نون النسوة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/neswa12jpg.jpg width=100 align=left border=0>


نصرالدين السويلمي

مهما كانت درجة البحث معمّقة يبدو من الصعب الحصول على إشارات متآلفة أو حتى غير مصادمة للفطرة في معاجم جمعيّة النساء الديمقراطيّات التونسيّات وحوضها القريب من الإناث ومريدوها من الذكور، فحيث ما حلّت الفطرة أعلنت هذه الجمعيّة ومحيطها الحرب ورفعت حالة الاستنفار إلى الدرجة الأولى وأرسلت تطلب المدد من وراء البحار، ولا يهمّ إن كانت المعركة تستهدف الفطرة نفسها أو من جنسها أو ما يحيل عليها أو ما يمكن أن يتسبّب في إنعاشها، المهمّ والمطلوب حالة استيقاظ مفرطة والتركيز التام والتنسيق العالي والعمل الدؤوب من أجل تجفيف منابع الفطرة وعدم الاكتفاء بالتصدّي لها حين تطلّ برأسها وإنّما تعهدها بضربات استباقيّة حتى لا تجد لها موطئ قدم في بلادها وأرضها في تربة عقبة والزيتونة والعبادلة والأصالة.





حياء ، حشمة ، عفة ، تقوى ، أدب ، أنوثة ، رقة ، حنان ، زواج ، أسرة ، طيبة ، حلال ..لائحة طويلة عريضة من المصطلحات تتسبب في العديد من الأمراض النفسيّة وفي أنواع نادرة من الحساسيّة لهذه الفصيلة من النساء، رغم أنّه وبإخضاع هذه المصطلحات إلى مخابر العقل والذوق والمنطق والأصل لن يعثر فيها على ما يشين بل تلوح محاسنها بارزة ساطعة لا تخفى على عين متصلة بقلب فيه ولو بعض نور، هذه الفصيلة الخاملة والخليّة النائمة في عهد الطاغية بن علي عادت إلى العمل بطاقتها القصوى بعد الثورة وقالت في بضع أيام ما لم تقله خلال عقود وأمّنت وصالحت كل المفاهيم التي تصادم ثوابت المجتمع ونبذت على سواء كل المضامين التي نسجت هويّة هذا الشعب، لقد تسلّلت فصيلة النساء هذه إلى كل القيم الثابتة التي شكلت معالم الفرد والأسرة والمجتمع في تونس وبكل وقاحة ومن خلال ما توفر لها من منابر اقترحت على الشعب إعدامها وإتلافها بتعلة انتهاء صلاحيتها وطرحت عليه نماذج من قيم شقراء جاهزة معلّبة جديدة غير قديمة ، منقطعة أصولها وليدة الشهوات الشاردة ، لقيطة ليس لها في الهوية والثوابت.
يجب التوغل في طينة هذه الفصيلة من النساء والتمعّن في تركيبتها وجيناتها والتحوّلات التي طرأت عليها مع الزمن ونوعيّة المواد التي استنشقتها حتى يتسنى التعرّف على سبب العداوة والبغضاء التي تكنّها لبعض المصطلحات التي تبدو وديعة لطيفة نظيفة مفعمة بالجمال، فكرهها للحياء وهو ذلك الخلق الذي يبعث على ترك القبيح حتى قال فيه الحكماء حياة الوجه بحيائه كما أنّ حياة الغرس بمائه، يصعب فهم هذا الكره إذا لم يتم فهم منشأ هذه الفصيلة، الأمر نفسه ينسحب على العفة التي ترادف الطهارة وهي النقيض للدناءة، ولفظ كلمة عفة في وجه فصيلة النساء المعنيّة يسبّب الانقباض والتوتر شأنها شأن الأخلاق الحميدة والآداب العامّة، هذا دون أن نصل إلى العبارات الجارحة مثل حجاب ، تدين، عبادة ، ورع ..... ويبلغ الأمر أشدّه إذا تحدثنا عن كنتم خير أمّة أخرجت للناس . ومن يملك قوة عنترة وشجاعة حيدر ليلفظ كلمة بكر بين النساء الديمقراطيّات وحلفهن، إذا كتبت الأقدار ونجا من الموت لن يخرج دون عاهات مستديمة، وإذا نجا من هذه وتلك فالمحاكم بانتظاره لأنّه مارس التمييز العنصري وقام بالثلب العمد في حق فاقد الشيء لا يعطيه .

