أوباما: لدينا استراتيجية بعيدة الأمد لمكافحة داعش

<img src=http://www.babnet.net/images/7/obama.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - وعد الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أمس الاثنين، بوضع استراتيجية بعيدة الأمد لمكافحة داعش . كما حذر أوباما، في كلمة ألقاها في البيت الأبيض من أن المتطرفين الذين يسيطرون على أنحاء واسعة في سوريا والعراق يشكلون خطراً على العراقيين وعلى المنطقة بأسرها .
ومن جهة أخرى، أكد أوباما أن القوات العراقية والكردية استعادتا بمساعدة أميركية سد الموصل من أيدي داعش ، مشيراً إلى أن العمليات المشتركة تبرهن على أن القوات العراقية والكردية بمقدورهما العمل معا.


وأضاف: سوف نستمر في اتباع استراتيجية بعيدة الأمد لتحويل مجرى الأحداث ضد تنظيم الدولة الإسلامية عبر دعم الحكومة العراقية الجديدة ، داعياً في هذا السياق رئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي إلى تشكيل حكومة وحدة لديها برنامج وطني يمثل مصالح جميع العراقيين .



وشدد الرئيس الأميركي على أن تنظيم داعش يدّعي تمثيل مظالم السنة ولكن يرتكب مجازر بحق رجال ونساء وأطفال سنة .



Comments


14 de 14 commentaires pour l'article 90136

Elwatane  (France)  |Mardi 19 Août 2014 à 17:53           
رضي الله عن ابن تيمية

Langdevip  (France)  |Mardi 19 Août 2014 à 15:21           


حطوهم توه عاد وحلوا فيهم وحلت المنجل فالقله , حتى الجامعه العربيه خامده لا تحريكه

يظهرلي خايفين على كراسيهم لا إفكوهم الدواعش حتى فالظربه امتع غزه سكروا وذنيهم

وغمظوا عيونهم و سكروا أفامهم و ما عملوش (( قمم )) هكه إلي إسموها

القمه العربيه امتع التبهبير .

الدعوشه المونافس الاكبر للراعي الامريكي إلي صنعهم وحطهم وخلقهم بالك

هومه إلي إخرجوهم كيف الميركان خرجوا صدام , وربي يسطر العاقبه


DinarTn  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 13:20           
@ Zeitounien
Merci

(correction de mon précédent post)

DinarTn  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 13:19           
Merci

Hubble1967  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 12:43           
ليست داعش هي الخطر، بل غباؤنا هو الذي دمرنا.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 12:10           
الولايات المتحدة الأمريكية ومخابراتها كانت على علم وقد تكون سهلت تسفير المقاتلين للعراق وسوريا منذ البداية من المغرر بهم ومن أصحاب السوابق العدلية في القتل والإجرام حتى الحصول على عدد يمكنها من تنفيذ الأهداف ويبقى تحت السيطرة وبعد وصول المقاتلين الى حدود الخمسين ألفا وهو قطيع يفي بالغرض استصدرت مشروع قرار يمنع زيادة التسفير الى ساحة القتال .ألم نقل بأن الخليفة الحقيقي لداعش هو أوباما نفسه .

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 11:56           
La position américaine est ainsi interprétée:ces DAECHS seront neutralisés,mais pas maintenant,et surtout pas avant d'avoir accompli le rôle qui leur est confié.
Les bombardements actuels visent à les orienter vers le sud,et pas le nord.
Objectif:conflit irréparable avec les chiites.
Les irakiens tomberont ils dans ce piège?
Seule la raison évitera la guerre dans ce pays.

Citoyen2  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 11:36           
Les saoudiens sont bien au courant de l'arnaque religieuse,mais ils se gardent bien de la dénoncer ,car cela leur rapporte des entrées d'argent énormes rien qu'avec le haj et la omra .
S'ils croyaient vraiment ,ils n'oseraient pas faire ce qu'ils font .

Dachamba99  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 11:13           
أفيقوا يا غواة ...

Bismarck75  (Germany)  |Mardi 19 Août 2014 à 11:02           
استراجية بعيدة الامد...معناها يخليو الناس الكل الي في
العراق لاهم حيين ولاهم ميتن ..يكبسو شويا ويرخفو...باش
يظربو الناس ببعضها....لين يفرغ العراق من الناس
ويلقاوها بني اسراءيل فارغة

Fenac  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 11:02           
شطر مصائب العرب المسلمين من ابن تيمية

Zeitounien  ()  |Mardi 19 Août 2014 à 10:41           
كل السلفيين وهابيون وكذلك داعش. ومن المعلوم أن ابن عبد الوهاب وأيضا حليفه السياسي محمد بن سعود ينتميان إلى قبيلة مسيلمة الكذاب. وقد استغل ابن عبد الوهاب بدعة منكرة في العقيدة جاء بها ابن تيمية (وهي التفريق بين توحيدي الألوهية والربوبية) ليكفر المسلمين ويستبيح دماءهم وأموالهم وأعراضهم. ومن أفضل الردود العلمية عليها هو تناقض كلام ابن تيمية نفسه بشأنها.

