في عهد معمر رحمه الله كنا بمنآى كتونسيين عن كل هذه المآسي و المافيات و الكناترية و تجار السلاح و تجار المخدرات و تنظيمات الاٍرهاب وجو الدواعش،
في عهد معمر كانت ليبيا تستورد من تونس ب 5 مليارات من الدنانير من سلع و منتوجات و إسمنت و غيره و كانت الحركة الاقتصادية مزدهرة بين الشعبين الشقيقين في كنف الامن و الأمان ،
تواطأ الاسلاميون مع هنري ليفي الصهيوني و مع ساركوزي و مع الحلف الأطلسي و مع الارهابي الاخواني العثماني اردوغان و مع شيوخ العمالة ، شنّوا حربا على ليبيا ، حطموا جيشها الوطني، خربوا بنيتها التحتية ، شردوا اكر من مليونين من شعبها ، سرقوا بنوكها، نهبوا بترولها ، حولوا البلاد الى مرتع الظلاميين المتشددين التكفيريين الذباحين،
املنا في الجيش العربي المصري الذي أخذ زمام المبادرة ليساعد ليبيا و جيشها الى اعادة المياه الى مجاريها و ترجع ليبيا احسن ما كانت في عهد القائد الشهيد،
شعوبنا لا حاجة لها بديمقراطية و حرية و ثورة و كلام فارغ يأتي به عميل الصهيونية هنري ليفي،
نحبِّذ ڤذافي دكتاتورا مستبدا لكنه يحمي البلاد و ثرواتها و وحدتها على حكومات العمالة التي تبيع البلاد و تحطمها