حيث ما أطلّت الفطرة وقفت شوكة النساء الديمقراطيّات وطَبَقة التابعات لهن وشحذن أظافرهن استعدادا للنزال، وحيث ما ذُكرت الهويّة تعالى الصياح والعويل والنديب، قاعدة راسخة قطعيّة الدلالة والثبوت حيث ما حلّ الخلق والحُسن والذوق والأدب دخلت هذه الفصيلة من النساء معه في خصام فاجر، ومازلنا نبحث عن استثناءات قد يمضي العمر ولا ندركها، فماذا لو طالعتنا يوما أحد الصحف بمقال لبشرى بالحاج حميدة حول فوائد الصيام، أو تقرير لرجاء بن سلامة حول برّ الوالدين في الإسلام أو ربما تأملات في سورة البقرة لسهير بالحسن، وماذا يضير في كتيب تصدره بعض دور النشر لسعيدة قراش يتناول حياة خديجة أم المؤمنين، وكتيب مثله لأحلام بالحاج يوم التروية تتناول فيه رئيسة النساء الديمقراطيّات فصولا من رحلتها إلى بيت الله الحرام، وأين وجه المستحيل لو عثرنا على منشور في واجهة مكتبة من إصدارات النساء الديمقراطيّات حقوقنا في الدنيا وطريقنا إلى الجنة ، ماذا عليها لو تخلّت هذه الفصيلة على أحقر مهنة في التاريخ وهي عمليّة ابتزاز العقيدة والشريعة والعبادات والاستماتة في تحويلها إلى فولكلور، ماذا لو حولن عيونهن المتباكية على سيدي الباجي وسيدي الحشاني وسيدي الغوث إلى عين دمعت من خشية الله.. تلك هي الأماني الصعبة أمام فصيلة من النساء لا تعرف من دين وهوية وثوابت شعبها إلا الزوي والزرد والكسكسي ومبلغ علمها في العصيد والزقوقو، فصيلة تكره، تمقت، تبخر برائحة مسلم والبخاري وتتقرّب وتتودّد و تعشق سيدي البخاري.

تبدو هذه الفصيلة من النساء في خصام مع الأنوثة وتبحث التخلّص العاجل منها، لكن ليس لصالح الرجولة ولا لصالح الذكورة وإنّما لصالح منطقة وسطى تحاول استحداثها، وإذا تمكّنت من تقليم الأنوثة بقص الشعر ونوعيّة الملابس واستعمال السجائر والخمور لطمس رقة الصوت وحشوه بحشرجة منكرة ، فإنّ المشكلة تبقى في التغييرات الجوهريّة التي تتطلّب مجهودات كبيرة ، من اكتشاف مستحضرات لطمس تضاريس الجسد وتسوية هضابه وإيجاد أرحام اصطناعيّة حاضنة لشهوة أمومة عابرة قد تعتري المناضلة وهي في رحلة التخلّص النهائي من الفطرة، ولا شكّ أنّ الإلحاح على المثليّة ومحاولة إيجاد موطئ قدم لها في المجتمع قد يساعد في مشروع تغوير الأنوثة والذكورة، مثلما ينتهي الرجل وتتقلّص الأنوثة والذكورة وتتقارب لتنصهر في الجنس الثالث هكذا تنتهي رحلة النضال الطويلة من أجل المساواة في الحقوق والوظائف والأشكال والمهام والطباع والسلوك، وتنتهي هذه الرغبة المتوحشة في إيجاد مخلوق لا هو أنثى ولا هو ذكر، لا إنس ولا جان ببساطة تبحث هذه الفصيلة على مجتمع يتساوى فيه أفراده في الوظائف البيولوجيّة بشكل تفصيلي حرفي، وأسمى أماني هذه الفصيلة المدعومة بقوة من فصائل أخرى أن يصبح مجتمع الأصالة والتاريخ والعمق الحضاري، مجتمع ثورة الحرية والكرامة مجتمعا مثليّا متخنّثا يقطع مع سياسة التناسل وحين تنحني بوصلته الديموغرافيّة يسدّ حاجياته عن طريق الاستيراد، ولعمري أنّ هذه هي أحلام السفهاء، فالمجتمع عصي والموطن محصّن من بعيد من العمق... هذا الوطن هويته قديمة ثقيلة أشبعتها القرون فهي مستعصية على ذباب مترهل فشل في نقل زبدة حضارة الغرب فارتشف صديدها وعرقها وأتى يمجّه في بلاد عزيزة لا يعرف عزّتها من لا عزّة له.

حيثما قال الذوق لشيء هذا خطأ قالت هذه الفصيلة لا بل صواب، وحيثما ما استساغ الخلق شيء نبذته، لقد احتجّت على مصادرة قوارير الجعّة والترفيع في ثمن الخمور واحتجت على ذبح الخرفان وإقامة شعيرة العيد واحتجت على كلمة زواج وكلمة حلال وطالبت بإلغاء كلمة زنا، لقد طالبت هذه الفصيلة من النساء السلطات ببذل المزيد من الجهد في كشف العديد ممن يعاشرون النساء على أساس صديقاته ،م بينما هم في الحقيقة بصدد اقتراف جريمة الزواج العرفي ونبّهت هذه الفصيلة من أنّ الكثير من العلاقات الحميميّة التي تبدو في إطار الحب والصداقة هي ليست إلا جرائم زواج بالفاتحة، وحمّلت الحكومة مسؤوليّة التهاون أمام هؤلاء المجرمين وأكّدت هذه الفصيلة أنّ ممارسة الحب تندرج ضمن الخصوصيّات التي يجب احترامها طالما هي علاقة حميميّة غير مربوطة بعقود شرعيّة.

