في تونس يعلمون ابنائنا الرقص و الدياثة ليصبحوا مثل الراقصة عليسة كربول او المخنث شمس باشا و دولة الاسلام تعلم الاطفال ليصبحوا مثل صلاح الدين الايوبي و عقبة ابن نافع و الامير قطز

اللعنة على بشار الذي جعل من سوريا أرضا للصراع فجمع فيها الأضداد من المتطرفين من هذه الجماعة و جماعة حسب الله

مثال على تعامل العلمانيين مع أفعال اليهود ومقارنتها بالإسلاميين:
http://www.alsafwanews.com/ظ…ط«ط§ظ„-ط¹ظ„ظ‰-طھط¹ط§ظ…ظ„-ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ظ†ظٹظٹظ†-ظ…ط¹-ط£ظپط¹ط§ظ„-ط§ظ„ظٹ/

في بداية السبعينات تأسست في فرنسا منظمة ((أطباء بلا حدود))شعارها: الرعاية الصحية حق طبيعي لكل إنسان مهما اختلف عرقه و لونه و جنسه و دينه. وهدفها هو تقديم العلاجاج و المعونات الطبية لكل المتضررين من جراء الحروب و الكوارث في أي مكان في العالم ، و لذلك تنشط في المناطق الفقيرة و المنكوبة.
بعد ذلك تأسست منظمة ((مراسلون بلا حدود)) و هدفها نقل الوقائع و الأحداث على حقيقتها بدون تدخلات سياسية لأن الصحافة الحرة و معرفة الحقيقة حق لكل الناس.
في مقابل ذلك قدم عالمنا العربي و الإسلامي مجموعة من المنظمات الحضارية في مجال النشاط الإنساني والثقافي، نذكر منها :
في مصر ، تشكلت منظمة (( راقصات .. بلا حدود ))
و في لبنان منظمة (( عاريات .. بلا حدود ))
في الأردن تشكلت منظمة (( نصابون .. بلا حدود ))
و في سوريا منظمة (( إيتام وشحاذون .. بلا حدود ))
في الإمارات تشكلت منظمة (( مسرفون .. بلا حدود ))
و في اليمن منظمة (( متخلفون .. بلا حدود ))
الصومال قدم للعالم منظمة ((قرصنة .. بلا حدود ))
و السودان كحلها بمنظمة ((قطاع طرق وأرزاق.. بلا حدود ))
الجزائر سبقت الجميع بمنظمة ((تكفيريون .. بلا حدود ))
و تونس أطلت علينا بمنظمة (( جهاديون .. بلا حدود ))
وأخيرا تفردت مملكة آل سعود وقطر بكرمهما الأصيل بأن قدمت للعالم وللإنسانية بدل الواحدة ، إثنان من أرقى منظماتها : (( ذباحون ... بلا حدود )) و المنظمة الأخيرة تضم النخبة طبعا و هي منظمة ((معممون ومفتيون.. بلا حدود))

سم إرهابي ينفث برفق في أطفال سوريا بإسم الجهاد