
ولكن المشكل الوحيد ان رحلات تونس الجوية سوف تكون مزعجة شيئا ما بسبب كثرة الشهيق والنهيق داخل الطائرة بسبب الآثار الجانبية لأكل لحوم الحمير
وشكرا لخصوطنا الجوية على هذه الأبتكارات والإبداعات التي سوف تجلب المزيد من المسافرين والسياح

الاعتداءات المتكررة على المضيفات من طرف استئصاليين متطفلين على الشركة و تدهور خدماتها بفعل سوء تصرف المسؤولين فيها كلها وخسائرها المتتالية..كلها مؤشرات واضحة على ارادة سلطة النداء في التفريط في الشركات الوطنية عموما وخاصة منها تونس الجوية

يا سليمسليم لا يمكن مقارنة بلوطة في خشم أنيقة تزيد وجه المضيفة جمالا مع خرقة اخوانية تكبس راس المضيفة و كأنها مومياء فرعونية،
النقاب و الحجاب و البرقع جعلوا لضرب الأنوثة و ليجعلوا من المرأة كذلك الشبح المقرف،

@dorra اسمع سيدك ياسين العياري آش جاوبك :
بحكم العمل متاعي في الخارج، ركبت برشة برشة مع الخطوط التونسية.
شفت برشة مضيفات، تبارك الله و ما شاء الله.. هيا ضوافر بفرني أخضر على أزرق على شعشوعي، ما قالهم حد هاو الكتاب متع الزي الموحد إش يقول..
ريت الي عاملة بلوطة في خشمها.. حتى طيار ما تقلق، و جاتو حساسية على الزي الموحد..
كيف مضيفة لبست الحجاب، تجبدت الكتب و القوانين بكل حزم!
نحب نسئل السيدة الي إتدافع بشدة على الكتاب متع قانون الخطوط التونسية، هل الضوافر الشعشوعي و البلوطة في الخشم موجودة فيه!
باهي الدستور الي يضمن حرية المعتقد و يجبر الدولة في فصله 46 على حماية مكتسبات المرأة الي من ضمنها حرية المعتقد و اللباس، إش نعملو فيه!
تره ثبت في كتابك و في التراتيب الجاري بها العمل، ثماش فصل على إحترام المواعيد و المسافرين و أمتعهم، فماش فصل على حسن معاملة الحريف..
فالحين كان في البلوط و تشقشيق الأحناك!
كان تلهيتو بتأخير أوقات رحلاتكم راهو ربي راكم.
كل التضامن المطلق و الغير مشروط مع المضيفة المظلومة، و مقاطع الخطوط التونسية حتى تنحي هالممارسات الإستئصالية الكريهة.
الدستور أعلى من قوانينكم الرجعية الخانقة للحرية و من حنينكم المفضوح للمرسوم 108 السيء الذكر و كان عجب تراتيبكم الجاري بها العمل.

ياسين العياري

@dorra هذه المرأة الشريفة لن تتنازل بإذن الله عن حقها في لباسها للحجاب الذي تعتبرينه أنت طائفيتنجمش تجاوبني يا شلاكة ياخي الميكرو جيب اللي تلبس فيه أنت زعمة ماهوش طائفي تلبسه طائفة العاهرات اللي كيفك

@dorra الحملة الممنهجة يدات و انت حاول تستطيع كيما قال لحير يعيش

تونس الجوية شركة وطنية تحمل علم تونس المفدى و هي مؤسسة وطنية يملكه الشعب التونسي ، فبرغم جميع الأخطاء فهي رمز من رموز سيادة هذا الوطن و هذا الشعب، التهجم على تونس الجوية هو ضرب من التهجم على السيادة و على العلم ،
لن تحمل مضيفات تونس الجوية حجابهم لان القانون الذي ينظم الهندام يرفضه و من يريد غير ذلك ما عليه الا يغير عمله، لان القانون يعلى فوق الرموز الطائفية البالية،
اذا سمحنا لهذه المضيفة ان تلبس الخرقة الاخوانية فسوف نجد مضيفا يطالبنا غداً بلبس القميص الافغاني و المضيف الاخر بحمل لحية تيس و غيرها من المظاهر المقرفة التى طلعت لنا بعد الثورة،

بدأت الحملة الممنهجة للإخوان على تونس الجوية عقابا لها على موقفها الرافض للسماح للمضيفة لحمل حجابهم الطائفي ،
لاحظوا كرههم للشركة التي علم تونس في تعليقاتهم،

إن كانت لمجة الخطوط الجوية التونسية مشابهة للمجة المرناقية فلا بأس الى الإستنجاد بالقفة .