لقد لاكت هند بنت عتبة كبد حمزة عمّ رسول الله صلى عليه وسلم وكانت تقود سلاح التحريض الأول عند العرب الشعر وهي التي ارتجزت أحد أكثر الأبيات حماسة وتأثيرا في جيش قريش نحن بنـات طـــارق.. نمشي على النمارق ، والدّرّ في المخانــق.. والمسك في المناطـق، إن تقبلوا نعـانق.. ونفرش النمــارق، أو تدبروا نفـارق..فـراق غير وامــق ، هذه السيدة التي عاشت في البذخ والمجد وعبدت الأصنام وقادت الجيوش عندما همّت ببيعة رسول الله بعد إسلامها قال لها النبي أبايعك على أن لا تشركي بالله شيئا ولا تزني، فقالت أوتزني الحرّة يا رسول الله، لقد استغربت هذه المرأة القادمة من عمق الجاهليّة أين حطّ الثراء رحاله واحتل الخمر المعتق والنبيذ غرف وأقبية بحالها واختلط الحرير بالجواهر والذهب، استغربت هند فرضيّة أن تزني الحرّة، وكما هند كانت الخنساء مثالا للقوة والجرأة والحكمة قال عنها بشار بن برد لم تقل امرأة قط شعراً إلا تبيّن الضعف في شعرها، ولما سئل على الخنساء؟ قال: الخنساء فوق الرجال، وقال عنها النابغة كدت أقول أنّها أشعر الجنّ والإنس، وقال عنها جرير
والله لأنّي أشعر الشعراء لولا هذه الخبيثة، ورغم جمالها الآخاذ وقوتها وتفوقها على الرجال وسطوتها في مجال الشعر والكرم والإقدام وهي في عصر الجاهلية إلا أنّها كانت امرأة عفيفة، لقد كان معاوية أخوها يعطيها المال فيضيعه زوجها فيعود إلى العطاء كلما ضاع مالها فلامه قومه فرد عليهم بأنّها الخنساء العفيفة التي لم نرَ منها ما يسيئنا وصانت نفسها وقومها وظلّ يعطيها كلما نضب ما عندها حتى قتل.

تلك هند مدلّلة في بيت عتبة سيّدة في بيت أبي سفيان لم تتوقع أن تزني الحرّة وهي في الجاهلية، وهذه الخنساء لسانها يغالب جمالها يخشى فطاحل الشعراء من شعرها لم يمنعها ذلك من صون عرضها وأن تكون فخرا لقومها، إناث قويّات متفوقات متميزات يحيلونك على الفطرة، فيا أيها اللواتي لديكن حساسيّة مفرطة من الإسلام وأحكامه وخلقه وأخلاقه ها نحن ندعوكن بدعوة العصر الجاهلي ونطرح عليكن الامتثال بأخلاق الجاهليّة، نسألكن أن تكن نساء جاهليّات مثل جاهليّة الخنساء وهند.




Comments


30 de 30 commentaires pour l'article 59635

Wis2008  (Tunisia)  |Lundi 20 Mai 2013 à 12:55           
برجولية أبدعت في هالمقال

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 18:31           
مقال جيد وممتاز بارك الله فيك أخي نصرالدين السويلمي
منجي المازني

Amir1  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 17:23           
@ chebbonatome
شكرا

Mourabit  (United Kingdom)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 17:01           
نحن بنات السارق ...
على درب الثورة ننافق...
طول اللسان كالخلائق..
.نمانع الشريعة ولن نفارق ...
إن تلحدو: نبوسو ونعانق..
إن تسلموا ننصب المشانق
ندستر حرية السواحق ...
و الزانيات و قوم لوط قطعا في اللواحق
مع بونا الباجي نتوافق ...
لزواج بطيب وجوهر نترافق
على زطلة سليم نوافق


Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 16:32           
@babnet vous devez changer le tire car le premier mot si on le lis d'une certain façon croyez moi le titre deviens révélateur de ce qui complexe vraiment l'auteur :)

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 16:27           
Amir1
لم أخالفك الرأي انما اردت ان اسوق لك بعض الخلاصات التي اعتبرها اساسيّة

AntiRCD  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 16:03           
ما دام النساء كالرجال فلهم أيضا واجبات:
1-القيام بالخدمة العسكرية
2-إجبارية الإنفاق على العائلة
3-ليس لها الحق في نقاهة الولادة بما أنّ الولادة هي ليست حالة مرضية
4-القيام بالأعمال الشاقة التي يقوم بها الرجل

Toonssii  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 15:45           

هذه الوجوه التي في الصورة و غيرها من الوجوه التي يتحدث عنها الكاتب لهذا المقال هن صناعة ليلى بن علي ردا على أقوال التونسيين حين قالوا أن المخلوع قد تزوج حجامة فاجرة (حاشا الحجامات الغير فاجرات) فقالت الحجامة نعم أنا فاجرة و لكني سأجعل نساء تونس فاجرات مثلي , وأصدرت القوانين التي تشجع على الفجور و الزنى وحاربت كل مظهر من مظاهر العفة و الحياء و السلوك السوي و حاربت مبادئ التونسيين و أخلاقهم.. و هذه المجموعة التي تحدث عنها الكاتب هي كلها من صنع
الحجامة للقيام ببرنامجها و تنفيذه يعني كلهن أيتام ليلى و كما يقول المثل إذا قتلت السيد أقتل كلبو معاه , و هذه المجموعة القذرة ستبقى وفية لسيدتها بتنفيذ برنامجها لهذا وجب على التونسيين الوقوف في وجه هذه القاذورات المتآمرات عل نساء تونس و مبادئ التونسيين و مقاضاة من ثبتت إدانتها في قضايا تهم العامة و الخاصة


