علكة شكري ... أصبحت قميص عثمان...
سوف يستثمرونها إلى يوم الدين...!!!

قال فرعون : لا أريكم الا ما ارى...هذه المقولة اخذها جماعة الجبهة الشعبية و أرادوا ان يطبقوها على بعض الأطراف البريءة التي يريدون ان يلبسوها التهمة و ذلك ما لم ينطلي على حكامنا الذين تاكدوا بان القاتل يوجد بالقرب من المغدور به ....
اما عن طليقة بلعيد المسماة بسمة الخلفاوي و حسب تقرير قناة الجزيرة فانها قد ساهمت بصفة غير مباشرة في قتل طليقها ... و الايام بيننا..
اللهم اجعل هذا بلدا امنا و ارزق أهله من الثمرات.

ومن يدري لعل الذين يتزعمون الدفاع على شكري بلعيد هم انفسهم المساهمين في اغتياله..وما يزيد الشكوك هو ما تعرضت له قناة الجزيرة من تهديد يوم بدأت في عمل استقصائي وبأت في تعرية ما هو مستور

نعم يا عرة العاهرة...يا قاتل الروح وين تروح ...الامن الجمهوري أمامكم و قانون الارهاب من ورائكم وستقعون اجلا او عاجلا في قبضة العدالة ...الحقيقة واضحة وضوح الشمس .. وقد كشفتها الجزيرة في شريطها الاستقصائي الدامغ " الصندوق الأسود"الذي وجه أصابع الاتهام الى الارهابي أحمد الرويسي سحار و منجم بن علي وليلاه الطرابلسية عميل الامارات ومجموعته الصهيونية المسمات "الموقعون على الدم" ...كما أثار هذا الشريط الشبهات حول ماهية دور طليقة بلعيد وصديقتها
الجبهوية شقيقة أحمد الرويسي في عملية الاغتيال الجبانة ....يبدو أن القاضي الموقر و وكيل الجمهورية و فرق البحث و التحقيق المتعهدة و التي تداولت على هذا الملف
بكل حرفية قد اقتنعت كلها بالحقائق المفجعة التي كشفها تقرير الجزيرة...وهذا بالطبع لا يتماشى مع ما تريده الطليقة بسمة ومن يقف وراءها من الامارات وجبهة التخريب الشيوعية لذلك فهم يصمون اذانهم عن تلك الحقيقة المرة ويشككون في مصداقية القضاة ووكلاء الجمهورية وحكام التحقيق الأكفاء وكل الاطارات و الفنيين بوزارة الداخلية الذين عملوا بكل حرفية واقتدار في هذا الملف

يا قاتل الروح وينت روح

الحقيقة واضحة وقد كشفتها الجزيرة في شريطها الاستقصائي الدامغ " الصندوق الأسود"الذي وجه أصابع الاتهام الى الارهابي أحمد الرويسي سحار و منجم بن علي وليلاه الطرابلسية عميل الامارات ومجموعته الصهيونية المسمات "الموقعون على الدم" ...كما أثار هذا الشريط الشبهات حول ماهية دور طليقة بلعيد وصديقتها الجبهوية شقيقة أحمد الرويسي في عملية الاغتيال الجبانة ....يبدو أن القاضي الموقر و وكيل الجمهورية و فرق البحث و التحقيق المتعهدة و التي تداولت على هذا الملف
بكل حرفية قد اقتنعت كلها بالحقائق المفجعة التي كشفها تقرير الجزيرة...وهذا بالطبع لا يتماشى مع ما تريده بسمة ومن يقف وراءها من الامارات وجبهة التخريب الشيوعية لذلك فهم يصمون اذانهم عن الحقيقة ويضربون مصداقية القضاة ووكلاء الجمهوية وحكام التحقيق وكل الاطارات و الفنيين الذين عملوا بكل مهنية واقتدار في هذا الملف