سمير عامل حملة امتع نظافة و دهينة للمقربين لبن علي

و سي سمير إحظر في الشعب التونسي لقدوم المخلوع

إلى ارض الوطن (( la préparation psychologique)) مزال

كان باش إعدي ليلة الطرابلسية و يعلن عن قدوم المخلوع

تلافز المهازل

برهان " بسيسه " يجب أن يحال أمام القضاء لصلته بعدو اجنبي " بن علي " خارج البلاد ... ... ...

غثاء الثورة: للثورة التونسية فوائد لا تعد و لا تحصى: - أولها انتهاء غربة "العبد الفقير الى ربه" و التي دامت لأكثر من عشرين سنة؛ و من مثلي الكثير ممن اضنتهم الغربة عن الأهل و الوطن... و بما أني كنت سابقا لما اسمع كلمة مثل (حب الوطن) أقول في نفسي (شوف النفاق) و لكن فعلا (لا يحس الجمرة الا الي يعفس عليها) و ذلك لأننا لا نلقي بالا لاهمية الشمس فقط لأننا "تعودنا" على رؤيتها كل يوم .... و كذلك الوطن.... و لا يؤكد لك (مثل خبير). - و اخرها و ليس أقلها أهمية اننا عرفنا توانسة غثاءا (كغثاء السيل)... تلاعبت بهم المصالح الشخصية يمنة و يسرة و ذهبت بهم الرياح كل مذهب ... و هكذا فعلت الثورة بالناس فعل النار تسهر المعادن فبانت المعادن النفيسة من الرخيصة و ظهر الكير و الزبد او الغثاء.... ترونهم كل يوم أمامكم ينطقون باللوءم و ما تخفي صدورهم اعظم.. سوْال وجيه: من وراء الاٍرهاب في تونس؟ يقولون: هذه الجهة او تلك الجهة و ما الى ذلك... و انا أقول، ما دام في الاعلام من همه الأكبر التفرقة بين أبناء الشعب التونسي، و الخروج على شاشات القنوات بافكار هدامة يتخيلها و يبثها بث الأفعى للسم، و هي خيالات من بنات أفكاره يمهد لها و يقدمها و كأنها الحقيقة التي لا يرقى اليها شك.... و ما دام باسم حرية الاعلام هناك بلاتوات تلفزية تبث العداوة بين الأحزاب و تبث العداوة لدين التوانسة الاسلام، و تحب ان تضرب أسس المجتمع بان تشيع الكراهية و يعم الحقد بين فئات المجتمع و افراده. ما دام ذلك كذلك، فان مثل هذا الاعلام و هؤلاء الاعلاميين و من يساندهم منمن يستدعون هم بالنسبة لي من وراء الاٍرهاب في تونس و لا احد غيرهم، قولا واحدا. بالنسبة لي: ليس من حرية الاعلام ان يبث الفتنة في المجتمع الواحد... و ليس من حرية التعبير ان تتعدى على حرية غيرك.... و ليس من حرية و لا من حق التظاهر و الإضراب ان يتم التخريب و تعطيل العمل... و ليس من حرية التحزب ان تدخل البلاد في دوامة الصراعات و تشيع الفوضى و القتل في المجتمع. هذه مسلمات قولا واحدا.

الله يستر لايضهروا القناصة من جبل الشعامبي

لا ثقة في هؤلاء ابدا ، الان عادوا للساحة بدون حياء بفضل تخاذل الاحزاب ، المحاسبة اولا

سمير الوافي و أغلب ضيوفه و معهم قناة التونسية إلى مزبلة التاريخ.
متى تغلق أبوابها هذه القناة التافهة.

الواضح أن دور سمير الوافي و قناة الحوار التونسي يتمثل حصريا في تبييض أيتام بن علي وليلى الطرابلسي ( =مافيا الارهاب و التهريب عبر خلايا أحمد الرويسي التنفيذية التي ترتع في كامل أنحاء البلاد طيلة 30 سنة على الأقل ..)

خبر إسود بل أسوء خبر بعد الثورة والذي يؤكد أن الشعانبي ثكنة إرهابية منذ المخلوع وقد تكون من صنع المخلوع لتنفيذ المهمات القذرة ضد شعبنا وأن هذه الثكنة الإرهابية باقية بعد هذا التصريح الذي أكد أن لقاء الشيخين جنب تونس بحرا من الدماء .