Free_Mind  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 15:38           
Tout ca cest du rechauffé!
taper sur le féminisme est devenu monnaie courante sur ce site.
anyway, rien n'arretra le progrès.
avec la disparition des travaux physique fait pour les hommes, la femme est entrain de prendre son rôle dans notre société.
la dominance des hommes finira avec la modernisation de la société et la sécurisation de notre environnement.
il ne faut pas avoir peur de ça messieurs. les femmes auront toujours besoin de nous comme on aura toujours besoin d'elles

Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 15:35           
Pour l'auteur de cette article je te garantis une chose te femme ne doit pas être très heureuse

fais attention car ta fille risque elle aussi devenir malheureuse car si elle a un modèle de père aussi compliqué je ne pense pas qu'elle pourra trouver facilement l'homme qui la rendra heureuse

sinon pour les femme après avoir lu un article aussi déprimant je vous propose de lire ca :)

vous les femmes
vous le charme
vos sourires
nous attirent
nous désarment

vous les anges
adorables
et nous sommes
nous les hommes
pauvres diables...

avec des milliers de roses on vous entoure
on vous aime et sans le dire on vous le prouve
on se croit très forts, on pense vous connaître
on vous dit: toujours, vous répondez: peut-être...

vous les femmes
vous mon drame
vous si douces
vous la source
de nos larmes

pauvres diables
que nous sommes
vulnérables
misérable
nous les hommes...
pauvres diables
pauvres diables

dès qu’un autre vous sourit on a tendance
À jouer plus on moins bien l’indifférence
on fait tout pour se calmer, puis on éclate
on est fous de jalousie, et ça vous flatte...

vous les femmes
vous le charme
vos sourires
nous attirent
nous désarmen

pouvres dibles
que nous sommes
vulnérables
misérable
nous les hommes
pauvres diables
pauvres diables
pauvres diables...



Toonssii  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 13:58           
@ lapravda ( switzerland)

Toonssii  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 13:57           


on répond pas aux intrus inconnus qui sont fort probable des étrangers intrus qui n'ont rien avec la tunisie et les tunisiens :origines, habitat religion ....

d'ailleurs des dizaines t'ont humilié dans ce forum pour tes commentaires fortement déplacées de haine envers les tunisiens et la tunisie et l'islam...

rassure toi bien qu'il y aura pas de guerre civile en tunisie et que les tunisiens ne changeront jamais leur religion pour adopter la tienne .....!!!


Koonza  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 13:55           
نحن بنات السارق ...على درب الثورة ننافق...طول اللسان كالخلائق...نمانع الشريعة ولن نفارق ....إن تقبلو: نبوسو ونعانق...ندستر حتى لحرية السواحق ... مع بونا الباجي نتوافق ....أما الشعب ينتظر بالمشانق... يا أصوات الغربان والنواعق

AntiRCD  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 13:47           
Toutes sont de gauche mais non des demo

Kamal  (Kuwait)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 12:57           
@الذين في قلوبهم مرض

اتقو الله
فهو السميع البصير

Celtia  (France)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 12:45           
@norchane (tunisia)
adam avait tout le paradis à lui tout seul mais il s' ait ,alors le bon dieu eu la bonne idée de créer la femme.et dieu créa la femme.
certains khouanjia se masturbent le cerveau pour dire des méchancetés sur les femmes.la vérités c'est qu'ils ne sont pas des vrais hommes.
regarde le cheikh belhassen pourquoi il n'a pas de moustache.moi j'ai ma petite idée.

Amir1  (Tunisia)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 09:31           
@chebbonatome
إن كنت تقصدي ب
amri
فأرجوك أعد قرائتي بتأن فلم أقصد البتة ما ذهب إليه من فهمك. وانا مع أن المراة تكمل الرجل
والعكس بالعكس. حديثى في أغلبه عن المعوقات التي تقف أمام ذلك الهدف

Muslima86  (France)  |Lundi 28 Janvier 2013 à 01:12           
Rapporté :
"je regrette que tellement d'hommes ne prennent pas le temps d'apprécier toute la subtilité et la délicatesse de l'univers
féminin. c'est une richesse et un jeu d'esprit extraordinaires que cette découverte. et ne pas le faire les condamne,
dans le domaine sentimental, à l'échec, au ressentiment, à la médiocrité... et malheureusement à les infliger aux femmes
qui croisent leur chemin.
en fréquentant la compagnie des femmes et en étant attentif, vous allez acquérir une compréhension bien plus
profonde de leur mode de pensée. souvent des simples mots auront un sens bien plus grand et bien plus particulier qu'il n'y paraît, parce qu'ils sont chargés de nuances délicates"
a beaucoup de ceux qui parlent de la femme et de la féminité, on vous accorde que la femme est différente de l'homme, mais le problème est de quelle différence parle-t-on ? et qu'est ce qu'on bâtit sur la cette compréhension de la différence? là est la question ! et s'il vous plait essayez d'être fidèles à la vérité et à la justice et pas à vos intérêts personnels

