كوبا، فينزويلَا و بوليفيا : نفس الدَول الَتي لا تتوانى الطَائفة و مشتقَاتها على شتمها في السَرَ كما في العلانيَة، فهم يساريَون ملحدون كفَار. ابحثوا عن الخطأ.

من عوامل استنبات الإرهاب في بلداننا هذا الجبن الذي يتميز به جيل الآباء حكاما ومحكومين: كيف نفسر للأطفال
تآمر عبد الفتاح وعبدالله وأيضا عبدالله وبن راشد العرب المسلمون ..إلخ مع
بنيامين وبن أليعيزر وعزرا اليهود المحتلون ضد اسماعيل ومحمود ومحمد المسلمين؟ بينما يدافع عنهم مورالس على بعد خمستاش ألف كيلومتر؟ إنه العار
إنهم لا يفتقدون إلى التفسير غير المقنع فحسب..المصيبة أن الفئة الأولى صارت متصهينة وتزايد على اليهود في إبادة إخوتها ... بل تدفع تكاليف ذلك
ماذا تنتظر من شباب يرى في آبائه أنهم ليسوا رجالا؟؟؟

البرازيل بولفيا الأكودور الأرجنتين تشيلى السلفدور تركيا.... و غيرهم وقفوا مواقف مختلفة ضدّ إسرائيل و ما تفعله من عمليات إجرامية ضدّ الشعب الفلسطيني في غزّة
في المقابل دول عربية تدّعي الإسلام و الإسلام منهم بريء يدعّمون الصهاينة ماديا و معنويّا و دول أخرى تلتزم الصمت و كأن الأمر لا يعنيها
لا نملك إلاّ أن نقول لهم إتّقوا ربكم و أعلموا أنكم ستسألون عن أعمالكم يوم القيامة و ستحاسبون على كلّ صغير و كبير يوم لا ينفع مال و لا جاه و لا بنون

غريب هذا الزمان .. أصبحت فيه دول غير عربية ولا إسلامية تدافع فيه على القضية الفلسطينية والعريبة المتخنثة عبدة الكرسي والجاه تشمت في بنو دمهم.

بارك الله فيه وفي بوليفيا وفي كل من ساند الشعب الفلسطيني. والخزي والعار للخونة والجبناء والمتاجرين بقضايا الأمّة.