و لـالأمانة العلميّة لم يكن سلاح المجاهدين التّونسيّين اللّذين حاولوا التّصدّي لـالعدوان الفرنسي في 1881 مقتصرا على السّيوف لكن لا مقارنة تذكر بين العتاد الحربي الثقيل و الحديث لـالجيوش الفرنسيّة في ذلك الوقت و الإمكانيّات الجدّ بسيطة و المحدودة لـالمجاهدين التونسيين ! و هذا ناتج عن فترة السبات الشتوي العميق اللّذي كنّا فيه عندما كان وجه العالم يتغيّر كما لم يعرف التاريخ سابقا !

ما عجبني في الموضوع كان أعلام تونس المعلقة في قلب شارع شارل دي ڨول ... و الباقي ما يعنيليش، نشوفو بروتوكولات بين الباجي و هولاند (مجاملة لفرنسا يعني)

عذرا ! التونسيون و ليس التونسيين :-) و شكرا

أوّلا لـالمعلومة ضريح الجندي المجهول يمثّل قتلى فرنسا في الحرب العالميّة الأولى يعني لا علاقة له مباشرة بالإستعمار، هذا لا ينفي غرابة قراءة الفاتحة على جندي مجهول الديانة ... أمّا عن تونس و العصر الحجري فاعلموا أنّ تونس لم تكن لتُستُعمِر إن لم تكن نائمة في ما قبل العصر الحجري في أواخر القرن التاسع عشر، حين وجد التونسيّين أنفسهم يقارعون البارود و الأسلحة الثقيلة بالخيول و السيوف ! عندما شاهدت برنامج تاريخ العالم اللّذي يسرد الأحداث الفارقة في
تاريخ البشريّة، تساءلت أين كان العرب المسلمون و التونسيّين منهم في القرون السابعة عشر إلى التاسعة عشر و هي اللّتي حدّدت وجه العالم اليوم !؟ قرون التوسّعات الجغرافيّة و الإمبراطوريّات و الإكتشافات العلميّة و الثّورات الفكريّة و الصناعيّة ؟

http://www.dailymotion.com/video/x21q0ct_l-histoire-du-monde-e5-les-grandes-explorations_news

تو هذا مش عيب ياء الفاتحة على جندى مجهول مسيحى عوض على دقيقة صمت و ياناس العجوز هذا معادش يثبت و ماعادش يعرف ما يعمل الناس ردونا بلاد كركوز رئيس لا يقدر يشرب كاس ماء و ياء نص مكتوب عيب لتونس

هل هذه هيبة الدولة التي حدثتمونا عنها هذا بلإضافة إلى إسقاطه للأوراق مع هولاند وإسقاط كأس الماء. البلاد هزها للهاوية هذا العجوز

هالجندي المجهول هذا تلقاه أنداد هو والسبسي على هذاكة مشا يزور فيه وممكن حتى السبسي أكبر

@slimene
انصحك بقراءة "تونس الشهيدة" للثعالبي ان لم تكن فعلت، قد يضيف لك حقائق لم تكن تعلمها عن تاريخ بلادك.
وهاك الرابط :

http://www.kutubpdf.net/book/6555-طھظˆظ†ط³-ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ط©.html

@MOUSALIM.فرنسا خلات تونس في العصر الحجري؟ يزيك مالدروشة.

يكفي تونس فخرا ان في يوم عمل و في الصباح تغلق ساحة النجمة شارل ديغول في قلب العاصمة و تغلق معها جميع شوارع باريس لترفع الراية الوطنية و ليعزف السلام الوطني و ان يكرّم رئيس تونس و من خلاله شعبها العظيم،
لايهمّنا بعد هذا حتى ان يضع البجبوج إكليل الزهور حتى على قبر بقرة

صورة مخجلة ومخزية لا يمثل فيها السبسي إلا نفسه فتكريم الجندي الذي قتل أجدادنا ونكل واغتصب جداتنا ونهب ثروات شعبنا ودمر ثقافتنا وترك بلادنا في العصر الحجري لست مطالبا بأن أكرمه بباقة زهور .

هناك رخامة تحت القوص للترحم عل جنود فرنسا الذين قتلوا فى بلاد المغرب

رغم جميع نقائصه فلا احد ينكر ان البجبوج يخصص اخر ايام حياته لصالح تونس و لصالح الوطن و لصالح الشعب التونسي على عكس عدة شخصيات تونسية اخرى التي تسافر شرقا غربا لملاقاة تنظيمات و جمعيات و جماعات و مؤسسات عقائدية دينية سياسية لا تهمّ التونسي في شيء