Lapravda  (Switzerland)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 22:05           
**************

Toonssii  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 20:07           

هذه الوجوه التي في الصورة و غيرها من الوجوه التي يتحدث عنها الكاتب لهذا المقال هن صناعة ليلى بن علي ردا على أقوال التونسيين حين قالوا أن المخلوع قد تزوج حجامة فاجرة (حاشا الحجامات الغير فاجرات) فقالت الحجامة نعم أنا فاجرة و لكني سأجعل نساء تونس فاجرات مثلي , وأصدرت القوانين التي تشجع على الفجور و الزنى وحاربت كل مظهر من مظاهر العفة و الحياء و السلوك السوي و حاربت مبادئ التونسيين و أخلاقهم.. و هذه المجموعة التي تحدث عنها الكاتب هي كلها من صنع
الحجامة للقيام ببرنامجها و تنفيذه يعني كلهن أيتام ليلى و كما يقول المثل إذا قتلت السيد أقتل كلبو معاه , و هذه المجموعة القذرة ستبقى وفية لسيدتها بتنفيذ برنامجها لهذا وجب على التونسيين الوقوف في وجه هذه القاذورات المتآمرات عل نساء تونس و مبادئ التونسيين و مقاضاة من ثبتت إدانتها في قضايا تهم العامة و الخاصة



Chebbonatome  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 20:02           
Amri

التركيز على انه هناك منافسة بين حزب اسمه المرأة و حزب آخر إسمه الرجل كذب و بهتان و ليس له وجود الا في وسائل الاعلام التي تستغلها بعض الاوساط لخلق مشكل من لا شيء تقسم به الناس فتغتنم الفرصة لبث نفوذها المالي و الاقتصادي و العسكري
ففي الواقع المطلق و من دون الاستثناآت الشاذة اليومي لا وجود لهذه الظواهر
الاساس في الحياة هو الاحترام و المحبة و العطف بين الانسان و أخوه الانسان وما غير ذلك الا امراض نفسيّة متعددة يمكن معالجتها اذا ارتكزنا على هذا الاساس
ومن العقل ان لا انتصر الى فريق لم اكن مخيّرا في الانتماء اليه و الا سيكون هذا الانتصار عاطفي نفسي لا دخل للعقل فيه و لا فائدة من ليّ المنطق لخلق مبرّرات عقليّة لا وجود لها "من منّا خيّر هل يكون رجل او امرأة"
كيف يمكن وجود منافسة بين رجل و زوجته و هم يحملون نفس الاهداف في تربيّة فلذات اكبادهما
للذكر حظ الأنثيين ليست قاعدة عامة بل هي شاذة لأنها لا تنطبق الا في حالة يكون فيها الوارثين شقيقين و الانثى في حالات كثيرة ترث اكثر من الرجل الام تتحصل على الثمن من ارث زوجها و كثيرا ما يكون نصيب اولادها اقل مما حصلت عليه

