كلام في الصميم شكرا لهذه الممثلة ما قالته حقا هو ما يجري علي لسان كل ام لها ابناء يدرسون التعليم اصبح تجارة ولا انزه الا المربين الذين لا يعطون دروس خصوصية وانا ضد الدروس الخصوصية في المرحلة الابتدائية لذلك لم ادرس ابنائي دروس خصوصية في الابتدائي والنتيجة هي التميز لثلاثتهم في مشوارهم الدراسي بالنسبة لي الدروس الخصوصية بيع للوهم وللمراتب الاولي علي حساب المتميزين حقا وهذا يتجلي بوضوح في المناظرات الوطنية حيث يظهر الصالح من الطالح نصيحتي للاولياءعدم الركض وراء الدروس الخصوصية حتي وان تم حرمان ابنائكم من المراتب الاولي الفايدة في المعدل والباز وهذان الشرطان هما صك الامان في المناظرات الوطنية

سوسنوس...تحب تلعب الفركوس... تحت البرنوس.....مع ..البركوس
رد بالك راهو ينطح
ومن أعذر فقد أنذر
نطحوس لا يعالجوس وعليه ما تقدروس
على خاطرو منزوس...
باش تستهلكوس...غليه على الأقل خمسوس وزيد حطة غلي معاه ربطة معدنوس
يا شعب الزنودوس و الوركوس

وانضمت معالوج العريانة صاحبة الزنود المسلوخة الي جوقة الهاني بن حميدة ومن لف لفهم وتضامن مع هذه العاهرة labrado وhachmiوغيرهم من رواد باب نات ولا ادري ما الرابط بينهما المسالة تهم اولا واخيرا الاساتذة والمربين ولا تهم احدا

نداء السبسي على خطى السيسي يجند الجميع في الإعلام لضرب حليف الأمس والذي ارتقى به إلى سدة الحكم واستأثر بالغنيمة لوحده فالاتحاد عوض جيش السيسي ونجح في سحق البلاد بلا دبابات ولا مصفحات وهو قادر على سحق السبسي لو تلكأ في دفع نصيبه من الغنيمة وحالا .

مش كان مشيت تلهيت في الحيرة متاعك خير ؟
شوف شكون ولّى يفتي في أمور البلاد والعباد.
الرجاء من موقع بابنات أن يرتقي قليلا بالمستوى، والأخذ بعين الإعتبار أن المغنّين والممثّلين ومن على شاكلتهم لا يعتدّ بهم، وليسوا أهل ثقافة ولا أهل إفتاء. وعلى الأرجح -وأعتذر لو في هذا استنقاصا لا أقصده تجاه أحد- كلام التاكسيستيّة والحلّاقين أهمّ وأكثر حكمة كونَهم أكثر اختلاطا بالناس من هذه الأصناف.

اتحاد الشغل اتحاد الخراب والسفلة أعداء الأمة عبدة الدينار ليس لهم ضمير ولا إخلاق ساهموا في تدهور المستوى التعليميوالإخلاقي لشباب تونس مصاصي دماء يلهثون وراء الدروس الخصوصية مع احترامي للمعروفين بنظافة السيرة والسريرة

هذا الاضراب يصب في مصلحة جبهة التخريب اليسارية التي جعلت هدفها الوحيد و الأوحد منذ 2011 هو بث الفوضى في البلاد و تدمير الاقتصاد الوطني عبر اتحاد داعش وقطع الطريق أمام أهداف الثورة