واستعمل الوهابيون تلبيس الحق بالباطل لإقناع من تبعهم فقدموا لهم الدين بطريقة تمنع التعددية المذهبية كما تقصي التعددية الدينية خلافا للشريعة. وكما هو معلوم فإن التعددية مقصد من مقاصد الشريعة. وفسروا حديث الفرقة الناجية بشذوذ يجعلهم هم الفرقة الناجية دون سواها في حين أنهم هم خوارج هذا العصر لعدة أسباب أهمها أنهم يستعملون الآيات والأحاديث المتعلقة بالمشركين ليطبقوا أحكامها على المؤمنين كما فعل من قبلهم الخوارج القدامى.

ومهما كان من أمر سواء كانوا صناعة الكيان الصهيوني أم لا فإنهم لا يخدمون إلا مصالح الكيان الصهيوني حتى سماهم البعض الصهيونية الإسلامية كما توجد الصهيونية المسيحية مثلما يمثلها بوش الأب الذي يتكلم عن محور الشر. وكذلك هم خوارج هذا العصر لخروجهم عن السواد الأعظم من علماء المسلمين بغير سند علميّ صحيح. وهم قد أحدثوا الفتنة بين السنة والشيعة.

وإذا أطلق مصطلح أهل السنة والجماعة فهو ينصرف إلى الأشاعرة والماتريدية، والسلفيون يكفرون الفرقتين (التين هما السواد الأعظم من المسلمين) رغم أن ملهمهم ابن تيمية يمدح الأشاعرة وإن كان مخالفا لهم. فهم قد خرجوا عن أهل السنة والجماعة وزادوا تعصبا وتطرفا حتى عصوا عالمهم ابن تيمية في عدم تكفير الأشاعرة. ونحن لا نكفرهم وإنما نعتبر تكفيرهم للمسلمين جريمة جهل بالدين ولا كفرا.

Nibras  (Germany)  |Mardi 19 Août 2014 à 10:35           

إن خطة العدوان الجديدة التي تنفذها داعش وإسرائيل الآن والتي انطلقت فعلياً يمسرحية الموصل الداعشية الشهر الفائت واستكملت بالعدوان على غزة، يبدو أنها تعثرت رغم ما حققت من نجاحات في بعض العناوين، وبات نجاح الخطة على ما يظهر الآن صعباً بسبب المقاومة ومحورها فتوسع داعش توقف وكذلك حرب إسرائيل فشلت حتى الآن في تحقيق أهدافها بسبب الدفاع الصلب الذي أبدته المقاومة الفلسطينية ومحاولات إسرائيل لتعويض الإخفاق بحيل سياسية للتعويض فشلت أيضاً بعدما خرج القائد
العسكري للقسام، محمد الضيف، معلناً صلابة موقف المقاومين ومناعتهم
إن مشهد المسرح الذي اختارته أميركا لتنفيذ خطتها الشيطانية الأخيرة ينبئ حتى الآن بأن الخطة هذه ستكون فاشلة كسابقاتها، ولأجل ذلك نسجل التخبط في معسكر العدوان تخبط وخشية حملت الغرب على الإلقاء بكامل ثقله لوقف إطلاق النار في غزة والحدّ من تداعيات الفشل الإسرائيلي ومنح إسرائيل فرصة التقاط الأنفاس والبحث عن مخرج من المأزق يمكّنها من استئناف العدوان.وقد صرح شمعون بيرس أن الحرب على غزة استنفدت نفسها ويجب أن تتوقف موقف ما كان له ان يكون لو لم تكن إسرائيل
في مأزق فرض على معسكرها البحث عن حبل نجاة يلقونه لها لمنع غرقها أكثر في الرمال المتحركة.
إن فشل الخطة الأميركية الجديدة ستكون له تداعيات تفوق تداعيات الإخفاقات السابقة كافة، فهذه الخطة هي الورقة الأخيرة التي ستلعبها أمريكا لإنقاذ مشروعها في الشرق الأوسط، ولذلك تحشد لها كل ما يمكن حشده وفوق ما حشد للخطط السابقة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 19 Août 2014 à 10:16           
بعيدة الأمد يعني أن مهمة أنياب داعش ليست إزاحة المالكي فقط بل لديها مهمات أخرى ولا تتطلب في الوقت الحالي سوى وضعها على السكة كلما إنحرفت عن مسارها كقطعان الثيران التي يكتسب تجربة ترويضها راعي البقر الأمريكي قبل التخلص منها في المسلخ عند انتهاء مهامها .


babnet
*.*.*
All Radio in One