Amir1  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 17:39           
أخي، عندما علقت أنا منذ مدة بكلام يلتقي مع فهمك الذي عبرت عنه أنت في هذا
المقال بنسبة مائة بالمائة، إلا أني عمقت الكلام أكثر في موضوع المحاولات المستميتة
اليائسة وغير الواعية لصهر الأنثوي حتى يصير ذكوريا والعكس لإذابة الفروق التي جعلت
الذكر "متفوقا".وأرى أن لثلاث أسباب على الأقل. الأول غير مباشر سكن في الجينات
البشرية التي جعلت كل جنس يتميز تميزا بسيطا من حيث نسبة في الجسد ولكنه مهم من
حيث لعب الدورالجنسي الإنجابي هذا الفارق تولد عنه قاعدة قديمة قدم البشرية هي صارت
سببا ثانيا ومنشؤها سيطرة قابيل على الأنثى التي لم تكن من نصيبه بعد أن قضى على
أخيه حيث صارت الأنثيان تساويان ذكرا أو ربما أصبحت حياتهما رهن حياته هو ولم يكن
الأمر صدفة ولكن حكمة ربك كانت تشاء ذلك والحمد لله أنه لم يحصل العكس. وقد
نستخلص كثيرا من المعاني من هذا الحدث الذي أسس للحياة الإجتماعية للبشر والنفسية
لللأفراد ليس وقت الخوض فيها الآن. "للذكر مثل حظ الأنثيين" ربما لو تنازل عنه الرجال
جميعا عن طيب خاطر لما وجدنا إمرأة تدافع عنه، بمعنى آخر، المعني بفوقية الدين هم
الرجال، فلا تجد في الدين غير "يا أيها الذين آمنوا" و"الرجال قوامون على النساء"
...و"ضعاف عقل ودين "إلخ. مهما ان إيمان المرأة المؤمنة) تبعا لما ذكرت أقوى من إيمان
الرجل(المؤمن)الإسلام دين الفطرة "فطرة الله"، ما الذي يفسدها؟ الفطرة، بعبارة غير دينية،
هي الإنسانية في اعتقادي، كلما تركنا الدين، الذي يحافظ على الفطرة انزلقنا إلى طباع
غريبة. أي لا إنسانية أو قل بشرية فقط لتمييز الجنس البشري عن الحيواني والذي في هذه
الحال يصبح غير بعيد. هذه المأساة تعيشها البشرية منذ زمن بعيد في مشارق الأرض
ومغاربها. جاءت الأديان "لتخرج الناس من الظلمات إلى النور" وبما أن القيمة الحقيقية هي
في الصراع من أجل بلوغ النور فهناك قوى خفية تأتي للبشر عن أيمانهم و شمائلهم...وفي
نومهم ويقظتهم لتحول القلب والعقل إلى وجهة أخرى غير تلك التي تتطابق مع الفطرة أو
الإنسانية.
من إيحاءات هذه القوة أن تكره المرأة أنهاأنثى بتأويل فاسد لما سبق سرده من
الترتيبات الأولى لتاريخ البشرية. ويمكن أن أسترسل أكثر في هذه الفكرة بما يبعدنا شيئا ما
عن الموضوع الأصلي. لكن لمن تبنى معي هذه الطرح يمكن أن يفهم الربط المنطقي مع
استحضار السبب المباشر لظهور هذه الظواهر في بلادنا بشكل أقوى حتى من البلدان
الغربية وخاصة فرنسا معقل الحريات الفردية.
حرية المرأة، وما أدراك. أبوها هو الرئيس بورقيبة. أنقل-لأننا في ذلك الوقت لا نملك
التلفزيون حتى أشاهده- أن الرجل شكك في قدراته "الذكورية". وهو ما يتنافى مع ما ذكر
عن بنور من أنه زير نساء. وهذه الصفة الخيرة لا أعتقد أنها حقيقية بل ربما كان الرجل
عنده ميل فكري للجنس الأنثوي، وقد نجد في ذلك تفسيرا للبراقماتية السياسية التي عرف
بها: " خذ وطالب"، التفاوض، الدهاء السياسي، التناقض مع بن يوسف صاحب الطباع
العروبية الرجولية الرافضة للرضى بالأمر الواقع الميالة إلى الصدام واللجوء إلى القوة.
ليس في ذلك استنقاص من منهجيات بورقيبة السياسية بل للبرهنة على ما حصل مما يسمى
حرية المرأة وما آلت إلى من تحريم لتعدد الزوجات - الذي يعده البورقيبيات البورقيبيون
إنجازا عظيما ويتهم من يثيره الآن بأنه يبحث في أمر تافه- هذا المنع كسر قاعدة
أساسية بنيت عليها الحياة الإجتماعية والنفسية للبشر، كما أسلفت
هذا التدخل في أمر
حيواني فطري أنساني وأخيرا ديني فتح الباب على مصراعيه لغزو المظاهر الغريبة، كما
أسلفت أيضا وهي إلى الآن بصدد التطور وليس آخرها تبادل الزوجات. لكن ما يتعلق
بالمرأة، المدرسة الأولى، أخطر وأهم لأنه لا يتعلق بالفرد البالغ الذي يتحمل مسؤولية
أفعاله بل بالنشأ الذي هي مسؤولة عن وجوده وكيف سيكون في هذا الوجود. في الغرب
الذي أصبحنا نشبهه إلى حد ما وهو ما يجيز المقارنة، الفتى والفتاة لا تحترم والديها، الشاب
والشابة يغادر المنزل متى شاء ويذهب مع من يشاء "بالقانون" ويسكر ويسهروالمخدرات..
الجنس، "مشكلة المشاكل" عنهم حر تمام الحرية. نحن، سرنا بخطوات حثيثة في ذاك
الإتجاه في السنوات الأخيرة، بضخ مباشر من وسائل إعلام ليس أول أو آخر همها الأخلاق
الحميدة.
صمام الأمان الذي أنقذ الكثير إلى حد الآن هو التمسك بالدين ولو بالحد الأدنى. وأحيانا
"كلام الناس". وربما جاءت الثورة بعوامل جديدة تحاول فرملة التيار. لكن تلك العوامل
نفسها تتعرض لحرب ممن أخذهم التيارفي رحلة ذهاب بلا رجوع.
بالعودة إلى ما سمي بحرية المرأة التي في المطلق، كما حرية الرجل تتعارض في جزء
