نعيب زماننا و العيب فينا الامريكان و اسرائيل كان ما لقاوش كمشة بهايم يتعاملوا معاهم ما كانوش ينجحوا في مخططاتهم اما احنا العرب باسم الدين الي هو براء مما يجري في العراق و سوريا و ليبيا و تونس،،، المسلم يقتل و يذبح اخاه المسلم قمة التخلف

مخطط صهيوني امريكي لتشتيت المسلمين ويناء دولة صهيونية عضمى ولبيع اسلحة ومعدات عسكرية للمسلمين ليقتلوا بعضهم البعض .
والفائزالوحيد هم الصهاينة الذين بدؤوا في امتلاك الاراضي والاستثمار والسيطرة على عاصمة شمال العراق اربيل وهم في طريقهم الى الموصل وكل العراق وهم لا يريدون لا مسيحيين ولا مسلمين ولاديانات اخرى الا اليهودية .
وحكام تونس وسياسييها واحزابها ومجلسها التاسيسي وقائدي جيشها يطبقون الاوامر الصهيونية و الامريكيا مقابل ان تكون تونس محمية وامنة من طرف امريكا.
فهل تسائلتم لماذا فجأة تفتح تونس خط جوي مباشر الى اربيل ؟؟
اليس هو مخصص ليهود تونس وغيرهم للسفر الى اربيل ؟؟
لعنة الله على السياسية ان كانت ستصل بنا الى الذل والخيانة والتنكر لديننا دين الحق و العدل والكرامة والرحمة .
تريدون تونس حرة وليست مسلمة ايها السياسييون المنافقون فلن ترون ذلك اليوم فلتونس رجالها مؤمنين بالله ورسوله ولا يقبلون دستور نجس وسخيف .
ولا حكم الا بشرع الله ومن اصدق من الله قيلا .
ولن ينفعكم مال ولا ملئ الارض دهبا ايها الخونة الحكام الفاسدين.
عاشت تونس حرة مسلمة ولا عاش في تونس من خانها

داعش مصنوعه من طرف الميريكان و اسرائيل و لنقليز باش إخمجوا لعرب

المسلم يقتل في خوه و فرحان و ليهود شايخين يضحكوا زهين و يقتلوا في غزه

و أشكون يتكلم مهزله

ألله أكبر المسلم يقتل المسلم
لا إلاه إلا الله
يا مخلوقاة الله عودوا إلى رشدكم
الإسلام واحد
من يعمل على التقسيم ذنبه على الله

يا كذابين هاتوا رابط الخبر و البيان من موقع الدولة الاسلامية ان كنتم صادقين، زد على ذلك ان الدولة الاسلامية هي ضد القومية و القومجية المنتنة، و ازيدكم من الشعر بيتا بان اغلب جنود الدولة الذين هزموا البشمركة الصهيونية هم من الاكراد و ازيدكم بيتا لقهركم ان انصار الاسلام الذين يعدون بالآلاف و الذين بايعوا الخليفة اخيرا هم اكراد،،،، فتوقفوا عن الكذب و البروباغندا الفاشلة فنحن في عصر الانترنت و لسنا في الستينات

فيلم داعش سيحصد كل جوائز أوسكار لهذا العام، باستثناء جائزة أفضل سينارو فالسيناريو سخيف ومبتذل وتافه
جائزة أفضل ممثل ستكون من نصيب الخليفة المفدّى أبو بكر البغدادي الـ"مايد إن يو إس آي" والذي سجّل حضوره محطّة مهمة في أحداث المهزلة، ولئن كان حضوره لم يتجاوز بضع سويعات وخطابات، فإنّه ألهب جمهور الحمقى بالتصفيق والصفير
جائزة أسوأ ممثل من نصيب باراك أبو عمامة، الذي لم يستطع أن يسيطر أن يظهر حزنا وألما عظيمين لوجود البغدادي، فعلى العكس من بوش الذي يجيد التظاهر بالحزن، ويضمّ حاجبيه ويرفع شفته السفلى فيبدو متألّما آسفا، فإن ملامح أبو عمامة تناسب كوميديّا أكثر منها بطل فيلم أكشن
جائزة الإخراج ستكون من نصيب قنوات الأخبار الأمريكية وعلى رأسها سي إن إن التي أجادت تصوير الأحداث من زوايا تجعل المشاهدة رائعة
لا ننسى أيضا أن نتقدّم بالتحية لقناة "تونس 7" التي كانت في الموعد كالعادة، ونقلت لنا بعض أفعال داعش وأخواتها (على وزن كان وأخواتها) في جبال تونس
الخلاصة أن داعش هذه كذبة صنعتها أمريكا وسوّقت لها، وصدّقها بعض المغيّبين عقليّا وانضمّوا لها، بينما صدّقها بعض الحمقى وصاروا يتباكون خوفا منها
وهاهي إسرائيل تفعل ما تشاء ولا من مجيب.. داعش مهتمّة بقتل خلق الله في العراق والشام، والسيسي مشغول بتصفية حساباته مع الإخوان وإخراج أزلام النظام البائد من السجون
وبنو بلدي ما يزالون يتساءلون : هل ما يحصل في جبال تونس امتداد لداعش العراق وسوريا ؟
وعلى كل فتساؤلهم منطقي، فكما أن داعش العراق مسرحية سيّئة السيناريو صنعها الأمريكان وصدّقها المغيّبون وهتفوا لها وصدّقها الحمقى وارتعبوا منها
فما يحصل في تونس أيضا مسرحية صنعتها بعض القوى الخارجية بالتواطئ مع بعض الحثالة في الداخل، وصدّقها بعض المتحمّسين السذّج الذين لا تكاد عقولهم تشتغل وقرروا أن يبايعوا أصحابها، وصدّقها أيضا بعض الحمقى وهم هؤلاء الذين يملؤون شاشات التلفزيونات وصاروا يبكون ويولولون من أخطارها

بينما الرويسي -مثل بنيامين ناتانياهو- يضحك عليكم ويقول لكم : شاركتم معنا في الكاميرا الخفية

داعش حلقات مركبة من الارهاب العالمي الذي تبنيه و تموله اسرائل ، أمريكا و امارات الإقطاع الخليجي لتدمير الطاقات الشبابية في المجتمع العربي و الاسلامي .
هذه المجموعة تخدم بالآساس المشروع العولمي المتصهين لتدمير الثورات في العالم العربي، و تدمير كل محاولة تقارب بين الأطياف الاسلامية ، شيعة، سنة ، حركات تحرر عربية ... الانقسام في العالم العربي إتسع إلى حد عميق ، فلابد من عودة إلى الرشد .
بن علي هرب
طارق المنضوج

العصفور اللي يغني و جناحو يرد عليه
طلاميس للبهايم بش يجد عليهم حكاية داعش
و هكذا تصبح امريكا تدافع علينا و نحن المسلمون نتقاتل في ما بيننا