مما قرأته في كتب السنه الصحاح أن الرهينه أو السجين في الإسلام تحسن معاملته ولكن ها نحن الآن في زمن قطع الرقاب لا حول ولاقوة إلا بالله

@BenRhouma.القواعد العسكرية الغربية أحسن من الإرهاب الإسلامي

الحرب القادمة على الدواعش و الارهاب من قبل الدول الغربية ستكون في شمال افريقيا فهنيئا لنا بالقواعد العسكرية الثابتة التي ستتوطن اراضينا من تونس الى المغرب وشكرا جزيلا لسياسيين على الاخراج الجيد لمختلف مشاهد مسرحية الفسبا والشكر الاكبر لحكومة التك نو قرط

لا حول ولا قوة الا بالله

مخطط صهيوني بحت ومعية من الحكومة الامريكية الارهابية .
ضرب الاسلام و تشويهه وجعل المسلمين ارهابييون وذلك بقوة الاعلام الذي تحكموا فيه . وضعف الحكام العرب الخونة .
مخطط صهيوني لذل العرب و المسلمين .
فهم صهاينة وامريكيين يقومون باعمال ارهابية ويتهمون المسلمون .
فانضر ماذا يفعل الاعلام بخبثه ونفاقه .
لاترى منه الا عمليات اعتقال و قتل تحسب على المتطرفين ,ماهم الا ضهاينة ولا تسمع شيئا مما يفعله الخنازير بغزة والمجرم بشار في سوريا ولا تسمع قتل ابرياء بالعراق ومدنيين في الدول العربية .
فلا ترى في الاعلام الا الكلام على الارهاب الاسلامي وتشويه ديننا .
ومع الاسف ذل حكامنا العرب ونسوا دينهم وخافوا من الصهاينة و امريكا ولا يخشون الله .
ووالله ان الله على كل شيء قدير , والمفاجأة كبرى ان شاء الله والنصر للاسلام والمسلمون ولا للمنافقين والخونة من العرب وعملاء الصهاينة .
فاصبحت امريكا وحلفائها الغرب والحكام الكلاب العرب يتجرؤون ويقوقون انهم يحاربون الدولة الاسلامية .
وكانهم يقولون ايها المسلمون لا نريدكم ولا نريدج اسلامكم وحكامكم كلاب نحكمها .
الا لعنة الله على كل من ذل و ضعف و باع دينه ونسي ان الله شديد العقاب .

طرطاڨ، مجرم حرب سابقا، يُعين مستشار الرئيس، سجّل!
ـ وزير الدفاع الفرنسي يزور الجزائر، سجّل!
ـ يتباحثون مواضيع محاربة الارهاب، سجّل! ـ
انباء عن ولادة داعش الجزائرية، سجّل!
ـ سائح اجنبي، لا امريكي و لا بريطاني، بل فرنسي يزور الجزائر و يُختطف، سجّل!
ـ داعش تقوم باول عملية لها، ليس في الصحراء كالقاعدة، لكن في الشمال، سجلّ،
بالذات في منطقة القبائل، سجّل تسجيلا ...
من لا يريد الربط بين هذه الامور، كمن يرى ان الكون خُلق صدفة بالاحرى، هذه قصة رهبان تيبحيرين ، تتمة
كريم مولاي .

مزال راس الماني وايطالي واسباني وصيني سياسة الضغط الامريكي
لتحالف بدعوي مكافحة الارهاب والان حان موعد الفوضي الخلاقة في ليبيا والجزائر