من المقصود والمبيت منها مع جوهر الدين. صاحبه تعليم المرأة تعليما يتلقاه الرجل أيضا
وشيئا فشيئا أخذ (بضم الواو) في إبعاد الدين عن حياة الناس ووضعه في المساجد، إلا ما لم
تطله يد السلطة كأن يبسمل الإنسان في سره قبل الأكل أو الشرب أو دخول بيته. عندها
صارت الحرية دينا لمن لا دين له. واستيقظت في المرأة عقدتها النصفية(نصف) تجاه
الرجل ووجدت الوقت مناسبا لتسوية عادلة للصراع ولصياغة علاقة جديدة لا يكون فيها
للرجل الكلمة العليا. كيف؟ أولا مساندة الدكتاتور الذي تلتقي مصلحته في لجم الرجال مع
مصلحة المرأة. ثانيا استبعاد كل مظاهر الدين الذي يحدد الأدوار والعلاقات. ثالثا تذويب
الفوارق الجسدية الممكن(الشعر، الصدر، لباس السروال...) والعادات(التدخين ، السكر...)
وغير ذلك. المحصلة: انحسار هامش الممارسة الرجولية للرجل وصار عندنا في الغالب
ذكور لكن بدون خصائص رجولية وهذا بالضبط ما تريد المرأة ذكرا ايشبع الغريزة لكن
دون عقل مفكر أو قيادة وسيطرة. في مقابل طبقة نسائية مغرورة او متعجرفة أو متحررة
من أي قيود اجتماعية وخاصة في الشريحة المتعلمة التي ساعدها في ذلك مغادرة المنزل
إلى الجامعة وحياة الإختلاط وعدم المراقبة. الأطفال الذين ينشأون في مثل هذا المنشأ
سيجدون الأدوار متداخلة أو مقلوبة. وتنقل لهم عملية إفساد الفطرة. تذويب الفوارق هو
الهدف من الدعوة للإعتراف بالمثلية. الدعوة لها من طرف النسوة الحقوقيات تبرهن على
أن صاحباتها استخرجن كل ما في إمكانياتهن الشيطانية لجعل الرجل مرأة. مما يزيد
"كيدهن" حدة وضراوة إذا التقى بقبح في الخلقة.
صمام الأمان الذي أنقذ الكثير إلى حد الآن هو التمسك بالدين ولو بالحد الأدنى. وأحيانا
"كلام الناس". وربما جاءت الثورة بعوامل جديدة تحاول فرملة التيار. لكن تلك العوامل
نفسها تتعرض لحرب ممن أخذهم التيارفي رحلة ذهاب بلا رجوع.
بالعودة إلى ما سمي بحرية المرأة التي في المطلق، كما حرية الرجل تتعارض في جزء
من المقصود والمبيت منها مع جوهر الدين. صاحبه تعليم المرأة تعليما يتلقاه الرجل أيضا
وشيئا فشيئا أخذ (بضم الواو) في إبعاد الدين عن حياة الناس ووضعه في المساجد، إلا ما لم
تطله يد السلطة كأن يبسمل الإنسان في سره قبل الأكل أو الشرب أو دخول بيته. عندها
صارت الحرية دينا لمن لا دين له. واستيقظت في المرأة عقدتها النصفية(نصف) تجاه
الرجل ووجدت الوقت مناسبا لتسوية عادلة للصراع ولصياغة علاقة جديدة لا يكون فيها
للرجل الكلمة العليا. كيف؟ أولا مساندة الدكتاتور الذي تلتقي مصلحته في لجم الرجال مع
مصلحة المرأة. ثانيا استبعاد كل مظاهر الدين الذي يحدد الأدوار والعلاقات. ثالثا تذويب
الفوارق الجسدية الممكن(الشعر، الصدر، لباس السروال...) والعادات(التدخين ، السكر...)
وغير ذلك. المحصلة: انحسار هامش الممارسة الرجولية للرجل وصار عندنا في الغالب
ذكور لكن بدون خصائص رجولية وهذا بالضبط ما تريد المرأة ذكرا ايشبع الغريزة لكن
دون عقل مفكر أو قيادة وسيطرة. في مقابل طبقة نسائية مغرورة او متعجرفة أو متحررة
من أي قيود اجتماعية وخاصة في الشريحة المتعلمة التي ساعدها في ذلك مغادرة المنزل
إلى الجامعة وحياة الإختلاط وعدم المراقبة. الأطفال الذين ينشأون في مثل هذا المنشأ
سيجدون الأدوار متداخلة أو مقلوبة. وتنقل لهم عملية إفساد الفطرة. تذويب الفوارق هو
الهدف من الدعوة للإعتراف بالمثلية. الدعوة لها من طرف النسوة الحقوقيات تبرهن على
أن صاحباتها استخرجن كل ما في إمكانياتهن الشيطانية لجعل الرجل مرأة. مما يزيد
"كيدهن" حدة وضراوة إذا التقى بقبح في الخلقة.
إحداهن، في خبر على الموقع، استكثرت على الرجال حبوب الفياقرا. وقد
حضيت مني بتعليق أتمنى مخلصا أن يصل إليها.
إذن خرجت التناقضات النفسية للمرأة إلى العلن في أشكال "حقوق الإنسان"
و"الحقوق الكونية"و"حقوق الشواذ" لا لشيء حسب سياق الحديث إلا لإفساد الخلق.
واعتقادي أنه آن الأوان لوضع حد لهذا العبث واستعادة الوضع السليم من أجل أجيال سوية.
آن الأوان ان تعود المرأة لأنوثتها لأنها االأصل وأن يعود الرجل إلى رجولته. تعدد
الزوجات جزء من العودة إلى الفضيلة. كل المخلوقات على الأرض تخضع لهذه القاعدة.
والدليل أنه في بلادنا يمارس التعدد دون ارتباط قانوني أو شرعي وأعتقد أن المرأة المسلمة
لا تكون ضد. التعدد حماية للمرأة والرجل من نفسيهما. فقط كقانون، كفطرة، ذلك كفيل
بإعادة التوازن الأسري. لكن كتطبيق على الواقع مسألة ثانية مختلفة تماما واستحالة أن
يرتبط كل رجل على هذه الأرض بأكثر من زوجة ليس مبررا للمنع بل بالعكس.
عندما علقت مرة على مسألة مشابهة بمعان من هذا، حجبت إدارة الموقع تعليقي.

