بيان نداء تونس إثر الهجوم الارهابي بمعتمديه نبر

<img src=http://www.babnet.net/images/7/nidaa-tounes.jpg width=100 align=left border=0>


بلاغ صحفي - إثر الهجوم الارهابي على حافلة عسكريّة تقل جنودا بمعتمديه نبر من ولاية الكاف والّذي أدّى بحياة خمسة منهم وجرح مجموعة أخرى من جنودنا البواسل، يهمّ حركة نداء تونس:
1. التّقدّم لعائلات الشهداء وللمؤسسة العسكريّة ولجميع التونسيين بالتعازي والمواساة في هذا المصاب الجلل.


2. التّأكيد على أنّ مقاومة الإرهاب والتّصدّي له يعدّ أولويّة وطنيّة قصوى، وتجدّد الحركة التزامها بالعمل على استئصال الإرهاب من ارض تونس العزيزة.




3. دعوة الحكومة إلى أخذ الإحتياطات اللّازمة لتأمين أرواح قوّاتنا المسلّحة أثناء التّنقّلات وأثناء القيام بالواجب وأولويّة توفير الإمكانات الماديّة والبشريّة في المؤسسات الإستشفائيّة المتواجدة على خطوط التّماس مع الإرهابيين.

4. إعتبار ما صدر عن بعض المترشّحين للانتخابات الرئاسيّة عبر القائمين على حملاتهم من دعوات للعنف والقتل مقدّمة لأعمال إرهابيّة مستغربة في ذات الوقت غياب موقف رسمي إزاء مثل هذه الهجمات.

5. التأكيد على أنّ مثل هذه العمليات في هذا الظرف لن تفلّ في عزم شعبنا في استكمال مرحلة الانتقال الديمقراطي بإنجاز الاستحقاق الانتخابي الرئاسي بكلّ ثبات وثقة

رحم الله شهداء الوطن
العزّة والمجد لتونس




Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 94373

MonAvis  ()  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 17:59           
السلام
تونس صارت فيها ثورة وبقات أكثر من ثلاث أشهر دون امن ولا شرطة
قيادات النهضة الي في المهجر الكل روحوا وخذاو رخصة تكوين حزب سياسي وبداوا ينشطوا علما وان 90 % منهم موجودين في تونس وعايشين من قبل ما هربوش لبرا
السلفيين من قبل موجودين ومنهم برشا كان معانا في الثورة والأمور عال العالم
منصف المرزوقي رجع من فرنسا ولم قيادات حزبوا وترشخ للإنتخابات
التجمع تحل بموجوب حكم قضائي
هذا الكل تعدى عامين والأمن مستتب في تونس وما فما شيء
نقطة التحول هي عودة التجمع وحصوله على رخصة النشاط تحت اسم نداء تونس ومن فميكا بدات الحكاية والرواية وسلسلة افلام واد الضباع وبدا الإرهاب يضرب

Antisalafy  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 17:39           
Les terroristes se sont affolés aprés la réussite des éléctions...il n'ya plus de place pour leur réve d'installer la khilafa de l'an 634 a.c...le peuple a fait son choix,il n'y'aura pas de chariaa,de tetes coupées ni de mains,ni surtout de polygamie et non plus de commerce d'esclaves (sebaya)...vous comprenez maintenant qui sont ces terroristes,et de quelle idéologie ont bourré leurs tetes...leur malheur c'est l'Islam...

Lemsaz  ()  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 16:58           
إستنو النداء إذا فاز بالرئاسية؟توتشوفوا لسلفيين والنهضويين كلهم في الحبس؟تو يتفكر السلفيين أنهم أخطأوا خطأ فادحا فوت علينا ربح جيلا كاملا؟ يومها لا يفيد الندم؟لأنكم لاتعرفون من أين تؤكل الكتف؟ماشي في بالكم الإسلام بدأ من عندكم

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 14:30           

فبحيث: نطلع نخلة، نهبط نخلة، من كل نخلة، نعبي مخلة !!


SecondReish  (Switzerland)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 14:21           
Le plus grand gagnant du terrorisme en Tunisie


Tunisia14  (France)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 14:09           
الندائي يصبح فدائي واصبح فارس مغوار لا يُشق له غبار بفضل إعلام العار..
لقد إنقشع الضباب وتوضحت الرؤيا:14جانفي كان إلتفافا واحتواء وانقلابا على ثورة 17 ديسمبر
وقدأعلنها تصريحا لا تلميحا نورالدين بن خيشة موفد المخلوع للمعارضين السياسيين كما فضحه الفاهم بوكدوس(قانون تحصين الثورة لن يمر وإذا مر لن يكون هناك إنتخابات..
وكما قال الفتى الموازي محسن مسترزق الموازي:
بفيانة ورطابة خرّجنا النهضة من الحكم
وعدناكم بأن لا يمر قانون تحصين الثورة ولم يمر
وعدناكم بان نفرض في الدستور ما نشاء وقد فرضنا
وتحية ملؤها الوفاء والتقدير من النداء لصانع التغيير،والحل يجيبو الطبل، والفكرة تخرج من الزكرة،وأوفياء أوفياء إتحل التجمع جاء النداء
و تحت مسميات الإرهاب، سيكسر زوّار الفجر كل باب و تُنتف اللّحية وينزع الحجاب وتصادر كـل الحـريـات ،
ومع السبسي فرايداي لا تخاف فبالشبهة ستشبع إيقاف،
ستغلق الجوامع وتصادر الصوامع والمرناقية للسلفي وغير السلفي جامع،
لقد رسم الصراط ولاة الأمر التكنوقراط،وحدد الطريق الحداثي والرفيق!!!
وإعترف شفيق صرصار رئيس الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات بإستحالة مراقبة المال السياسي و هذا الإعتراف هو عبارة عن تصريح ضمني بأن الإنتخابات مزورة قبل وقوعها !!!
وثورتكم طلعت كاميرا كاشي وإن شاء اللّه فرصة مقبلة مع الأجيال القادمة..

Zoulel  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 14:04           
الله يرحم جنودنا الابرار ويرزق اهلهم الصبر . اما الارهابيون فلن يمروا ابدا ان عاجلا ام اجلا . يا قاتل الروح وين اتروح.

Mhammed  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 14:02           
سكت دهرا و نطق كفرا

Zoulel  (Tunisia)  |Jeudi 6 Novembre 2014 à 13:27           
سكت الفا ونطق خلفا. لا تمر فرصة الا ويقع استغلالها انتخابيا على حساب الخصوم السياسيين. انه الخبث بعينه


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female