Mourabit  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 17:10           
نون النسوة؟؟؟
في الواقع هي نونة النسوة الدمفجرات
) clitoris(
التي تحدد المواقف التي تتخدها هذه التنظيمات ولا تفتش عن سببٍ أخر

Lapravda  (Switzerland)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 13:34           
Comment reconnait on le developpement d une nation c est a ces femmes! si la femme est instruite, independante financierement elle rend fiere son pays d elle comme la grande dame radhia nasraoui ! est ce que vous preferer que vos enfants soient eduqué par une une femme moderne instruite ou par une harza mal fagoté ? moi je sais ce que j aichoisi pour mes enfants!

Swigiill  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 12:05           
حين أتذكر ما كان عليه النساء قديماً من عفةٍ وما أصبح عليه السواد الأعظم منهن الأن لا يسعني أن أقول إلا:
القمامة هي التي تدع مكانها حين تعصف بها الريح.

Houssem  (France)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 12:05 | Par           
Le dénominateur en commun de ces femmes dites démocrates est une laideur affreusement criarde. Pas une femme qui inspire sérénité, calme, amitié, paix, quiétude, lumière ou amour.

Elles ont été mal conseillées dans le sens ou elles n'ont pas pu mettre une porte-parole présentable, mais que des semblables à CRUELLA et consoeurs.

En ce qui concerne leurs idées véhiculées, je pense que ces ni hommes, ni femmes mais un autre genre de créatures, des trans-sexuelles, peut-etre, pensent et réfléchissent en Francais et parlent en arabe (et projettent des doctrines complètement étrangères et etranges aux valeurs de nos femmes, nos soeurs, nos mères et nos amies).

Mais elles existent toujours et leurs fond de commerce tourne à fond malgré la part du financement propre et intrinsèque. L'appui de la galaxie d'Europe et d'ailleurs est sans doute un appui de taille.

On a un sentiment qu'elles ne sont pas les nôtres. Elles nos connaissent pas, peut-etre, ou snobent Mellassine, Hay Ettadhamon, El Agba, Den Den, Mellegue et d'autres coins de la Tunisie profonde, celle de nos espaces ruraux, nos terroirs, notre nature, nos lectures de notre enfance.

Mais le phénomène est le fruit (empoisonné) de six décennies de décadence et de déchéance, à des degrés divers, de Bourguiba, le machiavélique à l'autre inculte (j'évite de citer son nom, car j'ai fait mes ablutions comme disait Abderraouf Ayadi en s'adressant à Krifa, qui a crié à la gloire du RCD, pour ne pas le citer).

Mais finissons sur une notre d'espoir: le futur nous appartient, le pouvoir est à nos à jamais, "moutou bighaydhikom" ...

Les hommes libres pleurent leurs martyrs et les esclaves pleurent leurs maîtres.


Bononontroppo  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 10:52           
La france bouge ses pions et ils sont nombreux

Bononontroppo  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 10:51           
La france bouge ses pions et ils sont nombreux

Tunosaure  (Netherlands)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 10:41           
يا سي السويلمي، الموضوع أبسط بكثير من أن تقحم الخنساء و هند بنت عتبة...
النساء اللواتي ذكرتهم لديهم قاسم مشترك: هن نساء قبيحات المنظر، دميمات و حظهن في علاقة سوية مع الرجل منعدمة...
و المعروف أن هذا سبب للنقمة على الرجل و على مؤسسة الزواج.
أما في خصوص الحلول، فيجب:
- مراجعة مجلة الأحوال الشخصية بحذف ما يتناقض مع الشريعة
- مراجعة القانون الجنائي التونسي الذي يبيح حاليا الزنا إذا كان مقترنا بالرضا بين بالغين و تشديد العقوبات في الحالات الأخرى
و هذا غيض من فيض...
حفظ الله الصالحين من أمتنا و هدى الباقين إلى سواء السبيل

MuradKing  (Tunisia)  |Dimanche 27 Janvier 2013 à 10:22           
كلامك يا هذا في النافخات زمراً


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female